logo
#

أحدث الأخبار مع #غولدمانساكس

آسيا تجذب المستثمرين الباحثين عن صفقات عملات ناشئة
آسيا تجذب المستثمرين الباحثين عن صفقات عملات ناشئة

Asharq Business

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Asharq Business

آسيا تجذب المستثمرين الباحثين عن صفقات عملات ناشئة

بدأت عملات آسيا تستفيد من انخفاض قيمتها نسبياً بعد سنوات من حلولها في المرتبة الثانية بعد صفقات تجارة الفائدة الرائجة في أميركا اللاتينية، مع سعي المتعاملين إلى استغلال تراجع الدولار. تُصنف عملات مثل الوون الكوري الجنوبي، والروبية الإندونيسية، والروبية الهندية، من بين الأكثر انخفاضاً في الأسواق الناشئة مقارنة بمتوسطها التاريخي، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ". إلى جانب التقييمات الجذابة، تضيف الحوافز الاقتصادية الجديدة في الصين، ومؤشرات التقدم في مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة وآسيا، مزيداً من الجاذبية لعملات دول المنطقة. تجلى إمكان ارتفاع العملات الآسيوية بشكل واضح في وقت سابق من هذا الشهر، عندما أدى الارتفاع الحاد في الدولار التايواني إلى موجة صعود في مختلف أنحاء المنطقة، ما ساعد هذه المجموعة من العملات على اللحاق بنظيراتها من الأسواق المتقدمة والناشئة، والتي كانت تتفوق في الأداء بعد تراجع الدولار عقب إعلان الرسوم الجمركية من جانب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أوائل أبريل. التحول إلى عملات آسيا قالت كلوديا كاليش، رئيسة ديون الأسواق الناشئة لدى شركة "إم آند جي إنفستمنت مانجمنت" (M&G Investment Managemen)، إن "هذه العملات كانت رخيصة استناداً إلى العوامل الجوهرية منذ فترة طويلة"، مضيفة أنها والمستثمرين الآخرين ظلوا يقلّصون استثماراتهم في آسيا لصالح الفرص الأعلى في تجارة الفائدة بأميركا اللاتينية. وتابعت: "بدأت أخيراً في التصحيح قليلاً، لكنها لا تزال رخيصة نسبياً". يعد الوون الكوري، الذي انهار الشهر الماضي بسبب وابل ترمب من الرسوم "المتبادلة"، من أبرز المرشحين لتحقيق مزيد من المكاسب، وفقاً لـ"غولدمان ساكس" و"باركليز". اختار استراتيجيو "غولدمان" عملات مثل الرينغيت الماليزي والراند الجنوب أفريقي، استناداً إلى مدى الانخفاض عن القيمة العادلة، وإمكان تحويل الأصول الدولارية، ودور اليوان في المنطقة. أما محللو "باركليز"، فيرون أيضاً مجالاً كبيراً لمكاسب في الدولار السنغافوري والدولار التايواني. بدأت المعنويات تجاه العملات الآسيوية المتراجعة تتحسن بالفعل، في وقت قلّل فيه القلق من سياسات ترمب من جاذبية الدولار، وساهمت الآمال بتحقيق اتفاقات تجارية في تعزيز الإقبال على أصول الأسواق الناشئة. تحسن أداء عملات آسيا المتراجعة ارتفع مؤشر "بلومبرغ" لعملات آسيا بنحو 3% منذ أدنى مستوياته في أبريل. كما أقبلت الصناديق العالمية على شراء سندات العملات المحلية في إندونيسيا وتايلندا وكوريا الجنوبية هذا الشهر، بحسب بيانات جمعتها "بلومبرغ". كان الضغط البيعي على الدولار الأميركي كبيراً لدرجة أن السلطة النقدية في هونغ كونغ اضطرت للتدخل للحفاظ على ربط عملتها. رغم أن كثيراً من المتابعين في الأسواق يتوقعون قدراً من الارتفاع في العملات الآسيوية، فإن استمرار هذه المكاسب بعد انتهاء مرحلة "التعافي" لا يزال موضع شك. قد يكون استقرار اليوان كعملة مُدارة سلاحاً ذا حدين؛ فهو يقلل تقلبات الأسعار في آسيا، لكنه قد يحد في الوقت نفسه من المكاسب السريعة. أوضحت بكين أنها غير مستعدة للسماح بارتفاع كبير في قيمة اليوان مقابل الدولار الأميركي. تقليص المكاسب استعاد الدولار بعضاً من زخمه الأسبوع الماضي بعدما أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لتعديل أسعار الفائدة. أدى ذلك إلى تقليص كثير من العملات الآسيوية لمكاسبها السابقة. قال غرانت ويبستر، الرئيس المشارك لقسم ديون العملات السيادية في الأسواق الناشئة لدى "ناينتي ون" في لندن: "لا أعتقد أننا في بيئة نمو عالمي حالياً تُمكن العملات الآسيوية من التفوق بشكل ملموس". مع ذلك، فإن هيمنة الدولار متجذّرة بعمق في أذهان المستثمرين إلى درجة أن مجرد التشكيك في هذه الفرضية يكفي لإحداث تقلبات عنيفة. لم يعد أمام المستثمرين خيار سوى الاستعداد لجولات مستقبلية مشابهة لما حدث مع الارتفاع الكبير في الدولار التايواني. قال دومينيك شنايدر، رئيس قسم العملات العالمية والسلع الأساسية لدى مكتب الاستثمار الرئيسي في إدارة الثروات بـ"يو بي إس غروب"، إن المستثمرين في بحثهم عن العملات الرابحة المحتملة يركزون على العملات التي لم ترتفع بعد كثيراً. أضاف: "بعض هذه العملات في آسيا الناشئة تبدو رخيصة بالفعل من منظور التقييم".

