أحدث الأخبار مع #غورمان


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : iphone قابل للطى ونظارات ذكية ضمن خطة آبل لذكرى أيفون الـ20
الثلاثاء 13 مايو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - تستعد شركة أبل للاحتفال بالذكرى العشرين لإطلاق أول هاتف آيفون عام 2027، بمجموعة من الابتكارات الرائدة التي تشمل أول آيفون قابل للطي، ونظارات ذكية منافسة لنظارات ميتا Ray-Ban، إضافة إلى أجهزة مستقبلية أخرى، وفقًا لما كشفه الصحفي المتخصص مارك غورمان عبر نشرته الإخبارية Power On. وذكر غورمان أن الهاتف القابل للطي يعتبر من بين 'أكبر مشروعين' تعمل عليهما آبل حاليًا ضمن خارطة الطريق الخاصة بالذكرى العشرين للآيفون. ومن المتوقع أن يتميز الجهاز بمفصل شبه غير مرئي، ليُشكّل أول دخول فعلي لآبل في سوق الهواتف القابلة للطي، والذي تهيمن عليه شركات مثل سامسونغ وشاومي. آيفون منحنٍ بلا ثقوب قادم في 2027 المشروع الثاني الذي ستطرحه آبل في نفس المناسبة هو آيفون جديد بشاشة منحنية بالكامل، دون أي ثقوب للكاميرا أو مستشعرات Face ID، بفضل تقنية الكاميرا أسفل الشاشة، هذا الإصدار سيُصادف أيضًا الذكرى العاشرة لإطلاق آيفون X، الذي كان أول هاتف من آبل بتصميم بدون زر الصفحة الرئيسية. نظارات ذكية ومعالجات مخصصة ضمن مفاجآت الذكرى العشرين، تعمل آبل كذلك على أول نظارات ذكية لها، مزودة بشريحة مخصصة من تطوير الشركة، مع إمكانيات ذكاء بصري شبيهة بتلك الموجودة في نظارات Meta Ray-Ban. ستعتمد النظارات على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيئة المحيطة، مستفيدة من خبرة آبل في تقنيات الصوت والتصميم والتصغير. كما تشير المعلومات إلى خطط لإطلاق جيل جديد من AirPods وساعات Apple Watch مزودة بكاميرات، تقدم بعض وظائف النظارات الذكية نفسها. جهاز ذكي بذراع روبوتية من بين الأجهزة الغريبة ضمن خارطة الطريق، تُحضّر آبل لإطلاق جهاز مكتبي مزود بذراع روبوتية، قد يكون بمثابة آيباد متطور يعمل بالذكاء الاصطناعي، قادر على تدوير شاشته 360 درجة وتغيير زوايا العرض تلقائيًا. ابتكارات برمجية وأجهزة هجينة إلى جانب الأجهزة، تُخطط آبل لتطوير شرائح جديدة لخدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مع دمج مساعدها الصوتي Siri بالنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)، لتصبح أكثر تفاعلية وقادرة على المحادثة الذكية. ومن المنتظر أن تكشف آبل في 2028 عن جهاز جديد يجمع بين وظائف الآيباد القابل للطي وجهاز ماك بشاشة لمسية، رغم أنه ليس ضمن خطط عام 2027 بشكل مباشر.


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : "آبل" تستعد للكشف عن ثلاث ترقيات رئيسية لهواتف آيفون وأجهزة آيباد
الخميس 8 مايو 2025 11:45 صباحاً نافذة على العالم - تركز شركة "آبل" خلال مؤتمرها العالمي السنوي للمطورين (WWDC) المرتقب في 9 يونيو المقبل، على ثلاثة محاور رئيسية للإعلانات الجديدة، ومن المنتظر أن يشهد الحدث الإعلان عن الإصدارات التالية من أنظمة تشغيل آيفون وآيباد وأجهزة آبل الأخرى، إلى جانب تحسينات في مجال "الذكاء الاصطناعي من آبل"، والذي يتوقع أن يشكل نقطة تحوّل في تطوير قدرات المساعد الصوتي "سيري". تصميم جديد لنظام iOS وفقًا لتقرير الصحفي مارك جورمان من "بلومبرج"، فإن أحد أبرز محاور مؤتمر هذا العام سيكون "أنظمة تشغيل معاد تصميمها وأكثر تكاملًا"، وتشير التوقعات إلى إعلان "آبل" عن إصدار iOS 19، الذي سيتضمن تغييرات واسعة على صعيد أيقونات التطبيقات، والرسوم المتحركة، والانتقالات البصرية، وواجهة الاستخدام ككل. وتشير التقارير إلى أن النظام الجديد سيستلهم بعض عناصره من visionOS، النظام المستخدم في نظارات "آبل فيجن برو"، والذي يتميّز بتجربة أكثر حداثة وسلاسة، وسيعتمد iOS 19 على تقنيات Apple Intelligence، ما يتيح تنفيذ المهام بشكل أسرع وأكثر كفاءة. ميزات جديدة في Apple Intelligence مع اعتماد Apple Intelligence كأساس للأنظمة التشغيلية القادمة على أجهزة آبل المختلفة، من المتوقع أن تكشف الشركة عن توسيع كبير في قدراته، وعلى الرغم من غياب التفاصيل الدقيقة، فإن غورمان يشير إلى أن التحديثات ستكون متدرجة، لكنها ستركز على تمكين المستخدمين من إنجاز المهام بشكل أفضل وأسرع، ويأتي هذا في وقت تحاول فيه آبل اللحاق بركب المنافسة في مجال الذكاء الاصطناعي، بعدما تراجعت خطوات عن شركات منافسة مثل "مايكروسوفت" و"جوجل". أكبر تحديث لنظام iPadOS ورغم التركيز المرتقب على iOS 19، قد تفاجئ آبل جمهورها بالإعلان عن أكبر تحديث حتى الآن لنظام iPadOS، فمنذ انفصاله عن نظام iOS كنظام مستقل لأجهزة الآيباد، بقي iPadOS أشبه بظل لنظام آيفون، إلا أن التوقعات تشير إلى أن التحديث المقبل سيمنح الآيباد مزيدًا من خصائص الإنتاجية، مع أدوات جديدة لإدارة التطبيقات، ما يقرّب تجربة استخدامه من أجهزة "ماك". يمثل مؤتمر WWDC هذا العام لحظة حاسمة لشركة آبل، ليس فقط لاستعراض الجيل الجديد من أنظمة التشغيل، بل لإثبات قدرتها على مواكبة تحولات السوق، خصوصًا بعد الجدل الذي أُثير مؤخرًا حول أداء "سيري" وتأخر الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي، وهو ما أدى إلى تغييرات تنظيمية داخلية بارزة.

العربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
"أبل" تسخر من نفسها.. لا نعرف أرباح متجر التطبيقات
في مشهد أثار موجة من السخرية على الإنترنت، زعمت شركة أبل خلال جلسات قضيتها الشهيرة ضد شركة Epic أنها لا تعلم حجم الأرباح التي يحققها متجر التطبيقات التابع لها، وهو ادعاء وُصف بأنه "غير معقول" من قبل خبراء ومراقبين. القضية، التي انتهت مؤخرًا بحكم قاسٍ ضد "أبل"، رأت القاضي يصف الشركة بأنها انتهكت عمدًا أمرًا قضائيًا سابقًا، فيما يُعتبر انتكاسة كبيرة لعملاق التكنولوجيا الأميركي، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". الادعاء بأن "أبل" لا تعرف هوامش أرباح متجرها الشهير أثار موجة تعليقات لاذعة، خاصةً من الصحفي التقني الشهير مارك غورمان، الذي وصف الأمر بأنه "غير قابل للتصديق"، متسائلًا: كيف لشركة تُعرف بدقتها وصرامتها المالية أن تجهل أرقامًا بهذا الحجم؟ وأضاف غورمان: "من غير المنطقي ألا تعرف شركة بقيمة أبل، وبخبرتها، كم يُدرّ متجر التطبيقات من أموال، خاصةً وأن التقديرات تشير إلى أنه يدر مليارات الدولارات سنويًا". تاريخ من التجاهل القضائي الأدهى، أن القاضي الذي نظر في القضية صرّح بأن "أبل" سبق أن كذبت في عام 2021، وتوهمت أن المحكمة ستغض الطرف عن ذلك. هذه التصريحات فتحت بابًا واسعًا أمام منتقدي الشركة الذين يرون أن "أبل" تتصرف وكأنها فوق القانون. خسارة قضائية مدوية الحكم الأخير يلزم "أبل" بالسماح للمطورين بإدخال وسائل دفع بديلة خارج متجر التطبيقات، وهو مطلب رئيسي من شركة Epic وشركات أخرى كانت ترى في سياسات آبل احتكارًا صارخًا. وبينما يسمح متجر "غوغل بلاي"، وكذلك متجر "سامسونغ" بهوامش مرنة على عمليات الدفع الخارجية، ظل متجر "أبل" أكثر انغلاقًا حتى فرض عليه الاتحاد الأوروبي قوانين صارمة عبر تشريعات الأسواق الرقمية (DMA). ازدواجية في المعايير يرى مراقبون أن "أبل" باتت تواجه انتقادات حادة بسبب ما يُعتبر ازدواجية في المعايير بين تعاملها في السوق الأوروبية والسوق الأميركية. وبينما أجبرت في أوروبا على فتح نظامها أمام المنافسة، لا تزال تقاوم بشدة تنفيذ قرارات مشابهة في الولايات المتحدة. قد لا تقف القضية عند هذا الحد، إذ تواجه " أبل" الآن احتمال فتح تحقيق رسمي بتهمة "ازدراء المحكمة" بسبب عدم امتثالها للأمر القضائي السابق، مما قد يُصعّد من أزمتها القانونية في المستقبل القريب. وتبدو صورة "أبل" الآن في موقف لا تُحسد عليه، إذ تُتهم بالتعتيم على أرقام أرباحها، وتُنتقد قضائيًا وتجاريًا بسبب سياساتها الصارمة، كل ذلك بينما تتعرض للسخرية من الجمهور عبر الإنترنت، وسط ميمات تُصور الشركة وكأنها فقدت البوصلة.


أخبارنا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
"أبل" تسخر من نفسها.. لا نعرف أرباح متجر التطبيقات
أخبارنا : في مشهد أثار موجة من السخرية على الإنترنت، زعمت شركة أبل خلال جلسات قضيتها الشهيرة ضد شركة Epic أنها لا تعلم حجم الأرباح التي يحققها متجر التطبيقات التابع لها، وهو ادعاء وُصف بأنه "غير معقول" من قبل خبراء ومراقبين. القضية، التي انتهت مؤخرًا بحكم قاسٍ ضد "أبل"، رأت القاضي يصف الشركة بأنها انتهكت عمدًا أمرًا قضائيًا سابقًا، فيما يُعتبر انتكاسة كبيرة لعملاق التكنولوجيا الأميركي، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". الادعاء بأن "أبل" لا تعرف هوامش أرباح متجرها الشهير أثار موجة تعليقات لاذعة، خاصةً من الصحفي التقني الشهير مارك غورمان، الذي وصف الأمر بأنه "غير قابل للتصديق"، متسائلًا: كيف لشركة تُعرف بدقتها وصرامتها المالية أن تجهل أرقامًا بهذا الحجم؟ وأضاف غورمان: "من غير المنطقي ألا تعرف شركة بقيمة أبل، وبخبرتها، كم يُدرّ متجر التطبيقات من أموال، خاصةً وأن التقديرات تشير إلى أنه يدر مليارات الدولارات سنويًا". تاريخ من التجاهل القضائي الأدهى، أن القاضي الذي نظر في القضية صرّح بأن "أبل" سبق أن كذبت في عام 2021، وتوهمت أن المحكمة ستغض الطرف عن ذلك. هذه التصريحات فتحت بابًا واسعًا أمام منتقدي الشركة الذين يرون أن "أبل" تتصرف وكأنها فوق القانون. خسارة قضائية مدوية الحكم الأخير يلزم "أبل" بالسماح للمطورين بإدخال وسائل دفع بديلة خارج متجر التطبيقات، وهو مطلب رئيسي من شركة Epic وشركات أخرى كانت ترى في سياسات آبل احتكارًا صارخًا. وبينما يسمح متجر "غوغل بلاي"، وكذلك متجر "سامسونغ" بهوامش مرنة على عمليات الدفع الخارجية، ظل متجر "أبل" أكثر انغلاقًا حتى فرض عليه الاتحاد الأوروبي قوانين صارمة عبر تشريعات الأسواق الرقمية (DMA). ازدواجية في المعايير يرى مراقبون أن "أبل" باتت تواجه انتقادات حادة بسبب ما يُعتبر ازدواجية في المعايير بين تعاملها في السوق الأوروبية والسوق الأميركية. وبينما أجبرت في أوروبا على فتح نظامها أمام المنافسة، لا تزال تقاوم بشدة تنفيذ قرارات مشابهة في الولايات المتحدة. قد لا تقف القضية عند هذا الحد، إذ تواجه "أبل" الآن احتمال فتح تحقيق رسمي بتهمة "ازدراء المحكمة" بسبب عدم امتثالها للأمر القضائي السابق، مما قد يُصعّد من أزمتها القانونية في المستقبل القريب. وتبدو صورة "أبل" الآن في موقف لا تُحسد عليه، إذ تُتهم بالتعتيم على أرقام أرباحها، وتُنتقد قضائيًا وتجاريًا بسبب سياساتها الصارمة، كل ذلك بينما تتعرض للسخرية من الجمهور عبر الإنترنت، وسط ميمات تُصور الشركة وكأنها فقدت البوصلة.


