أحدث الأخبار مع #غارديان،


أخبار ليبيا
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
ثلاثة أيام من الإثارة.. بطولة 'غير تقليدية' لكرة القدم للسيدات في أوروبا
وأوضحت صحيفة 'غارديان'، أن البطولة الجديدة هي كرة قدم سباعية للسيدات بقواعد غير تقليدية، تشارك فيها أبرز الفرق النسائية حول العالم. وسيطلق عليها اسم 'وورلد سيفينز فوتبول'، وستقام خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو 2025، في مدينة إستوريل البرتغالية، قبل نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات. وتبلغ جائزتها 5 ملايين يورو، وسيتم بثها على منصة 'دازن – DAZN'، التي تعد أحد المساهمين في إطلاق المشروع الجديد. ووفقا لموقع 'ريليفو' الإسباني، فإن العديد من الأندية الأوروبية، خاصة الإسبانية أبدت دهشتها من هذا الخبر، مؤكدين أنهم لم يكونوا على علم بأي شيء يتعلق بالأمر. وأشارت الصحيفة إلى أنه 'ساد صمت غريب أرجاء عالم كرة القدم، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي (يويفا) والاتحاد الدولي (فيفا)، حول بطولة (وورلد سيفينز فوتبول) المرتقبة، لكن هذا الصمت لم يدم طويلا، حيث انفجرت الانتقادات أخيرا من السويد، تحديدا من صحيفة (سبورتبلادت) الرياضية، التي نقلت استياء نادي هاماربي، متصدر الدوري الإسكندنافي الحالي. الأندية المشاركة في البطولة الجديدة هي أياكس الهولندي، بايرن ميونخ الألماني، بنفيكا البرتغالي، مانشستر سيتي ومانشستر يونايتد الإنجليزيان، باريس سان جيرمان الفرنسي، روما الإيطالي وروزينغورد السويدي. وأشارت تقارير إلى أن مشاركة روزينغورد أثارت عاصفة من الانتقادات في السويد، خاصة بعد تأجيل إحدى مباريات الدوري المحلي بسبب تواجده في البطولة الجديدة المصدر: وسائل إعلام


الجزيرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
غارديان: ألمانيا تقر ترحيل مواطن أوروبي دون إدانة لتأييده فلسطين
قالت غارديان، إن الناشط البولندي كاسيا فلازتشيك، الذي يعيش في برلين، تلقى رسالة من مكتب الهجرة تبلغه بفقدان حقه في حرية التنقل في ألمانيا لمزاعم تتعلق بمشاركته في نشاطات الحركة المؤيدة لفلسطين. وقال الناشط -في مقال بالصحيفة- "كنت أعلم أن ترحيل مواطن من الاتحاد الأوروبي من دولة في الاتحاد أمر شبه مستحيل، ولذلك تواصلت مع محامٍ، ونظرا لعدم وجود مبرر قانوني قوي وراء هذا الأمر، رفعنا دعوى قضائية، وبعد ذلك لم أُعر الأمر اهتماما كبيرا". وقد علمت لاحقا -كما يقول فلازتشيك- أن ثلاثة ناشطين آخرين في الحركة المؤيدة لفلسطين في برلين، تلقوا الرسائل نفسها، ففهمنا الأمر على أنه تكتيك ترهيب آخر من ألمانيا التي قمعت الاحتجاجات بعنف واعتقلت النشطاء، وتوقعنا عملية طويلة لمواجهة أوامر ترحيلنا. غير أن المحامين الذين وكلهم الناشطون، تلقوا رسائل في بداية مارس/آذار، تعلن أن موكليهم منحوا مهلة حتى 21 أبريل/نيسان لمغادرة البلاد طواعية وإلا فسيتم ترحيلهم قسرا، دون أن يعتمد هذا القرار على أي إجراءات قانونية، كما أنه ليس لدى أي من الناشطين سجل جنائي. وتشير الرسائل إلى تهم تتعلق بمشاركتنا في الاحتجاجات ضد الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة ، كما تشير إلى أننا نشكل تهديدا للنظام العام والأمن القومي، ومعها اتهامات غامضة لا أساس لها من الصحة -حسب الناشط البولندي- "ب معاداة السامية" ودعم "منظمات إرهابية"، في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) و"منظمات واجهة" مزعومة لها في ألمانيا وأوروبا. وذكرت الصحيفة، أن هذه ليست المرة الأولى التي تشهر فيها ألمانيا قانون الهجرة سلاحا منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ جمّد المكتب الاتحادي الألماني للهجرة واللاجئين بشكل غير قانوني -حسب فلازتشيك- معالجة طلبات جميع طالبي اللجوء من غزة. أمن إسرائيل مبرر وجود ألمانيا ورأى الناشط، أن هذه الإجراءات التي وصفها بالمتطرفة ليست تحولا مفاجئا ولا مجرد موقف يميني متطرف، بل هي نتيجة حملة قامت بها الأحزاب ووسائل الإعلام الألمانية، داعية إلى ترحيل جماعي يستهدف في المقام الأول الألمان العرب والمسلمين. وفعلا صفقت بياتريكس فون ستورش، نائبة الزعيم البرلماني ل حزب بديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف لقرار "لن يتكرر هذا أبدا: حماية الحياة اليهودية في ألمانيا والحفاظ عليها وتعزيزها"، وزعمت بحماس، أن قرار معاداة السامية الجديد يستمد محتواه من موقف حزبها. ويقترح هذا القرار، الذي يتبنى تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست المثير للجدل لمعاداة السامية، التدقيق المشدد على جميع التمويل الثقافي والأكاديمي، وفحص جميع المرشحين لوظائف التدريس الجامعي، والتوسع غير المسبوق في الإجراءات التأديبية في الجامعات، واستخدام قانون الهجرة. تقول فون ستورش "أعيدوا المسلمين المعادين للسامية إلى ديارهم على متن طائرة، وداعا ولن أراكم مجددا". ويقول فلازتشيك، إن أوامر ترحيله هو ومواطنَين آخرين من الاتحاد الأوروبي، تستند إلى فكرة، أن أمن إسرائيل جزء من مبرر وجود ألمانيا، وتضيف "رفع محامونا دعوى قضائية ضد ترحيلنا، ونحن الآن بصدد تقديم طلب إغاثة مؤقتة ضد الموعد النهائي المحدد في 21 أبريل/نيسان". وخلص الكاتب إلى أن ما تعرفه، هو أن التعبئة ضد الإبادة الجماعية المستمرة ليست جريمة، بل مسؤولية ملحة، قائلا، إن محنة الشعب الفلسطيني ينبغي أن تكون سببا كافيا للوقوف إلى جانبه.


الجزيرة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
أوبزرفر: نظام دولي جديد وخطير يتكشف أمام أعيننا
حذرت افتتاحية لصحيفة أوبزرفر البريطانية من أن حقبة جديدة من إمبريالية القوة العظمى التي يغذيها الاستبداد والقومية المفرطة تتكشف بسبب الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقالت إن سيل الانتكاسات المفاجئة للسياسة الأميركية وإعادة ضبطها ومراجعاتها منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض الشهر الماضي، ترك أصدقاء وأعداء أميركا يكافحون من أجل مواكبة ذلك. وأضافت أوبزرفر، وهي نسخة الأحد من صحيفة غارديان، أن رغبة ترامب في قلب النظام الدولي القائم والسيطرة عليه، خاصة تقويضه للتحالف عبر الأطلسي، تغذي الحديث عن لحظة فاصلة تشبه عام 1989، عندما كان سقوط جدار برلين بمنزلة إشارة إلى نهاية الحرب الباردة. نقطة تحول واستمرت الصحيفة لتقول إن سلوك ترامب عزز الإجماع الحالي بين السياسيين والدبلوماسيين والمحللين الغربيين، على أن العالم وصل إلى نقطة تحول، وأن النظام المتعدد الأطراف -الذي تقوده الأمم المتحدة والقائم على القواعد- ينهار، وأن حقبة جديدة من إمبريالية القوة العظمى -التي يغذيها الاستبداد والقومية المفرطة والشعبوية اليسارية واليمينية- تتكشف. وذكرت أن نهج ترامب "أميركا أولا"، الذي يعني المصلحة الذاتية، والصفقات، والمعاملات التجارية في السياسة المجردة من أي اعتبارات مبدئية للعدالة والقانون الدولي وحقوق الإنسان، يعكس ويرسخ هذا العالم المتغير. غزة وأوكرانيا مثالا وعندما تصطدم غرائز ترامب غير المستنيرة بالحقائق القاسية لقضايا دولية محددة تتمخض عن ذلك بعض المشاكل، والذي جرى ب غزة ليس سوى مثال على ذلك، إذ أمر ترامب متهورا بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، ولم يلتفت له أحد، بل إن اقتراحه غير القانوني بالاستيلاء على غزة وطرد الفلسطينيين لم يزد الأمور إلا سوءا، فضلا عن تعريضه لوقف إطلاق النار الهش أصلا للخطر. كذلك، تشير أوبزرفر إلى وضوح عدم الاتساق والازدراء للحقائق في نهج ترامب مع أوكرانيا ، إذ يقول إنه يريد إنهاء الحرب مع روسيا، ولكن بدلا من دعم الوساطة المحايدة والمستقلة، انقلب ضد رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي ، ووصفه بالدكتاتور وهو ما يعكس غضبه من زيلينسكي لصفقة معادن بقيمة 500 مليار دولار يريدها ترامب "كسداد" للمساعدات الأميركية. بل بدا، في وقت من الأوقات، وكأنه يصدر إنذارا فعليا لزيلينسكي مفاده: "أعطني المال، وإلا سأدعم روسيا". وفي مواجهة فقدان الدعم الأميركي، تعيد كييف النظر في الصفقة تحت الإكراه. لكن الحرب ليست أقرب إلى النهاية. صدمة وفزع ومضت الصحيفة إلى القول إن ترامب قلب السياسة الغربية رأسا على عقب من دون تحقيق مكاسب، وعزز موقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يُخشى من أن يحوّل بعد ذلك مدافعه نحو مولدوفا أو بولندا أو جمهوريات البلطيق الثلاث. ومع أخطائه غير المنتظمة وغير المنطقية في السياسة، التي تغذيها الضغائن الشخصية والنرجسية وجشع المرتزقة، يسير ترامب صعودا وهبوطا. أقصى اليمين يتفوق على المعتدلين وأشارت أوبزرفر إلى أن بعض المسؤولين الأميركيين، مثل وزير الخارجية ماركو روبيو ، يرغبون في اتباع خط أكثر اعتدالا وعقلا، لكن يبدو أن شخصيات من أقصى اليمين تتمتع بإصغاء ترامب لها، تتفوق على تلك الشخصيات من أمثال وزير الدفاع بيت هيغسيث ، الذي حذر أوروبا من أنها لم تعد أولوية إستراتيجية لواشنطن، مطالبا إياها بدفع مزيد للدفاع عن نفسها، ملمحا إلى انسحاب القوات الأميركية. إعلان وقالت الصحيفة إن استطلاعات الرأي أشارت إلى أن هذه الهجمات، عندما اقترنت بتهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية على أوروبا والاستيلاء على كندا وبنما وغرينلاند الدانماركية بالقوة، دفعت كثيرين إلى استنتاج مفاده أن الولايات المتحدة أصبحت الآن خصما وليست حليفا.


IM Lebanon
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
أوكرانيا مستعدة للتفاوض مع روسيا
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أنه مستعد للتفاوض مع موسكو، 'لكنني أريد ذلك من موقف قوة'. وأمل في حديث لصحيفة 'غارديان'، 'تحديد موعد وخطة للاجتماعات في واشنطن مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب'. وقال إن 'الضمانات الأمنية لا تتحقق لأوكرانيا في ظل غياب الولايات المتحدة'، مشيراً إلى أنه 'إذا سحب ترامب الدعم الأميركي لأوكرانيا فإن أوروبا بمفردها لن تتمكن من سد الفجوة'. وشدد زيلينسكي، على أن 'أوكرانيا تمتلك أكبر احتياطيات اليورانيوم والتيتانيوم في أوروبا وليس من مصلحة واشنطن أن تكون بيد روسيا'.