أحدث الأخبار مع #غيثغازي


هلا اخبار
منذ 4 أيام
- منوعات
- هلا اخبار
محمد وأحمد ومسك وسلمى أكثر الأسماء تسجيلاً منذ مطلع العام
هلا أخبار – كشف مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث غازي الطيب، عن أكثر الأسماء تسجيلًا للمواليد في الأردن منذ مطلع العام الحالي، حيث تصدر اسم 'محمد' قائمة الذكور بـ2032 مولودًا، يليه 'يوسف' و'أحمد' بـ827 مولودًا لكل منهما، ثم 'عمر' و'آدم'. أما بالنسبة للإناث، فتصدرت 'مسك' القائمة، تلتها 'سلمى' و'مريم'. وأشار الطيب في مداخلة عبر برنامج 'عوافي' الذي يبث عبر راديو جيش إف إم، الأربعاء، إلى أن دائرة الأحوال المدنية والجوازات تسير بخطى ثابتة نحو التحول الرقمي، حيث تقدم حاليًا 25 خدمة إلكترونية عبر تطبيق 'سند'، وتخدم المواطنين داخل المملكة وخارجها عبر 56 سفارة وقنصلية. وأوضح أن معاملات الشهادات الحيوية أصبحت حصريًا عبر 'سند' منذ أيار 2025، مع خطط لتحويل جميع الخدمات الـ58 إلى خدمات رقمية، مما يعزز كفاءة الخدمات ويوفر الوقت والجهد للمواطنين. وأضاف أن مكتب الأحوال المدنية في مديرية الأمن العام أنجز 30 ألف معاملة منذ إنشائه، منها 2060 معاملة خلال العام الحالي. وأكد الطيب أن مذكرة التفاهم الموقعة مع مديرية الأمن العام تهدف إلى تعزيز التنسيق وتجويد الخدمات من خلال الربط الإلكتروني وتبادل المعلومات بشكل سلس، مما يُخفف عن المواطنين عناء التنقل بين الدوائر الحكومية، خاصة في معاملات الإقامة والحدود، ويعزز التكامل بين مؤسسات الدولة لتقديم خدمات أفضل وأكثر فعالية.


خبرني
منذ 4 أيام
- منوعات
- خبرني
الأردن .. محمد وأحمد ومسك وسلمى أكثر الأسماء تسجيلاً منذ مطلع 2025
خبرني – كشف مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث غازي الطيب، عن أكثر الأسماء تسجيلًا للمواليد في الأردن منذ مطلع العام الحالي، حيث تصدر اسم 'محمد' قائمة الذكور بـ2032 مولودًا، يليه 'يوسف' و'أحمد' بـ827 مولودًا لكل منهما، ثم 'عمر' و'آدم'. أما بالنسبة للإناث، فتصدرت 'مسك' القائمة، تلتها 'سلمى' و'مريم'. وأشار الطيب في تصريحات اذاعية عبر راديو جيش إف إم، الأربعاء، إلى أن دائرة الأحوال المدنية والجوازات تسير بخطى ثابتة نحو التحول الرقمي، حيث تقدم حاليًا 25 خدمة إلكترونية عبر تطبيق 'سند'، وتخدم المواطنين داخل المملكة وخارجها عبر 56 سفارة وقنصلية. وأوضح أن معاملات الشهادات الحيوية أصبحت حصريًا عبر 'سند' منذ أيار 2025، مع خطط لتحويل جميع الخدمات الـ58 إلى خدمات رقمية، مما يعزز كفاءة الخدمات ويوفر الوقت والجهد للمواطنين. وأضاف أن مكتب الأحوال المدنية في مديرية الأمن العام أنجز 30 ألف معاملة منذ إنشائه، منها 2060 معاملة خلال العام الحالي. وأكد الطيب أن مذكرة التفاهم الموقعة مع مديرية الأمن العام تهدف إلى تعزيز التنسيق وتجويد الخدمات من خلال الربط الإلكتروني وتبادل المعلومات بشكل سلس، مما يُخفف عن المواطنين عناء التنقل بين الدوائر الحكومية، خاصة في معاملات الإقامة والحدود، ويعزز التكامل بين مؤسسات الدولة لتقديم خدمات أفضل وأكثر فعالية.