جو 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
"أبل" تسخر من نفسها.. لا نعرف أرباح متجر التطبيقات
جو 24 : في مشهد أثار موجة من السخرية على الإنترنت، زعمت شركة أبل خلال جلسات قضيتها الشهيرة ضد شركة Epic أنها لا تعلم حجم الأرباح التي يحققها متجر التطبيقات التابع لها، وهو ادعاء وُصف بأنه "غير معقول" من قبل خبراء ومراقبين. القضية، التي انتهت مؤخرًا بحكم قاسٍ ضد "أبل"، رأت القاضي يصف الشركة بأنها انتهكت عمدًا أمرًا قضائيًا سابقًا، فيما يُعتبر انتكاسة كبيرة لعملاق التكنولوجيا الأميركي، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". الادعاء بأن "أبل" لا تعرف هوامش أرباح متجرها الشهير أثار موجة تعليقات لاذعة، خاصةً من الصحفي التقني الشهير مارك غورمان، الذي وصف الأمر بأنه "غير قابل للتصديق"، متسائلًا: كيف لشركة تُعرف بدقتها وصرامتها المالية أن تجهل أرقامًا بهذا الحجم؟ وأضاف غورمان: "من غير المنطقي ألا تعرف شركة بقيمة أبل، وبخبرتها، كم يُدرّ متجر التطبيقات من أموال، خاصةً وأن التقديرات تشير إلى أنه يدر مليارات الدولارات سنويًا". تاريخ من التجاهل القضائي الأدهى، أن القاضي الذي نظر في القضية صرّح بأن "أبل" سبق أن كذبت في عام 2021، وتوهمت أن المحكمة ستغض الطرف عن ذلك. هذه التصريحات فتحت بابًا واسعًا أمام منتقدي الشركة الذين يرون أن "أبل" تتصرف وكأنها فوق القانون. خسارة قضائية مدوية الحكم الأخير يلزم "أبل" بالسماح للمطورين بإدخال وسائل دفع بديلة خارج متجر التطبيقات، وهو مطلب رئيسي من شركة Epic وشركات أخرى كانت ترى في سياسات آبل احتكارًا صارخًا. وبينما يسمح متجر "غوغل بلاي"، وكذلك متجر "سامسونغ" بهوامش مرنة على عمليات الدفع الخارجية، ظل متجر "أبل" أكثر انغلاقًا حتى فرض عليه الاتحاد الأوروبي قوانين صارمة عبر تشريعات الأسواق الرقمية (DMA). ازدواجية في المعايير يرى مراقبون أن "أبل" باتت تواجه انتقادات حادة بسبب ما يُعتبر ازدواجية في المعايير بين تعاملها في السوق الأوروبية والسوق الأميركية. وبينما أجبرت في أوروبا على فتح نظامها أمام المنافسة، لا تزال تقاوم بشدة تنفيذ قرارات مشابهة في الولايات المتحدة. قد لا تقف القضية عند هذا الحد، إذ تواجه "أبل" الآن احتمال فتح تحقيق رسمي بتهمة "ازدراء المحكمة" بسبب عدم امتثالها للأمر القضائي السابق، مما قد يُصعّد من أزمتها القانونية في المستقبل القريب. وتبدو صورة "أبل" الآن في موقف لا تُحسد عليه، إذ تُتهم بالتعتيم على أرقام أرباحها، وتُنتقد قضائيًا وتجاريًا بسبب سياساتها الصارمة، كل ذلك بينما تتعرض للسخرية من الجمهور عبر الإنترنت، وسط ميمات تُصور الشركة وكأنها فقدت البوصلة. تابعو الأردن 24 على