logo
#

أحدث الأخبار مع #غواصات

سفن مجموعة البحث عن الغواصات في الأسطول الشمالي الروسي تنفذ تدريبات ببحر بارنتس
سفن مجموعة البحث عن الغواصات في الأسطول الشمالي الروسي تنفذ تدريبات ببحر بارنتس

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

سفن مجموعة البحث عن الغواصات في الأسطول الشمالي الروسي تنفذ تدريبات ببحر بارنتس

وأشارت الوزارة، في بيان اليوم، إلى أن هذه التدريبات البحرية، جرت في إطار عملية تقصي وبحث قتالية في بحر بارنتس. وجاء في بيان الوزارة: "نفذت أطقم السفينتين الحربيتين سلسلة من التدريبات ووفقا للهدف الرئيسي المحدد لها – البحث عن الغواصات واستخدام الأسلحة المضادة للغواصات. وتم تنفيذ هذه التدريبات بالتعاون مع مروحيات مضادة للغواصات من طراز "كا-27" المتمركزة على متن السفن والتابعة لطيران الأسطول الشمالي". ووفقا لسيناريو التدريبات، حدثت المواجهة المفترضة بين سفن السطح المذكورة أعلاه، وغواصات ذرية تابعة للأسطول الشمالي. وخلال ذلك، نفذت السفن الكبيرة المضادة للغواصات، محاكاة هجوم على غواصة "معادية"، وأطلقت عليها عدة طوربيدات. وتم الرمي على الأهداف وهي تحت الماء، باستخدام ذخيرة تدريبية - طوربيد عادي بدون رأس حربي، والذي تم اكتشافه بعد الانتهاء من التدريب القتالي ورفعه من الماء بواسطة طاقم قارب الطوربيد. وبعد ذلك تدرب البحارة على إطلاق النيران من الأسلحة الصاروخية والقنابل على السفن. ويشار إلى أنه تم بشكل مسبق، إغلاق المنطقة التي أجريت فيها التدريبات القتالية أمام حركة الشحن والرحلات الجوية. المصدر: وزارة الدفاع الروسية يقوم أسطول البلطيق الروسي بتعزيز مواقعه في ظل الوضع العسكري السياسي المعقد، ويضمن سلامة الملاحة البحرية بشكل موثوق، ويمنع استفزازات القوات البحرية للدول غير الصديقة. عن محاولة البحرية الإستونية احتجاز ناقلة نفط متوجهة إلى روسيا، كتب إيغور ايميليانوف، في "كومسومولسكايا برافدا": قال نائب وزير خارجية روسيا، ألكسندر غروشكو، إن حلف الناتو لن ينجح في تحويل بحر البلطيق إلى "بحيرته الداخلية"، مؤكدًا أن روسيا ستبذل كل الجهود لحماية مصالحها في المنطقة. أفاد المكتب الصحفي لأسطول الشمال الروسي بأن سفن مجموعة القطب الشمالي التابعة للأسطول نفذت تدريبات لتحييد سفينة "دخيلة" اقتربت لمسافة غير مقبولة من منشأة بحرية اقتصادية روسية.

سفن حربية روسية تنفذ تدريبات في بحر البلطيق
سفن حربية روسية تنفذ تدريبات في بحر البلطيق

