logo
#

أحدث الأخبار مع #غواصة

للمرة الأولى..مستكشفو أعماق البحار يشهدون نهاية ثوران بركاني تحت الماء
للمرة الأولى..مستكشفو أعماق البحار يشهدون نهاية ثوران بركاني تحت الماء

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • CNN عربية

للمرة الأولى..مستكشفو أعماق البحار يشهدون نهاية ثوران بركاني تحت الماء

يقول مستكشفو أعماق البحار إنهم شهدوا نهاية ثوران بركاني تحت الماء. وأفاد الباحثون الذين كانوا يستكشفون الموقع بواسطة غواصة صغيرة، قبل يوم واحد فقط، أنها كان يعجّ بالنباتات والحيوانات تحت الماء، لكن عندما عادوا، كانت المنطقة بأكملها تقريبًا مدفونة تحت صخور بركانية داكنة. قد يهمك أيضًا.. ثوران هذا البركان في الفلبين ليس عاديًا.. إليك ما تكشّف قراءة المزيد براكين حيوانات بحرية ظواهر طبيعية

منصة Reis الخفية.. هل تستعد تركيا لتطوير أول غواصة نووية في أسطولها؟
منصة Reis الخفية.. هل تستعد تركيا لتطوير أول غواصة نووية في أسطولها؟

