logo
#

أحدث الأخبار مع #غوبتا

شروط مهرجان كان الصارمة تدفع هالي بيري لتبديل فتسانها في اللحظات الاخيرة
شروط مهرجان كان الصارمة تدفع هالي بيري لتبديل فتسانها في اللحظات الاخيرة

البوابة

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • البوابة

شروط مهرجان كان الصارمة تدفع هالي بيري لتبديل فتسانها في اللحظات الاخيرة

كشفت النجمة العالمية هالي بيري في حديثها مع الصحافة خلال مؤتمر لجنة التحكيم لمهرجان كان السينمائي 2025 عن اضطرارها لتغيير فستانها في اللحظات الأخيرة، بسبب القواعد الجديدة الصارمة التي فرضها المهرجان على إطلالات السجادة الحمراء. هالي بيري تكشف تفاصيل تغيير فستانها وقالت النحمة العالمية في هذا الخصوص: 'كان لديّ فستان مذهل من تصميم غوبتا، لكن لا يمكنني ارتداؤه هذا المساء لأن ذيله طويل جدًا، وأنا لا أريد خرق القواعد. أما مسألة العُري، فأعتقد أنها قاعدة جيدة بالفعل.' يشار أن منظمي مهرجان أعلنوا قبيل انطلاق الدورة عن لائحة جديدة من القوانين تتعلّق بالملابس المسموح بها على السجادة الحمراء، حيث تم حظر الملابس العارية بالكامل، إلى جانب الأزياء ذات الحجم الكبير أو التي تحتوي على ذيول طويلة قد تعيق حركة الضيوف أو تعقّد تنظيم الجلوس داخل قاعات العرض. Was Halle Berry's Cannes Film Festival Photocall Look A Little Too Buttoned Up? May 13, 2025 وأوضحت إدارة المهرجان في بيان رسمي أن هذه التعليمات تأتي انسجامًا مع 'الإطار المؤسسي للمهرجان والقانون الفرنسي،' وأكدت الإدارة أن الهدف ليس فرض قيود على الأزياء بحد ذاتها، بل منع العُري الكامل على السجادة الحمراء ومنع الإطلالات التي قد تعرقل سير الحدث. وأضاف البيان أن المهرجان 'يحتفظ بالحق في منع دخول أي شخص يرتدي زيًا يمكن أن يعيق حركة الآخرين أو يعقّد عملية الجلوس.' يذكر أن هالي بيري تشارك هذا العام في لجنة التحكيم الرسمية إلى جانب نجم مسلسل 'Succession' جيريمي سترونغ، والمخرجة بايال كاباديا، والمخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، والممثلة الإيطالية ألبا روهرواتشر، والكاتبة الفرنسية-المغربية ليلى سليماني، والمخرج الوثائقي الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج المكسيكي كارلوس ريغاداس، تحت رئاسة النجمة الفرنسية جولييت بينوش.

هالي بيري تضطر لتغير فستانها في رد كاربت مهرجان كان السينمائي الدولي
هالي بيري تضطر لتغير فستانها في رد كاربت مهرجان كان السينمائي الدولي