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

سفن حربية روسية تنفذ تدريبات في بحر البلطيق

وجاء في البيان: "أجرى طاقما السفينتين الصغيرتين المضادتين للغواصات "زيلينودولسك" و"كازانيتس"، التابعتين لأسطول البلطيق مناورة تكتيكية في ساحات التدريب القتالية في بحر البلطيق. وتضمنت التدريبات البحرية، عمليات بحث تكتيكية عن غواصات العدو الافتراضي وتدميرها باستخدام منظومات أسلحة مضادة للغواصات". وخلال التدريبات في منطقة محددة في بحر البلطيق، قامت سفن صغيرة مضادة للغواصات بعملية بحث مشتركة عن الغواصات، وتدربت على تقنيات المناورة المضادة للغواصات وعلى رصد وتتبع الغواصات المعادية. بعد ذلك، قامت الطواقم بتنفيذ عمليات محاكاة لإطلاق الطوربيدات والقصف العميق وتدمير زوارق المسيرة السطحية الانتحارية المعادية. وأضاف البيان أنه "خلال التدريب المضاد للغواصات، وقبل الهجوم بالطوربيد، تدرب البحارة على البحث والكشف والحفاظ على الاتصال مع غواصة بالتعاون مع مروحيات مكافحة الغواصات من طراز KA-27 التابعة للطيران البحري لأسطول البلطيق". تم تصميم السفن الصغيرة المضادة للغواصات مثل "زيلينودولسك" و"كازانيتس" للبحث عن الغواصات وتعقبها وتدميرها في المناطق البحرية القريبة والساحلية. وهي مسلحة بأنظمة المدفعية المضادة للطائرات من طراز AK-176 وAK-630، وقاذفات الصواريخ RBU-6000 ومواسير طوربيد 533 مم، بالإضافة إلى أنظمة كشف صوتية مائية حديثة. المصدر: نوفوستي عن محاولة البحرية الإستونية احتجاز ناقلة نفط متوجهة إلى روسيا، كتب إيغور ايميليانوف، في "كومسومولسكايا برافدا": أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن انطلاق المناورات البحرية متعددة الأطراف "كومودو-2025" بمشاركة سفن البحرية الروسية في إندونيسيا.

ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور
ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • رؤيا نيوز

ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور

كشفت شركة أوروبية مرموقة عن نظامين جديدين يُقال إنهما قادران على الكشف عن سفن العدو، بما في ذلك الغواصات، تحت سطح البحر، في خطوة تهدف إلى إعادة تعريف مفاهيم المراقبة البحرية. وبحسب موقع 'إنتريستنغ إنجينيرينغ'، فإن النظامين الجديدين، Lura وSG-1 Fathom، من تطوير شركة Helsing، ويهدفان إلى تعزيز الدفاعات البحرية من خلال قدرات مراقبة متقدمة تحت الماء، تتيح الكشف المبكر عن التهديدات التي تواجه السفن والبنية التحتية الحيوية. Lura وSG-1 Fathom: تكنولوجيا بحرية متقدمة يُعد نظام 'Lura' منصة برمجية ذكية ومتطورة تُستخدم للمراقبة المستمرة تحت الماء، وتتميز بقدرتها على كشف التهديدات المتزايدة باستخدام بنية ذاتية التحكم، ذات سيادة، وقابلة للتطوير وبتكلفة معقولة. أما 'SG-1 Fathom'، فهي طائرة شراعية تحت الماء، قابلة للإنتاج بكميات كبيرة وتعمل وفق نظام Lura، حيث تُستخدم لتشكيل شبكات واسعة النطاق من أجهزة الاستشعار التي تعمل تحت سطح البحر. دقة غير مسبوقة في التعقب والتصنيف وتقول شركة Helsing إن نظام 'Lura' يستند إلى 'نموذج صوتي كبير'، يُمكّنه من تصنيف الإشارات الصوتية الصادرة عن السفن والغواصات، وتحديد مواقعها بدقة عالية وحساسية غير مسبوقة. وتم تطوير منصة البرمجيات بناءً على مبادئ أساسية لإعادة تصور المراقبة البحرية، ما يتيح لها الكشف عن الإشارات الصوتية بصمت أكبر بعشر مرات، مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي التقليدية، إضافة إلى قدرتها على التمييز بين سفن من الفئة نفسها بسرعة تصل إلى 40 ضعفاً أسرع من المشغلين البشريين. دوريات طويلة الأمد في أعماق البحار ويُدمج نظام الذكاء الاصطناعي في طائرات 'SG-1 Fathom' الشراعية، القادرة على تنفيذ دوريات بحرية تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة، في مهام بحث عن التهديدات تحت الماء. وتتميز هذه الطائرات بمتانتها العالية وقدرتها على العمل بصمت، إذ صُممت خصيصاً للتحرك بسلاسة داخل عمود الماء، ما يتيح مراقبة أعماق واتساع المحيطات بشكل دقيق وفعّال. 'إضاءة المحيطات' وردع الخصوم وفي هذا السياق، قال الدكتور غوندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لشركة Helsing: 'يُتيح نظامنا للقوات البحرية كشف التهديدات وردعها. يجب أن نستثمر في تقنيات جديدة لمواكبة التهديدات التي تطال بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الوطنية ونمط حياتنا. إن نشر الذكاء الاصطناعي على حافة مجموعات الأقمار الصناعية تحت الماء سيُسهم في إضاءة المحيطات وردع خصومنا… من أجل أوروبا قوية.'

