أحدث الأخبار مع #غوغلكروم


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
"غوغل" تُطلق أدوات ذكاء اصطناعي للمساعدة على تعلّم اللغات
أطلقت "غوغل"، أمس الثلاثاء، ثلاث تجارب جديدة للذكاء الاصطناعي تهدف إلى مساعدة الناس على تعلم اللغات الجديدة بطريقة أكثر تخصصاً. وتساعد التجربة الأولى المستخدم على تعلم اللغات من خلال تعلّم عبارات مُحددة يحتاجها بسرعة في لحظة مُحددة، بينما تُساعد التجربة الثانية على التحدث بأسلوب أقل رسمية وأكثر قرباً من أهل المنطقة، أما التجربة الثالثة فتُتيح استخدام الكاميرا لتعلم كلمات جديدة بناءً على محيط المستخدم. لا تزال هذه التجارب في مراحلها الأولى، لكن قد تعني هذه الخطوة أن الشركة تتطلع إلى مُنافسة تطبيقات تعلم اللغات مثل "ديولينغو"، من خلال الاستعانة بروبوت الدردشة الخاص بها جيميناي . تعلم اللغات في ثلاث تجارب تُشير " غوغل " إلى أن أحد أكثر الأمور المُحبطة في تعلم اللغات الجديدة هو عندما يجد المتعلّم نفسه في موقف يحتاج فيه عبارة مُحدّدة لم يتعلّمها بعد. لذلك تساعد التجربة الأولى المستخدم على وصف موقف، مثل "العثور على جواز سفر مفقود"، لتلقي نصائح مُخصصة للمفردات والقواعد النحوية. يمكن أيضاً الحصول على اقتراحات لإجابات مثل "لا أعرف أين فقدته" أو "أريد إبلاغ الشرطة". وتهدف التجربة الثانية إلى مساعدة الأشخاص على التحدث بلغة جديدة بطريقة أقل تعقيداً. تقول "غوغل" إنه عند تعلم لغة جديدة، غالباً ما يتعلم المستخدم التحدث برسمية، ولذلك تُجري الشركة تجربة لتعليم الناس التحدث بالعامية، وباستخدام اللهجة المحلية. باستخدام هذه الميزة، يمكن إجراء محادثة واقعية بين متحدثين أصليين ومعرفة طريقة تطور الحوار مع كل رسالة. على سبيل المثال، يمكن التعلم من خلال محادثة بائع متجول مع زبون، أو موقف يلتقي فيه صديقان انفصلا منذ زمن طويل في مترو الأنفاق. لكن "غوغل" تنبّه إلى أن الخدمة لا تزال تُسيء أحياناً استخدام بعض اللهجات العامية، وأحياناً تختلق كلمات، لذلك يحتاج المستخدمون إلى مقارنتها بمصادر موثوقة. تكنولوجيا التحديثات الحية "أوبن إيه آي" تبدي اهتمامها بشراء متصفح غوغل كروم وتتيح التجربة الثالثة التقاط صورة لما يحيط بالمستخدم، وبعدها سيكتشف "جيميناي" الأشياء ويسميها باللغة التي يتعلمها. كما توفّر هذه الميزة كلمات إضافية يمكن استخدامها لوصف الأشياء. تقول "غوغل" إنه في بعض الأحيان، قد يحتاج المتعلّم فقط إلى كلمات للأشياء أمامه. على سبيل المثال، قد يعرف كلمة "نافذة"، ولكنه قد لا يعرف كلمة "ستائر". تجارب تدعم اللغة العربية تدعم تجارب "غوغل" الجديدة اللغة العربية ، والصينية، والإنكليزية، والفرنسية، والألمانية، واليونانية، والعبرية، والهندية، والإيطالية، واليابانية، والكورية، والبرتغالية، والروسية، والإسبانية، والتركية. ويمكن الوصول إلى الأدوات عبر مختبرات "غوغل".


