logo
#

أحدث الأخبار مع #ـdailymail

أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف
أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف

بوابة ماسبيرو

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

أبحاث: الكتابة لمدة 60 ثانية تكشف العلامات المبكرة للخرف

تشير الأبحاث إلى أن اختبارا بسيطًا مدته 60 ثانية يمكن أن يساعد في الكشف عما إذا كنت معرضا لخطر الإصابة بالخرف الذي يضعف الذاكرة. يمكن لهذا الاختبار، الذي لا يتطلب سوى قلم وورقة ومؤقت، أن يرصد العلامات المبكرة للتدهور المعرفي الذي يعتبر مقدمة للخرف ، وفقا لـdaily mail. يتضمن الاختبار اختيار فئة كبيرة، ومن أنواع الفاكهة، أو أنواع الحيوانات، أو البرامج التلفزيونية، ويحاول الشخص بعد ذلك تدوين أكبر عدد ممكن من الأمثلة التي يمكنه تذكرها خلال الوقت المخصص. قال الخبراء إنه يجب أن تكون قادرا على تسمية 15 عنصرا على الأقل، ويفضل أن يكون أكثر من 21. أفادت دراسة أجريت عام 2007 ونشرت في مجلة الطب النفسي بأنه: "إذا لم يتمكن المريض من تسمية 15 عنصرا أو أكثر، فمن المرجح أن يكون لديه ضعف إدراكي، وقد يكون احتمال إصابته بمرض الزهايمر أعلى بعشرين مرة مما لو كان قادرا على تسمية 15 حيوانا أو أكثر". وجدت دراسة أجراها باحثون أمريكيون عام 2022 على 69 بالغا أن الدرجات في الاختبار انخفضت مع تقدم الأشخاص في السن. ولكن الأداء الأسوأ كان مرتبطا بمستويات بيتا أميلويد في الجسم، والتي تعتبر علامة على مرض الزهايمر.

دراسة تحذر ..مشروبات الطاقة تزيد خطر الإصابة بالسرطان
دراسة تحذر ..مشروبات الطاقة تزيد خطر الإصابة بالسرطان

بوابة ماسبيرو

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

دراسة تحذر ..مشروبات الطاقة تزيد خطر الإصابة بالسرطان

تشير دراسة حديثة إلى أن أحد مكونات مشروبات الطاقة قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. حذر باحثون في نيويورك المستهلكين من تناول التورين، الموجود في مشروبات الطاقة. ووجد الباحثون لأول مرة أن هذا الحمض الأميني يعمل كوقود لخلايا سرطان الدم التي تتشكل في نخاع العظم، وهو مادة إسفنجية توجد في مركز العظام ، وفقا لـdaily mail. ينتج الجسم الحمض الأميني "التورين " بشكل طبيعي، ويستخدم كمكمل غذائي للحد من الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان الدم. لكن فريق الخبراء من جامعة روتشستر حذر من أن تناول كميات زائدة منه قد يزيد من عدوانية سرطان الدم. وتقول الدراسة: "بما أن التورين مكونم وجود في مشروبات الطاقة... فإن عملنا يشير إلى أنه قد يكون من المهم دراسة مخاطر وفوائد تناول التورين التكميلي بعناية لدى مرضى سرطان الدم". وأضاف الباحثون أنه على الرغم من أن البحث لا يزال في مراحله الأولى، إلا أنهم "متحمسون للغاية" لأن استهداف إنتاج التورين من خلايا سرطان الدم "قد يكون علاج سرطان الدم ". وفي تجربة أجريت على الفئران وخلايا سرطان الدم البشرية، وجد الباحثون أن منع التورين من دخول الخلايا قد يبطئ تطور المرض. وتأتي هذه الدراسة، التي نشرت في مجلة "نيتشر"، في الوقت الذي تجرى فيه أبحاث إضافية لفهم ما إذا كان التورين يمكن أن يغذي أنواع أخرى من السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم.

دراسة: إنجاب الأطفال بعد سن الـ30 يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
دراسة: إنجاب الأطفال بعد سن الـ30 يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

بوابة ماسبيرو

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

دراسة: إنجاب الأطفال بعد سن الـ30 يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

أشارت دراسة إلى أن الأمومة بعد سن الثلاثين - أو عدم الإنجاب إطلاقًا - مع زيادة الوزن قد يزيدان خطر الإصابة بسرطان الثدي ثلاث مرات. اكتشف خبراء بريطانيون زيادة خطر الإصابة بالمرض بعد تحليل بيانات ما يقرب من 50 ألف امرأة. ووجد الباحثون أن النساء اللواتي أنجبن بعد سن الثلاثين وشهدن زيادة كبيرة في الوزن في العشرينات من العمر لديهن خطر إصابة بسرطان الثدي أعلى بثلاث مرات مقارنة بالأمهات الأصغر سنا والأكثر رشاقة، وفقالـdaily mail. أظهرت أبحاث سابقة أن الحمل المبكر يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، بينما من المعروف أن زيادة الوزن بشكل كبير تزيد من خطر الإصابة بالمرض. يعتقد الخبراء أن الدهون الزائدة في الجسم يمكن أن تغذي إنتاج الهرمونات التي تساعد على نمو أورام الثدي. وخلال عرضهم لنتائجهم في المؤتمر الأوروبي للسمنة في ملقة، قال الخبراء إنها قد تساعد الأطباء في تحديد النساء الأكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الثدي. وقال الباحث الرئيسي لي مالكومسون، من جامعة مانشستر: "من الضروري أن يدرك الأطباء أن الجمع بين زيادة الوزن بشكل كبير وتأخر الولادة الأولى، أو حتى عدم الإنجاب، يزيد بشكل كبير من خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي". وخلال الدراسة وجد الباحثون أن النساء اللواتي زاد وزنهن بنسبة 30% خلال مرحلة البلوغ، وكن أمهات أكبر سنا أو بدون أطفال، لديهن فرصة أكبر للإصابة بالسرطان بنسبة 2.73%. وكان هذا على عكس النساء اللواتي حملن لأول مرة في وقت مبكر، ولم يشهدن سوى زيادة في الوزن بنسبة 5%.

الأطعمة فائقة المعالجة تقتل آلاف الأشخاص في منتصف العمر
الأطعمة فائقة المعالجة تقتل آلاف الأشخاص في منتصف العمر

بوابة ماسبيرو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

الأطعمة فائقة المعالجة تقتل آلاف الأشخاص في منتصف العمر

كشفت دراسة جديدة أن آلاف الأشخاص يموتون في سن مبكر نتيجة تناول الأطعمة فائقة المعالجة. وأوضحت الدراسة الحديثة عن وجود صلة بين استهلاك هذه الأطعمة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. وقد ربطت الأطعمة فائقة المعالجة، مثل الآيس كريم واللحوم المصنعة ورقائق البطاطس والخبز المنتج بكميات كبيرة وبعض حبوب الإفطار والبسكويت والمشروبات الغازية، بمشاكل صحية مختلفة مثل السمنة وأمراض القلب والسرطان والوفاة المبكرة. تناولت الدراسة الأنظمة الغذائية في بريطانيا والبرازيل وأستراليا وكندا وكولومبيا والمكسيك وتشيلي والولايات المتحدة، وفقا لـdaily mail. ثم قدرت عدد الوفيات وارتباطها بالإفراط في تناول أطعمة مثل اللحوم المصنعة والمشروبات الغازية والوجبات الجاهزة. وغالبا ما تحتوي الأطعمة المصنعة على مستويات عالية من الدهون المشبعة والملح والسكر والمواد المضافة، بالإضافة إلى مواد حافظة ومستحلبات وألوان ونكهات اصطناعية لا توجد عادةً في الطبخ المنزلي. وخلال الدراسة التي نشرت في المجلة الأمريكية للطب الوقائي اطلع الباحثون على بيانات من ثماني دول حول العالم، ووجدوا أن نسبة استخدام عوامل الحماية غير المشبعة (UPFs) في المملكة المتحدة بلغت 53% من إجمالي استهلاك الطاقة، وهي ثاني أعلى نسبة في الدراسة بعد 55% في الولايات المتحدة. تراوحت الوفيات المبكرة الناجمة عن عوامل الحماية غير المشبعة بين 4% في البلدان منخفضة الاستهلاك، مثل كولومبيا، و14% في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، وفقًا لنماذجهم الرياضية. صرح إدواردو نيلسون، قائد الدراسة من مؤسسة أوزوالدو كروز في البرازيل، بأن عوامل الحماية غير المشبعة ضارة "بسبب التغيرات في الأطعمة أثناء المعالجة الصناعية واستخدام المكونات الاصطناعية، بما في ذلك الملونات والنكهات الاصطناعية". وتشير الدراسة إلى أنه في عام 2018/2019، قد يكون هناك ارتباط بين حوالي 17781 حالة وفاة بهذه الأطعمة في المملكة المتحدة.

البلاستيك في شرايين مرضى السكتة الدماغية 50 ضعف الاصحاء
البلاستيك في شرايين مرضى السكتة الدماغية 50 ضعف الاصحاء

بوابة ماسبيرو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

البلاستيك في شرايين مرضى السكتة الدماغية 50 ضعف الاصحاء

تشير الأبحاث إلى أن كمية المواد البلاستيكية الدقيقة في شرايين مرضى السكتة الدماغية تفوق 50 ضعفا كمية المواد البلاستيكية الدقيقة في شرايين الأشخاص الأصحاء. وتضاف هذه الدراسة إلى الأدلة المتزايدة التي تربط هذه الجسيمات السامة بمخاطر صحية جسيمة، بما في ذلك النوبات القلبية وجلطات الدم والخرف، وفقا لـdaily mail. تنتشر المواد البلاستيكية الدقيقة - وهي شظايا صغيرة ناتجة عن العمليات الصناعية أو المواد البلاستيكية المتحللة - على نطاق واسع في المحيطات وسلسلة الغذاء وإمدادات المياه. يمكن أن تكون هذه الجسيمات صغيرة بما يكفي لاختراق أنسجة الجسم وحتى الخلايا، وقد أشارت الأبحاث إلى أن هذه الجسيمات قد تسبب مشاكل صحية عن طريق تسريب مواد كيميائية سامة إلى الجسم، مما يعطل نظامه الهرموني، وأظهرت دراسات حديثة أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة قد تسبب انسدادات في الدماغ والقلب ومجرى الدم. وأظهر باحثون من جامعة نيو مكسيكو أن المرضى الذين أصيبوا بسكتة دماغية، أو سكتة دماغية خفيفة، أو فقدان مؤقت للبصر بسبب انسداد الأوعية الدموية في الرقبة لديهم تركيز أعلى بكثير من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة مقارنة بمن لديهم شرايين سليمة. قام العلماء بتقسيم 50 من المشاركين في التجربة حسب مستوى تراكم اللويحات لديهم في الشرايين السباتية - وهي الأوعية الدموية الرئيسية على جانبي الرقبة التي تُغذي الرأس والدماغ بالدم. يمكن العثور على اللويحات، وهي مزيج من الرواسب الدهنية والكوليسترول والكالسيوم، في أي مكان في الجسم، ويمكن أن تسهم في أمراض القلب والسكتة الدماغية والخرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store