مجلة سيدتي

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

هالي بيري تضطر لتغير فستانها في رد كاربت مهرجان كان السينمائي الدولي

قبل انطلاق فعاليات مهرجان كان السينمائي بساعات قليلة، بدأت النجوم تتوافد على أرض المهرجان، وكان أول الحضور أعضاء لجنة التحكيم بقيادة الممثلة الفرنسية جوليت بينوش وأعضاء اللجنة وهم الممثلة الأمريكية هالي بيري ، الممثل الأمريكي جيرمي سترونغ، الممثلة الإيطالية ألبا رورواشر، المخرجة الهندية بايال كاباديا، المخرج المكسيكي كارلوس ريغاداس، المخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، المخرج الكونغولي ديودو حمادي، والكاتبة الفرنسية ليلى سليماني. هالي بيري تتحدث عن فيلم جيمس بوند View this post on Instagram A post shared by Variety (@variety) سؤلت هالي بيري عما إذا كانت ستتولى دور الجاسوسة الشهيرة بنفسها في الإصدار القادم من فيلم جيمس بوند الجديد، حيث قالت: "لا أعرف ما إذا كان ينبغي أن يكون العميل 007 امرأة"، وأضافت: "في عام 2025، من الجميل أن نقول "يجب أن تكون امرأة" - لا أعرف إن كان هذا هو التصرف الصحيح". هالي بيري مجبرة على تغير إطلالتها قبل انطلاق السجادة الحمراء View this post on Instagram A post shared by Festival de Cannes (@festivaldecannes) احتراماً لما فرضه مهرجان كان السينمائي هذا العام فيما يخص قواعد الملابس وحظر الملابس الجريئة المكشوفة، اضطرت النجمة هالي بيري لتغير الفستان الذي كانت تخطط ارتداؤه، وكشفت أنها كانت تخطط لارتداء فستانًا رائعًا من تصميم غوبتا، لكنها لن تستطيع ارتداؤه الليلة لأن ذيله كبير جدًا، وأضافت: "لن أخالف القواعد"، مشيرة إلى أن القاعدة التي فرضها المهرجان قاعدة جيدة. ويأتي ذلك في ضوء ما قرره القائمون على نسخة هذا العام من المهرجان بتطبيق قواعد جديدة للإطلالات، تحت شعار "من أجل اللياقة"، بعد أن شهدت السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي إطلالات غير محتشمة في دوراته السابقة، حيث أصبح المهرجان منصة لما يرتديه النجوم أكثر من كونه منصة ترويجية للأفلام. أبرز فعاليات حفل افتتاح مهرجان كان الليلة View this post on Instagram A post shared by مجلة سيدتي (@sayidaty) من المقرر أن تنطلق فعاليات مهرجان كان السينمائي بعد قليل بتوافد أعضاء لجنة التحكيم، وأيضاً نجوم ومشاهير العالم. من أبرز فعاليات الليلة تكريم الممثل والمنتج والمخرج روبرت دي نيرو بجائزة السعفة الذهبية الفخرية، ويقدمها له النجم ليوناردو دي كابريو. للمزيد من الأخبار: أفلام جمعت ليوناردو دي كابريو وروبرت دي نيرو قبل لقائهما اليوم بمهرجان كان السينمائي الرغبة في منح يوم افتتاح الدورة الثامنة والسبعون لمهرجان كان السينمائى الدولي طابعاً فرنسياً، تظهر في كل التفاصيل، حيث يشهد الحفل الافتتاحي عودة الممثل الفرنسي لوران لافيت لتقديم الأمسية بعد تقديمه للدورة لعام 2016، مما يعزز الطابع الفرنسي في هوية المهرجان. كما تقدم المغنية الفرنسية ميلين فارمر عرضًا غنائيًا خلال حفل الافتتاح، يُضفي طابعًا فنيًا راقيًا على الأمسية المنتظرة. وتُفتتح فعاليات المهرجان لأول مرة بفيلم لمخرجة فرنسية هى أميلى بونا، وهو «Partir Un Jour ارحل يوماً واحداً»، بطولة المغنية الفرنسية جولييت أرمانيه وباستيان بويون، وتدور أحداثه حول امرأة تتحول حياتها بعد إصابة والدها بأزمة صحية تضطرّها للعودة لمسقط رأسها وترك مشروعها الخاص الذى كان على وشك الافتتاح. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

مطعم وصالة OVO: ملاذ دبي الجديد للمأكولات والترفيه
مطعم وصالة OVO: ملاذ دبي الجديد للمأكولات والترفيه