جريدة الايام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الايام
الحكومة الأميركية تضاعف تحركاتها لتفكيك شركة "غوغل"
واشنطن - د ب أ: تضاعف وزارة العدل الأميركية جهودها لتفكيك شركة "غوغل"، وذلك بطلبها من قاض فيدرالي إجبار الشركة على التخلي عن بعض التقنيات التي تشغل شبكة الإعلانات الرقمية الخاصة بها، تزامنا مع جهود فيدرالية مستمرة لفصل متصفح "غوغل كروم" عن محرك البحث المسيطر. وقدمت الوزارة أحدث مقترح حكومي إلى محكمة اتحادية بولاية فرجينيا، بعد أسبوعين ونصف من صدور حكم قاض اتحادي باعتبار أن شبكة الإعلانات الرقمية المربحة التابعة لـ "غوغل" أساءت استخدام مكانتها السوقية بشكل غير لائق لقمع المنافسة على حساب الناشرين عبر الإنترنت. وفي ملف من 17 صفحة، طالب محامو وزارة العدل قاضية المحكمة الجزئية الأميركية، ليوني برينكيم، بمعاقبة "غوغل" بأمرها بالتخلي عن أعمالها في خدمة الإعلانات "أيه.دي.إكس" ومنصة الإعلانات "دي.إف.بي"، وهما أداتان تجمعان بين المعلنين الراغبين في تسويق منتجاتهم والناشرين الراغبين في بيع مساحات إعلانية على مواقعهم لتحقيق إيرادات. وتسعى الحكومة أيضا إلى فرض قيود أخرى، بما في ذلك حظر لمدة عشر سنوات على تشغيل "غوغل" لتبادل الإعلانات الرقمية، لتقويض قوة "الاحتكار المتكرر". وفي منتصف الشهر الماضي، أصدر قاض اتحادي أميركي حكما ضد شبكة الإعلانات الرقمية التابعة لشركة التكنولوجيا "غوغل" بممارسة الاحتكار لتلحق بمحرك البحث التابع للشركة التي تصل قيمتها السوقية حاليا إلى 1.8 تريليون دولار. وبعد قيام وزارة العدل الأميركية بمقاضاة "غوغل" بسبب الممارسات الاحتكارية لمحرك بحثها خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، أقامت الوزارة دعوى ضد شبكة الإعلانات الرقمية لـ "غوغل" في عام 2023 خلال ولاية الرئيس السابق جو بايدن، في محاولة لتقويض القوة التي اكتسبتها "غوغل" منذ إنشائها في عام 1998. وعلى الرغم من انتصار هيئات مكافحة الاحتكار في المرتين، فمن المرجح أن تستمر المعركة لعدة سنوات أخرى، حيث تحاول "غوغل" إلغاء حكمي الاحتكار في الاستئناف، بينما تمضي قدما نحو التوسع في تقنيات الذكاء الاصطناعي عالية الربحية.


البيان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
هل تبيع غوغل متصفح "كروم" ومن المشتري؟
يبدو أن متصفح غوغل كروم ، الذي لطالما كان حجر الزاوية لهيمنة شركة غوغل على الإنترنت، قد يصبح معروضًا للبيع مستقبلًا. هذا الاحتمال يلوح في الأفق مع تصاعد معركة وزارة العدل الأمريكية ضد الشركة العملاقة في قضية مكافحة الاحتكار الجارية (الولايات المتحدة ضد غوجل). ورغم أن القضية ما تزال في مراحلها المبكرة ومن غير المتوقع صدور حكم نهائي قريبًا، إلا أن بعض الشركات بدأت بالفعل تبدي اهتمامًا واضحًا بشراء كروم. لماذا قد تجبر غوغل على بيع كروم؟ بحسب محللين، فإن انتزاع "كروم" من تحت جناح غوغل سيكون ضربة قوية لها، خاصة أن المتصفح لا يمثل فقط بوابة رئيسية لمحرك البحث الأشهر، بل أيضًا منصة استراتيجية للترويج لمنتجات الشركة الأخرى. كروم يسيطر اليوم على أكثر من ثلثي سوق المتصفحات حول العالم، وفقًا لبيانات StatCounter، مما يجعله أداة حيوية لأي شركة ترغب في كسب نفوذ رقمي واسع. امتلاك متصفح بحجم كروم لا يمنح المشترين فقط تحكمًا بالبحث، بل يوفر لهم أيضًا فرصة لا تضاهى لعرض منتجاتهم أمام مئات الملايين من المستخدمين، ما يجعل كروم أداة ثمينة سواء للشركات العملاقة أو الواعدة في مجال التكنولوجيا. من هم أبرز المهتمين؟ OpenAI، الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وصاحبة منتج ChatGPT، كانت من أوائل الأطراف التي أبدت اهتمامها بشراء كروم. وفقًا لنيك تورلي، رئيس قسم المنتجات في OpenAI، فإن الشركة ترى في امتلاك كروم فرصة لتعزيز قدرات ChatGPT والوصول إلى جمهور أوسع، خصوصًا أن OpenAI قد أدمجت بالفعل ميزات تصفح الويب ضمن خدماتها، وتسعى للاستفادة من المنصة الضخمة التي يوفرها كروم لمواصلة منافسة غوغل، وفقا لموقع "ذا فيرج". وبحسب ما أفاد به تورلي أمام المحكمة، فإن حصول OpenAI على كروم يمكن أن يفتح أمامها أبوابًا جديدة لتقديم خدمات الذكاء الاصطناعي بشكل أكثر سلاسة وانتشارًا. ماذا بعد؟ رغم الحماس الظاهر، فإن الطريق أمام أي صفقة بيع ما زال طويلًا ومعقدًا. فحتى لو صدر حكم ضد غوغل، ستسعى الشركة إلى استئناف القرار، مما قد يطيل أمد المعركة لسنوات قادمة. ومع ذلك، تبقى هذه التحركات مؤشراً واضحاً على أن السوق الرقمي العالمي يشهد تغيرات جذرية قد تعيد رسم ملامح السيطرة التقنية في المستقبل القريب.


صدى الالكترونية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
أبل تحذر مستخدمي آيفون من خطر يهدد خصوصيتهم
أطلقت شركة أبل تحذيرًا لمستخدمي آيفون دعتهم فيه لعدم استخدام متصفح 'غوغل كروم' حفاظًا على خصوصيتهم. وجاء التحذير عبر فيديو توعوي بعنوان 'الخصوصية على آيفون: قطيع'، دون الإشارة المباشرة إلى غوغل، لكنه استهدف متصفح كروم بشكل واضح. يحاكي الفيديو فيلم الرعب الكلاسيكي 'الطيور' لألفريد هيتشكوك، ويصور تعرض المستخدمين للتتبع أثناء تصفحهم الإنترنت، قبل أن تتوقف المضايقات عند استخدامهم متصفح 'سفاري' الخاص بآيفون. ويشير عنوان الفيديو 'Flock' إلى تقنية التتبع الإعلاني 'FLoC' التي طورتها غوغل سابقًا، والتي كانت تهدف إلى تخصيص الإعلانات دون تعقب الأفراد مباشرة، قبل أن تتخلى عنها لصالح أنظمة أقل حماية للخصوصية وجاء هذا التحذير بالتزامن مع إعلان غوغل تراجعها عن إلغاء ملفات 'الكوكيز' من كروم، رغم وعودها السابقة، مما يزيد مخاوف الخصوصية. وأكد خبراء أن 'سفاري' يتفوق على كروم من ناحية حماية البيانات، رغم تفوق الأخير بالسرعة، فيما تبقى ملفات الكوكيز أداة خطرة قد تعرض البيانات للتسريب ما لم تُحذف بانتظام.