وطنا نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
الأحوال تلغي الحضور الشخصي لطلب الشهادات المسجلة مسبقًا
وطنا اليوم:قرر مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث غازي الطيب، وقف طلبات الحضور الشخصي لإصدار الشهادات الحيوية المسجلة مسبقًا وهي: (شهادات الزواج، الطلاق، الولادة، الوفاة، القيد العائلي، القيد الفردي) في جميع مكاتب الدائرة، اعتباراً من الأول من أيار المقبل. وأضاف الطيب اليوم الأحد، أنه تم التعميم على جميع مكاتب الدائرة في المركز الرئيسي والمحافظات بوقف طلبات الحضور الشخصي لإصدار الشهادات المسجلة مسبقًا، والتحول إلى طلبها إلكترونياً حصرياً. واضح أنه يمكن للمواطنين الحصول على هذه الشهادات رقمياً من خلال تطبيق 'سند'، وذلك بالدخول إلى خدمات دائرة الأحوال المدنية والجوازات عبر التطبيق، واختيار خدمة 'الشهادات الرقمية'، ثم تحديد نوع الشهادة المطلوبة واسم المستفيد ولغة الإصدار (عربي أو إنجليزي)، وبعد ذلك تقديم الطلب ودفع الرسوم إلكترونياً. وتابع ان هذه الخدمة تتيح للمواطنين الأردنيين إمكانية استلام الشهادات إلكترونيًا بصيغة (PDF) عبر تطبيق 'سند'، حيث يمكنهم استعراض الشهادة من قائمة 'طلباتي'، كما تحتوي الشهادة على رمز (QR) للتحقق من صحتها. كما يمكن التقدم بطلب الحصول على الشهادات المسجلة مسبقاً عبر الرابط الإلكتروني لخدمات الدائرة على موقعها الإلكتروني ( واستلامها عبر البريد الأردني دون الحاجة إلى المراجعة الشخصية لمكاتب الدائرة. وأشار إلى أن دائرة الأحوال المدنية والجوازات تسير قدماً في تنفيذ برنامج الحكومة الإلكترونية وخارطة الطريق لتحديث القطاع العام، بما يتوافق مع مخرجات رؤية التحديث الاقتصادي ومنظومة التحديث السياسي اللتين أُطلقتا مع دخول المملكة مئويتها الثانية. وقال الطيب إن هذه الخطوة تُسهِّل وصول الخدمات للمواطنين، حيث تمكنهم من الحصول على وثائقهم في أي وقت وبسرعة، عبر الأنظمة الإلكترونية الحديثة التي تُيسر عملية إصدار الوثائق بكل يسر وسهولة، مضيفاً أن الدائرة تتجه إلى تقديم خدماتها إلكترونياً بالكامل مع نهاية العام، مما سيسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين. وأوضح أن هذا الإجراء يهدف إلى توفير وقت المواطنين وجهدهم في الحصول على وثائقهم، وتحسين الأداء الخدمي للدائرة، ورفع كفاءتها، فضلاً عن تقليل الازدحام وتخفيف العبء عن مكاتب الأحوال المدنية، مؤكدًا أن الدائرة لن تدخر أي جهد في سبيل تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وتوفير وقتهم وجهدهم.


أخبارنا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
نيفين عبدالهادي تكتب: حُلم الرقمنة بات حقيقة.. الأحوال المدنية نموذجا
أخبارنا : في الحديث عن التكنولوجيا وأتمتة ورقمنة الخدمات الحكومية، وإصدار الوثائق الشخصية وغيرها، تعددت الآراء حول إمكانية تطبيقها من عدمه، وذهب البعض برؤية الأمر صعبا ولا يمكن تحقيقه، لهم أسبابهم، وللكادّين على تحقيق ذلك أسبابهم في المضي بدرب وجّه به جلالة الملك عبدالله الثاني وجعله أحد المفاتيح الرئيسية لمئوية ثانية مختلفة للمملكة، فكان أن تحققت الرؤية وغدت واقعا مطبّقا في عشرات المؤسسات الحكومية. وفي خطوة حكومية رائدة بهذا الشأن، وتنسيق عملي علمي ما بين وزير الدولة لتطوير القطاع العام ودائرة الأحوال المدنية والجوازات، قرر مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث غازي الطيب، أمس وقف طلبات الحضور الشخصي لإصدار الشهادات الحيوية المسجلة مسبقًا وهي: (شهادات الزواج، الطلاق، الولادة، الوفاة، القيد العائلي، القيد الفردي) في جميع مكاتب الدائرة، اعتباراً من الأول من أيار المقبل، ليصبح بإمكان المواطن إصدار هذه الوثائق دون أي جهد، مع توفير للوقت، وسرعة في إنجازها، وحقيقة هي خطوة هامة جدا، وقفزة نوعية في التحديث الإداري، ففي دخول الرقمنة لمثل هذه الخدمات نقلة نوعية بهذا الجانب وخطوة تُحسب للحكومة بالإيجاب. الشهادات سيصبح بإمكان المواطن - فهذه الخدمات محصورة بالمواطنين -، الحصول عليها رقميا، من خلال تطبيق «سند»، وذلك بالدخول إلى خدمات دائرة الأحوال المدنية والجوازات عبر التطبيق، واختيار خدمة «الشهادات الرقمية»، ثم تحديد نوع الشهادة المطلوبة واسم المستفيد ولغة الإصدار (عربي أو إنجليزي)، وبعد ذلك تقديم الطلب ودفع الرسوم إلكترونيا، ليحصل على الشهادة بنسخة «بي دي إف»، وبطبيعة الحال كل هذه الإجراءات هدفها الأول والأخير، تقديم الأفضل للمواطنين، ما يجعل من استخدامها أمرا هاما من قبل المواطنين، وتدفع باتجاه تغيير ثقافة استصدار هذه الشهادات والوثائق، باللجوء إلى الطرق السهلة الحديثة بعيدا عن الطرق النمطية التي دون أدنى شك تحتاج وقتا وجهدا. الخطوة التي سبقها جولة لوزير الدولة لتطوير القطاع العام الدكتور خير أبو صعيليك لدائرة الأحوال المدنية والتنسيق مع مديرها العام غيث غازي الطيب للوصول لهذه النتيجة المميزة، والتي تعكس جدّية الحكومة لتنفيذ التحديث الإداري وتطوير القطاع العام على أرض الواقع وجعله واقعا ملموسا، ستسّهل وصول الخدمات للمواطنين، وتوفّر من وقتهم ، ناهيك عن حرية اختيار الوقت الذي يناسبهم، حيث تمكنهم من الحصول على وثائقهم في أي وقت وبسرعة، عبر الأنظمة الإلكترونية الحديثة التي تُيسر عملية إصدار الوثائق . ووفق تصريحات «الباشا الطيب» فإن الأحوال المدنية والجوازات تتجه إلى تقديم خدماتها إلكترونياً بالكامل مع نهاية العام، مما سيسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، لنجد أنفسنا أمام قصة نجاح وتميّز حكومية جديدة في جانب التحديث الإداري وتطوير القطاع العام الذي حقق وما يزال قفزات نوعية بهذا الشأن. وبطبيعة الحال سبق دائرة الأحوال المدنية والجوازات عدد من المؤسسات الحكومية في رقمنة خدماتها، لتكون أمامنا حقيقة واحدة أن المسيرة تستمر ليس بمزيد من الإنجاز فحسب، إنما بالكثير من الإنجازات، وليصبح موضوع الرقمنة وأتمتة الخدمات الحكومية، والتكنولوجيا بهذه التفاصيل واقعا ملموسا، مجسّدا على أرض الواقع بخدمات هامة، بل تدخل في سياق «الأهم» إذا ما تم تقييمها بعدالة وواقعية، وما تزال الحكومة تقدّم المزيد من هذه الإنجازات التي تعهدت بتحقيقها أمام سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني. كل هذه الخدمات والإنجازات توضع اليوم للمواطن، ما يجعل من استخدامها أمرا هاما من قِبل المواطنين، أقول ذلك لأن بعض المواطنين ما يزال يرى في ذهابه للمؤسسة الحكومية بنفسه وإصدار وثائقه أو إتمام معاملاته أمرا محسوما غير قابل للتغيير، متناسيا أن نجاح الرقمنة ونجاح كل هذه الخطط الحكومية يكون من خلال استخدامه لها، وفي ذلك ثقافة يجب أن تتغير وتنسجم مع هذه المتغيرات الإيجابية، التي هي أولا وآخرا لخدمة المواطن وتوفير الأفضل له. ــ الدستور

الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
حُلم الرقمنة بات حقيقة.. الأحوال المدنية نموذجا
في الحديث عن التكنولوجيا وأتمتة ورقمنة الخدمات الحكومية، وإصدار الوثائق الشخصية وغيرها، تعددت الآراء حول إمكانية تطبيقها من عدمه، وذهب البعض برؤية الأمر صعبا ولا يمكن تحقيقه، لهم أسبابهم، وللكادّين على تحقيق ذلك أسبابهم في المضي بدرب وجّه به جلالة الملك عبدالله الثاني وجعله أحد المفاتيح الرئيسية لمئوية ثانية مختلفة للمملكة، فكان أن تحققت الرؤية وغدت واقعا مطبّقا في عشرات المؤسسات الحكومية. وفي خطوة حكومية رائدة بهذا الشأن، وتنسيق عملي علمي ما بين وزير الدولة لتطوير القطاع العام ودائرة الأحوال المدنية والجوازات، قرر مدير عام دائرة الأحوال المدنية والجوازات، غيث غازي الطيب، أمس وقف طلبات الحضور الشخصي لإصدار الشهادات الحيوية المسجلة مسبقًا وهي: (شهادات الزواج، الطلاق، الولادة، الوفاة، القيد العائلي، القيد الفردي) في جميع مكاتب الدائرة، اعتباراً من الأول من أيار المقبل، ليصبح بإمكان المواطن إصدار هذه الوثائق دون أي جهد، مع توفير للوقت، وسرعة في إنجازها، وحقيقة هي خطوة هامة جدا، وقفزة نوعية في التحديث الإداري، ففي دخول الرقمنة لمثل هذه الخدمات نقلة نوعية بهذا الجانب وخطوة تُحسب للحكومة بالإيجاب. الشهادات سيصبح بإمكان المواطن - فهذه الخدمات محصورة بالمواطنين -، الحصول عليها رقميا، من خلال تطبيق «سند»، وذلك بالدخول إلى خدمات دائرة الأحوال المدنية والجوازات عبر التطبيق، واختيار خدمة «الشهادات الرقمية»، ثم تحديد نوع الشهادة المطلوبة واسم المستفيد ولغة الإصدار (عربي أو إنجليزي)، وبعد ذلك تقديم الطلب ودفع الرسوم إلكترونيا، ليحصل على الشهادة بنسخة «بي دي إف»، وبطبيعة الحال كل هذه الإجراءات هدفها الأول والأخير، تقديم الأفضل للمواطنين، ما يجعل من استخدامها أمرا هاما من قبل المواطنين، وتدفع باتجاه تغيير ثقافة استصدار هذه الشهادات والوثائق، باللجوء إلى الطرق السهلة الحديثة بعيدا عن الطرق النمطية التي دون أدنى شك تحتاج وقتا وجهدا. الخطوة التي سبقها جولة لوزير الدولة لتطوير القطاع العام الدكتور خير أبو صعيليك لدائرة الأحوال المدنية والتنسيق مع مديرها العام غيث غازي الطيب للوصول لهذه النتيجة المميزة، والتي تعكس جدّية الحكومة لتنفيذ التحديث الإداري وتطوير القطاع العام على أرض الواقع وجعله واقعا ملموسا، ستسّهل وصول الخدمات للمواطنين، وتوفّر من وقتهم ، ناهيك عن حرية اختيار الوقت الذي يناسبهم، حيث تمكنهم من الحصول على وثائقهم في أي وقت وبسرعة، عبر الأنظمة الإلكترونية الحديثة التي تُيسر عملية إصدار الوثائق . ووفق تصريحات «الباشا الطيب» فإن الأحوال المدنية والجوازات تتجه إلى تقديم خدماتها إلكترونياً بالكامل مع نهاية العام، مما سيسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، لنجد أنفسنا أمام قصة نجاح وتميّز حكومية جديدة في جانب التحديث الإداري وتطوير القطاع العام الذي حقق وما يزال قفزات نوعية بهذا الشأن. وبطبيعة الحال سبق دائرة الأحوال المدنية والجوازات عدد من المؤسسات الحكومية في رقمنة خدماتها، لتكون أمامنا حقيقة واحدة أن المسيرة تستمر ليس بمزيد من الإنجاز فحسب، إنما بالكثير من الإنجازات، وليصبح موضوع الرقمنة وأتمتة الخدمات الحكومية، والتكنولوجيا بهذه التفاصيل واقعا ملموسا، مجسّدا على أرض الواقع بخدمات هامة، بل تدخل في سياق «الأهم» إذا ما تم تقييمها بعدالة وواقعية، وما تزال الحكومة تقدّم المزيد من هذه الإنجازات التي تعهدت بتحقيقها أمام سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني. كل هذه الخدمات والإنجازات توضع اليوم للمواطن، ما يجعل من استخدامها أمرا هاما من قِبل المواطنين، أقول ذلك لأن بعض المواطنين ما يزال يرى في ذهابه للمؤسسة الحكومية بنفسه وإصدار وثائقه أو إتمام معاملاته أمرا محسوما غير قابل للتغيير، متناسيا أن نجاح الرقمنة ونجاح كل هذه الخطط الحكومية يكون من خلال استخدامه لها، وفي ذلك ثقافة يجب أن تتغير وتنسجم مع هذه المتغيرات الإيجابية، التي هي أولا وآخرا لخدمة المواطن وتوفير الأفضل له.