Dubai Iconic Lady

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Dubai Iconic Lady

مطعم وصالة OVO: ملاذ دبي الجديد للمأكولات والترفيه

سأقوم بإعادة كتابة المقال الخاص بمطعم وصالة OVO في دبي باللغة العربية: جوهرة جديدة في تاج دبي تجمع بين التميز الطهوي والترفيه النابض بالحياة، وتضع معياراً جديداً لتجارب تناول الطعام الفاخرة والحياة الليلية. استقبل مشهد الضيافة المتطور في دبي أحدث إضافاته هذا الأسبوع مع الافتتاح الكبير لمطعم وصالة OVO، المكان الذي يعد بتجاوز حدود تناول الطعام التقليدية. قدم حفل الإطلاق، الذي نظمته شركة Tickbox UAE بمهارة، لمحة عما قد يصبح قريباً أحد أكثر الوجهات المرغوبة في المدينة. حفل مليء بالنجوم ارتقى بأجواء الأمسية حضور أيقونة بوليوود شيترانجدا سينغ، التي تكاملت أناقتها وجاذبيتها بشكل مثالي مع الجمالية المتطورة لـ OVO. المعروفة بذوقها الرفيع وجاذبيتها العالمية، أضفت موافقة سينغ على المكان جواً فورياً من الحصرية. 'لو كان OVO فيلماً، لكان فيلم إثارة'، صرحت سينغ خلال جلسة الأسئلة والأجوبة الحصرية في الأمسية. 'هناك شيء آسر حول المكان – يبني التشويق مع كل زاوية تدور حولها، وكل طبق يصل إلى طاولتك. الطاقة هنا ملموسة ولكنها راقية.' يمثل حضور سينغ مجرد بداية لعلاقات OVO مع المشاهير. وفقاً لسانتوش غوبتا، المؤسس صاحب الرؤية لـ OVO، سيتضمن تقويم فعاليات المكان ظهور العديد من نجوم بوليوود والمشاهير العالميين على مدار العام، مما يرسخه كوجهة رئيسية لمشاهدة النجوم في دبي. فن الطهي يلتقي بالإلهام العالمي تقف العروض الطهوية لـ OVO شاهدة على رحلات غوبتا العالمية الواسعة عبر 107 دول. تمثل القائمة رحلة منتقاة بعناية عبر المطبخ العالمي، أعيد تصورها من خلال عدسة الفخامة والابتكار. 'كل طبق يروي قصة مكان زرته، وجبة لا تُنسى جربتها'، شرح غوبتا. 'من أطعمة الشوارع في طوكيو إلى فن الطهي الجزيئي في برشلونة، لقد قطرنا هذه التأثيرات العالمية إلى شيء فريد من نوعه في OVO.' تتضمن القائمة أطباقاً مميزة توازن بين الدقة التقنية وملامح النكهة الجريئة. من أبرزها الديم سم الرقيق المنقوع بالتوابل العربية، والتاباس المستوحى من اليابان مع لمسات متوسطية، والحلويات التي تمزج بين تقاليد المعجنات الشرقية والغربية. يظهر كل طبق كعمل فني، مقدم بدقة لإسعاد كل من الذوق والعين. يستحق برنامج المشروبات ذكراً متساوياً، حيث يقوم خبراء المشروبات بصنع كوكتيلات مميزة تكمل المأكولات العالمية. تتضمن هذه المشروبات مشروبات روحية نادرة، ومستخلصات منزلية الصنع، ومزيج نكهات غير متوقعة تعكس التزام المطبخ بالأصالة. تجربة الثلاثة D: تناول الطعام، الشراب، الرقص ما يميز حقاً OVO عن مشهد تناول الطعام المشبع في دبي هو فلسفة غوبتا 'الثلاثية D' – تناول الطعام والشراب والرقص – مما يخلق انتقالاً سلساً من الانغماس في الطعام إلى إثارة الحياة الليلية. 'لقد صممنا تجربة تتطور طوال المساء،' لاحظ غوبتا. 