logo
#

أحدث الأخبار مع #غوندوغان

أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب
أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب

البشاير

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

أسوأ صفقات كرة القدم في موسم 2024/2025 بالترتيب

في كل موسم كروي، تتجه الأنظار نحو الانتقالات الجديدة، حيث يأمل المشجعون أن يكون اللاعبون الجدد هم القطعة المفقودة في فرقهم. لكن ليس كل صفقة تنجح، وبعضها يتحول إلى خيبة أمل كبيرة. في هذا المقال، s,t أسوأ 10 صفقات في موسم 2024/2025، بناءً على الأداء والتوقعات. 10. نيكلاس فولكروغ (وست هام يونايتد) كان الجمهور يتوقع الكثير من فولكروغ عندما انضم إلى وست هام. مهاجم ألماني قوي البنية، معروف بقدرته على الاحتفاظ بالكرة، وضربات الرأس. لكن على أرض الملعب، الأمور لم تمشِ كما يجب. في المباريات الأولى، بدا تائهاً. لم يكن ينسجم مع زملائه، وتحركاته بطيئة. أحرز فقط هدفين في 14 مباراة، وهو رقم مخيب لمهاجم جاء ليقود الخط الأمامي. الناقد الرياضي جاري نيفيل قال : 'أحيانا لا يكفي أن تكون قوياً بدنياً. عليك أن تفكر بسرعة' . أما الصحفي الألماني رافائيل هونشتاين، فأشار: 'فولكروغ لم يكن جاهزًا لتحدي البريميرليغ بهذه السرعة' . الإحصاءات تقول إنه خسر 65% من الصراعات الثنائية، وسدد فقط 8 مرات على المرمى في 900 دقيقة لعب. 9. إلكاي غوندوغان (مانشستر سيتي) عودة غوندوغان إلى السيتي كانت لحظة عاطفية. مشجعو الفريق أحبوه كثيرًا. كان القائد، الملهم، وصاحب الأهداف الحاسمة. لكن العودة لم تكن كما حلم بها الجميع. بدأ الموسم ببطء. تمريراته أقل دقة. تحركاته أقل تأثيرًا. في بعض المباريات، بدا كأنه يتهرب من الكرة. في مباراة ضد برايتون، أكمل فقط 27 تمريرة صحيحة، وهو أدنى رقم له منذ 2019. غاري لينيكر كتب : 'غوندوغان الآن لا يشبه نفسه، يبدو أنه فقد البوصلة' . بيب غوارديولا نفسه قال : 'أحيانًا، العودة ليست كما تتوقع' . تراجع مستوى لاعبين أصحاب خبرة كبيرة يذكّرنا بأهمية التحليل العميق قبل توقّع نتائج المباريات. وهنا تأتي أهمية أدوات التحليل مثل MightyTips، التي لا غنى عنها لمن يهتمون بالتوقعات الدقيقة. المنصة توفّر نصائح من خبراء، وإحصائيات مفصلة، وتقييمات واقعية لشركات المراهنة حول العالم. على سبيل المثال، مراجعة Megapari في مصر تساعد المستخدمين على معرفة كل التفاصيل المهمة عن المنصة، مثل خطوط وأنواع الرهان، ونسب الأرباح، والتوقعات حول انخفاض أو تحسّن أداء المراهنين. 