أحدث الأخبار مع #غوستافو_بيترو


الميادين
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
بعد انضمامها إلى "الحزام والطريق".. رئيس كولومبيا يؤكد سعيه لأن تكون بلاده مركزاً للعالم
أعلن رئيس كولومبيا، غوستافو بيترو، انضمام بلاده رسمياً إلى مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، كاشفاً عن رؤيته الطموحة في أن تصبح أميركا اللاتينية مركزاً رئيسياً للذكاء الاصطناعي. وقال بيترو، في منشور على منصة "إكس"، إنّ هدفه على المدى القريب هو إنهاء العجز التجاري مع الصين، والذي يُقدّر بنحو 14 مليار دولار أميركي سنوياً. Hemos entrado a la franja y la Ruta de la seda. Busco en el corto plazo acabar el déficit comercial con China que llega a USD14.000 millones el mediano plazo busco que Colombia y América Latina puedan no solo construir infraestructura interoceánica, sino ser punto de… اليوم 10:53 26 نيسان أما على المدى المتوسط، فقد عبّر الرئيس الكولومبي عن طموحه بأن تكون كولومبيا وأميركا اللاتينية قادرتين على بناء بنية تحتية استراتيجية تربط بين المحيطين، مضيفاً: "أسعى إلى ضمان قدرة منطقتنا على أن تصبح مركزاً رئيسياً للألياف الضوئية البحرية الواصلة من الصين وأوروبا، ما يتيح لها أن تتحوّل إلى نقطة ارتكاز للذكاء الاصطناعي عالمياً". وأكد بيترو أنه يعمل على جعل كولومبيا "مركزاً للعالم"، انطلاقاً من موقعها الجغرافي المميّز وإمكانات شعبها، في إطار رؤية تنموية تعزّز مكانة البلاد في الاقتصاد العالمي الرقمي. وأطلق الرئيس الصيني شي جين بينغ عام 2013 مبادرة "الحزام والطريق" (Belt and Road Initiative - BRI)، كمشروع استراتيجي ضخم يُعدّ من أبرز ركائز السياسة الخارجية الصينية في القرن الحادي والعشرين. وتهدف المبادرة إلى تعزيز الترابط التجاري والاستثماري حول العالم، من خلال تطوير شبكات ضخمة من الطرق البرية والممرات البحرية التي تربط الصين بآسيا وأفريقيا وأوروبا وأميركا اللاتينية. وقد انضمّت إلى المبادرة حتى الآن أكثر من 150 دولة ومنظمة دولية وقّعت مذكّرات تفاهم مع بكين، من بينها دول عربية وأفريقية وآسيوية، بالإضافة إلى دول في أميركا اللاتينية. وتُركّز المبادرة على الاستثمار في البنية التحتية والموانئ والسكك الحديدية والطاقة، ما يمنح الصين نفوذاً اقتصادياً وجيوسياسياً متزايداً حول العالم.


الميادين
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
كولومبيا تتفق مع الصين رسمياً على الانضمام لمبادرة "الحزام والطريق"
التقى الرئيس الصيني، شي جين بينغ، صباح الأربعاء، بنظيره الكولومبي، غوستافو بيترو، في قاعة الشعب الكبرى في العاصمة الصينية بكين، في زيارة رسمية تهدف لتعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين، تزامناً مع مشاركة كولومبيا في الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين – أميركا اللاتينية. وشهد اللقاء توقيع اتفاق تعاون ثنائي، يُعزز انضمام كولومبيا رسمياً إلى مبادرة الحزام والطريق. وقال شي جين بينغ إنّ "العام الجاري يُصادف الذكرى الـ45 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين وكولومبيا"، مؤكداً أنّ "الصين تنظر إلى علاقاتها مع كولومبيا من منظور استراتيجي طويل الأمد". وأضاف الرئيس الصيني أنّ بلاده مستعدة لتعزيز الثقة السياسية المتبادلة، وتوسيع الاتصالات الاستراتيجية لضمان استقرار الشراكة بين الطرفين. اليوم 09:36 اليوم 08:12 وفي خطوةٍ رمزية مهمة، وقّع الجانبان على خطة التعاون ضمن مبادرة الحزام والطريق، ما يُعد تتويجاً لمسار متزايد من التقارب الاقتصادي بين البلدين. وأكّد شي استعداد الصين لاستيراد المزيد من المنتجات الكولومبية عالية الجودة، وتشجيع الشركات الصينية على الاستثمار في كولومبيا، خصوصاً في مجالات البنية التحتية، الطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي. وأشار الرئيس الصيني إلى إمكانيات كبيرة في التعاون الثنائي في مجالات مركبات الطاقة الجديدة، الذكاء الاصطناعي، وطاقة الرياح، منوّهاً إلى أهمية التوجّه المشترك نحو التحول الأخضر وخفض الانبعاثات الكربونية. ودعا شي إلى تنظيم فعاليات ثقافية بمناسبة الذكرى 45، وتعزيز التبادلات التعليمية والشعبية، بما يُرسّخ دعم الرأي العام للعلاقات الثنائية. واعتبر شي أنّ التعاون الصيني – اللاتيني جزء أساسي من تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، ويمثل اتجاهاً استراتيجياً يعكس مصلحة الشعوب النامية. وأكّد أنّ نجاح الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى الصين وأميركا اللاتينية يُرسل إشارة إيجابية للعالم، بخصوص العمل المشترك لتحقيق التنمية والإنعاش العالمي، مشيداً بدور كولومبيا كدولة رئيسة لدورة CELAC الحالية. من جهته، قال الرئيس غوستافو بيترو إنّ "كولومبيا تتطلع إلى تعميق علاقاتها مع الصين"، داعياً إلى تعزيز الدعم المتبادل وتوسيع مجالات التعاون، خصوصاً في التجارة، البنية التحتية، الطاقة الجديدة، والذكاء الاصطناعي. وفي إشارة إلى التحديات الدولية، شدد بيترو على أنّ "الوضع الدولي الحالي معقّد ومتغيّر"، منتقداً "سياسات بعض الدول الساعية فقط للربح"، ومؤكداً أنّ "كولومبيا مستعدة للعمل مع الصين لحماية العدالة الدولية والدفاع عن مصالح الدول النامية".


