أحدث الأخبار مع #ـFBI


أخبار ليبيا
منذ 6 ساعات
- سياسة
- أخبار ليبيا
منها «الكوكايين» في البيت الأبيض.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يعيد فتح قضايا مثيرة للجدل
أعلن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (FBI)، دان بونجينو، إعادة فتح التحقيق في ثلاث قضايا أثارت جدلاً واسعاً في الرأي العام الأميركي، أبرزها العثور على مادة الكوكايين داخل البيت الأبيض، إلى جانب زرع قنابل أنبوبية في واشنطن عام 2021، وتسريب مسوّدة قرار قضائي من المحكمة العليا. وفي بيان عبر منصة 'إكس'، قال بونجينو إنه أعاد تقييم عدة ملفات 'مرتبطة بفساد محتمل في القطاع العام' فور توليه مهامه، مشيراً إلى أن هذه القضايا 'أثارت اهتماماً عاماً لأسباب وجيهة'، وأنه يتم حالياً تخصيص موارد إضافية لها وتلقّي تقارير أسبوعية عن سير التحقيقات. ودعا بونجينو الجمهور إلى مشاركة أي معلومات قد تساعد في التقدّم بالتحقيقات، في وقت تواجه فيه بعض هذه القضايا اتهامات بتقصير أمني وتستّر، خصوصاً من قبل نواب الحزب الجمهوري. تعود قضية 'الكوكايين في البيت الأبيض' إلى يوليو 2023، حين عُثر على مادة الكوكايين داخل أحد الأروقة المسموح بدخول مئات الأشخاص إليه، خلال عطلة يوم الاستقلال في عهد الرئيس السابق جو بايدن. رغم التحقيقات الأولية، أعلنت الخدمة السرية في 12 يوليو من العام ذاته إغلاق الملف بسبب 'عدم كفاية الأدلة'، وهو ما قوبل بانتقادات حادة من الجمهوريين الذين تساءلوا عن فشل الأجهزة الأمنية في تحديد هوية المشتبه به داخل أحد أكثر المباني تحصيناً في العالم. أما القضية الثانية فتتعلق بتسريب مسوّدة قرار المحكمة العليا في قضية 'دوبس ضد منظمة جاكسون لصحة المرأة'، والتي كانت أساساً لإلغاء حكم 'رو ضد ويد' التاريخي بشأن الحق في الإجهاض. ورغم تحقيق داخلي سابق أجرته المحكمة، لم يتم الكشف عن هوية من سرّب المسودة، ما أثار الشكوك حول أمن المعلومات في أعلى سلطة قضائية في البلاد، وعزز المطالب بإجراء مراجعات أمنية موسّعة. القضية الثالثة تتعلّق بزرع قنبلتين أنبوبيتين قرب مقري الحزبين الديمقراطي والجمهوري في واشنطن، عشية اقتحام الكابيتول في 6 يناير 2021، ورغم تسجيلات الفيديو المتوفرة، لم تتمكن السلطات حتى الآن من تحديد هوية الفاعل، وهو ما وصفه مراقبون بأنه إخفاق أمني مقلق. وكانت القضية محل اهتمام مبكر من مدير الـFBI الحالي، كاش باتيل، قبل تسلّمه منصبه رسمياً، كما شكّلت محوراً للعديد من جلسات الاستماع في الكونغرس. إعادة فتح هذه الملفات الحساسة يأتي في وقت يشهد تصعيداً سياسياً بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، خاصة مع اقتراب الانتخابات، وسط اتهامات للأجهزة الأمنية بالتقصير أو التسييس، مما دفع مكتب التحقيقات إلى محاولة استعادة الثقة من خلال مراجعة هذه القضايا التي لا تزال دون إجابات حاسمة. The post منها «الكوكايين» في البيت الأبيض.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يعيد فتح قضايا مثيرة للجدل appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 7 ساعات
- سياسة
- عين ليبيا
منها «الكوكايين» في البيت الأبيض.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يعيد فتح قضايا مثيرة للجدل
أعلن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (FBI)، دان بونجينو، إعادة فتح التحقيق في ثلاث قضايا أثارت جدلاً واسعاً في الرأي العام الأميركي، أبرزها العثور على مادة الكوكايين داخل البيت الأبيض، إلى جانب زرع قنابل أنبوبية في واشنطن عام 2021، وتسريب مسوّدة قرار قضائي من المحكمة العليا. وفي بيان عبر منصة 'إكس'، قال بونجينو إنه أعاد تقييم عدة ملفات 'مرتبطة بفساد محتمل في القطاع العام' فور توليه مهامه، مشيراً إلى أن هذه القضايا 'أثارت اهتماماً عاماً لأسباب وجيهة'، وأنه يتم حالياً تخصيص موارد إضافية لها وتلقّي تقارير أسبوعية عن سير التحقيقات. ودعا بونجينو الجمهور إلى مشاركة أي معلومات قد تساعد في التقدّم بالتحقيقات، في وقت تواجه فيه بعض هذه القضايا اتهامات بتقصير أمني وتستّر، خصوصاً من قبل نواب الحزب الجمهوري. تعود قضية 'الكوكايين في البيت الأبيض' إلى يوليو 2023، حين عُثر على مادة الكوكايين داخل أحد الأروقة المسموح بدخول مئات الأشخاص إليه، خلال عطلة يوم الاستقلال في عهد الرئيس السابق جو بايدن. رغم التحقيقات الأولية، أعلنت الخدمة السرية في 12 يوليو من العام ذاته إغلاق الملف بسبب 'عدم كفاية الأدلة'، وهو ما قوبل بانتقادات حادة من الجمهوريين الذين تساءلوا عن فشل الأجهزة الأمنية في تحديد هوية المشتبه به داخل أحد أكثر المباني تحصيناً في العالم. أما القضية الثانية فتتعلق بتسريب مسوّدة قرار المحكمة العليا في قضية 'دوبس ضد منظمة جاكسون لصحة المرأة'، والتي كانت أساساً لإلغاء حكم 'رو ضد ويد' التاريخي بشأن الحق في الإجهاض. ورغم تحقيق داخلي سابق أجرته المحكمة، لم يتم الكشف عن هوية من سرّب المسودة، ما أثار الشكوك حول أمن المعلومات في أعلى سلطة قضائية في البلاد، وعزز المطالب بإجراء مراجعات أمنية موسّعة. القضية الثالثة تتعلّق بزرع قنبلتين أنبوبيتين قرب مقري الحزبين الديمقراطي والجمهوري في واشنطن، عشية اقتحام الكابيتول في 6 يناير 2021، ورغم تسجيلات الفيديو المتوفرة، لم تتمكن السلطات حتى الآن من تحديد هوية الفاعل، وهو ما وصفه مراقبون بأنه إخفاق أمني مقلق. وكانت القضية محل اهتمام مبكر من مدير الـFBI الحالي، كاش باتيل، قبل تسلّمه منصبه رسمياً، كما شكّلت محوراً للعديد من جلسات الاستماع في الكونغرس. إعادة فتح هذه الملفات الحساسة يأتي في وقت يشهد تصعيداً سياسياً بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، خاصة مع اقتراب الانتخابات، وسط اتهامات للأجهزة الأمنية بالتقصير أو التسييس، مما دفع مكتب التحقيقات إلى محاولة استعادة الثقة من خلال مراجعة هذه القضايا التي لا تزال دون إجابات حاسمة.


صراحة نيوز
منذ 9 ساعات
- سياسة
- صراحة نيوز
عاجل تحذير أمريكي رسمي للطلبة الأردنيين
صراحة نيوز ـ أصدر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) تحذيراً رسمياً موجهاً للطلبة الأجانب في الولايات المتحدة، خصوصاً من الأردن، السعودية، الإمارات، وقطر، من موجة عمليات احتيال متطورة تستهدفهم عبر انتحال صفة مسؤولين حكوميين ومحاولة ابتزازهم مالياً. وقال المكتب في بيان إن المحتالين يتصلون بالطلبة مدّعين أنهم ممثلون عن جهات رسمية مثل وزارة الأمن الداخلي أو دائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية، ويزعمون أن الطالب فقد وضعه القانوني بسبب مخالفة شروط تأشيرة الطالب F-1، أو لمشكلات قانونية مزعومة في الهجرة. وأضاف البيان أن المحتالين يستخدمون أرقام هواتف مزيفة تشبه أرقام الدوائر الحكومية ويُتقنون الحديث بلهجة الطالب الأم وبطريقة احترافية تهدف إلى كسب الثقة. ويهددون الطلبة بالترحيل أو الملاحقة القضائية ما لم يدفعوا مبالغ مالية كبيرة إلى حسابات مصرفية مشبوهة، بزعم تسوية أوضاعهم القانونية أو دفع رسوم دراسية أو قانونية. وتأتي هذه التحذيرات في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة جدلاً حول الوضع القانوني للطلبة الأجانب، خاصة بعد أن جُرِّد قرابة 5 آلاف منهم من تأشيراتهم عقب مشاركتهم في احتجاجات مؤيدة لفلسطين داخل الجامعات الأمريكية. ومع تزايد الطعون القضائية، أعادت الإدارة الأمريكية النظر في قراراتها، معلنةً استعادة الوضع القانوني لبعض الطلبة، مع تطوير إطار عمل جديد للتعامل مع الحالات المستقبلية. وأشار الـFBI إلى أن بعض المحتالين يذهبون إلى حد انتحال صفة دبلوماسيين من سفارات أجنبية، مثل سفارة الإمارات في واشنطن، أو موظفين من جامعات أمريكية، ويرسلون روابط إلكترونية لمواقع مزيفة أو يستخدمون أسماء وهمية قريبة من أسماء جهات رسمية. ودعا المكتب جميع الطلبة إلى عدم تقديم أي معلومات شخصية أو مالية عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني دون التحقق الكامل من هوية المتصل، مشدداً على أهمية التواصل مع الجهات الرسمية مباشرة من خلال القنوات الموثوقة. كما نصح بالإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر موقع وتقديم ما يتوفر من وثائق، بالإضافة إلى إبلاغ سفارات بلدانهم ومكتب الأمن الدبلوماسي التابع لوزارة الخارجية الأمريكية.


الأخبار كندا
منذ 5 أيام
- سياسة
- الأخبار كندا
موقع 'Inside Telecom' يثير جدلاً حول مزاعم نادين بركات بشأن شبكة إرهابية: دعوة للتحقيق ومساءلة قانونية
أثار تقرير صحفي نشره موقع Inside Telecom موجة من التساؤلات والقلق داخل الأوساط الإعلامية والأمنية الأميركية، وذلك بعد تسليط الضوء على مزاعم أطلقتها نادين بركات، وهي مواطنة لبنانية-أميركية تقيم في ولاية فرجينيا، زعمت فيها أنها كشفت شبكة إرهابية و'أنقذت أرواحًا' على الأراضي الأميركية. التقرير، الذي وصف تصريحات بركات بأنها 'خطيرة وتفتقر إلى الدقة'، شكك في صحة المعلومات التي أوردتها، خصوصًا في ما يتعلق بادعائها تسليم وثائق 'يدًا بيد' إلى 'الإدارة الأميركية'، وهو ما نفاه الموقع استنادًا إلى بروتوكولات تسليم الوثائق الرسمية التي تتبعها الوكالات الفدرالية مثل مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI). كما أشار التقرير إلى تناقض آخر في روايتها، إذ زعمت أن الـFBI منع أحد الأشخاص من دخول الولايات المتحدة، بينما تقع مسؤولية ضبط الحدود بيد وكالتي الهجرة والجمارك (CBP وDHS)، وليس الـFBI، ما يعزز الشكوك حول فهمها لأدوار الأجهزة الأمنية أو ربما محاولة متعمّدة للتضليل. وفي معرض تفنيد الاتهامات التي وجّهتها بركات لشخص لم تسمّه – بينها تبييض أموال وارتباط بحزب الله والحرس الثوري الإيراني وتهريب السلاح والمخدرات – تساءل التقرير: 'إذا كانت هذه الادعاءات صحيحة، فلماذا لم يتم توقيف هذا الشخص من قبل السلطات الفدرالية؟'