8. ماتيس دي ليخت (مانشستر يونايتد) دي ليخت جاء بصفقة كبيرة. مشجعو مانشستر يونايتد فرحوا به، خصوصًا بعد سنوات من المشاكل الدفاعية. لكن مع الوقت، بدأ القلق. المدافع الهولندي ارتكب أخطاء فردية كثيرة. ضد نيوكاسل، تسبب في هدفين. في مباراة تشيلسي، فشل في تغطية زميله وتسبب في ركلة جزاء. 7. رحيم ستيرلينغ (آرسنال) كان من الغريب رؤية ستيرلينغ بقميص آرسنال. جمهور الفريق لم يكن متأكدًا من الصفقة. والموسم أكد الشكوك. ستيرلينغ فقد سرعته التي كانت تميّزه. لم يسجل إلا هدفًا واحدًا، وصنع هدفين فقط. في كثير من الأحيان، كان يخسر الكرة دون ضغط. الجماهير بدأت تطالب بجلوسه على دكة البدلاء، خاصة مع تألق الشاب نيلسون. 6. إيدي نكيتياه (كريستال بالاس) نكيتياه أراد الخروج من ظل آرسنال. انتقل إلى كريستال بالاس بعقد طويل الأمد. الكل ظن أن هذه فرصته ليُثبت نفسه. لكن الأداء كان باهتًا. في 15 مباراة، لم يسجل سوى مرة واحدة. لا يظهر في منطقة الجزاء كثيرًا. لا يضغط، ولا يخلق الفرص. ألن شيرر كتب : 'المهاجم يجب أن يتواجد حيث يسقط الهدف، نكيتياه لا يفعل ذلك' . المدرب روي هودسون أشار : 'نحن نبحث عن مهاجم يحسم، وليس مجرد مشارك' . المشجعون باتوا يفضلون إشراك لاعبي الأكاديمية بدلًا منه. 5. كيرنان ديوسبري-هال (تشيلسي) هذه الصفقة كانت غريبة. تشيلسي دفع مبلغًا كبيرًا لضم ديوسبري-هال من ليستر، لكنه لم يكن جاهزًا للضغط الكبير. في مباريات كثيرة، ضاع وسط الميدان منه. تمريراته كانت بلا تأثير. لم يكن يضغط بشكل جيد، ولم يكن صانع لعب حقيقي. معدل تمريراته الأمامية هو الأدنى في الفريق، ما يعني أن الفريق كان يتراجع للخلف عند وجوده. 4. كالفين فيليبس (إيبسويتش تاون) كالفين فيليبس كان لاعبًا محوريًا مع ليدز، وركيزة في منتخب إنجلترا. لكن بعد انتقاله إلى مانشستر سيتي ثم محاولته استعادة مستواه في إيبسويتش، جاءت الأمور عكس ما توقع الجميع. اللياقة البدنية لم تعد كما كانت. بدأ الموسم متأخرًا بسبب إصابة، ثم تعرّض لإصابة جديدة بعد ثلاث مباريات فقط. في اللقاءات التي شارك بها، كان بعيدًا تمامًا عن مستواه، لا يضغط، ولا يفتك الكرات كما عهدناه. المدرب كارلوس كوربران قال : 'كالفين يحتاج لإعادة بناء نفسه من جديد. لا يمكن الاعتماد عليه بدنيًا حاليًا' . أما نجم خط الوسط السابق بول سكولز فعلّق: 'حزين لما آل إليه مستوى فيليبس. كان يمكن أن يكون من الأفضل في مركزه' . أرقامه تؤكد ذلك: متوسط استخلاص الكرات في المباراة الواحدة هو 0.7 فقط، وهو أدنى رقم بين لاعبي خط الوسط في الدوري حتى الآن. 3. فيديريكو كييزا (ليفربول) عندما أعلن ليفربول تعاقده مع كييزا، شعر الجمهور بالحماس. لاعب إيطالي سريع، حماسي، وكان نجمًا بارزًا في اليورو. لكن الواقع كان مختلفًا. كييزا لم ينسجم مع طريقة لعب كلوب. بدا ضائعًا على الجناح، لا يعرف متى يراوغ، متى يمرر. إصاباته المتكررة زادت الطين بلة. لعب فقط 9 مباريات كأساسي، وسجل هدفًا واحدًا. كييزا فقد ثقته. وبعض التقارير تشير إلى اهتمام روما ويوفنتوس بإعادته إلى الكالتشيو. 2. جوشوا زيركزي (مانشستر يونايتد) زيركزي جاء إلى مانشستر يونايتد ليكون 'الحل'، بعد موسم كارثي في خط الهجوم. طوله، بنيته، وتحركاته في البوندسليغا أوحت بأنه سينجح. لكن الحقيقة كانت قاسية. زيركزي بدا خائفًا أمام المرمى. ضيع 7 فرص محققة في أول 10 مباريات. في مباراة أمام أستون فيلا، أضاع انفرادين، وتعرض لصافرات استهجان من الجمهور. مدرب الفريق إريك تين هاغ دافع عنه قائلاً: 'هو صغير ويحتاج وقتًا. لكنه يعلم أنه يجب أن يتحسن' . أما المهاجم السابق روبن فان بيرسي فعلّق : 'أن تكون مهاجمًا في مانشستر يونايتد يتطلب عقلية شرسة، زيركزي لم يُظهر ذلك حتى الآن' . بعض التقارير تشير إلى أن النادي يفكر في إعارته الموسم المقبل، مع التعاقد مع مهاجم أكثر خبرة. 1. جواو فيليكس (تشيلسي) وهنا نصل إلى الصفقة التي خيبت الآمال أكثر من أي صفقة أخرى هذا الموسم. جواو فيليكس، صاحب الموهبة الكبيرة، الذي كانت له لقطات ساحرة مع أتلتيكو مدريد وبرشلونة، لم يقدم شيئًا مع تشيلسي. فيليكس بدا تائهًا داخل منظومة بلا هوية. تحركاته كانت بلا نتيجة، تمريراته بلا دقة، وقراراته الفردية أفقدت الفريق فرصًا كثيرة. في 12 مباراة، سجل هدفًا واحدًا وصنع هدفين. لكنه خسر الكرة في الثلث الهجومي أكثر من أي لاعب آخر في الفريق. نتيجة لذلك، فيليكس انتقل على سبيل الإعارة إلى ميلان في سوق الانتقالات الشتوية. نهاية غير متوقعة للاعب كان يُتوقع منه أن يصنع الفارق في لندن. الخلاصة في كرة القدم، المال لا يشتري النجاح دائمًا. هذه الصفقات العشر أثبتت أن الأسماء اللامعة لا تكفي إن لم تتوافر الظروف المناسبة من انسجام، لياقة، وثقة. بعضهم قد يستعيد مستواه في المستقبل، وآخرون ربما يغادرون بعد موسم واحد. لكن الشيء المؤكد، أن جمهور هذه الفرق يستحق أكثر مما شاهد. تم توفير المقال من قبل مروان أحمد تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي.. الموعد والتشكيل المتوقع والقنوات الناقلة
ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي.. الموعد والتشكيل المتوقع والقنوات الناقلة