SG-1 Fathom.. غواصة مسيّرة بريطانية تعمل بالذكاء الاصطناعي
SG-1 Fathom.. غواصة مسيّرة بريطانية تعمل بالذكاء الاصطناعي

الشرق السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الشرق السعودية

SG-1 Fathom.. غواصة مسيّرة بريطانية تعمل بالذكاء الاصطناعي

كشفت شركة هيلسينج (Helsing)، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي الدفاعي، عن غواصات مسيّرة من طراز SG-1 Fathom، تابعة للبحرية البريطانية، ومجهزة بنظام Lura، الذي يسمح باكتشاف وتصنيف مجموعة متنوعة من التهديدات تحت سطح البحر، ما يُمثل خطوة مهمة في استراتيجية الدفاع البحري للمملكة المتحدة، بحسب موقع Army Recognition. وتم تطوير هذه الغواصات في الأصل من قِبل شركة Blue Ocean لمراقبة البيئة، ثم عدّلتها شركة Helsing للتطبيقات العسكرية من خلال دمج نظام Lura. وتعكس هذه الخطوة مساعي بريطانيا لردع أي عمليات تسلل تحت سطح الماء بالقرب من البنية التحتية الحيوية، خاصة في ظل تزايد الضغوط منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022. غواصات SG-1 Fathom تُعتبر غواصات SG-1 Fathom مركبات ذاتية القيادة بدون مراوح وقادرة على الانزلاق بصمت تحت سطح البحر بسرعات تتراوح بين عقدة وعقدتين لمدة تصل إلى 3 أشهر. ويبلغ وزنها نحو 60 كيلوجراماً، وهي مصممة للانتشار السري والمهام طويلة الأمد. وتم تطويرها في الأصل من قِبل شركة Blue Ocean لمراقبة البيئة، ثم عدّلتها شركة Helsing للتطبيقات العسكرية من خلال دمج نظام Lura. ويستفيد هذا الحل المدعوم بالذكاء الاصطناعي من عقود من الخبرة في مجال الاستخبارات الصوتية للبحرية الملكية البريطانية للكشف التلقائي عن الإشارات الصوتية الفريدة للسفن المعادية، وتصنيفها والإبلاغ عنها. وتعمل غواصات SG-1 Fathom كشبكة هادئة للغاية ومستقلة تحت الماء، وتحمل حمولة تركز على الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، وهي مزودة بأجهزة استشعار صوتية مدمجة وقدرات اتصال عبر المياه، ما يتيح الاستماع السلبي (الإنصات دون إجابة) في الوقت الفعلي. "أقمار اصطناعية تحت الماء" وبمجرد اكتشاف أي تهديد، تصعد الغواصات إلى السطح لإرسال التنبيهات عبر نظام الاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، ما يدعم تحديد المواقع بشكل مستقل وتنسيق مجموعات السفن. وتعمل الغواصات كمجموعة أقمار اصطناعية تحت الماء، ما يقلل بشكل كبير من زمن الوصول إلى البيانات وعبء العمل التشغيلي، مع تعزيز الوعي بالوضع البحري. ويشير هذا التطور إلى أن دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) مثل المملكة المتحدة، تستثمر بكثافة في الدفاعات البحرية المتطورة، خاصة في ضوء الوجود الروسي المتزايد حول "فجوة جيوك" وكابلات الاتصالات تحت البحر. فجوة جيوك، هي منطقة في شمال المحيط الأطلسي، وتحديداً بين جرينلاند وأيسلندا والمملكة المتحدة، تُشكل نقطة اختناق بحرية. وتُضاعف الغواصات الانزلاقية، المجهزة بنظام Lura فاعلية القوة من خلال عملها كحراس دائمين، وغير قابلين للكشف. دمج الذكاء الاصطناعي ومن خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لإجراء مراقبة مستمرة تحت الماء، يمكن للبحرية البريطانية زيادة الوعي الظرفي عبر مناطق بحرية واسعة، مع توفير الأصول المأهولة لعمليات الاستجابة. وانطلق برنامج SG-1 بعد أن تم تكليف شركة Helsing، بموجب عقد مع البحرية البريطانية، باستكشاف الذكاء الاصطناعي للاستشعار الصوتي. ومع وجود المئات من هذه الغواصات الانزلاقية، منخفضة التكلفة والقابلة للتطوير والمخطط لنشرها، يُمثل هذا المفهوم تحولاً من منصات السونار التقليدية، إلى نظام ردع موزع قائم على البيانات. القدرة على التخفي وبالمقارنة مع أنظمة بحرية مستقلة أخرى، مثل Orca XLUUV التابعة للبحرية الأميركية، تتميز غواصات SG-1 بصغر حجمها وقدرتها على التخفي، ما يجعلها مثالية لتغطية مناطق واسعة والمراقبة السرية. وبينما توفر Orca قدرات هجومية، تركز SG-1 على عمليات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع المستمرة (ISR)، ما يوفر وظائف تكميلية في عمليات التحالف. ولا تزال تفاصيل الميزانية غير معلَنة، لكن البنية المعيارية للمشروع، واعتماده على التكنولوجيا ثنائية الاستخدام، يشيران إلى قابلية التوسع الفعَّالة من حيث التكلفة. ولم تكشف Helsing وBlue Ocean عن قيمة العقد النهائية، على الرغم من أن التجارب التشغيلية الجارية، وتعاون وزارة الدفاع يشيران إلى تكامل مستقبلي ضمن شبكة البحرية البريطانية الأوسع. وفي حال نجاحها، يمكن أيضاً تصدير غواصات انزلاقية من طراز SG-1 Fathom إلى قوات بحرية أخرى تابعة لحلف شمال الأطلسي تواجه تهديدات بحرية مماثلة.