، معتبرًا أن غياب أي تحقيق رسمي أو توقيف، يُضعف من مصداقية تصريحاتها ويجعلها عرضة للملاحقة القانونية بتهمة الإدلاء بمعلومات كاذبة للسلطات، وهي جريمة فيدرالية بموجب القانون الأميركي. وأبرز التقرير أن نادين بركات مطلوبة للقضاء اللبناني بموجب أحكام غيابية، بينها حكم بالسجن لمدة سنة، ما يطرح علامات استفهام حول كيفية وصولها إلى معلومات حساسة بهذا الحجم، والأخطر، حول ما إذا كانت قد شاركت هذه المعلومات مع جهات خارجية. وسلط التقرير الضوء أيضًا على الصمت المريب من الشركة التي تعمل فيها بركات كمديرة للموارد البشرية، وهي شركة معروفة بتعاونها في مشاريع تكنولوجية وأمنية لصالح وكالات حكومية أميركية. وقد دعا الموقع هذه الشركة إلى توضيح موقفها من موظفة ارتبط اسمها بادعاءات أمنية خطيرة تمس الأمن القومي. وأشار Inside Telecom إلى تلقيه اتصالات من سكان في مدينة فيرفاكس – فرجينيا، عبّروا فيها عن قلقهم العميق من وجود بركات في مجتمعهم، سيّما في ظل حديث عن صلات مزعومة تربطها بجماعات إرهابية، على حد تعبيرهم. وختم الموقع تقريره بتأكيد التزامه بالتحقيق في هذه المزاعم بكل مهنية وشفافية، داعيًا الصحافة الأميركية والجهات الأمنية المختصة إلى التواصل عبر البريد الإلكتروني: المصدر: "موقع 'Inside Telecom"


وكالة أنباء براثا
منذ 5 أيام
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
بعد مقتل اثنين من موظفي السفارة الاسرائلية في واشنطن .. خبير يتحدث عن ولادة خلايا الذئاب المنفردة
قال خبير في الشؤون الامنية ان الحرب الظالمة على غزة واستشهاد واصابة الاف الفلسطينيين ادت الى ولادة ما اسماه بخلايا الذئاب المنفردة تتحرك بدوافع وجدانية وان الغرب مقبل على ارتدادات داخلية على خلفية مقتل موظفين اثنين من السفارة الامريكية في واشنطن واوضح الخبير في الشؤون الأمنية أحمد التميمي، في حديث صحفي أن الحادثة تُعدّ مؤشراً على ولادة ما أسماها بـ"خلايا الذئاب المنفردة"، التي تتحرك بدوافع وجدانية دون انتماء تنظيمي، لكنها قادرة على إرباك العواصم الغربية من الداخل. ويؤكد التميمي أن "الهجوم الذي جرى قرب مقر الـFBI يحمل رمزية خطيرة، لأنه وقع في منطقة تُعد واحدة من أكثر المناطق أماناً، وهو ما يدل على أن ما يجري في غزة لم يعد مجرد حدث إقليمي، بل تحوّل إلى ملف أمني عالمي يولّد ارتدادات متفرقة في دول الدعم الغربي للكيان المحتل وأضاف التميمي أن "منفذ الهجوم لم يكن من أصحاب السوابق، ولم يرتبط بتنظيمات متطرفة، بل تحرّك بدافع ما يراه من مشاهد قاسية لمجازر ترتكب بحق الأطفال والنساء في غزة"، معتبراً أن "الفيديوهات والصور الصادمة التي تنتشر عبر الإنترنت ستظل قادرة على شحن وجدان الشعوب، حتى في أكثر الدول أمنًا واستقرارًا". وتُجمع قراءات غربية وعربية على أن ما جرى في واشنطن قد لا يكون حادثاً معزولاً، بل نقطة تحوّل في نوعية التفاعل مع صراع غزة – إسرائيل. فمع تصاعد الغضب الشعبي العالمي، والتغطية الإعلامية المتواصلة للانتهاكات في القطاع، يُخشى أن تتحوّل الجريمة في غزة إلى محرّك غير مباشر لموجة من "الانتقام الفردي" في العواصم الغربية وان حادثة واشنطن تمثّل ارتداداً رمزياً ومعنوياً من غزة إلى عمق الدول الغربية، وناقوس إنذار لأجهزة الأمن الدولية.