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي.. الموعد والتشكيل المتوقع والقنوات الناقلة

يسعى مانشستر سيتي للاقتراب أكثر من إنهاء الموسم في المراكز الأولى بالدوري الإنجليزي عندما يواجه ساوثهامبتون، الذي تأكد هبوطه رسمياً، ضمن الجولة الـ36 من البريميرليغ. ويحتل مانشستر سيتي المركز الثالث في ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 64، فيما يحتل ساوثهامبتون المركز الـ20 والأخير برصيد 11 نقطة. موعد مباراة ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي تقام مباراة ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي يوم السبت الموافق 10 مايو 2025 في تمام الساعة 6 م بتوقيت الإمارات، 5 م بتوقيت مصر والسعودية. القنوات الناقلة لمباراة ساوثهامبتون ضد مانشستر سيتي قناة بي إن سبورت 1 التشكيل المتوقع لفريق ساوثهامبتون حراسة المرمى: رامسديل خط الدفاع: بيليس، بيدناريك، ستيفنز، بيترز خط الوسط: داونز، أوغوتشوكو، مانينغ، فيرنانديز خط الهجوم: سليمانا، أونواتشو التشكيل المتوقع لفريق مانشستر سيتي حراسة المرمى: إيدرسون خط الدفاع: نونيز، دياز، غفارديول، أورايلي خط الوسط: غونزاليس، غوندوغان، برناردو، دكو خط الهجوم: مرموش، هالاند ساوثهامبتون يخسر 28 مباراة تعرض ساوثهامبتون لهزيمته الـ28 هذا الموسم أمام ليستر، ويتذيل الترتيب رسمياً، ويهدد رقمه القياسي السلبي باقترابه من معادلة أكثر عدد هزائم في موسم واحد (29). كما أنه على بعد نقطة واحدة من معادلة أقل رصيد نقاط في تاريخ البريميرليغ (11 نقطة مع ديربي كاونتي موسم 2007-08). مانشستر سيتي يعيش فترة مثالية يعيش مانشستر سيتي فترة مثالية بسلسلة من 9 مباريات دون خسارة في جميع البطولات (7 انتصارات وتعادلين)، وفاز بآخر 4 مباريات في الدوري. الفريق يحتل حالياً المركز الثالث، ويسبق نيوكاسل وتشيلسي بنقطة، ونوتنغهام فورست بثلاث نقاط. أرقام وإحصاءات سيتي لم يخسر أمام فريق يحتل المركز الأخير منذ 2008 (سلسلة 29 مباراة دون هزيمة – 24 فوز، 5 تعادلات). فاز سيتي بآخر 12 مباراة أمام فرق في ذيل الترتيب بنتيجة إجمالية 44-1. ساوثهامبتون لم ينتصر على مانشستر سيتي إلا مرة واحدة في آخر 15 مواجهة (تعادل 3، خسر 11). إصابات وغيابات وحالة اللاعبين في ساوثهامبتون لا إصابات جديدة، مع احتمال عودة ألبرت غرونبايك وتشارلي تايلور. بول أونواتشو مرشح لبدء المباراة بدلاً من روس ستيوارت. كامالدين سليمانا وماتيوس فيرنانديز سيواصلان في الأدوار الهجومية، مع احتمالية بدء تايلر ديبلينغ الدكة. ثلاثي الدفاع: هاروود-بيليس، بيدناريك، وستيفنز. إصابات وغيابات وحالة اللاعبين في مانشستر سيتي الغيابات: رودري، آكي، أوسكار بوب، وجون ستونز. إيرلينغ هالاند جاهز للعودة بعد غياب دام 5 أسابيع. دكو ومرموش قد يدعمان هالاند في الهجوم. دي بروين قد يُمنح راحة قبل مباراته الوداعية على ملعب الاتحاد الثلاثاء المقبل.

هل يحقق غوارديولا حلم غوندوغان؟
هل يحقق غوارديولا حلم غوندوغان؟

عكاظ

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

هل يحقق غوارديولا حلم غوندوغان؟

تابعوا عكاظ على يودّ قائد المنتخب الألماني لكرة القدم السابق إلكاي غوندوغان، أن يبدأ مسيرته التدريبية كمساعد للمدرب بيب غوارديولا، ولكنه لا يخطط لذلك في الوقت القريب، إذ لا يزال يطمح في مواصلة مسيرته كلاعب لعدة سنوات قادمة. وقال لاعب وسط مانشستر سيتي البالغ 34 عاماً، لصحيفة «شبورت بيلد» اليوم (الأربعاء): «أشعر أنني أستمتع بكرة القدم كثيراً، ليس فقط لعام آخر، ولكن على الأقل لمدة عامين، ربما ثلاثة أو أربعة أعوام». وأضاف: «لكني بالفعل أفكر فيما سيأتي بعد انتهاء مسيرتي كلاعب. لا أخاف من هذه الأفكار، بل هي أقرب إلى الترقب والحماس. لكن جسدي لا يزال في حالة جيدة». لم يطلب غوندوغان بعد من غوارديولا أن يكون مساعداً له، لكنه قال: «ربما لا يوجد ما هو أفضل من أن تبدأ مسيرتك كمساعد لغوارديولا. الأمثلة في السنوات الأخيرة أظهرت أن هذا يمكن أن يمهد الطريق لمسيرة تدريبية ناجحة»، وفقا للوكالة الألمانية. وكان مدرب أرسنال الحالي ميكيل أرتيتا، مدرباً مساعداً لغوارديولا في مانشستر سيتي. وأضاف غوندوغان: «أنْ أعمل كمدرب مساعد لغوارديولا سيكون أمراً جذاباً للغاية بالنسبة لي». أخبار ذات صلة

أراوخو يواجه انتقادات لاذعة ويتهم بإقصاء برشلونة
أراوخو يواجه انتقادات لاذعة ويتهم بإقصاء برشلونة