'قد تبدأ بعشاء حميم، وتتقدم إلى الكوكتيلات في بارنا المضاء، وتجد نفسك تتحرك على أنغام مجموعات DJ عالمية المستوى مع تقدم الليل.' يحدث هذا التطور من مطعم إلى صالة إلى مكان للرقص بشكل طبيعي داخل مساحة OVO المصممة بعناية. تتميز الهندسة المعمارية الداخلية بمناطق متميزة تتدفق إلى بعضها البعض، مع إضاءة وموسيقى تتحول بدقة مع تحول المساء إلى ليل. مكان من الفخامة الغامرة تستحق المساحة المادية لـ OVO اهتماماً خاصاً. يجمع التصميم الداخلي بين البساطة المعاصرة ولمسات من الترف – فكر في مقاعد مخملية بألوان الأحجار الكريمة، وأسطح رخامية مع لمسات ذهبية، وإضاءة استراتيجية تخلق جيوباً من الحميمية داخل المساحة الكبيرة. توفر النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف إطلالات مذهلة على أفق دبي الأيقوني، بينما توفر مناطق تناول الطعام الخاصة عزلة للتجمعات الأكثر حصرية. تستوعب مساحة الأداء المركزية الموسيقيين الحيين، وال DJs، والراقصين الذين يعززون التجربة الحسية. 'تم النظر في كل التفاصيل لخلق لحظات من الاكتشاف،' شرح غوبتا. 'نريد من الضيوف تجربة شيء جديد في كل مرة يزورون فيها – سواء كان عنصراً موسمياً في القائمة، أو فناناً زائراً، أو ببساطة منظوراً مختلفاً للمساحة.' الرؤية وراء OVO ربما الجانب الأكثر جاذبية في قصة OVO هو قصة مؤسسها. تجسد رحلة سانتوش غوبتا من عليكرة، أوتار براديش إلى رجل أعمال دولي روح الطموح التي تجسدها دبي نفسها. 'أريد من كل عميل أن يأخذ معه شعوراً بالفخامة والترفيه،' شارك غوبتا خلال حفل الإطلاق. لقد أثرت خلفيته كأحد مديري المشاهير الرائدين في مومباي بوضوح على نهج OVO في الضيافة – معاملة كل ضيف باعتبار VIP مع خلق لحظات جديرة بالإنستغرام طوال التجربة. وردد المؤسس المشارك براشانت شارما هذا الشعور، مضيفاً، 'ولد OVO من شغفنا المشترك بالتجارب التي توقظ الحواس. لم نرد فقط افتتاح مكان آخر – أردنا إنشاء مساحة يشعر فيها الناس بالنقل لحظة دخولهم. كل صوت ورائحة وذوق تم اختياره بقصد.' سلطت مضيفة الأمسية، موسكان، التي أبقت أسلوب العرض التقديمي الجذاب الجمهور مأسوراً، الضوء على اهتمام غوبتا بالتفاصيل والتزامه بالتميز. 'ما نشهده الليلة هو تحقيق رؤية استغرق إنشاؤها سنوات،' لاحظت. 'OVO لا يدخل مشهد الضيافة في دبي فحسب – بل يعيد تعريفه.' التطلع إلى المستقبل مع فتح مطعم وصالة OVO أبوابه للجمهور، يضع نفسه ليس مجرد وجهة لتناول الطعام بل كمنصة متطورة للتجارب الثقافية. ستتضمن الفعاليات القادمة تعاونات مع طهاة مشهورين، وعروضاً حصرية، وأمسيات مواضيعية تعد بإبقاء المفهوم طازجاً ومثيراً. بالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن أكثر من مجرد وجبة – أولئك الذين يبحثون عن رحلة متعددة الحواس تُرضي الفضول الطهوي مع تلبية الرغبة في حياة ليلية نابضة بالحياة – وصل مطعم وصالة OVO في اللحظة المناسبة تماماً. إنه يقف كشهادة على إعادة اختراع دبي المستمرة ومكانتها كعاصمة عالمية للتجارب الفاخرة. مطعم وصالة OVO مفتوح الآن للحجوزات، ويقدم خدمة العشاء يومياً مع تجارب الصالة والترفيه التي تمتد حتى الساعات الأولى من الصباح. لمزيد من المعلومات، قم بزيارة قنوات التواصل الاجتماعي لمطعم وصالة OVO للإعلانات حول ظهور المشاهير القادمين والفعاليات الخاصة

