أحدث الأخبار مع #غوينيث_بالترو


الرجل
منذ يوم واحد
- صحة
- الرجل
دراسة تحذّر من "موضة لصق الفم": خطر اختناق مميت يهدد مستخدميها
في دراسة حديثة نُشرت من قبل معهد لوسون للأبحاث الصحية في كندا، حذّر باحثون من عادة متنامية تُعرف بـ"لصق الفم" في أثناء النوم، وهي تقنية شائعة بين بعض المشاهير مثل غوينيث بالترو وتيس دالي. وتقوم على إغلاق الفم بلاصق طبي بهدف تشجيع التنفس عبر الأنف، في محاولة لتحسين جودة النوم وتقليل الشخير. خطر الاختناق الليلي حلّلت الدراسة بيانات من عشر دراسات سابقة تناولت تأثير لصق الفم على التنفس الليلي، وتوصّلت إلى أن هذه الممارسة قد تزيد من خطر الاختناق الليلي (asphyxiation)، خاصة لدى الأشخاص الذين يعتمدون على التنفس الفموي بسبب انسداد المجاري الأنفية، مثل من يعانون من الزكام، الحساسية أو انحراف الحاجز الأنفي. ووجد الباحثون أن أربع دراسات أظهرت أدلة مباشرة على احتمالية الإصابة باختناق يهدد الحياة، وهو ما دفعهم إلى التحذير من تعميم هذه الصيحة من دون تقييم طبي دقيق. اقرأ أيضاً أسباب حالة ضيق التنفس أثناء النوم فعالية محدودة في علاج الشخير رغم ترويج محبّي هذه التقنية لفوائدها في علاج الشخير أو تحسين حالات انقطاع النفس النومي، أكدت الدراسة أن 80% من الدراسات لم تجد أي دليل علمي قوي يدعم هذه المزاعم. فقط دراستان أظهرتا تحسنًا طفيفًا لدى بعض مرضى انقطاع النفس الخفيف. وأوضح الدكتور براين روتنبرغ، أخصائي الأنف والأذن والحنجرة ومعدّ الدراسة، أن "لصق الفم ممارسة معاصرة يتبنّاها بعض المشاهير، لكنها لا تستند إلى حقائق علمية مؤكدة، وقد تكون خطرة على الصحة في بعض الحالات". تحذير لفئات محددة شدّدت الدراسة على أن الأشخاص المصابين بالتهاب الأنف، أو أصحاب الحاجز الأنفي المنحرف، أو الذين يعانون التحسّس الموسمي، معرضون بشكل أكبر لمضاعفات خطيرة إذا مارسوا هذه العادة. ولفت الباحثون إلى أن انقطاع النفس الليلي، المرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والخرف، قد يتفاقم نتيجة منع التنفس الفموي خلال النوم. البديل الآمن: التقييم الطبي بدلًا من الحلول الرائجة أوصى الباحثون بعدم استخدام "لصق الفم" كوسيلة لعلاج الشخير أو اضطرابات النوم من دون إشراف طبي، داعين إلى مزيد من الدراسات لاستكشاف إن كانت هناك فوائد حقيقية لهذه الممارسة. في المقابل، يظل الفحص السريري والتقييم التنفسي المهني هو الطريق الأمثل لتحسين جودة النوم وتقليل اضطراباته.


مجلة هي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
كيم كارداشيان أحدث بطلات صيحة Courtroom Wardrobe... على طريقتها الخاصة
في السنوات الأخيرة، تحوّلت قاعات المحاكم من أماكن لعرض القضايا إلى منصات غير متوقعة للموضة الراقية، وذلك بفضل نجمات مثل غوينيث بالترو وكيم كارداشيان اللواتي أعطين بعدًا جديدًا لما يُعرف اليوم بصيحة "Courtroom Wardrobe". بدأت هذه الموجة في عام 2023، عندما ظهرت بالترو بإطلالات أنيقة وهادئة أثناء محاكمتها، لكن اليوم، تدخل كيم كارداشيان الساحة بأسلوبها الخاص، فتعيد صياغة هذه الصيحة من خلال إطلالات تعكس القوة الصامتة والثقة، دون التخلي عن لمساتها الجريئة. في البداية، كانت الصيحة مرتبطة بالحذر والاحتشام والرسائل النفسية في المظهر. ولكن مع مرور الوقت، تطور مفهوم "Courtroom Wardrobe" إلى أسلوب موضة يدمج بين السلطة والأنوثة، ويعكس شخصية صاحبة الإطلالة في مواجهة الظروف الضاغطة. رسمة لمثول كيم كارداشيان أمام المحكمة غوينيث بالترو وإطلالات هادئة للغاية في عام 2023، ظهرت الممثلة غوينيث بالترو في قاعة المحكمة بإطلالات مدروسة بدقة جمعت بين الأناقة والرزانة. فالممثلة المعروفة بأسلوبها البوهيمي حيث تُفضل الفساتين الصيفية المريحة، اختارت في المحكمة أسلوبًا مختلفًا بالكامل: ألوان ترابية ومحايدة مثل الكاكي، الكحلي، الرمادي، والأبيض، ألوان توحي بالرصانة والنقاء. اختارت بالترو قطعًا فاخرة من علامات مثل The Row وCeline، بأسلوب بسيط وهادئ يتماشى مع جوّ المحكمة. لم تكن مجرد ملابس، بل استراتيجية بصرية مدروسة للتأثير في الرأي العام وإيصال رسالة الثقة، البراءة، والامتياز من دون استفزاز. اطلالة غوينيث بالترو بالتنورة السوداء والتوب باللون نفسه من علامة Celine وسرعان ما التقطت منصات التواصل الاجتماعي والصحافة المختصة في الموضة هذه الإطلالات، ليتحول "لباس المحكمة" إلى صيحة موضة تحمل رمزية القوة، الذكاء، والاحتراف. الفكرة من هذه الصيحة، اختيار أقمشة فاخرة وألوان طبيعية بلا شعارات صارخة أو طبعات مبالغ فيها. فبدلاً من إظهار الثراء من خلال التفاصيل الواضحة، يتم التعبير عنه عبر اختيارات خفية ولكن باهظة، من علامات مثل Brunello Cuccinelli، وLoro Piana، وThe Row. أسلوب "الأناقة الهادئة" لا يعني أبدًا التخلي عن الإكسسوارات، بل اختيارها بعناية. المهم أن تكون كلاسيكية، وذات طابع خالد، وبالنسبة لغوينيث، لا مانع أن تكون ضخمة أيضًا. في إحدى إطلالاتها، تألقت بالترو بحقيبة جلدية وسترة مستوحاة من أزياء ما بعد التزلج، مع مجموعة ملفتة من القلادات والسلاسل والأساور الضخمة. كيم كارداشيان: بطلة الصيحة الجديدة اليوم، تتصدّر كيم كارداشيان المشهد كرمز جديد لصيحة "Courtroom Wardrobe" ولكن بطريقتها الخاصة. أمس الثلاثاء، أضطرت كيم كارداشيان لاسترجاع أسوأ لحظات حياتها، لكن تفاصيل إطلالتها الهادئة ولكن القوية كانت إشارة إلى القوة والتحدي. النجمة الشهيرة وصلت إلى باريس للإدلاء بشهادتها ضد الرجال الذين سطوا عليها تحت تهديد السلاح في عام 2016. بدأت المحاكمة في قصر العدالة، وقد تم استدعاء كارداشيان إلى منصة الشهود لتروي ما حدث في تلك الليلة التي هددت حياتها، وحياة أطفالها، وشقيقتها كورتني كارداشيان. ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، أعادت كيم سرد تفاصيل الليلة التي اقتحم فيها عشرة رجال غرفتها في فندق بباريس، حيث قاموا بتقييدها بأربطة بلاستيكية، وتهديدها بالسلاح، وسرقة مجوهرات تُقدّر بـ9 ملايين دولار. كيم كارداشيان بإطلالة كاملة باللون الأسود دخلت كيم قاعة المحكمة بإطلالة كاملة باللون الأسود تميزت بلمسات غير متوقعة. ارتدت فستان بأسلوب البليزر الطويل تميّز بأكتاف مبطنة، خصر محدد، وتفصيل بيبلوم أنثوي أضفى على الإطلالة بُعداً دراماتيكياً. نسّقت البليزر ذو القَصة الجريئة مع تنورة ماكسي سوداء طويلة بشق في الخلف، مع كعب أسود، ونظارات شمسية سوداء من Alaïa. للإكسسوارات، اختارت عقداً ضخماً مرصّعاً بالألماس جذب الأنظار، مع أقراط لامعة أضافت لمسة براقة. أما تسريحة الشعر، فجاءت أنيقة على شكل كعكة منخفضة مع خصلات طويلة، في تنسيق مثالي يجمع بين الصرامة والرقي. اختارت عقداً ضخماً مرصّعاً بالألماس جذب الأنظار مع أقراط لامعة أضافت لمسة براقة الإطلالة بأكملها عكست قوة وهيبة، لكنها لم تخلُ من أنوثة ناعمة وتفاصيل مدروسة، تماماً كما تقتضي قواعد أسلوب "الرفاهية الهادئة"، بأسلوب كارداشيان الخاص. كانت والدتها، كريس جينر، إلى جانبها، مرتدية سترة بنقشة المربعات بالأبيض والأسود، وسروالاً واسعاً، وحقيبة Hermes بلون أحمر داكن. بدأت المحاكمة الشهر الماضي ومن المقرر أن تنتهي في 23 مايو. فهل سنرى المزيد من إطلالات كيم كارداشيان الخاصة بالمحكمة؟