WinWin

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

أراوخو يواجه انتقادات لاذعة ويتهم بإقصاء برشلونة

تسبب الأوروغواياني رونالد أراوخو مدافع نادي برشلونة بشكل مباشر في هدفي إنتر ميلان الأخيرين، من تسجيل فرانشيسكو أتشيربي ودافيدي فراتيسي في الدقيقتين (90+3 و99) على التوالي، ضمن إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما جعله عرضة لانتقادات لاذعة جدًّا من أنصار النادي الكتالوني، والإعلام الإسباني الذي حمّله مسؤولية الإقصاء أكثر من غيره. أراوخو شارك بديلًا منذ الدقيقة (76) مكان الإسباني إينيغو مارتينيز، حيث اضطر المدرب الألماني هانز فليك لإخراج اللاعب الباسكي كإجراء احترازي تفاديًا لإصابته، إلا أن بديله تسبب في كارثة لم يتمكن "الكوليز" من تجرعها حتى الآن، خاصة أن فريقهم كان مرشحًا فوق العادة للتتويج بدوري الأبطال، بفضل القوة الهجومية الرهيبة التي أظهرها رفقاء "الطفل" لامين يامال. وفشل أراوخو في فرض رقابة على أتشيربي في لقطة الهدف الثالث لـ"النيراتزوري"، حيث أمسكه من الخلف بطريقة غير مؤثرة تمامًا، ما سمح للإيطالي المخضرم بتسجيل هدف تاريخي بالنسبة إليه، وفي الدقيقة التاسعة من الشوط الإضافي الأول تلاعب الفرنسي ماركوس تورام بمدافع الأوروغواي واقتحم منطقة الجزاء دون معاناة، مُمررًا كرة سهلة إلى الإيراني مهدي تاريمي، الذي صنع بدوره هدفًا حاسمًا لفراتيسي. ولم يتقبل الكتالان أخطاء أراوخو لأسباب موضوعية جدًا، حيث تفوق عليه أتشيربي صاحب الـ 37 عامًا في الدقيقة (93+3) من دون أي مقاومة، رغم أن الإيطالي لعب أساسيًّا، فيما دخل لاعب البارصا ذو الـ26 عامًا في آخر ربع ساعة، ليتكرر الخطأ بخطأ أكبر حين سمح لتورام المنهك بدنيًّا باقتحام منطقة الجزاء، وصناعة الهدف القاتل لـ"النيراتزوري". أراوخو تحت مقصلة الإعلام وتصريحات غوندوغان تعود إلى الواجهة وجهت صحيفة "سبورت" الكتالونية انتقادات لاذعة جدًّا لأراوخو، مُذكرة الجميع بأخطائه الحاسمة مع برشلونة، ومنها طرده أمام باريس سان جرمان في ربع نهائي دوري الأبطال الموسم الماضي، بعد مرور 29 دقيقة فقط، ليترك فريقه منقوصًا عدديًّا في مباراة حاسمة، ما تسبب في خسارة "البلوغرانا" بنتيجة 4-1. فليك يتهم الحكم بإقصاء برشلونة ويُخاطب لاعبيه قبل الكلاسيكو اقرأ المزيد وكان اللاعب الألماني إيلكاي غوندوغان قد انتقد ابن مدينة ريفيرا علنًا بعد لقاء "البياسجي" الموسم الماضي، ما تسبب في ضجة كبيرة جدًّا بغرف الملابس وأثار غضب اللاعب الأوروغواياني، وبعد رحيله عن النادي الكتالوني، أصر غوندوغان على رأيه وقال: "إذا لم تكن مستعدًّا للاعتراف بأخطائك، فلن تنجح أبدًا". وعادت انتقادات غوندوغان لمدافع البارسا بقوة إلى الواجهة، وبمساندة كتالونية كبيرة جدًّا بأثر رجعي، مطالبين إدارة النادي ببيع اللاعب هذا الصيف رغم امتلاكه عقدًا طويلًا جدًا يمتد إلى صيف 2031، ويرى "الكوليز" أن لاعب الأوروغواي يمتلك العديد من الصفات البدنية الجيدة، لكنه يعاني دائمًا من مشكلة ذهنية، ناهيك عن كونه لاعبًا مندفعًا ولا يمنح الكثير من الخيارات عندما تكون لديه الكُرة.