بنوك الاستثمار الكبرى تخفض توقعات سعر برنت بفعل مخاوف المعروض
بنوك الاستثمار الكبرى تخفض توقعات سعر برنت بفعل مخاوف المعروض

أخبار مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

بنوك الاستثمار الكبرى تخفض توقعات سعر برنت بفعل مخاوف المعروض

أثار تحرك 'أوبك+' لتسريع وتيرة عودة الإنتاج المتوقف إلى السوق مخاوف من وفرة المعروض، مما دفع بنكي الاستثمار الكبيرين 'غولدمان ساكس' و'مورغان ستانلي' لخفض توقعاتهما لأسعار الخام خلال الفترة المتبقية من العام الحالي، وفي العام المقبل.كانت أسعار النفط تتعرض لضغوط بالفعل خلال الفترة الماضية بفعل التأثيرات المتوقعة للحرب التجارية على نمو الاقتصاد العالمي والطلب على الطاقة، وتفاقمت الضغوط بعد قرار 'أوبك+' السبت الماضي زيادة الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يومياً بداية من يونيو، لتتراجع الأسعار نحو 3%، بحسب بلومبرغ. 'قرار (أوبك+) يعكس على الأرجح انخفاضاً نسبياً في المخزونات وتحولاً عاماً نحو تحقيق مزيد من التوازن طويل الأمد يركز على دعم التماسك الداخلي واتخاذ خطوات استراتيجية لضبط إمدادات النفط الصخري الأميركية' بحسب ما ذكره محللو 'غولدمان ساكس' في مذكرة بحثية وأوردته 'بلومبرغ'.انخفضت العقود الآجلة لخام برنت خلال تعاملات اليوم الإثنين بنسبة 4.6% إلى نحو 58 دولاراً للبرميل، بينما بلغ سعر خام 'غرب تكساس' الوسيط 56.03 دولار للبرميل، بانخفاض نسبته 3.88%.مخاطر هبوط سعر النفطأشار محللو 'غولدمان ساكس'، بما في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

ترامب: الاقتصاد الجيد من صنعي أما السيء فمن بايدن
ترامب: الاقتصاد الجيد من صنعي أما السيء فمن بايدن

