أحدث الأخبار مع #فارسسعيد

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
ايران تريد سلاح الحزب ...والمكتسبات السياسية له في لبنان
في وقت يسعى لبنان لحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية تطبيقا للقرار 1701 وانسحاب إسرائيل الكامل من الجنوب. ويجهد لدى المجتمع الدولي وتحديدا لدى دول اللجنة المشرفة على تنفيذ وقف النار، أعلنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية رفضها القاطع للاملاءات الأميركية والمطالبة بنزع سلاح المقاومة في لبنان، مشددة على ان هذا الموضوع شأن داخلي لا يحق لاي طرف خارجي التدخل فيه . واكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي ان موضوع سلاح المقاومة ودفاعها عن لبنان لا علاقة له بأطراف ثالثة، خصوصا الطرف الذي هو نفسه جزء من الصراع باعتباره الداعم الدائم والاكبر للكيان الصهيوني من حيث السلاح والسياسة والمال . وقال ردا على الدعوات الأميركية الى نزع سلاح حزب الله : ان حق المقاومة هو حق طبيعي للدول في الدفاع عن نفسها . منطقيا وفي اطار القانون الدولي هو حق معترف به خصوصا في منطقتنا حيث نواجه كيانا يقوم وجوده على الحرب فإن كل الدول ستدرك بالتأكيد انها لا تستطيع ان تبقى منزوعة السلاح في مواجهة هذا الكيان او ان تسلبها وسائل الدفاع المشروعة عن نفسها . النائب السابق فارس سعيد يؤكد لـ "المركزية"، ان ايران التي تفاوض اميركا تفضل تقديم سلاح الحزب لها وليس للبنان، علما ان وجود السلاح كمشكلة قائمة سقطت سياسيا وعملانيا لدى ما كان يسمى محور الممانعة وخصوصا في لبنان، نتيجة السياسة التي اعتمدها الحزب أخيرا والموقف الذي اتخذه بإسناد غزة وادى الى تدمير لبنان . الحرب الإسرائيلية على لبنان افرغت السلاح من مضمونه أي من قيمته العسكرية وبات وجوده عائقا لا اكثر . لذا الجاري اليوم على المستويين الداخلي والخارجي إيجاد حل سياسي لمشكلة السلاح . في لبنان نرى موقف الحزب من تسليم سلاحه متأرجحاً بين السلبي والايجابي . يوم يقول انه خلف الدولة ومع ما تقرره وفي اخر يهدد بقطع اليد التي تمتد الى سلاحه . المراد من ذلك الحصول على مكتسبات سياسية ودستورية وهو ما لم تخفه طهران وأسرّت به لبعض مراجعيها في الموضوع . لبنان غير قادر على مقاربة القضية لأن أي مس بالدستور يفتح الباب امام مشكلة كبيرة لانعرف كيف تنتهي . ويختم لافتا الى ان النتائج الإيجابية للمفاوضات الأميركية – الإيرانية محسومة سلفا، نتيجتها انشاء نظام إقليمي جديد تستفيد منه دول الخليج ، من شأنه أيضا ان ينسحب إيجابا على لبنان. المركزية – يوسف فارس انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
إيران تقايض سلاح "الحزب"... هذا ما تريده
في وقت يسعى لبنان لحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية تطبيقا للقرار 1701 وانسحاب إسرائيل الكامل من الجنوب. ويجهد لدى المجتمع الدولي وتحديداً لدى دول اللجنة المشرفة على تنفيذ وقف النار، أعلنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية رفضها القاطع للإملاءات الأميركية والمطالبة بنزع سلاح المقاومة في لبنان، مشددة على ان هذا الموضوع شأن داخلي لا يحق لاي طرف خارجي التدخل فيه. واكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي ان موضوع سلاح المقاومة ودفاعها عن لبنان لا علاقة له بأطراف ثالثة، خصوصا الطرف الذي هو نفسه جزء من الصراع باعتباره الداعم الدائم والاكبر للكيان الصهيوني من حيث السلاح والسياسة والمال. وقال ردا على الدعوات الأميركية الى نزع سلاح حزب الله: ان حق المقاومة هو حق طبيعي للدول في الدفاع عن نفسها. منطقيا وفي اطار القانون الدولي هو حق معترف به خصوصا في منطقتنا حيث نواجه كيانا يقوم وجوده على الحرب فإن كل الدول ستدرك بالتأكيد انها لا تستطيع ان تبقى منزوعة السلاح في مواجهة هذا الكيان او ان تسلبها وسائل الدفاع المشروعة عن نفسها. النائب السابق فارس سعيد يؤكد لـ"المركزية"، ان ايران التي تفاوض أميركا تفضل تقديم سلاح الحزب لها وليس للبنان، علما ان وجود السلاح كمشكلة قائمة سقطت سياسيا وعملانيا لدى ما كان يسمى محور الممانعة وخصوصا في لبنان، نتيجة السياسة التي اعتمدها الحزب أخيراً والموقف الذي اتخذه بإسناد غزة وادى الى تدمير لبنان. الحرب الإسرائيلية على لبنان أفرغت السلاح من مضمونه أي من قيمته العسكرية وبات وجوده عائقا لا اكثر. لذا الجاري اليوم على المستويين الداخلي والخارجي إيجاد حل سياسي لمشكلة السلاح. في لبنان نرى موقف الحزب من تسليم سلاحه متأرجحاً بين السلبي والايجابي. يوم يقول انه خلف الدولة ومع ما تقرره وفي اخر يهدد بقطع اليد التي تمتد الى سلاحه. المراد من ذلك الحصول على مكتسبات سياسية ودستورية وهو ما لم تخفه طهران وأسرّت به لبعض مراجعيها في الموضوع. لبنان غير قادر على مقاربة القضية لأن أي مس بالدستور يفتح الباب امام مشكلة كبيرة لا نعرف كيف تنتهي. ويختم لافتاً الى ان النتائج الإيجابية للمفاوضات الأميركية – الإيرانية محسومة سلفاً، نتيجتها انشاء نظام إقليمي جديد تستفيد منه دول الخليج، من شأنه أيضا ان ينسحب إيجابا على لبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
سعيد لـ "الديار": نتائج جبل لبنان أثبتت أن العائلات تتمتع بوزن أكبر من الأحزاب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نلت 40% من الأصوات مقابل 60 % للحزبيين أظهر الاستحقاق الانتخابي البلدي والاختياري الأخير، أن النائب السابق فارس سعيد هو الشخصية المارونية الوحيدة التي تمتلك حيثية انتخابية، والتي لم تشارك في الانتخابات البلدية يوم الأحد الماضي، عبر تحالف مع الحزبين المسيحيين الكبيرين أي "القوات اللبنانية" و "التيار الوطني الحر". وفي قراءة هادئة لمسار وخلاصات مشهد الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان يوم الأحد الماضي، يتحدث سعيد لـ "الديار"، عن أن "معركة انتخابية قد حصلت على أرض الواقع في قرطبا في جرد جبيل، حيث حصل اصطفاف كبير بين الأحزاب المسيحية كافة من "قوات" و "كتائب" و "تيار وطني حر" والنائب نعمت افرام والنائبة السابقة مهى أسعد وفادي روحانا صقر وفادي مارتينوس، الذين تجمّعوا في لائحة واحدة ضد اللائحة التي أدعمها، حيث فزت بأربعين في المئة من الأصوات مقابل 60 في المئة للائحة المنافسة". أما بالنسبة لانتخابات العاقورة، يضيف أن "اللائحة التي أدعمها قد فازت ب8 أصوات مع رئيس البلدية، وفي بلدة المجدل أيضاً حقّقت اللائحة المدعومة منا الفوز بنسبة مئة في المئة، وفي بلدات عبود ـ مزرعة السياد أيضاً فازت اللائحة كاملة، والمنصف بالتزكية مع رئيس البلدية، وفتري 9 مقابل صفر لمصلحتنا، وفي حالات حصلت معركة كبيرة، إنما أتى الفوز لمصلحتنا". وعن انعكاس هذه النتائج على رئاسة اتحاد البلديات في جبيل، يكتفي بالقول: "إنه شأن بلديات المنطقة". وعما إذا كانت السلطة قد حقّقت إنجازاً من خلال إتمام الانتخابات البلدية، يعتبر أن "الإنجاز الأهم الذي تحقّق في هذا الإطار، هو إنجاز الاستحقاق بحدّ ذاته في موعده الدستوري، وسلامة العملية الانتخابية على المستويين الإداري والأمني، وهذا إنجاز لمصلحة الرئيسين جوزيف عون ونوّاف سلام ووزير الداخلية في هذه المرحلة بالذات". وحول من فاز ومن خسر في انتخابات جبل لبنان، يقول إنه "في الخلاصة السياسية يبرز عنوانان: العنوان الأول هو أن حزب الله أراد أن يوجّه رسالة مفادها بأنه، وعلى الرغم من الخسارة التي تعرّض لها في العامين 23 و24، فهو لا يزال يحظى بتأييد غالبية الشيعة، وهو ما تحقّق وأثبتته الانتخابات البلدية في جبل لبنان، فيما العنوان الثاني هو أن "القوات" حاولت أن تقول إن "التيار الوطني الحر" قد انهار وبإمكانها الحلول محله، إلا أن هذا لم يتحقّق سوى أمكنة محدّدة، فـ "القوات" فازت في جبيل بالتكافل والتضامن مع النائب زياد حوّاط، وفي كسروان حصل حلف انتخابي يشبه الحلف الأطلسي، والأمر نفسه أيضاً في الجديدة، فيما فاز التيار في العقيبة ودير القمر. ولكن هنا، يجب الاعتراف بأن للانتخابات البلدية معايير تختلف عن الانتخابات النيابية". وعمّا إذا كانت العائلات قد ذابت في الأحزاب في استحقاق جبل لبنان، ينفي سعيد هذا الأمر، مؤكداً أن النتائج أثبتت أن العائلات ما زالت تتمتع بوزن أكبر من الأحزاب في الانتخابات البلدية والاختيارية، ومن المؤكد أن الحسابات البلدية تختلف عن الحسابات النيابية، ولكن على الأقلّ فقد دلّت الانتخابات في جبل لبنان على حضور كل طرف، وبغض النظر عن حسابات الربح والخسارة، فهناك أطراف تمتلك الحضور، ولكنها ذهبت باتجاه اللجوء إلى تكتلات كبرى كيلا تتحمّل مسؤوليات الربح والخسارة، وهذا ما لم أمارسه في قرطبا، ورغم خسارتي فقد عملت على تثبيت أقلامي".


الديار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
"نتائج جبل لبنان أثبتت أن العائلات تتمتع بوزن أكبر من الأحزاب" سعيد لـ "الديار": حصول الانتخابات البلديّة إنجاز للعهد والحكومة نلت 40% من الأصوات مقابل 60 % للحزبيين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهر الاستحقاق الانتخابي البلدي والاختياري الأخير، أن النائب السابق فارس سعيد هو الشخصية المارونية الوحيدة التي تمتلك حيثية انتخابية، والتي لم تشارك في الانتخابات البلدية يوم الأحد الماضي، عبر تحالف مع الحزبين المسيحيين الكبيرين أي "القوات اللبنانية" و "التيار الوطني الحر". وفي قراءة هادئة لمسار وخلاصات مشهد الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان يوم الأحد الماضي، يتحدث سعيد لـ "الديار"، عن أن "معركة انتخابية قد حصلت على أرض الواقع في قرطبا في جرد جبيل، حيث حصل اصطفاف كبير بين الأحزاب المسيحية كافة من "قوات" و "كتائب" و "تيار وطني حر" والنائب نعمت افرام والنائبة السابقة مهى أسعد وفادي روحانا صقر وفادي مارتينوس، الذين تجمّعوا في لائحة واحدة ضد اللائحة التي أدعمها، حيث فزت بأربعين في المئة من الأصوات مقابل 60 في المئة للائحة المنافسة". أما بالنسبة لانتخابات العاقورة، يضيف أن "اللائحة التي أدعمها قد فازت ب8 أصوات مع رئيس البلدية، وفي بلدة المجدل أيضاً حقّقت اللائحة المدعومة منا الفوز بنسبة مئة في المئة، وفي بلدات عبود ـ مزرعة السياد أيضاً فازت اللائحة كاملة، والمنصف بالتزكية مع رئيس البلدية، وفتري 9 مقابل صفر لمصلحتنا، وفي حالات حصلت معركة كبيرة، إنما أتى الفوز لمصلحتنا". وعن انعكاس هذه النتائج على رئاسة اتحاد البلديات في جبيل، يكتفي بالقول: "إنه شأن بلديات المنطقة". وعما إذا كانت السلطة قد حقّقت إنجازاً من خلال إتمام الانتخابات البلدية، يعتبر أن "الإنجاز الأهم الذي تحقّق في هذا الإطار، هو إنجاز الاستحقاق بحدّ ذاته في موعده الدستوري، وسلامة العملية الانتخابية على المستويين الإداري والأمني، وهذا إنجاز لمصلحة الرئيسين جوزيف عون ونوّاف سلام ووزير الداخلية في هذه المرحلة بالذات". وحول من فاز ومن خسر في انتخابات جبل لبنان، يقول إنه "في الخلاصة السياسية يبرز عنوانان: العنوان الأول هو أن حزب الله أراد أن يوجّه رسالة مفادها بأنه، وعلى الرغم من الخسارة التي تعرّض لها في العامين 23 و24، فهو لا يزال يحظى بتأييد غالبية الشيعة، وهو ما تحقّق وأثبتته الانتخابات البلدية في جبل لبنان، فيما العنوان الثاني هو أن "القوات" حاولت أن تقول إن "التيار الوطني الحر" قد انهار وبإمكانها الحلول محله، إلا أن هذا لم يتحقّق سوى أمكنة محدّدة، فـ "القوات" فازت في جبيل بالتكافل والتضامن مع النائب زياد حوّاط، وفي كسروان حصل حلف انتخابي يشبه الحلف الأطلسي، والأمر نفسه أيضاً في الجديدة، فيما فاز التيار في العقيبة ودير القمر. ولكن هنا، يجب الاعتراف بأن للانتخابات البلدية معايير تختلف عن الانتخابات النيابية". وعمّا إذا كانت العائلات قد ذابت في الأحزاب في استحقاق جبل لبنان، ينفي سعيد هذا الأمر، مؤكداً أن النتائج أثبتت أن العائلات ما زالت تتمتع بوزن أكبر من الأحزاب في الانتخابات البلدية والاختيارية، ومن المؤكد أن الحسابات البلدية تختلف عن الحسابات النيابية، ولكن على الأقلّ فقد دلّت الانتخابات في جبل لبنان على حضور كل طرف، وبغض النظر عن حسابات الربح والخسارة، فهناك أطراف تمتلك الحضور، ولكنها ذهبت باتجاه اللجوء إلى تكتلات كبرى كيلا تتحمّل مسؤوليات الربح والخسارة، وهذا ما لم أمارسه في قرطبا، ورغم خسارتي فقد عملت على تثبيت أقلامي".


تيار اورغ
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تيار اورغ
سعيد: سيلفيو شيحا يواجه لائحة شبيهة "بالحلف الأطلسي"!
كتب النائب السابق فارس سعيد عبر منصة إكس: "كل التقدير لشجاعة سيلفيو شيحا الذي يواجه لائحة شبيهة "بالحلف الأطلسي" …انما في جونية."