الشرق السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الشرق السعودية

منصة Reis الخفية.. هل تستعد تركيا لتطوير أول غواصة نووية في أسطولها؟

قالت مجلة The National Interest، إن الغواصة Reis المصمَّمة على الطراز الألماني Type 214، والتي تعمل بالديزل والكهرباء بنظام الدفع المستقل على الهواء AIP تمثل قمة الهندسة والاقتصاد التركي. وبدأت غواصة فئة Reis التركية رحلة تطويرها بمقترح بسيط في عام 2006، تبعه اختيار Type 214 في عام 2008. وجرى توقيع عقد في عام 2009 مع HDW/MFI، المعروفة الآن باسم TKMS، وتم إقراره في عام 2011. وجرى وضع أول غواصة من فئتها، وهي TCG Piri Reis، في عام 2015، وتم إطلاقها بعد 4 سنوات، وتكليفها رسمياً في البحرية التركية في أغسطس من العام الماضي. وبدأت الغواصة الثانية من هذه الفئة، وهي الغواصة TCG Hzir Reis، تجاربها البحرية العام الماضي، ومن المقرر أن تدخل الخدمة في وقت لاحق من العام الجاري. أما الغواصة الثالثة في هذه الفئة، وهي الغواصة TCG Murat Reis، فهي قيد التجهيز استعداداً للتسليم العام المقبل. وتوجد 3 غواصات أخرى قيد الإنشاء، وهي الغواصة TCG Aydin Reis، والغواصة TCG Selman Reis، والغواصة TCG Seydi Ali Reis، وستدخل الخدمة بحلول عام 2029. وقالت المجلة الأميركية إن هذه الغواصات ليست مفيدة في حد ذاتها فحسب، بل يُرجَّح أيضاً أن تُشكل منصة اختبار لتطوير تركيا مستقبلاً لقوة غواصات تعمل بالطاقة النووية محلية الصنع. وأضافت أن الدروس المستفادة من تصميم هذه الغواصة "متعددة الاستخدامات، والخفيَّة، ستُطبَّق مباشرة على الغواصات النووية التي لا مفر منها، والتي تحلم أنقرة ببنائها لنفسها". مواصفات الغواصات Reis تبلغ إزاحة غواصات فئة Reis نحو 1860 طنّاً عند ظهورها على السطح و2013 طنّاً عند غمرها. ويتم تصنيع هياكل الغواصة من سبائك الفولاذ المقاوم للصدأ، عالية المقاومة للتآكل، مزوَّدة ببلاستيك مقوى بالألياف (FRP) في السطح العلوي والأشرعة لتعزيز المتانة. أما الحاجز المخروطي الأمامي والخلفي، وهما مكونان هيكليان أساسيان، فقد تم بناؤهما محلياً في جولجوك، ما يمثل إنجازاً مهمَّاً في قدرات بناء السفن التركية المتميزة. ويعمل نظام الدفع المستقل عن الهواء بخليتيّ وقود من نوع سيمنز، بغشاء إلكتروليت بوليمري (PEM)، بقدرة 120 كيلوواط، وبطاريات عالية السعة. وهذا الدفع الهجين، المعزَّز بمحرك رئيسي من نوع سيمنز بيرماسين بقدرة 3900 كيلوواط، ومولدين ديزل، يُمكِّن الغواصات من البقاء مغمورة لمدة تصل إلى أسبوعين، مقارنة بـ4 أيام فقط للغواصات التقليدية التي تعمل بالديزل والكهرباء، وإجراء عمليات لمدة 12 أسبوعاً دون الحاجة إلى إعادة إمداد. وتستطيع الغواصة من فئة Reis الغوص حتى عمق 300 متر، والوصول إلى سرعة 20 عقدة تحت الماء، ما يسمح لها بعبور البحر الأبيض المتوسط ​​دون الحاجة إلى الغطس السطحي. كما يمكن لهذه الغواصات الإبحار إلى الولايات المتحدة دون الحاجة إلى إعادة التزوّد بالوقود، ما يوفر مرونة تشغيلية لا مثيل لها. وتم تجهيز الغواصات بمجموعة أسلحة، وأجهزة استشعار معيارية، بما في ذلك طوربيدات ثقيلة الوزن من طراز Mk48 Mod 6AT وDM2A4، وصواريخ مضادة للسفن من طراز Sub-Harpoon، وألغام. دمج صاروخ كروز وتُدمج تركيا أنظمة محلية متعددة، مثل طوربيد Akya الثقيل وصاروخ Atmaca المضاد للسفن. كما تُخطط لدمج صاروخ كروز Gezgin، وهو نظير لصاروخ Tomahawk لا يزال قيد التطوير. وطُوِّرت منظومة إدارة القتال على متن الغواصة بواسطة شركات تركية مثل "هافيلسان" و"أسيلسان"، حيث تُدمَج أجهزة استشعار متطورة مع الأسلحة عبر واجهة ISUS 90-72. وتعمل أجهزة السونار المتقدمة، والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، والهوائيات العائمة، وأنظمة مكافحة الطوربيد، بما في ذلك نظام Sea Crypsis القوي، المرخَّص من شركة Ultra Electronics، على تعزيز الوعي الظرفي والقدرة على البقاء. سعر الغواصة التركية Reis وتُقدر قيمة غواصات فئة Reis التركية بـ 2.3 مليار دولار للغواصة الواحدة. وأدى المستوى العالي من التوطين، إلى جانب ترقيات البنية الأساسية في جولجوك، إلى تعزيز القاعدة الصناعية الدفاعية في تركيا، حيث تتطلب كل غواصة ما يقدر بنحو 1.5 مليون ساعة عمل. بحر إيجة والبحر الأسود ستُشكل الغواصة التركية الجديدة رافدةً قويةً للقوة، خاصة في بحر إيجة، حيث تتنافس أنقرة مع أثينا على الهيمنة. كما ستساعد هذه الغواصة تركيا في موازنة روسيا بالبحر الأسود المتنازع عليه. وتُشغِّل البحرية التركية حالياً 12 غواصة تعمل بالديزل والكهرباء، جميعها تفتقر إلى أنظمة الدفع الذاتي (AIP)، ما يحد من فاعليتها، ولكن بحلول عام 2029، ستزيد إضافة 6 غواصات من فئة Reis، الأسطول إلى 18 غواصة، حيث تُوفر السفن المجهَّزة بنظام الدفع الذاتي (AIP) قدرة فائقة على التخفي والتحمل. وتتميز غواصات فئة Reis بخصائص صوتية وحرارية ومغناطيسية منخفضة، بالإضافة إلى تصميم هيكل أكثر هدوءاً، ما يجعلها أصولاً فعَّالة للعمليات السرية في المياه المتنازع عليها. وفي بحر إيجه، ستواجه غواصات فئة Reis الغواصات اليونانية الخمس المزوَّدة بنظام الدفع الهوائي المستقل (AIP). وفي الوقت نفسه، تُعزز فئة Reis في البحر الأسود قدرة تركيا على اختراق شبكات منع الوصول/منع دخول المنطقة الروسية (A2/AD). "إضافة مهمة" وبموجب اتفاقية مونترو، التي تمنع الدول غير المطلة على البحر الأسود من نشر غواصات في المنطقة، يُمثل الأسطول التركي الثقل الموازن الرئيسي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) تحت الماء في وجه روسيا. وتُعد هذه الغواصة إضافة مهمة إلى ترسانة تركيا المتنامية. وستُخل بالتوازن الاستراتيجي. ويرجَّح أن تُفاقم المنافسة مع اليونانيين والروس، وبشكلٍ متزايد مع الإسرائيليين، وهو ما تسعى إليه أنقرة تحديداً لتصبح القوة الإقليمية المهيمنة، على حد قول مجلة "The National Interest". وتضيف المجلة: "بمجرد أن يعتاد الأتراك على هذه الغواصات الأحدث، سيشرعون في بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية، ما يضعهم في عداد الدول التي تمتلك غواصات تعمل بالطاقة النووية، وقد لا تصب عواقب ذلك في مصلحة الولايات المتحدة على المدى البعيد".

كيف دمرت الهند سلاح باكستان السري في عام 1971 ؟
كيف دمرت الهند سلاح باكستان السري في عام 1971 ؟

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

كيف دمرت الهند سلاح باكستان السري في عام 1971 ؟

ظل إغراق الغواصة الباكستانية الثمينة "غازي" في 3-4 ديسمبر 1971، قبالة سواحل مدينة فيساخاباتنام الهندية، أحد أبرز الانتصارات البحرية في تاريخ القوات البحرية الهندية. في حرب 1971، كانت البحار أحد ساحات المعركة المهمة التي غالبا ما يتم تهميشها. ومن بين انتصارات البحرية الهندية، يبرز غرق الغواصة الباكستانية المرعبة "غازي" على يد الغواصة الهندية "راجبوت" كلحظة حاسمة. إقرأ المزيد الجيش الباكستاني يعلن تعرض البلاد لهجوم هندي بعدة صواريخ كانت "غازي"، المستأجرة من الولايات المتحدة، الغواصة الباكستانية الوحيدة بعيدة المدى، وكانت مهمتها اصطياد وتدمير حاملة الطائرات الهندية "فيكرانت"، لكن الصياد تحول إلى فريسة، وفقدت باكستان 93 فردا، بينهم 10 ضباط بحريين. غرق الغواصة "غازي" شكل ضربة قوية تحت الماء عززت هيمنة الهند على البحار، إلى جانب عمليتا "ترايدنت" و"بايثون" اللتان دمرتا ميناء كراتشي، أثبتت الإجراءات البحرية حسم المعركة بين الهند وباكستان عام 1971. اندلعت حرب الهند وباكستان 1971 بسبب الكفاح المسلح لشرق باكستان (بنغلاديش الآن) لتحرير نفسه من غرب باكستان. لم تكمل العمليات الاستراتيجية الجريئة للبحرية الهندية الجيش والقوات الجوية فحسب، بل كانت أيضا عاملا حاسما في خنق القدرات البحرية الباكستانية وضمان السيطرة على البحار. كانت غرب باكستان المهيمنة منفصلة عن شرق باكستان بأراض هندية تمتد 1000 كم. وللسيطرة على دكا، خاصة خلال التمرد في بنغلاديش، اعتمدت إسلام آباد بشكل كبير على البحر للاتصالات والإمدادات، بعد أن منعت الهند الطائرات الباكستانية من التحليق فوق أراضيها في الأشهر الأولى من عام 1971. أصبح خط الحياة البحري هشا بشكل متزايد مع تصاعد التمرد في المنطقة الشرقية من أجل التحرير. ثم كان هناك وجود البحرية الهندية المنتشر على طول مياهها الإقليمية. وأطلقت البحرية الهندية حملة متعددة الجوانب شملت حظرا بحريا ودفاعا جويا ودعما أرضيا ومهام لوجستية. كان الهدف الرئيسي تعطيل خطوط إمداد باكستان وشل قوتها البحرية. وكانت عمليات مثل "ترايدنت" و"بايثون" مكونات رئيسية للاستراتيجية. كانت عملية "ترايدنت"، التي نُفذت في 4 ديسمبر 1971، ضربة استباقية من "سرب القتلة" التابع للبحرية الهندية ضد الميناء البحري الباكستاني في كراتشي، حيث هاجمت السفن الهندية المسلحة بالصواريخ كراتشي وأغرقت بنجاح كاسحة الألغام الباكستانية "محافظ"، والمدمرة "خيبر"، وسفينة "فينوس تشانلينجر" التي كانت تحمل ذخيرة لقواتها في شرق باكستان. إقرأ المزيد رئيس الوزراء الباكستاني: نرد بشكل مناسب على الهجمات الجبانة للعدو الماكر بالإضافة إلى ذلك، تضررت المدمرة "شاه جهان" بأضرار لا يمكن إصلاحها، وقصفت خزانات النفط في كيماري، مما تسبب في أضرار جسيمة لميناء كراتشي. عقب نجاح عملية "ترايدنت"، أطلقت البحرية الهندية عملية "بايثون" في منتصف ليل 8-9 ديسمبر 1971. شهدت هذه العملية قيام زورق الصواريخ "فيناش" وفرقاطتين متعددتي الأغراض "تالوار" و"ترشول"، بمهاجمة كراتشي مرة أخرى. خلال هذه الغارة، غرقت السفينة البانمية "غلف ستار" والسفينة البريطانية "إس إس هارماتان"، وتضررت ناقلة الأسطول