الغد
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
رئيس ChatGPT: قد نشتري متصفح كروم إذا تم تفكيكه عن غوغل
قال رئيس "تشات جي بي تي" (ChatGPT)، في جلسة استماع بالمحكمة الأسبوع الماضي، إن شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) ستكون مهتمة بشراء متصفح "كروم" التابع لـ"غوغل" إذا قضت محكمة فيدرالية بفصله. اضافة اعلان قال نيك تيرلي، رئيس "تشات جي بي تي" التابع لـ"أوبن إيه آي"، رداً على سؤال حول ما إذا كانت شركته ستسعى لشراء المتصفح التابع لـ"غوغل": "نعم، سنقوم بذلك، كما سيفعل العديد من الأطراف الأخرى". تم استدعاء تيرلي من قبل وزارة العدل للإدلاء بشهادته كجزء من محاكمة مستمرة لثلاثة أسابيع تهدف إلى تحديد التغييرات التي يجب على شركة "غوغل" التابعة لـ"ألفابت" إجراؤها على أعمالها بعد أن وجد قاضٍ فيدرالي العام الماضي أن الشركة احتكرت سوق البحث عبر الإنترنت. ومن المقرر أن يقرر القاضي أميت ميهتا بحلول أغسطس المقبل ممارسات الأعمال التي يتعين على "غوغل" تعديلها. استهداف مستخدمي أندرويد حالياً، يتوفر بمتصفح "غوغل كروم" ملحقٌ يتيح للمستخدمين تنزيل روبوت الدردشة "تشات جي بي تي". لكن تورلي أشار إلى أن تضمين "كروم" بشكلٍ أعمق في "أوبن إيه آي" سيُتيح منتجاً أفضل. وقال: "يمكننا تقديم تجربة رائعة حقاً" إذا تم دمج "تشات جي بي تي" في "كروم". سنتمكن من "تعريف المستخدمين بتجربة الذكاء الاصطناعي الأولى". تيرلي قال إن إحدى أصعب التحديات التي تواجه الشركة اليوم هي الانتشار. وأضاف أنه رغم توصل الشركة إلى اتفاق لتضمين "تشات جي بي تي" في هواتف "أيفون" التابعة لـ"أبل"، إلا أنها لم تحقق أي نجاح مع مصنعي الهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد. وفي وقت سابق، أقر أحد المسؤولين التنفيذيين في "غوغل" بأن الشركة بدأت في دفع أموال لشركة "سامسونج إلكترونيكس" في يناير لتثبيت تطبيق "جيميناي إيه آي" (Gemini AI) الخاص بها مسبقاً على هواتفها. لا يعد هذا الاتفاق حصرياً، لكن تيرلي قال إن "أوبن إيه آي" لم تحقق تقدماً كبيراً في المفاوضات مع الشركة الكورية الجنوبية بسبب قدرات "غوغل" الأعلى في الإنفاق مقارنة بالشركة الناشئة. وقال: "لم يكن ذلك بسبب قلة المحاولات. ولكننا لم نصل قط إلى مرحلة يمكننا فيها مناقشة شروط محددة". "تشات جي بي تي" أُطلق في نوفمبر 2022، وسرعان ما حقق نجاحاً هائلاً كأحد أسرع برامج المستهلكين نموًا على الإطلاق. في فبراير، أعلنت "أوبن إيه آي" أن لديها أكثر من 400 مليون مستخدم نشط أسبوعياً. وصرح تورلي أن الشركة تجاوزت أهدافها لعام 2024 لعدد المستخدمين النشطين أسبوعياً، لكنه لم يُفصح عن أي أرقام. هل يحكم القضاء بتفكيك "غوغل"؟ هذا الأسبوع، بدأت "غوغل" في مواجهة وزارة العدل وعشرات المدعين العامين في الولايات حول التغييرات التي سيأمر بها ميهتا لمنع الشركة من احتكار سوق البحث عبر الإنترنت. الحلول التي اقترحتها وزارة العدل تتضمن إجبار "غوغل" على بيع متصفح "كروم" الخاص بها، وترخيص بيانات البحث للمنافسين، ووقف العقود المدفوعة للمواقع الحصرية في التطبيقات والأجهزة. وقالت "غوغل" إن اقتراح الحكومة من شأنه أن يضر بالمستهلكين من خلال جعل منتجاتها اليومية أسوأ، وأنه من شأنه أن يضر بالريادة الأميركية في مجال التكنولوجيا. وإذا أمرت المحكمة "غوغل" ببيع متصفح الويب الشهير الخاص بها، فسوف يمثل ذلك أول تفكيك لشركة أميركية كبرى بأمر من المحكمة منذ فصل شركة "إيه تي آند تي" (AT&T) في الثمانينيات، بحسب بلومبرغ.