روسيا اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

ترامب: الاقتصاد الجيد من صنعي أما السيء فمن بايدن

وجاء تصريح ترامب خلال مقابلة له على قناة "NBC News" في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة تباطؤا اقتصاديا بسبب السياسات التجارية التي تبناها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض. من جانبه، أكد موقع "أكسيوس" أن بيانات الناتج المحلي الإجمالي أظهرت تراجعا بنسبة 0.3% خلال الربع الأول من 2025 وهو أول انكماش منذ 3 أعوام، في حين أرجع بعض الاقتصاديين هذا الانخفاض جزئيا إلى تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب والتي دفعت الشركات إلى تخزين البضائع بشكل مكثف قبل تطبيقها مما شوه مؤشرات النمو. ومع ذلك، لا تزال بعض المؤشرات الاقتصادية قوية، مثل انخفاض معدل البطالة وإضافة 177 ألف وظيفة جديدة في أبريل الماضي، حسب الموقع. ولفت الموقع إلى أن تصريحات ترامب متناقضة حيث أكد خلال اللقاء أن "الجوانب الجيدة في الاقتصاد هي من صنعي أما السيئة فسببها بايدن لأن إدارته فشلت في ذلك"، لكنه أضاف لاحقا أنه يتحمل المسؤولية عن كل شيء، مؤكدا أنه عاد للسلطة منذ 3 أشهر فقط و"التعريفات بدأت للتو تؤتي ثمارها والأمور تسير بشكل جيد". واتهم ترامب عهد بايدن بالتسبب في الانكماش الاقتصادي، بينما يشير خبراء إلى أن سياسات ترامب هي العامل الرئيسي، فقد نما الاقتصاد بنسبة 2.8% في الربع الأخير من 2024 (تحت إدارة بايدن) لكن توقعات 2025 تشير إلى تباطؤ حاد، حيث تتوقع مؤسسة "غولدمان ساكس" نموا بنسبة 0.5% فقط، حسب الموقع الأمريكي. المصدر: أكسيوس يعمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تجديد طائرة فاخرة كانت مملوكة للحكومة القطرية، بعد أن أخبرته شركة "بوينغ" بأنها لن تتمكن من تسليمه طائرة رئاسية محدثة قبل نهاية فترة ولايته. حثت نحو 75 علامة تجارية للأحذية في الولايات المتحدة، بما فيها "أديداس" و"نايكي" و"فانس" و"كروكس"، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إعفاء القطاع من الرسوم الجمركية،تحسبا من الركود. من المثير للدهشة أن ترامب ألقى خطابه، بعد 100 يوم على تنصيبه، في ميشيغان؛ الولاية الأكثر تضررا من فرض الرئيس للرسوم الجمركية. إنغريد جاكس – USA Today أكدت وزارة التجارة الصينية أنه يتعين على الولايات المتحدة إلغاء التعريفات الجمركية التي فرضتها ضد الصين، إذا كانت فعلا صادقة برغبتها في التفاوض معها.

وارن بافيت يتنحى عن قيادة "بيركشاير هاثاواي" نهاية العام
وارن بافيت يتنحى عن قيادة "بيركشاير هاثاواي" نهاية العام

الاقتصادية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

وارن بافيت يتنحى عن قيادة "بيركشاير هاثاواي" نهاية العام

أبلغ الملياردير وارن بافيت، الذي بنى "بيركشاير هاثاواي" وحوّلها إلى مجموعة تقدر قيمتها بأكثر من 1.16 تريليون دولار وأصبح مليارديراً مشهوراً ببراعته الاستثمارية ونكاته، المساهمين أنه يخطط للتنحي عن منصبه كرئيس تنفيذي للشركة في نهاية العام. بافيت قال، يوم السبت أثناء الاجتماع السنوي لمساهمي الشركة في أوماها بولاية نبراسكا، إن غريغ أبيل نائب رئيس مجلس الإدارة للعمليات باستثناء التأمين سيتولى مسؤولية المجموعة. شهدت "بيركشاير" نمواً قوياً على مر العقود مع تولي بافيت منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي، واختار الاستحواذات والأسهم لمحفظة الشركة إلى جانب مستشاره الموثوق ونائب الرئيس، تشارلي مونجر، الذي توفي في 2023 عن عمر يناهز 99 عاماً. واستحوذت المجموعة على تشكيلة واسعة من الشركات، والتي لطالما وصفها بافيت بأنها تمثل الاقتصاد الأميركي ككل. وقال إن الرهان على "بيركشاير" هو رهان على أميركا. قصة بافيت و"بيركشاير" وفي رسالته السنوية لعام 2015، قال بافيت: "العالم هو في متناول (بيركشاير هاثاواي) -عالم يقدم لنا مجموعة من الفرص تتجاوز بكثير تلك المتاحة بشكل واقعي أمام معظم الشركات". يحرص الرؤساء التنفيذيون وبعض الرؤساء على متابعة بافيت والاستفادة من توصياته، إذ يحضر عشرات الآلاف من المساهمين إلى أوماها بولاية نبراسكا كل عام لحضور الاجتماع السنوي للشركة. نجاحه في الاستثمار، بتحقيقه مكاسب سنوية مركبة بلغت 20% في أسهم "بيركشاير" بين عامي 1965 و2024، مقارنة بنحو 10% لمؤشر "إس آند بي 500"، منحه القدرة على التأثير على الأسهم، وساعده في عقد صفقات مربحة مع مجموعة "غولدمان ساكس" وشركة "جنرال إلكتريك" خلال أوقات الأزمات. بدأ بافيت إدارة الأموال في شبابه، مُتبعًا أسلوب بنجامين غراهام الاستثماري. ثم اتجه أكثر نحو عالم الشركات عندما اشترت شركته "بافيت بارتنرشيب" أسهماً في "بيركشاير". وفي 1965، تولى إدارة بقية الشركة. أصبحت "بيركشاير"، التي كانت تتألف في معظمها من عمليات متعثرة بيقطاع النسيج، أساساً لمجموعة بافيت. شيئًا فشيئًا، بنى واستحوذ على عمليات في مجموعة متنوعة من القطاعات، بما في ذلك التأمين -الذي منحه سيولة نقدية- لدعم استراتيجيته الاستثمارية. والآن، تمتلك "بيركشاير" شركات تتراوح من شركة السكك الحديدية "BNSF" إلى شركة التأمين على السيارات "جيكو" (Geico)، وعمليات الطاقة المترامية الأطراف، وحتى شركات تجارة تجزئة مثل "ديري كوين" و"سيز كانديز". وحققت مجموعة شركاتها 47.4 مليار دولار من الأرباح التشغيلية السنوية في 2024. كما بنى بافيت محفظة أسهم تضم حصص بشركات كبرى مثل "أبل" و"أميركان إكسبريس"، ليمكِّن "بيركشاير" من الاستفادة من مكاسب شركات لا تملكها بالكامل.

رغم تراجع الأسعار أوبك بلس تتفق على زيادة جديدة في إنتاج النفط
رغم تراجع الأسعار أوبك بلس تتفق على زيادة جديدة في إنتاج النفط

الجزيرة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

رغم تراجع الأسعار أوبك بلس تتفق على زيادة جديدة في إنتاج النفط

قال مصدر لوكالة رويترز إن عدة دول من تحالف أوبك بلس اتفقت خلال اجتماع اليوم السبت على زيادة أخرى في إنتاج النفط لشهر يونيو/ حزيران المقبل بمقدار 411 ألف برميل يوميا. وقبيل انطلاق الاجتماع عبر الإنترنت الذي تعقده ثماني دول في تحالف أوبك بلس اليوم السبت، قالت أربعة مصادر مطلعة لرويترز إن من المرجح أن توافق الدول المجتمعة على تسريع آخر لإنتاج النفط لشهر يونيو/حزيران. وستكون هذه الخطوة الأحدث في خطة التخلص التدريجي من تخفيضات الإنتاج التي طبقتها المجموعة. وفي الشهر الماضي، زادت الدول الثماني الإنتاج بمعدل أكبر من المخطط له بما يصل إلى 411 ألف برميل يوميا لشهر مايو/ أيار. وساهم ذلك القرار، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في الضغط على أسعار النفط لتهبط إلى ما دون 60 دولارا للبرميل، وهو أدنى مستوى لها في أربع سنوات. وهوت أسعار النفط بأكثر من 1% أمس الجمعة، مع تأهب الأسواق لزيادة إمدادات أوبك بلس، في الوقت الذي دفعت فيه المخاوف من تباطؤ اقتصادي ناجم عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، الخبراء لترقب خفض توقعات نمو الطلب لهذا العام. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت في تداولات أمس الجمعة 84 سنتا أو 1.4% إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية. ونقلت رويترز عن مصادر الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاء وخبراء في قطاع النفط بأن المملكة لا ترغب في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وذكرت مصادر أن الرياض غاضبة بسبب إنتاج كازاخستان والعراق نفطا بمعدلات تتجاوز الأهداف التي حددتها أوبك بلس. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس إنها لا تعتقد أنه تم اتخاذ قرار نهائي، لكن "يبدو أن المناقشات تتجه نحو زيادة أخرى لمدة ثلاثة أشهر". وأضافت "من جديد، يبدو أن الالتزام هو محور التركيز الأساسي، مع استمرار كازاخستان والعراق في عدم تحقيق أهدافهما للتعويض، إلى جانب روسيا بدرجة أقل". وتخفض أوبك بلس، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بأكثر من 5 ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن يستمر تطبيق العديد من التخفيضات حتى نهاية عام 2026. وتعتزم المجموعة عقد اجتماع وزاري في 28 مايو أيار الجاري. زيادة ثانية في الإمدادات وأمس قال بنك غولدمان ساكس إنه يتوقع أن يعلن اجتماع الدول الثماني في تحالف أوبك بلس زيادة ثانية على التوالي في الإمدادات لشهر يونيو/ حزيران. وأضاف البنك أن توقعاته سببها الالتزام المتواضع من كازاخستان، ومخزونات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية الأقل من المتوقع، وقدرة السعودية على التعامل مع انخفاض أسعار النفط. وقال غولدمان ساكس إن توقعاته السابقة لأوبك اعتمدت على زيادة كبيرة في الالتزام بتخفيضات الإنتاج، لكن التزام كازاخستان ارتفع بدرجة متواضعة فقط. وعلاوة على ذلك، جاءت المخزونات في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أبريل/ نيسان أقل من توقعات البنك بنحو 28 مليون برميل بسبب نقص الإمدادات من فنزويلا والنفط الصخري في الولايات المتحدة. وقال البنك في المذكرة إن السعودية أشارت أيضا إلى أنها قادرة على تحمل انخفاض أسعار النفط، وهو ما يتسق مع أبحاث خبراء الاقتصاد في غولدمان ساكس. وهبطت أسعار النفط 8% الأسبوع الماضي مسجلة أكبر خسائرها الأسبوعية منذ نهاية مارس/ آذار قبيل اجتماع أوبك بلس، مع هبوط العقود الآجلة لخام برنت إلى 61.29 دولار للبرميل عند التسوية الجمعة وتراجع العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي إلى 58.29 دولار للبرميل. وأبقى البنك على توقعاته لمتوسط سعر خامي برنت وغرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 63 و59 دولارا للبرميل على التوالي في الفترة المتبقية من عام 2025، وعند 58 و55 دولارا على التوالي في 2026. وأضاف أنه لا يزال يتوقع أن يؤدي التباطؤ العالمي أو التراجع الكامل عن تخفيضات أوبك بلس الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يوميا إلى وصول سعر خام برنت إلى ما بين 40 و49 دولارا في 2026 وأقل من 40 دولارا في سيناريو أكثر حدة وأقل احتمالا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store