تيسنكروب لصناعة السيارات والغواصات تبقي على توقعات استقرار الأسواق
تيسنكروب لصناعة السيارات والغواصات تبقي على توقعات استقرار الأسواق

مباشر

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • مباشر

تيسنكروب لصناعة السيارات والغواصات تبقي على توقعات استقرار الأسواق

مباشر - قالت شركة تيسينكروب اليوم الخميس إنها أبقت على توقعاتها للسنة المالية وتتوقع بيئة سوق أكثر استقرارا في النصف الثاني من عام 2025 بعد أن تسببت انخفاض الأسعار والطلب بالإضافة إلى عمليات الإغلاق المتعلقة بالصيانة في انخفاض الأرباح الفصلية. قالت شركة صناعة أجزاء الغواصات إلى السيارات إن أرباح التشغيل المعدلة في الربع الثاني انخفضت بنسبة 90% إلى 19 مليون يورو (21 مليون دولار)، مع تحول قسم الصلب التابع لها إلى خسارة قدرها 23 مليون يورو، مقارنة بربح قدره 68 مليون يورو في العام الماضي وفق رويترز. قال الرئيس التنفيذي ميغيل لوبيز: "تنعكس بيئة السوق الصعبة باستمرار في أرقامنا التشغيلية للربع الثاني. وفي النصف الثاني من العام، نتوقع بيئة سوق أكثر استقرارًا وتأثيرات إيجابية للتدابير التي اتخذناها". وقالت الشركة الألمانية إنها لا تزال تتوقع تحقيق أرباح تشغيلية معدلة (EBIT) تتراوح بين 600 مليون ومليار يورو وتدفقات نقدية حرة قبل عمليات الدمج والاستحواذ تتراوح بين 0 و300 مليون يورو. وارتفعت الأرباح المعدلة قبل الفوائد والضرائب في الربع الثاني في قسم الغواصات بالمجموعة، والذي يجري إعداده حاليا للانفصال في وقت لاحق من هذا العام، بنسبة 24% إلى 31 مليون يورو. ترشيحات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store