أحدث الأخبار مع #غولدمانساكس،


أخبار مصر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
بنوك الاستثمار الكبرى تخفض توقعات سعر برنت بفعل مخاوف المعروض
أثار تحرك 'أوبك+' لتسريع وتيرة عودة الإنتاج المتوقف إلى السوق مخاوف من وفرة المعروض، مما دفع بنكي الاستثمار الكبيرين 'غولدمان ساكس' و'مورغان ستانلي' لخفض توقعاتهما لأسعار الخام خلال الفترة المتبقية من العام الحالي، وفي العام المقبل.كانت أسعار النفط تتعرض لضغوط بالفعل خلال الفترة الماضية بفعل التأثيرات المتوقعة للحرب التجارية على نمو الاقتصاد العالمي والطلب على الطاقة، وتفاقمت الضغوط بعد قرار 'أوبك+' السبت الماضي زيادة الإنتاج بواقع 411 ألف برميل يومياً بداية من يونيو، لتتراجع الأسعار نحو 3%، بحسب بلومبرغ. 'قرار (أوبك+) يعكس على الأرجح انخفاضاً نسبياً في المخزونات وتحولاً عاماً نحو تحقيق مزيد من التوازن طويل الأمد يركز على دعم التماسك الداخلي واتخاذ خطوات استراتيجية لضبط إمدادات النفط الصخري الأميركية' بحسب ما ذكره محللو 'غولدمان ساكس' في مذكرة بحثية وأوردته 'بلومبرغ'.انخفضت العقود الآجلة لخام برنت خلال تعاملات اليوم الإثنين بنسبة 4.6% إلى نحو 58 دولاراً للبرميل، بينما بلغ سعر خام 'غرب تكساس' الوسيط 56.03 دولار للبرميل، بانخفاض نسبته 3.88%.مخاطر هبوط سعر النفطأشار محللو 'غولدمان ساكس'، بما في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صحيفة الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
بعد انخفاضه الكبير أمس.. سعر الذهب اليوم في مصر
سجلت أسعار الذهب في السوق المحلي تراجعا مفاجئا خلال تعاملات أمس الخميس، بالتزامن مع انخفاض أسعار الأوقية في البورصة العالمية. ويأتي ذلك الانخفاض نتيجة قوة الدولار وزيادة عمليات البيع المكثف للذهب، إلى جانب انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين. وبلغت خسائر أسعار الذهب في السوق المحلي أكثر من 120 جنيها. وقد سجل سعر جرام الذهب عيار 21 نحو 4630 جنيها، بينما شهدت الأوقية العالمية انخفاضا حادا بقيمة 74 دولارا لتستقر عند 3226 دولارا. استقرت اسعار الذهب اليوم الجمعة 2 مايو 2025، عقب اخر تراجعات بالأمس، وجاء ذلك بدعم من استقرار سعر الدولار أمام الجنيه المصري، مما أثر بشكل مباشر على الأسعار في السوق المحلي. وبحسب تقرير صادر عن غولدمان ساكس، بلغت مشتريات العالم من الذهب خلال أول 3 أشهر من هذا العام إلى أكثر من 1200 طن، وهي مستويات لم تحدث منذ عام 2016، علما أن شراء الذهب بغرض الاستثمار ارتفع بنسبة 170% خلال نفس الفترة. وتوقعت غولدمان ساكس أن يصل سعر الأوقية عالميا إلى 3700 دولار سعر الذهب بنهاية 2025. سعر جرام الذهب عيار 18 استقر سعر الذهب عيار 18 اليوم الجمعة 2 مايو 2025 عند 3968.57 جنيه. سعر جرام الذهب عيار 21 سجل سعر الذهب عيار 21 اليوم الجمعة 2 مايو 2025 نحو 4630 جنيها. سعر الذهب عيار 24 سجل الذهب عيار 24 اليوم الجمعة 2 مايو 2025 نحو 5291.43 جنيه. سعر الجنيه الذهب تراجع سعر الجنيه الذهب اليوم الجمعة 2 مايو 2025 إلى نحو 37040 جنيها بعد أن تخطى خلال الأيام الأخيرة حاجز ال38 ألف جنيه لأول مرة في تاريخه. سعر الذهب عالميا هبط سعر الذهب لأدنى مستوياته في أسبوعين تقريبا قرب 3,235 دولارا، حيث أن تخفيف حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين قلل من الإقبال على الذهب. وقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقات تجارية محتملة مع كل من الهند وكوريا الجنوبية واليابان، في محاولة لتحويل سياسة الرسوم الجمركية إلى اتفاقات تجارية كما ذكرت وسائل الإعلام الصينية الرسمية في وقت متأخر من أمس الخميس أن الولايات المتحدة تواصلت مع الصين لبدء محادثات بشأن رسوم ترامب الجمركية التي تبلغ 145%. وقد صمد الدولار الأمريكي على خلفية هذه التطورات الإيجابية، مما جعل الذهب