أحدث الأخبار مع #غودزيلا


الرجل
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
غودزيلا وكونغ يتّحدان من جديد في كوينزلاند لمواجهة تهديد نهاية العالم
بدأت شركة Legendary Pictures تصوير الجزء الجديد من سلسلة MonsterVerse في كوينزلاند – أستراليا، لتكون المرة الرابعة التي تستضيف فيها الولاية العملاقة هذه الإنتاجات الضخمة، بعد أن سجل فيلم "Godzilla x Kong: The New Empire" أعلى إيرادات في تاريخ السلسلة. الفيلم الجديد سيجمع العملاقين غودزيلا وكونغ مجددًا، لمواجهة خطر "كارثي قد يؤدي إلى نهاية العالم"، بحسب ما كشفه صُنّاع العمل. أبطال جدد وعودة المخرج الأسترالي الفيلم من إخراج غرانت سبوتور (I Am Mother)، ويشارك فيه مجموعة من النجوم الجدد أبرزهم: دان ستيفنز (يعود بشخصية ترابر) كايتلين ديفر (The Last of Us) سام نيل (Jurassic Park) أليشا ديبنام-كاري، جاك أوكونيل، ماثيو مودين، ديلروي ليندو ويشارك في العمل كادر تقني عالمي يتضمن مدير التصوير دان ميندل (Twisters)، ومصمم الإنتاج ستيفان ديشانت، ومشرف المؤثرات البصرية كيلي بورت. كوينزلاند تتحول إلى مركز عالمي للوحوش أشار وزير الفنون الأسترالي جون بول لانغ بروك إلى أن المشروع سيوفر أكثر من 400 وظيفة ويساهم بحوالي 93 مليون دولار أسترالي في اقتصاد الولاية، مؤكدًا مكانة كوينزلاند كـ"جنة إنتاج سينمائي عالمي". ويحظى العمل بدعم مالي من الحكومة الأسترالية، وحكومة كوينزلاند، وبلدية مدينة جولد كوست، ضمن استراتيجيات جذب الإنتاج السينمائي العملاق. MonsterVerse: نجاح سينمائي يتوسع عالميًا تجاوزت إيرادات سلسلة MonsterVerse حاجز 2.5 مليار دولار عالميًا عبر 4 أفلام، مع توسّعها إلى منصات البث عبر Apple TV+ من خلال مسلسل "Monarch: Legacy of Monsters"، مما يؤكد أن المعركة بين الوحوش ما زالت في بدايتها.


روسيا اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة.. تطوير بطارية كهربائية عاملة بالنفايات النووية
ويبدو أن هذه الفكرة مستوحاة من الوحش الخيالي العملاق غودزيلا الذي يتغذى على الإشعاع. يذكر أن النفايات المشعة تعتبر مشكلة خطيرة لأنها لا تشكل خطرا على البشر والحيوانات والبيئة فحسب، بل ويصعب أيضا التخلص منها. وفي الوقت نفسه، فإنها تعد مصدرا للطاقة. وقرر العلماء الأمريكيون استغلال هذا الأمر، فصنعوا بطارية بحجم 4 سنتيمترات مكعبة فقط بمقدورها تحويل الطاقة النووية إلى كهرباء باستخدام أشعة الضوء. على الرغم من أن البطارية تعمل بمصادر مشعة، إلا أنها لا تحتوي على أي مواد مشعة في حد ذاتها، وبالتالي فهي آمنة تماما للمس. وتم اختبار النموذج الأولي للبطارية على مصدرين إشعاعيين مختلفين، وهما السيزيوم-137 والكوبالت-60، بصفتهما منتجات ثانوية أكثر شيوعا للانشطار النووي. وتنتج بطارية السيزيوم 137 نحو 288 نانو واط. وعلى سبيل المثال، يكفي نانو واط واحد لتشغيل جهاز التلفاز في وضع الاستعداد. وقد أعطى الكوبالت 60 نتائج أكثر وضوحا، حيث أنتجت البطارية 1.5 ميكروواط. وهذا يكفي لتشغيل جهاز استشعار صغير. وتم إنتاج أشعة غاما من النفايات النووية باستخدام مزيج من بلورات الوميض والخلايا الشمسية. ويعتقد المهندسون أن هذه العملية قد تولد ما يكفي من الكهرباء لتشغيل الأجهزة الإلكترونية الدقيقة مثل الرقائق الدقيقة. ويمكن للبلورات الأكبر حجما امتصاص المزيد من الإشعاع وتحويله إلى المزيد من الضوء. وقال موقع IFL Science إن العلماء سيحاولون في المستقبل توليد المزيد من الطاقة باستخدام تصاميم قابلة للتطوير. ومن الواضح بالفعل أن البطاريات النووية لن تكون مخصصة للاستخدام العام. ولكن من الممكن استخدامها حيث يتم إنتاج النفايات النووية، أو في الفضاء واستكشاف أعماق البحار. المصدر: