أحدث الأخبار مع #غيري


البشاير
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
أحمد صادق يطلق أولى أغنياته 'مشغول مع غيري' بخطوة لافتة
أطلق الفنان الشاب أحمد صادق أولى أغنياته الرسمية بعنوان 'مشغول مع غيري'، والتي تشكّل انطلاقته الفنية في عالم الغناء الاحترافي، وذلك بالتعاون مع شركة 'دوزان ميوزيك' في أول إنتاج مشترك بين الطرفين. الأغنية تنتمي إلى اللون الرومانسي الهادئ، وتحمل توقيع الشاعر أحمد أشرف المطري، وألحان حاتم منصور، وتوزيع جوزيف دمرجيان، أما المكس والماستر فقد أنجزهما المهندس حسني أبو زهرة، وجاء العمل تحت الإشراف العام للمنتج صلاح الياسري. وعبّر أحمد صادق عن سعادته الغامرة بهذا الإصدار، قائلاً: 'هذه أولى خطواتي الاحترافية في الغناء، وأنا سعيد جدًا بتعاوني مع دوزان ميوزيك، التي قدّمت لي عملاً ضخماً من حيث الإنتاج والجودة العالية في جميع تفاصيل الأغنية. وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور وتصل إلى قلوبهم بصدق.' وقد طُرحت 'مشغول مع غيري' عبر فيديو خاص على قناة 'دوزان ميوزيك' في يوتيوب، حيث جاء مكمّلاً لحالة الأغنية من حيث اللون الغنائي والصورة والإطلالة اللافتة للفنان أحمد صادق، كما أصبحت متاحة على جميع المنصات الموسيقية المتخصصة مثل أنغامي، سبوتيفاي، ديزر، آيتونز، وتيك توك وغيرها. الجدير بالذكر أن هذا الإصدار يمهّد لمسيرة فنية واعدة للفنان أحمد صادق، الذي يعد الجمهور بالمزيد من الأعمال القادمة بأسلوب يحمل هويته الخاصة وروحه الشبابية. الصور المرفقة للفنان أحمد صادق ولينك الأغنية الجديدة 'مشغول مع غيري' من قناة دوزان ميوزيك: تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الرأي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الانفلونسر والمشاهير!
مثلي مثل غيري نتابع وسائل التواصل، لكن أعرف أن المتابعة مشكلة، لكن مضطر لمعرفة ما يحدث حولي وفي العالم، من المصطلحات التي ما زلنا نتشبث بها مصطلح هذه (فاشنستا) أو هذا (مشهور) أو هذه (مشهورة)... وهذه مصطلحات مغلوطة وتجاوزتها الأيام، لكن ما زلنا نستعملها بقوة، حيث إن الكلمة غير صحيحة، لأن كلمة مشهور تنطبق على الممثل واللاعب وقارئ القرآن وحتى المذيع والمطرب أو الكاتب والسياسي وآخرين... الجميع مشاهير، لكن من يظهرون في وسائل التواصل لهم مصطلح أو مسمى خاص بهم، وهو معبر ويستعمل عالمياً بدلاً من كلمة مشاهير. الكلمة الشائعة عالمياً هي (انفلونسر) (influencer ) وتعني بالعربي (مؤثر) أو (مؤثرة) بمعنى هذا الإنسان يؤثر بالآخرين سواءً بالإيجاب أو السلب، مثلاً يروج لسلعة محددة أو مطاعم أو منتجات تجميل أو ملابس وهكذا، والبعض يطلق عليه (صاحب محتوى) هو يطرح أفكاره أو يروج لأفكار، لهذا يفترض ان نلغي كلمة مشهور ومشاهير من قواميسنا، لأن هكذا مصطلحات غير صحيحة بالمرة، لكن للأسف بعض وسائل الإعلام ما زال يستعملها. أذكر حكاية مواطن إماراتي متوسط العمر صاحب قهوة شعبية يقول، وكان الدخل محدوداً وكذلك الزبائن في قهوتي، لكن في يوم دخلت فتاة جميلة وراحت تتحدّث معه وفعلاً أنعشت المكان، وطلبت أن تصوره فوافق. ويقول ما هي إلّا ساعات إلا وتوافد علينا زبائن كثر شباب وغيرهم، سألت عن السبب قالوا شاهدنا الفاشنستا فلانة وهي تمدح قهوتك في سناباتها، ويقول لأول مرة أعرف تأثير النساء! خصوصاً اللاتي يسمونهن الفاشنستات!


فيتو
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
زعماء من ورق
مثل غيري يدهشني ذلك الصراع بين دول عربية على اعتلاء منصة السيادة والريادة والزعامة، وهي منصة مَن يتصور أنه يعتليها عليه أن يدفع ثمنًا ليس بقليل، وعليه أن يكون مؤهلًا لها وعلى قدرها، ولديه من التصورات والمخارج ما يجعله قادرًا على تحمُّل تبعاتها. الأكثر إثارة أن هذا الصراع غير المبرر أخذ منحى أكثر غرابة، حيث يتصور المتصارعون أنهم إنما يحصلون عليها بالتقارب أكثر من واشنطن، وهم في هذا السبيل يدفعون أثمانًا من مقدرات بلادهم لم يكن من المتصور أن يدفعها عاقل أو حتى مجنون. ويأخذ هذا الصراع اتجاهات مثيرة للغاية ليس من بينها إثبات الهوية العربية، بل إن التخلص منها إحدى علامات طلب الزعامة. في الستينيات سرى مثل هذا الاتجاه غير أن المتصارعين كانوا يناضلون من أجل إثبات هويتهم العربية، بإعلاء قيم العروبة، وفي المقابل كان هناك مَن باع كل شيء؛ باع دينه ودنياه من أجل إسقاط مفردات العروبة في وجه مَن نادى بها واعتلى القمة من أجلها. اليوم نحن بصدد بيع بالمجان، بيع لكل القِيم، بيع للتاريخ والحضارة وكل المفردات الإنسانية المتعارف عليها، والغرابة أن الباعة يتباهون ببيعهم هذا بعد أن خرجت الشعوب العربية من معادلة النضال إلى خانة الاستسلام طوعًا وكراهية. نعم لم يَعُد للشعوب العربية مكان على الساحة. والذين يناضلون من أجل التقارب مع العم سام إنما يبذلون الغالي والنفيس من أجل ذلك، ويتسابقون على الدفع، الدفع بكل شيء بدءًا من القيم وليس نهاية بالدولار. سباق مُخزٍ للغاية، سباق ينتصر فيه البائع لبضاعته حتى لو كانت الأوطان ومقدراتها ومستقبلها. قلت عند سقوط بغداد 'سيبكي العرب يومًا ما على سقوط رايتها وسيولى الجمع الدُّبر وسيندمون وقت لا يفيد الندم'، والغريب أيضًا أنهم لا يعرفون أنه على هذا النحو سيهزم الجمع ويولون الدُّبر، ولكنهم غير نادمين ومستمرون في البيع. عواصم العرب تباع الواحدة تلو الأخرى، وكلهم يعرفون أن الدور قادم على الكبار قبل الصغار. صراع العرب فيما بينهم على زعامات وهمية جعلنا أضحوكة الأمم، قادة من أمريكا اللاتينية عبروا عن دهشتهم لما وصل إليه حال العرب! قادة أفارقة أصبحوا أكثر دفاعًا عن قضايا العرب أكثر من العرب. انفرد الصهاينة بقادتنا الواحد تلو الآخر فلم يتركوا لنا أملًا في النهوض أو الاستنهاض. أما الذين لا يزالون يمارسون الخيانة ليل نهار فهم لا يعرفون أن مصيرهم أسوأ من تصوراتهم، وأن دورهم قادم، وأن بلادهم في خطر، وأن تلك الفرقة وهذا الصراع لا يصبان إلا في صالح عدو غاشم استفرد بالمنطقة، حتى جاءها مَن جاء من تركيا ومن إيران.. المنطقة تُقسم الآن بين الترك والفرس والصهاينة، ولا عزاء لهؤلاء المتكالبين على زعامة هي في الأساس.. زعامة على البيع! ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
صرخة في نهار رمضان.. أنقذوني من أوجاعي!
جاء صوتها مفجعًا.. خليط من الأنين مع الدموع مع الحسرة على أيام تمر وتمضي.. تقول وتشرح ونقول للقارئ خلفها وعنها باختصار شديد إنها بعد معاناة طويلة مع مرض صعب.. أبلغوها أن التحسن يتراجع.. ولكنها إمكانيات التأمين الصحي المتاحة حاليا.. حتى إن آخر مرة وجدوا صعوبة في العثور على شريان لتركيب المحاقن وغيرها! وطالبوها -بسبب ذلك- بإجراء طبي جراحي لحل مشكلة الشرايين لكنها لا تقدر عليه وتمتنع اليوم عن الحصول على جلسات العلاج.. ربما للألم.. ربما لليأس.. ربما بسببهما معا! الآن تقول: غيري تعالج في أماكن أعرفها وبعلاجات أخرى وشفوا تماما.. رأيتهم بعيني وحدثتهم بنفسي وفرحت لهم.. لكن لا قدرات لدي لذلك.. فهل من معالج لا يعطيني أموالا.. بل يتكفل بالعلاج ولو حتي لحين استرداد عافيتي ويحول الألم عندي إلى أمل؟! لا أريد أموال مهما بلغت.. أريد علاجا.. أريد بمن يتكفل أو يتكفلون بعلاجي، يريدون فعل الخير في شهر الخير.. صحتي تتراجع وليس لي أحد في هذه الدنيا.. فلا أم ولا أب ولا ابن ولا زوج ولا أخ.. ليس معي إلا رب العزة.. فهل من منجد؟! خففوا الآمي وأنقذوني.. أنقذوني! كانت صرخة من سيدة غير مسنة.. قضاء الله اختبرها بمرض قاسٍ.. هل من مغيث؟! ملحوظة: السيدة من الإسكندرية.. ونحتفظ ببياناتها كاملة لمن يهمه الأمر.. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوطن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
الزحام
لدي عادة أواظب عليها منذ سنوات وهي الاتصال بأهلي بعد خروجي من المكتب في الدبلوماسية بدقائق وتحديداً عندما أتوقف عند إشارة فندق الشيراتون مقابل أبراج المرفأ المالي وذلك لأخبرهم بأنني في الطريق إلى البيت ولأعطيهم فترة كافية لتجهيز مائدة الغداء، وكنت أحرص أن أبين لهم أن المدة المتوقعة للوصول إلى البيت هي نصف ساعة كحد أقصى بمشيئة الله. لكن على مدى أسبوع كامل لم أستطع ولظروف قاهرة أن أفي بوعدي القديم بالوصول خلال نصف ساعة إلى البيت، بل أصبحت المدة من الدبلوماسية إلى بيتي في المنطقة الجنوبية - في ليلة وضحاها - ضعف ذلك الوقت مرتين! لا أعلم ماذا حدث خلال هذا الإسبوع لكن ما شهدته أنا و غيري يثير القلق. اختناق مروري يومي منذ الظهيرة أغلق شارع الملك فيصل و إمتد إلى ضاحية السيف و إستمر طوال شارع الشيخ خليفة (الهاي وي) و أدى إلى تعطيل شديد في التنقل من العاصمة إلى جنوب البحرين. وكنت أتمنى أن الحال أفضل في الجانب الآخر من المنامة و بعد الخروج من شارع الفاتح في اتجاه سترة أو مدينة عيسى، لكن للأسف لم يكن الوضع كذلك بل أسوأ في بعض الأحيان. وقد شعرت في أحد الأيام من الأسبوع المنصرم بأنني مسجون في المنامة؛ لأن المخارج كلها كانت تعاني الزحام وشبه مغلقة. وتفسيراً لهذا الاختناق المروري المستجد رددت الناس روايات كثيرة، فالبعض ألقى باللائمة على الطريق الدائري السريع الذي تم افتتاحه مؤخراً ويربط ديار المحرق بالبسيتين ومن ثم شارع الملك فيصل مدعين أن تدفق السيارات من المناطق الشمالية في المحرق كان سبباً في زحام المنامة. آخرون تحدثوا عن تواجد مكثف للأشقاء الخليجيين في البحرين وهناك من أشار إلى ازدياد عدد السيارات بشكل عام. وأيا كانت الأسباب، أتمنى أن يكون الاختناق المروري الشديد الذي شهدناه حالة مؤقتة وتنتهي سريعاً لأنه من الصعب أن يتحول المشوار من وإلى المنامة - وهي التي تحتضن مقرات العمل لأغلب الناس - إلى عملية متعبة ومرهقة جسدياً و نفسياً فالمسألة تعني تعطيلاً لمختلف الأعمال ولحياة الناس. وليس من المعقول أن يستمر الشلل في السير بهذا الشكل مما يسبب هدراً للوقت والجهد و يؤثر على إنتاجية الفرد و المؤسسات و سيؤدي حتماً إلى خسائر مادية تتكبدها كل القطاعات الاقتصادية. والحق يقال إن هناك اجتهاداً كبيراً من الجهات الحكومية في تشييد طرق وجسور جديدة وتوسعة الشوارع القديمة مثل شارع الفاتح مؤخراً لكن ما حصل قبل أيام يدل على أننا بحاجة إلى جسور أكثر وتوسعات مضاعفة تشمل كل الشوارع الكبيرة تقريباً والأهم شوارع العاصمة المنامة فهي قلب البحرين ومقصد للجميع. على أية حال، مبارك عليكم الشهر الفضيل، ونتمنى لكم ولنا التنقل بانسيابية وبدون زحام في رمضان.