الباكستانية "دكا" بأضرار بالغة، ودُمر أكثر من 50% من إجمالي احتياطيات الوقود في كراتشي، مما زاد من شل القدرات البحرية الباكستانية. كان أحد أكثر الانتصارات البحرية شهرة في حرب 1971 هو غرق الغواصة الباكستانية الثمينة "غازي". في 14 نوفمبر 1971، أبحرت "غازي" من كراتشي في رحلة سرية لمسافة 4800 كيلومتر في مهمة اصطياد وتدمير حاملة الطائرات الهندية "فيكرانت"، لكن البحرية الهندية كانت على علم بهذه المهمة ووضعت خطة لمواجهتها. كانت المدمرة من حقبة الحرب العالمية الثانية "راجبوت"، تحت قيادة الملازم أول إندر سينغ، بمثابة طعم لتحويل انتباه "غازي" عن "فيكرانت"، وتتبعت "راجبوت" بنجاح "غازي" وقادتها إلى فخ حيث نُصبت أجهزة اتصال مزيفة على "راجبوت"، مما جعلها تبدو وكأنها "فيكرانت". بسبب هذه الحيلة، أصبحت الغواصة "غازي" مقتنعة بشكل متزايد بوجود المدمرة "فيكرانت" في الجوار. ومع ذلك، كانت الحاملة الهندية في موقع آمن بالقرب من جزر أندامان ونيكوبار. وأكدت القيادة البحرية الباكستانية آنذاك وجود هدف الغواصة "غازي" في المكان، "المخابرات تشير إلى وجود الحاملة في الميناء". واشتبكت "راجبوت" مع "غازي" مطلقة قذيفتين تحت الماء استهدفت الغواصة، وبعد لحظات دوت سلسلة من الانفجارات القوية تحت الماء، معلنة تدمير الغواصة مع 93 رجلا على متنها. في 3-4 ديسمبر 1971، قبالة ساحل فيساخاباتنام، لقيت الغواصة "الغازي" حتفها، بعد أن أمضت القيادة الباكستانية أياما في انتظار إشارة منها. على الرغم من التقارير المتضاربة حول الظروف الدقيقة، يُعترف على نطاق واسع بأن "راجبوت" لعبت دورا حاسما في إغراق "غازي"، وتشير بعض النظريات إلى أن الغواصة الباكستانية ربما غرقت بسبب حادث يتعلق بلغم أثناء عملية هجومية لوضع الألغام، لكن الروايات الهندية تنسب الفضل إلى "راجبوت" في استخدام الطوربيدات لتدميرها. حينها قالت البحرية الباكستانية إن الغواصة "غازي" غرقت بسبب انفجار داخلي، وليس هجوما هنديا. بغض النظر عن السبب وراء تدميرها، كان غرق الغواصة "غازي" ضربة كبيرة للقدرات البحرية الباكستانية وانتصارا كبيرا للبحرية الهندية، حيث كان يعني غرقها نهاية المراقبة الباكستانية السرية في خليج البنغال خلال حرب 1971. إقرأ المزيد المشاهد الأولى لهجوم صاروخي هندي استهدف مواقع في باكستان (فيديوهات) بعد أكثر من 50 عاما من النقاش حول سبب غرق الغواصة "غازي"، حددت غواصة الإنقاذ العميقة التابعة للبحرية الهندية (DSRV) في فبراير2024 موقع حطامها قبالة ساحل فيساخاباتنام. واكتشفت البحرية الهندية حطام "غازي" على عمق حوالي 100 متر، على بعد نحو 2 إلى 2.5 كيلومتر من الساحل الشرقي للهند. وعلى الرغم من أن الاكتشاف لم يحدد سبب الغرق، إلا أن موقع الحطام بالقرب من فيساخاباتنام، توافق مع ما تقوله الروايات الهندية عن الموقع، ويشير إلى نهاية على يد البحرية الهندية. على الرغم من تحديد البحرية الهندية لحطام "غازي"، اختارت عدم إزالته كبادرة احترام لأولئك الذين سقطوا أثناء أداء الواجب. أدت عمليات البحرية الهندية، بما في ذلك إغراق الغواصة "غازي"، إلى السيطرة الكاملة على البحار حول باكستان. حيث دُمرت السفن الرئيسية للبحرية الباكستانية أو أُجبرت على البقاء في الميناء، وفرض حصار بحري جزئي على ميناء كراتشي، مما أوقف جميع حركة الشحن التجاري من وإلى المدينة. المصدر: وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store