لماذا تغيرت ملامح رائدة 'ناسا' بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟
لماذا تغيرت ملامح رائدة 'ناسا' بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟

رؤيا نيوز

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

لماذا تغيرت ملامح رائدة 'ناسا' بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟

كشف طبيب عن ملاحظة صادمة تتعلق بمظهر رائدة الفضاء التابعة لوكالة ناسا، سونيتا ويليامز، بعد عودتها من الفضاء قبل أقل من أسبوعين. وظهرت ويليامز منهكة القوى ونحيلة للغاية عند هبوطها هي وزميلها بوتش ويلمور قبالة ساحل فلوريدا في 18 مارس، بعد قضائهما 288 يوماً في الفضاء. وقد وجد رواد فضاء سابقون أن عكس آثار التعرض الطويل للجاذبية المنخفضة قد يستغرق فترة تصل إلى 1.5 ضعف مدة المهمة، ما يعني أن الاثنين قد يستغرقان عاماً كاملاً للتعافي التام. لكن فيناي غوبتا، أخصائي أمراض الرئة ومخضرم سلاح الجو، قال لموقع «دايلي ميل» إن ملامح ويليامز بدت أكثر امتلاءً وأقل هزالاً خلال أول مقابلة تلفزيونية لها مع ويلمور على قناة «فوكس نيوز». وأضاف غوبتا: «يبدو أنها حصلت على قسط أفضل من النوم، فهي الآن على أرض الواقع، واستعادت عملية التمثيل الغذائي لديها توازنها الطبيعي في ظل الجاذبية المعتادة». كما أشار إلى أن جسدها لم يعد يتعرض للإجهاد الذي كان يمر به على متن محطة الفضاء الدولية (ISS)، التي تبعد أكثر من 230 ميلاً عن سطح الأرض. وتابع الطبيب: «على الأرجح، هي تتناول طعاماً صحياً الآن وقادرة على استعادة بعض الوزن. أعتقد أن أسبوعين كانا كافيين لتبدو بصحة أفضل». وخلال مؤتمر صحفي لوكالة ناسا، وصفت ويليامز تعافيها بأنه «معجزة»، لكن الصور التي التقطت لها بعد خروجها من كبسولة «سبيس إكس دراغون» أظهرت شعراً رمادياً ووجهاً أكثر نحافة وتجاعيد بارزة. وبعد ساعات، أثارت حالة ويليامز المزيد من القلق عندما لاحظ خبراء طبيون نحافة معصميها «بشكل واضح»، وهو ما قد يكون مؤشراً على فقدان سريع للوزن وضمور عضلي في ذراعيها وفقدان كثافة العظام. وقال غوبتا وآخرون إن ويليامز ويلمور سيحتاجان إلى ستة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة لياقتهما الأساسية بعد العيش في انعدام الجاذبية لفترة طويلة. ورغم أن جسديهما ما زالا في مرحلة التعافي، إلا أن مظهر ويليامز أصبح قريباً مماً كان عليه قبل انطلاق المهمة في 5 يونيو، حيث بدت أكثر امتلاءً وصبغت شعرها باللون البني الداكن، ما أعطى وجهها مظهراً أكثر حيوية. وأعرب غوبتا عن ثقته بأن رواد الفضاء قد تجاوزوا أسوأ مراحل التعافي، قائلاً: «بمجرد العودة إلى الأرض، يبدأ الجسد في الشفاء واستعادة توازنه». وكان من المقرر أن تقضي ويليامز ويلمور ثمانية أيام فقط على محطة الفضاء الدولية عند انطلاقهما على متن مركبة «بوينغ ستارلاينر» في أول رحلة مأهولة للكبسولة. لكن بعد وصولهما، تعرضت المركبة لمشكلات تقنية خطيرة، بما في ذلك عطل في خمسة من محركاتها الـ28 وتسرب غاز الهيليوم، ما أجبر «ناسا» على إرجاعها دون طاقم وترك الاثنين عالقين في الفضاء لمدة تسعة أشهر. وقد بدأت علامات الإجهاد البدني تظهر عليهما قبل العودة إلى الأرض في مارس. وفي نوفمبر، كشف مصدر في «ناسا» لصحيفة «نيويورك بوست» أن الوكالة كانت تسعى جاهدة لـ«وقف فقدان الوزن لدى ويليامز وعكسه»، حيث لم تتمكن من الحفاظ على النظام الغذائي عالي السعرات المطلوب في الفضاء، ما جعلها «جلداً على عظم». وأوضح غوبتا أن النظام الغذائي لرواد الفضاء على الأرض قد يكون له تأثير كبير على تحملهم في الفضاء، مشيرا إلى أن ويليامز ذكرت أنها نباتية مثل والدها، وأن أول وجبة تناولتها بعد العودة كانت ساندويتش جبن مشوي. وأشار إلى أن تجنب البروتينات الحيوانية قد يكون سبباً في مشكلاتها الصحية خلال الأشهر التسعة. أما ويلمور، فقد حافظ على وزنه ولون بشرته طوال المدة. ولم تعلن «ناسا» أو الرواد عما إذا كانت أنظمتهما الغذائية مختلفة بشكل كبير، لذا لا يعرف إن كان ذلك قد لعب دوراً في الفارق بينهما. وقال غوبتا: «إذا كان هناك اختلاف كبير في نظامهما الغذائي، فلا عجب أن سونيتا بدت أكثر نحافة من زميلها».

لماذا تغيرت ملامح رائدة «ناسا» بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟
لماذا تغيرت ملامح رائدة «ناسا» بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟

عكاظ

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

لماذا تغيرت ملامح رائدة «ناسا» بعد عودتها من الفضاء منذ أسبوعين؟

كشف طبيب عن ملاحظة صادمة تتعلق بمظهر رائدة الفضاء التابعة لوكالة ناسا، سونيتا ويليامز، بعد عودتها من الفضاء قبل أقل من أسبوعين. وظهرت ويليامز منهكة القوى ونحيلة للغاية عند هبوطها هي وزميلها بوتش ويلمور قبالة ساحل فلوريدا في 18 مارس، بعد قضائهما 288 يوماً في الفضاء. وقد وجد رواد فضاء سابقون أن عكس آثار التعرض الطويل للجاذبية المنخفضة قد يستغرق فترة تصل إلى 1.5 ضعف مدة المهمة، ما يعني أن الاثنين قد يستغرقان عاماً كاملاً للتعافي التام. لكن فيناي غوبتا، أخصائي أمراض الرئة ومخضرم سلاح الجو، قال لموقع «دايلي ميل» إن ملامح ويليامز بدت أكثر امتلاءً وأقل هزالاً خلال أول مقابلة تلفزيونية لها مع ويلمور على قناة «فوكس نيوز». وأضاف غوبتا: «يبدو أنها حصلت على قسط أفضل من النوم، فهي الآن على أرض الواقع، واستعادت عملية التمثيل الغذائي لديها توازنها الطبيعي في ظل الجاذبية المعتادة». كما أشار إلى أن جسدها لم يعد يتعرض للإجهاد الذي كان يمر به على متن محطة الفضاء الدولية (ISS)، التي تبعد أكثر من 230 ميلاً عن سطح الأرض. وتابع الطبيب: «على الأرجح، هي تتناول طعاماً صحياً الآن وقادرة على استعادة بعض الوزن. أعتقد أن أسبوعين كانا كافيين لتبدو بصحة أفضل». وخلال مؤتمر صحفي لوكالة ناسا، وصفت ويليامز تعافيها بأنه «معجزة»، لكن الصور التي التقطت لها بعد خروجها من كبسولة «سبيس إكس دراغون» أظهرت شعراً رمادياً ووجهاً أكثر نحافة وتجاعيد بارزة. وبعد ساعات، أثارت حالة ويليامز المزيد من القلق عندما لاحظ خبراء طبيون نحافة معصميها «بشكل واضح»، وهو ما قد يكون مؤشراً على فقدان سريع للوزن وضمور عضلي في ذراعيها وفقدان كثافة العظام. وقال غوبتا وآخرون إن ويليامز ويلمور سيحتاجان إلى ستة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة لياقتهما الأساسية بعد العيش في انعدام الجاذبية لفترة طويلة. أخبار ذات صلة ورغم أن جسديهما ما زالا في مرحلة التعافي، إلا أن مظهر ويليامز أصبح قريباً مماً كان عليه قبل انطلاق المهمة في 5 يونيو، حيث بدت أكثر امتلاءً وصبغت شعرها باللون البني الداكن، ما أعطى وجهها مظهراً أكثر حيوية. وأعرب غوبتا عن ثقته بأن رواد الفضاء قد تجاوزوا أسوأ مراحل التعافي، قائلاً: «بمجرد العودة إلى الأرض، يبدأ الجسد في الشفاء واستعادة توازنه». وكان من المقرر أن تقضي ويليامز ويلمور ثمانية أيام فقط على محطة الفضاء الدولية عند انطلاقهما على متن مركبة «بوينغ ستارلاينر» في أول رحلة مأهولة للكبسولة. لكن بعد وصولهما، تعرضت المركبة لمشكلات تقنية خطيرة، بما في ذلك عطل في خمسة من محركاتها الـ28 وتسرب غاز الهيليوم، ما أجبر «ناسا» على إرجاعها دون طاقم وترك الاثنين عالقين في الفضاء لمدة تسعة أشهر. وقد بدأت علامات الإجهاد البدني تظهر عليهما قبل العودة إلى الأرض في مارس. وفي نوفمبر، كشف مصدر في «ناسا» لصحيفة «نيويورك بوست» أن الوكالة كانت تسعى جاهدة لـ«وقف فقدان الوزن لدى ويليامز وعكسه»، حيث لم تتمكن من الحفاظ على النظام الغذائي عالي السعرات المطلوب في الفضاء، ما جعلها «جلداً على عظم». وأوضح غوبتا أن النظام الغذائي لرواد الفضاء على الأرض قد يكون له تأثير كبير على تحملهم في الفضاء، مشيرا إلى أن ويليامز ذكرت أنها نباتية مثل والدها، وأن أول وجبة تناولتها بعد العودة كانت ساندويتش جبن مشوي. وأشار إلى أن تجنب البروتينات الحيوانية قد يكون سبباً في مشكلاتها الصحية خلال الأشهر التسعة. أما ويلمور، فقد حافظ على وزنه ولون بشرته طوال المدة. ولم تعلن «ناسا» أو الرواد عما إذا كانت أنظمتهما الغذائية مختلفة بشكل كبير، لذا لا يعرف إن كان ذلك قد لعب دوراً في الفارق بينهما. وقال غوبتا: «إذا كان هناك اختلاف كبير في نظامهما الغذائي، فلا عجب أن سونيتا بدت أكثر نحافة من زميلها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store