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
الصين تعتزم تعزيز العلاقات مع أميركا اللاتينية وتنتقد "تنمر" واشنطن
أعلنت الصين اليوم الثلاثاء أنها تريد تعزيز العلاقات مع دول أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي في زمن "المواجهة بين الكتل"، متعهدة بتوفير قروض بقيمة 9.2 مليارات دولار لتلك الدول، كما انتقدت ما سمته "تنمر الولايات المتحدة". وفي خطاب ألقاه الرئيس الصيني شي جين بينغ في حفل افتتاح الاجتماع الوزاري الرابع لمنتدى "الصين-سيلاك" (مجموعة دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي)، قال شي "من خلال الوحدة والتعاون فقط يمكن للدول حماية السلام والاستقرار العالميين وتعزيز التنمية والازدهار في سائر أنحاء العالم". وندد شي بتصرفات تنم عن "تنمر وهيمنة"، في إشارة واضحة إلى الولايات المتحدة، مشددا على أنه "لا رابح في حروب رسوم جمركية أو حروب تجارية"، وأن التنمر يؤدي إلى "العزلة الذاتية". ويأتي خطاب الرئيس الصيني غداة إعلان واشنطن وبكين توصلهما إلى اتفاق يخفض لمدة 90 يوما بنسبة كبيرة الرسوم الجمركية الباهظة التي تبادلتا فرضها. علاقات ودية كما أشاد شي بالصداقة التي وصفها بـ"العريقة"، والتي تربط بين بلاده ودول أميركا اللاتينية، مشيرا إلى أن الجانبين يتمتعان بتاريخ عريق من التبادلات الودية". إعلان وعززت بكين في السنوات الأخيرة تعاونها الاقتصادي والسياسي مع دول أميركا اللاتينية، ودعت شركاءها التجاريين إلى تشكيل جبهة موحدة في مواجهة الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضتها الولايات المتحدة. وتعهد الرئيس للصيني بتوفير قروض بقيمة 9.2 مليارات دولار لدول أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي من أجل دعم تنميتها. وتوافد زعماء ومسؤولون من أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي على بكين هذا الأسبوع لحضور منتدى "الصين-سيلاك"، منهم الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا والرئيس الكولومبي غوستافو بيترو. يذكر أن ثلثي دول أميركا اللاتينية انضمت إلى برنامج بكين للبنية التحتية في مبادرة الحزام والطريق، والبالغة قيمته تريليون دولار. وتجاوزت الصين الولايات المتحدة كأكبر شريك تجاري لدول عديدة في أميركا اللاتينية، في مقدمتها البرازيل والبيرو وتشيلي.