غوندوغان يهاجم روديغر ويصفه بالعدواني
غوندوغان يهاجم روديغر ويصفه بالعدواني

WinWin

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • WinWin

غوندوغان يهاجم روديغر ويصفه بالعدواني

انتقد إيلكاي غوندوغان المحترف الألماني بصفوف مانشستر سيتي، مواطنه لاعب ريال مدريد، أنطونيو روديغر، على خلفية العقوبة التي تعرض لها الأخير لما بدر منه خلال نهائي كأس ملك إسبانيا. وكانت لجنة الانضباط بالاتحاد الإسباني لكرة القدم قد أخطرت نادي ريال مدريد، يوم أمس الثلاثاء، بإيقاف أنطونيو روديغر 6 مباريات محلية؛ إذ اعتبر القاضي أن تصرف اللاعب الألماني بإهانة الحكم لفظيًا ورمي متعلقات عليه من مقاعد الاحتياط، يستحق تطبيق لوائح المادة (101) من قانون العقوبات، وهي الإيقاف بين 4 و12 مباراة، وقد اختار القاضي العقوبة الوسط. ريال مدريد خسر بثلاثية مقابل هدفين على يد غريمه برشلونة بنهائي كأس ملك إسبانيا لموسم 2024-2025 في مباراة شهدت اعتراضات قوية من لاعبي الفريق الملكي أسفرت عن قرارات صارمة تجاههم من لجنة الانضباط. انتقاد غوندوغان لروديغر بسبب كأس ملك إسبانيا وقال غوندوغان بتصريحات نشرتها صحيفة بيلد الألمانية اليوم الأربعاء: "شخصية روديغر استفزازية وعدوانية هذا ببساطة أسلوبه في الملعب إنه عاطفي في حالات استثنائية، عندما يكون روديغر في فريقك تعتقد أنه لاعب رائع وعندما يكون خصمًا يكون مزعجًا للغاية". وانتقد لاعب سيتي ما فعله زميله بالمنتخب الألماني خلال مباراة برشلونة بالنهائي بقوله: "لا شك كان خطأً فادحًا، سيُمنع من اللعب بنسبة 100%، وهذا عقاب كافٍ، الآن عليه أن يتحمل عواقب هذا". وأردف غوندوغان: "عندما يكون روديغر في الفريق بكل قوته وشغفه يمكنك الاستفادة منه كثيرًا على أرض الملعب والاحتفال به لقد شهدتُ ذلك بنفسي مع المنتخب الوطني إنه يساعد الفريق، وجماهيرنا تعتبره استثنائيًا". وأتم لاعب سيتي تصريحاته بقوله: "أعرف روديغر جيدًا لن أشكك أبدًا في شخصيته، أحترمه وقد ساعدني كثيرًا، عليه الآن أن يتحمل العواقب، سواء في الساحة الرياضية أو أمام الرأي العام، وخاصة في ألمانيا". ولا تُعد انتقادات غوندوغان الأولى التي تلقاها روديغر من الوسط الرياضي الألماني عقب ما بدر منه في نهائي كأس ملك إسبانيا؛ إذ كانت موجة انتقادات كبيرة ضد اللاعب في بلاده. ريال مدريد يعلن خضوع روديغر لجراحة.. وصدمة بشأن مدة غيابه اقرأ المزيد رودي فولر المدير الرياضي للمنتخب الألماني قال لوكالة الأنباء الألمانية، إن روديغر تواصل معه ومع مدرب المنتخب يوليان ناغلسمان للاعتذار، وأن معاقبته من طرف الاتحاد الألماني أمر غير وارد، لا سيما بعد اعتذار اللاعب العلني في تصريحاته على مواقع التواصل. وقال فولر: "على روديغر أن يتغير، هذا لا يمكن أن يحدث من طرف لاعب في المنتخب الألماني، هو يعلم جيدًا الأمر"، وأضاف: "روديغر لاعب كرة قدم رائع، وهو شخص عاطفي للغاية ومقاتل في الملعب، ويجب أن يبقى كذلك، وأن يُظهر رقيًّا في سلوكه، عليه أن يظهر الاحترام للآخرين دون استثناء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store