أقل جاذبية للمستثمرين الذين يتعاملون بعملات أخرى. وقال المحلل في UBS، جيوفاني ستاونوفو: «السوق ترى أن التوترات التجارية تتراجع ولم تعد قلقة بشأن استقلالية الفيدرالي، مما يقلل من الطلب على الأصول الآمنة في الوقت الحالي.» على الرغم من صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الأول والتي جاءت أضعف من التنبؤات يوم الأربعاء، إلا أن الأسواق بدأت تتوقع زيادة احتمالية خفض أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي، رغم أن الأمر لا يزال مرهونا بنتائج الاتفاقات التجارية. وقد يدعم هذا التوجه أسعار الذهب غير المدرة للعائدات. ويعد تقرير الوظائف الأمريكية لشهر أبريل هو الحدث الأبرز لليوم الجمعة، حيث قد يدفع الفيدرالي إلى البدء بخفض أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع. وإذا جاءت النتائج أضعف من التوقعات، فقد يؤدي ذلك إلى ضغط على الدولار ويقلل من تراجع سعر الذهب المقوّم بالدولار.


أهل مصر
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
صندوق النقد: على مصر الحذر في مسار السياسة النقدية
حذر "صندوق النقد الدولي" من أن على مصر أن تتوخى الحذر في مسار خفض أسعار الفائدة، في ظل الضبابية العالمية الناتجة عن قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية. وكانت مصر قد خفضت أسعار الفائدة الشهر الماضي لأول مرة منذ نحو خمس سنوات، وذلك بعد تراجع معدل التضخم السنوي إلى 13.6%، أي أقل من نصف الذروة التي بلغها في سبتمبر 2023. ورغم تعديل بعض التوقعات عقب قرارات ترمب، يرى العديد من الاقتصاديين أن البنك المركزي المصري قد يُقدم على خفض مجمّع يتراوح بين 600 و800 نقطة أساس خلال عام 2025. لكن بحسب جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق، يجب التعامل بحذر مع أي تخفيضات إضافية. وقال أزعور في مقابلة بواشنطن: "من المهم للغاية التحلي باليقظة في إدارة السياسة النقدية. في ظل الصدمات الحالية، نرى مخاطر بعودة التضخم، ولذلك من الضروري الحفاظ على سياسة صحيحة تؤدي إلى خفض التضخم إلى مستويات مستقرة من خانة واحدة". ترويض التضخم أولوية مكافحة التضخم كانت هدفاً محورياً لحكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي وصناع القرار النقدي، الذين سمحوا للجنيه المصري بالتراجع بأكثر من 40% قبل أكثر من عام، ورفعوا أسعار الوقود والكهرباء وسلع أخرى لتأمين تمويل خارجي وإنهاء أزمة اقتصادية خانقة. وصفقة إنقاذ قادتها الإمارات بالتعاون مع "صندوق النقد" جلبت دعماً مالياً لمصر بنحو 57 مليار دولار. وفي مارس 2024، رفع البنك المركزي أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي بالتزامن مع تخفيض قيمة العملة. وبقيت الفائدة دون تغيير حتى خفضها الشهر الماضي بواقع 225 نقطة أساس إلى 25%. وأعلنت "لجنة السياسة النقدية" حينها أن التضخم من المتوقع أن يواصل التراجع خلال العام الجاري والمقبل، وإن بوتيرة أبطأ مقارنة بالربع الأول من 2025. لكنها أشارت إلى مخاطر صعودية تشمل "الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتصاعد النزاعات الجيوسياسية الإقليمية". ضغوط سوقية وتحذيرات من التراجع شهد السوق المحلي خروج تدفقات أجنبية بأكثر من مليار دولار في أبريل، بحسب تقديرات "غولدمان ساكس"، بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة، مما أثار اضطرابات مالية عالمية. وسجل الجنيه المصري أدنى مستوياته التاريخية عقب التطورات، قبل أن يقلّص بعض خسائره. وتخضع مصر للحد الأدنى من الرسوم الجمركية الأميركية، والمقدرة بـ10%. ورغم الخفض الأخير، يبقى معدل الفائدة الحقيقي –المعدل حسب التضخم– من بين الأعلى عالمياً، عند نحو 11.5%. وشدد محمد معيط، المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي للدول العربية وجزر المالديف، على أهمية التروي في اتخاذ القرارات النقدية.


عكاظ
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
صندوق النقد يوجه رسالة لمصر بعد خفض أسعار الفائدة
تابعوا عكاظ على دعا صندوق النقد الدولي مصر إلى توخي الحذر في مسار خفض أسعار الفائدة، في ظل الضبابية العالمية الناتجة عن القرارات الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية. جاء ذلك في أعقاب تخفيض مصر أسعار الفائدة الشهر الماضي لأول مرة منذ نحو 5 سنوات، وذلك بعد تراجع معدل التضخم السنوي إلى 13.6%، أي أقل من نصف الذروة التي بلغها في سبتمبر 2023. ورغم تعديل بعض التوقعات عقب قرارات «ترمب»، يرى العديد من الاقتصاديين، حسب «بلومبيرغ»، أن البنك المركزي المصري قد يُقدم على خفض مجمّع يراوح بين 600 و800 نقطة أساس خلال عام 2025. وبحسب مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي جهاد أزعور، فإنه يجب التعامل بحذر مع أي تخفيضات إضافية، وقال «أزعور»: «من المهم للغاية التحلي باليقظة في إدارة السياسة النقدية. في ظل الصدمات الحالية، نرى مخاطر بعودة التضخم، ولذلك من الضروري الحفاظ على سياسة صحيحة تؤدي إلى خفض التضخم إلى مستويات مستقرة من خانة واحدة». وأضاف أن مكافحة التضخم كانت هدفاً محورياً لحكومة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وصناع القرار النقدي، الذين سمحوا للجنيه المصري بالتراجع بأكثر من 40% قبل أكثر من عام، ورفعوا أسعار الوقود والكهرباء وسلعا أخرى لتأمين تمويل خارجي وإنهاء أزمة اقتصادية خانقة. وفي مارس 2024، رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي بالتزامن مع تخفيض قيمة العملة. وبقيت الفائدة دون تغيير حتى خفضها الشهر الماضي بواقع 225 نقطة أساس إلى 25%. أخبار ذات صلة وأعلنت لجنة السياسة النقدية حينها أن التضخم من المتوقع أن يواصل التراجع خلال العام الحالي والقادم، وإن كان بوتيرة أبطأ مقارنة بالربع الأول من 2025، لكنها أشارت إلى مخاطر صعودية تشمل الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتصاعد النزاعات الجيوسياسية الإقليمية. وشهدت السوق المحلية المصرية خروج تدفقات أجنبية بأكثر من مليار دولار في أبريل، بحسب تقديرات غولدمان ساكس، بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة، مما أثار اضطرابات مالية عالمية. وسجل الجنيه المصري أدنى مستوياته التاريخية عقب التطورات، قبل أن يقلّص بعض خسائره. وتخضع مصر للحد الأدنى من الرسوم الجمركية الأمريكية، والمقدرة بـ10%. ورغم الخفض الأخير، يبقى معدل الفائدة الحقيقي -المعدل حسب التضخم- من بين الأعلى عالمياً، عند نحو 11.5%.


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
صندوق النقد: على مصر الحذر في مسار السياسة النقدية
حذر "صندوق النقد الدولي" من أن على مصر أن تتوخى الحذر في مسار خفض أسعار الفائدة، في ظل الضبابية العالمية الناتجة عن قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأخيرة بشأن الرسوم الجمركية. تخفيض أسعار الفائدة وكانت مصر قد خفضت أسعار الفائدة الشهر الماضي لأول مرة منذ نحو خمس سنوات، وذلك بعد تراجع معدل التضخم السنوي إلى 13.6%، أي أقل من نصف الذروة التي بلغها في سبتمبر 2023. ورغم تعديل بعض التوقعات عقب قرارات ترمب، يرى العديد من الاقتصاديين أن البنك المركزي المصري قد يُقدم على خفض مجمّع يتراوح بين 600 و800 نقطة أساس خلال عام 2025. لكن بحسب جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق، يجب التعامل بحذر مع أي تخفيضات إضافية. التحلي باليقظة في إدارة السياسة النقدية وقال أزعور في مقابلة بواشنطن: "من المهم للغاية التحلي باليقظة في إدارة السياسة النقدية. في ظل الصدمات الحالية، نرى مخاطر بعودة التضخم، ولذلك من الضروري الحفاظ على سياسة صحيحة تؤدي إلى خفض التضخم إلى مستويات مستقرة من خانة واحدة". مكافحة التضخم ترويض التضخم أولوية مكافحة التضخم كانت هدفاً محورياً لحكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي وصناع القرار النقدي، الذين سمحوا للجنيه المصري بالتراجع بأكثر من 40% قبل أكثر من عام، ورفعوا أسعار الوقود والكهرباء وسلع أخرى لتأمين تمويل خارجي وإنهاء أزمة اقتصادية خانقة. وصفقة إنقاذ قادتها الإمارات بالتعاون مع "صندوق النقد" جلبت دعماً مالياً لمصر بنحو 57 مليار دولار. وفي مارس 2024، رفع البنك المركزي أسعار الفائدة إلى مستوى قياسي بالتزامن مع تخفيض قيمة العملة. وبقيت الفائدة دون تغيير حتى خفضها الشهر الماضي بواقع 225 نقطة أساس إلى 25%. لجنة السياسة النقدية وأعلنت "لجنة السياسة النقدية" حينها أن التضخم من المتوقع أن يواصل التراجع خلال العام الجاري والمقبل، وإن بوتيرة أبطأ مقارنة بالربع الأول من 2025. لكنها أشارت إلى مخاطر صعودية تشمل "الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتصاعد النزاعات الجيوسياسية الإقليمية". البنك المركزي المصري يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من 4 أعوام البنك المركزي المصري يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من 4 أعوام ضغوط سوقية وتحذيرات من التراجع شهد السوق المحلي خروج تدفقات أجنبية بأكثر من مليار دولار في أبريل، بحسب تقديرات "غولدمان ساكس"، بعد إعلان ترمب عن رسوم جمركية جديدة، مما أثار اضطرابات مالية عالمية. وسجل الجنيه المصري أدنى مستوياته التاريخية عقب التطورات، قبل أن يقلّص بعض خسائره. وتخضع مصر للحد الأدنى من الرسوم الجمركية الأميركية، والمقدرة بـ10%. ورغم الخفض الأخير، يبقى معدل الفائدة الحقيقي –المعدل حسب التضخم– من بين الأعلى عالمياً، عند نحو 11.5%. التروي في اتخاذ القرارات النقدية وشدد محمد معيط، المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي للدول العربية وجزر المالديف، على أهمية التروي في اتخاذ القرارات النقدية. وقال معيط، الذي شغل منصب وزير المالية المصري حتى العام الماضي، في مقابلة بواشنطن: "في ظل الوضع العالمي والإقليمي الراهن، يجب أن تكون حذراً للغاية. وعليك أن تتأكد تماماً من صواب القرار قبل اتخاذه، استناداً إلى البيانات والتحليلات والمعلومات. لا يمكنك اتخاذ قرار ثم التراجع عنه لاحقاً".