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
الرئيس الصيني يتعهد توفير قروض بقيمة 9.2 مليار دولار لأميركا اللاتينية والبحر الكاريبي
تعهّد الرئيس الصيني شي جين بينغ، توفير قروض بقيمة 9.2 مليار دولار لدول أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي، وذلك في خطاب ألقاه أمام منتدى إقليمي مهمّ في بكين. وقال شي في خطاب ألقاه في افتتاح منتدى الصين- مجموعة دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (سيلاك) خلال مؤتمر صحافي اليوم الثلاثاء، إنّه "من أجل دعم التنمية في دول أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، ستقدم الصين قرضاً بقيمة 66 مليار يوان صيني (9.2 مليار دولار)". وأضاف أنّه "من خلال الوحدة والتعاون فحسب يمكن للدول حماية السلام والاستقرار العالميين، وتعزيز التنمية والازدهار في سائر أنحاء العالم"، مديناً "التنمّر والهيمنة" في هجوم مبطن على الولايات المتحدة. وعزّزت بكين في السنوات الأخيرة تعاونها الاقتصادي والسياسي مع دول أميركا اللاتينية، وحضّت على تشكيل جبهة موحّدة ضدّ الرسوم الجمركية الأميركية الأخيرة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. 12 أيار 8 أيار ومن أبرز القادة الذين حضروا المنتدى الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي وصل إلى بكين السبت الماضي، في زيارة دولة تستمر 5 أيام. كما حضر الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، الذي أعلن الأسبوع الماضي نيّته توقيع اتفاقية للانضمام إلى مبادرة الحزام والطريق الصينية. وحتى الآن انضمّ ثلثا دول أميركا اللاتينية إلى برنامج بكين للبنية التحتية في مبادرة الحزام والطريق والبالغة قيمته تريليون دولار. وتجاوزت الصين الولايات المتحدة كأكبر شريك تجاري لدول عديدة في أميركا اللاتينة في مقدّمها البرازيل والبيرو وتشيلي. وأظهر استطلاع رأي شمل 2500 مشارك من 10 دول في أميركا اللاتينية، أنّ 94.8% من أميركا اللاتينية يرون الصين دولة ناجحة، فيما يجدها 85.9% جذابة، ويعترف 94.8% بقوتها الاقتصادية القوية. وفي السنوات الأخيرة، اختارت المزيد من دول أميركا اللاتينية إقامة أو استئناف العلاقات الدبلوماسية مع الصين. ومن بين الدول الخمس التي أقامت أو استأنفت مؤخراً علاقات دبلوماسية مع الصين: جمهورية الدومينيكان، وبنما، وهندوراس، والسلفادور، ونيكاراغوا.


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
كولومبيا تمنح اللجوء السياسي للرئيس البنمي السابق مارتينيلي
وأوضحت وزارة الخارجية الكولومبية في بيان رسمي على منصة "إكس" أن الرئيس غوستافو بيترو وافق على منح مارتينيلي اللجوء السياسي، مشيرة إلى أنه تم إبلاغ الحكومة البنمية بهذا القرار. وبررت الوزارة القرار بأنه يتماشى مع التقاليد الإنسانية في كولومبيا التي تقدم الحماية للأشخاص الذين يتعرضون لاضطهاد سياسي. ووفقا لصحفية "El Digital Panama"، غادر مارتينيلي مقر البعثة الدبلوماسية النيكاراغوية في بنما يوم السبت الماضي متوجها إلى كولومبيا. وكان الرئيس السابق قد لجأ إلى السفارة النيكاراغوية في فبراير الماضي بعد أن شعر بأنه يتعرض لملاحقة سياسية تهدد حياته. ويأتي هذا التطور بعد سلسلة من الإجراءات القضائية ضد مارتينيلي، حيث رفضت المحكمة العليا في بنما مؤخرا استئنافه ضد حكم بالسجن لمدة عشر سنوات في قضية فساد. كما واجه الرئيس السابق إجراءات قضائية أخرى تتعلق بقضية غسل أموال مرتبطة بشركة "أوديبريشت" البرازيلية. وكانت السلطات البنمية قد سمحت لمارتينيلي بالسفر إلى نيكاراغوا في مارس الماضي، لكنها قدمت في الوقت نفسه طلبا إلى الإنتربول لإصدار مذكرة اعتقال دولية بحقه. إلا أن الشرطة البنمية رفضت لاحقا هذا الطلب بسبب وضع مارتينيلي كلاجئ سياسي. ويذكر أن مارتينيلي كان قد ترشح للانتخابات الرئاسية الأخيرة في بنما لكنه لم يحالفه النجاح. كما أن اسمه ظهر في تحقيقات "أوراق باندورا" التي كشفت عن استخدام بعض الشخصيات العالمية لشركات خارجية لأغراض مشبوهة. المصدر: نوفوستي قالت وزارة العدل الأمريكية، إنه تم في غواتيمالا بطلب منها، اعتقال نجلي رئيس بنما السابق ريكاردو مارتينيلي، المتهم بالفساد في قضية شركة الإنشاءات البرازيلية Odebrecht. سلمت الولايات المتحدة الرئيس البنمي السابق، ريكاردو مارتينيلي إلى بلده حيث سيواجه اتهامات بالتجسس على الصحفيين والمعارضين السياسيين، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس".