أحدث الأخبار مع #فاطمةعادل
مصراوي
منذ 5 أيام
- مصراوي
لبنى تطلب الخُلع بعد 7 سنين جواز: "بقى ينام لوحده.. ومش طايقني"
كتبت – فاطمة عادل: تقدّمت لبنى.ف، 33 عامًا، بدعوى خُلع ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، متهمةً إياه بحرمانها من حقوقها الشرعية كزوجة، بعد زواجه من امرأة أخرى دون علمها. ووصفت ذلك بأنه خيانة وظلم لا يمكن تحمّله، قائلة:"حرمني من حقي الشرعي بعد ما اتجوز غيري". قالت "لبنى" في دعواها أمام المحكمة: "كنت زوجته الوحيدة لمدة سبع سنوات، لم أنجب خلالها، لكنني صبرت على أمل أن يرزقنا الله. وفجأة اكتشفت أنه تزوج بأخرى من دون علمي، وعندما واجهته، أجابني ببرود بأنه يحتاج إلى أطفال، وأن زوجته الجديدة صغيرة السن وتستطيع أن تحقق له حلم الأبوة". وأضافت الزوجة أن صدمتها لم تتوقف عند خيانته لها والزواج بأخرى دون إذنها أو مراعاة لمشاعرها، بل تغيّرت معاملته لها تمامًا بعد الزواج الثاني، وقالت: "أصبح يبيت خارج المنزل، وإذا عاد، ينام بمفرده في غرفة أخرى. حتى حين طلبت حقي الشرعي، كان يتحجّج بالتعب أو الإرهاق، إلى أن بدأ يتجاهلني تمامًا". وأكدت أنها لجأت إلى المحكمة بعد أن استنفدت جميع المحاولات للحفاظ على منزلها: "تحدثت إلى أهله وأصدقائه، ونصحوني بالصبر، لكنه أصبح لا يطيقني، ولا يعاملني كزوجة. أنا لا أطلب سوى كرامتي وحقوقي". وأشارت إلى أنها لم تجد أمامها خيارًا سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة لطلب الخُلع، قائلة: "أصبحت مجرد اسم على ورق في حياته. أنا امرأة لي مشاعر واحتياجات، ولا أقبل أن أعيش مهمّشة ومحرومة. هو اختار أن يبدأ حياة جديدة، ومن حقي أنا أيضًا أن أبدأ من جديد".
مصراوي
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
رصاصة في الرأس وأخرى في الرقبة.. هكذا سقط الحداد الصغير في اشتباكات مقهى بالشرقية- صور
كتبت - فاطمة عادل: في قرية كفر شلشلمون التابعة لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، لم يُثر إطلاق النار مساء السبت الماضي أي دهشة، لكن صرخات أبٍ مكلوم – يعاني إعاقة ذهنية، اخترقت جدار الصمت، حين بلغه النبأ الفاجع "ابنك جودة اتقتل". انطلق الأب ركضًا نحو المستشفى، اثنان كيلومتر من الوجع، لم يتوقف خلالها، كان يطلق صوتًا مبحوحًا، خليطًا من البكاء والمناجاة. مشهد الأب الراكض وحده، وصوته المكسور، حرك مشاعر الأهالي، وأشعل غضبهم من انتشار تجار المخدرات بالقرية. جودة، شاب لم يُكمل عامه العشرين، كان يعمل حدادًا مسلحًا، والعائل الوحيد لأسرة مكونة من 8 أفراد. روتينه اليومي: كوب شاي على المقهى مساءً، ثم عودة إلى البيت واستعداد للعمل. لكن مساء السبت الماضي حمل نهاية مأساوية بعدما توقفت سيارة ميكروباص تقل مسلحون فجأة أمام المقهى، فتحوا النار على الجالسين، مما أسفر عن مقتل جودة في الحال وإصابة 4 آخرين. شقيقه، الذي كان يجلس بجواره، حاول الاحتماء من الرصاص وسحب جودة بعيدًا، لكنه لم يتمكن من إنقاذ أخيه، الذي أصيب بطلقتين في الرقبة والرأس. في محاولة يائسة، سارع الشقيق بنقل جودة إلى المستشفى باستخدام "توك توك"، لكن الإصابة كانت قاتلة، وفارق الحياة قبل الوصول. وقال شهود عيان إن الاشتباكات المسلحة اندلعت بعد تصاعد الخلافات بين تاجر مخدرات يُدعى "أحمد ع." وأحد سكان القرية يُدعى "م. م." يعمل جزارا، بسبب خلافات جيرة سابقة بين الطرفين. وأضافوا: بدأت الاشتباكات صباح السبت الماضي بمشادة كلامية تطورت إلى إطلاق أعيرة نارية، تسببت في تحطيم واجهة صيدلية شهيرة بالمنطقة، حيث اخترقت الأعيرة النارية واجهتها وكادت تودي بحياة صيدلانية شابة كانت تعمل بالداخل. الصيدلي أشرف السواح، مالك الصيدلية التي تحطمت واجهتها حرر محضرا في مركز شرطة منيا القمح حمل رقم 18644 جنح لسنة 2025، مؤكدًا أن الرصاص كاد يصيب الطاقم الطبي: " الواجهة اتكسرت، البنت كانت هتموت". ورغم مرور دوريات الشرطة بالقرية، ظهر تاجر المخدرات علنًا، ونشر صورة لنفسه وهو يحمل أسلحة نارية. وفي المساء، تجول رفقة أصدقائه في شوارع القرية حاملين الأسلحة. عقارب الساعة تشير إلى الحادية عشرة مساءً، والهدوء يخيم على أرجاء القرية. الأطفال ما زالوا يلهون في الشوارع، والرجال جالسون أمام بيوتهم. على المقهى الواقع في وسط القرية، كان تاجر المخدرات وأصدقاؤه جالسون. فجأة، توقف ميكروباص أبيض ممتلئ بالأسلحة النارية، يقل ستة مسلحين من الطرف الآخر، أمام المقهى وفتحوا النار بكثافة. لم يتأخر الرد، فبادرهم تاجر المخدرات بوابل من الأعيرة النارية، ليتحول المشهد إلى ساحة حرب. أسفر الحادث عن مقتل "جودة ع." وإصابة 4 آخرين تصادف مرورهم في موقع الحادث. تم التحفظ على جثة الضحية ونقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي الإسعافات اللازمة. أجهزة الأمن انتقلت إلى موقع الحادث، وفرضت كردونا أمنيا بالقرية تحسبا لتجدد الاشتباكات، وتكثف أجهزة الأمن جهودها لضبط المتهمين. مصدر بمجلس مدينة منيا القمح قال إنه تم إزالة المقهى الذي تبين أنه تم إنشائه دون الحصول على تراخيص، مؤكدا أنه جار فحص أوراق جميع مقاهي القرية وإزالة المخالفين.
مصراوي
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
موظف يطلب تطليق زوجته: "بتصور أكلنا وتنزله على السوشيال.. اتحسدنا"
كتب- فاطمة عادل: أقام موظف أربعيني يُدعى "طارق. ع" دعوى تطليق للضرر أمام محكمة الأسرة، طالب فيها بإنهاء علاقته الزوجية التي استمرت 7 سنوات، بسبب ما وصفه بـ"هوس زوجته بالتصوير والتباهي على السوشيال ميديا"، مؤكدًا أن هذا السلوك تسبب في خراب بيته وحرمانه من لقمة العيش. وقال الزوج في حديثه لـ"مصراوي": "مراتي كل يوم لازم تصور الأكل، حتى لو كان بيض وطماطم، وتنزله على فيسبوك وإنستجرام.. وتكتب: (نهارنا أبيض بأكلة بسيطة من إيدي).. الناس فاكرة إننا عايشين في نعيم، والحقيقة إننا بالكاد مكملين الأسبوع". وأشار "طارق" إلى أن هذا التصرف سبّب له مشكلات مع الجيران والمعارف: "كل ما حد يقابلني يقول لي: ما شاء الله، كل يوم عندكم سفرة.. طب فين ده؟، وأنا بدور على كيلو بطاطس بـ10 جنيه". وأضاف: "وصلنا لدرجة إن الناس بقت تحسدنا على حاجة مش حقيقية.. العين فلقت الحجر، والتلاجة بقت فاضية، والديون زادت.. مراتي مش قادرة تفهم إن المظاهر بتاكل من عمرنا وتسرق راحتنا". وأكد الزوج أن محاولاته لإقناع زوجته بوقف نشر تفاصيل حياتهم اليومية على السوشيال ميديا فشلت، موضحًا أنها ترى نفسها "ملهمة" لمتابعيها الذين "منتظرين منها كل يوم حاجة جديدة"، حسب وصفه. "بقينا نطبخ أكل مش على قدنا، بس عشان شكله يطلع حلو في الصورة"، مضيفًا أن الخلافات بينهما زادت بعد رفضه الظهور في فيديوهات "تيك توك" يومية، ما جعله يشعر بأنه "فقد خصوصيته وكرامته كرجل". واختتم الزوج حديثه قائلاً: "ماكنتش متخيل إن حياتي الزوجية تنتهي بسبب كاميرا موبايل وبوست على فيسبوك.. بس مابقتش قادر أستحمل". حملت الدعوى رقم 1002 لسنة 2024، ولا تزال المحكمة تنظرها حتى الآن، ولم يُصدر حكم نهائي بشأنها.
مصراوي
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
خالد يطلب تطليق زوجته: "عرفت إنها زعلانة من لايف على فيسبوك"
كتبت - فاطمة عادل: تقدَّم "خالد. ع"، 33 سنة، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، يطالب فيها بتطليق زوجته، مبررًا ذلك بأنها تهتم بوسائل التواصل الاجتماعي أكثر من بيتها وزوجها، قائلاً: "أنا آخر واحد يعرف أخبارها.. كل الناس بتشوفها على السوشيال قبلي". يروي "خالد" تفاصيل زواجه: "لم يمضِ على زواجي أكثر من عام ونصف، كنت فاكر إن الجواز استقرار وخصوصية، لكن اتصدمت لما لقيت مراتي طول الوقت ماسكة الموبايل، بتصور إعلانات وبتتكلم لايف مع المتابعين، وأنا بقيت مجرد ديكور في حياتها". وأوضح أن زوجته، التي تعمل كـ"بلوجر" على منصات التواصل الاجتماعي، بدأت رحلتها مع الشهرة بعد الزواج بشهور قليلة، وكان يدعمها في البداية: "كنت فخور بيها، وكنت بساعدها في التصوير والإضاءة، لكن مع الوقت الدنيا اتقلبت، بقت حياتنا كلها مشاهد للمتابعين، نخرج عشان تتصور، ناكل عشان تعمل ريفيو، ننام وأنا بنور الكاميرا". وأضاف "خالد" أن علاقته بزوجته أصبحت باردة، وأنه لم يعد يشعر بأي تواصل إنساني حقيقي معها: "بقيت بحس إن الكاميرا أهم مني، كل لحظة لازم تتوثق، وكل حاجة لها إعلان أو ريفيو، حتى خصوصياتنا بقت ترند". وأكد أن الأمور وصلت إلى حد عدم قدرته على التحدث معها إلا من خلال تعليقات أو رسائل عبر تطبيقات التواصل، مشيرًا إلى أن أصدقاءه أصبحوا يعرفون أخبار زوجته قبله: "مرة صاحبي قالي شفت مراتك بتعيط لايف، وأنا مش عارف إنها زعلانة أصلًا". ويكمل "خالد" حديثه: "لم أعد قادرًا على تحمل هذا النمط من الحياة"، مؤكدًا أنه حاول أكثر من مرة الحديث معها وطلب منها تقليل الظهور الإعلامي والتركيز على حياتهما الزوجية، لكن دون جدوى. واختتم حديثه قائلًا: "الشهرة خدت مراتي مني.. أنا عايز أعيش مع زوجة، مش أكون مدير محتوى لقناة لايف وبيتي يكون فيه خصوصية". "حاولت الانفصال بكل الطرق، لكن الأهل يمنعوني من الخلافات التي تقوم بها زوجتي كلما علمت بإجراءات الطلاق، لذلك انتظرتها تترك تلك المهنة لكنها لم تفعل ذلك". فلجأت إلى محكمة الأسرة بالتجمع الخامس ورفعت دعوى تطليق للضرر منها، وحملت رقم 927 لسنة 2024، ولا زالت منظورة أمام المحكمة، ولم يتم الفصل فيها حتى الآن.
بوابة الفجر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
أغاني التراث الشعبي بصوت فاطمة عادل تضيء ساحة الهناجر
تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وضمن فعاليات وزارة الثقافة في رمضان تحت شعار "من المدفع للسحور.. احتفالات الثقافة نور"، انطلقت فعاليات الليلة الثالثة عشرة من النسخة التاسعة لبرنامج "هل هلالك"، الذي ينظمه قطاع شؤون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال، وذلك على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون. أمسية غنائية تراثية مع فاطمة عادل أحيت الفنانة فاطمة عادل حفل الليلة الثالثة عشرة من برنامج "هل هلالك"، حيث قدمت مجموعة متنوعة من أجمل أغاني التراث الشعبي الأصيل، والتي نالت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور. من بين الأغاني التي قدمتها: والله ما طلعت شمس مربعات ابن عروس التاجر سلم علي إن كنت لي وأنا ليك كان زمان جابلي العنب حبك شمعة أم إسماعيل إلى جانب مجموعة من أشهر الأغاني لكبار نجوم الطرب المصري، بمصاحبة فرقتها الموسيقية. "غناوي زمان" و"مزيكا" تشعلان الأجواء وشهدت الأمسية أيضًا مشاركة منصة "غناوي زمان"، التي قدمها الفنان عبدالرحمن عبدالله والفنانة أمنية النجار، حيث أدّيا مجموعة من الدويتو الغنائي الذي لاقى تفاعلًا واسعًا من الجمهور. كما قدم عازف الكمان عمرو درويش عبر منصة "مزيكا"، عددًا من المقطوعات الموسيقية لأشهر أغاني الطرب الأصيل، والتي أضفت طابعًا خاصًا على الأجواء الاحتفالية. عرض "الليلة الكبيرة" يزين فعاليات "هل هلالك" وكعادة البرنامج السنوية، بدأ اليوم بعرض مسرحية العرائس الشهيرة "الليلة الكبيرة"، من إنتاج مسرح القاهرة للعرائس برئاسة الدكتور أسامة محمد علي، وهي واحدة من روائع الشاعر صلاح جاهين والموسيقار سيد مكاوي. ويستمر العرض لمدة 20 ليلة متتالية، ضمن مشاركة البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة. ركن الطفل لتنمية المواهب الفنية وفي إطار اهتمام وزارة الثقافة بتنمية المواهب الفنية للأطفال، يضم برنامج "هل هلالك" يوميًا "ركن الطفل"، الذي يشمل ورش رسم وأشغال فنية بإشراف الفنانة سها كحيل، وذلك طوال فترة إقامة الفعاليات. فعاليات مجانية للجمهور حتى 26 مارس يُذكر أن وزارة الثقافة تقدم جميع فعاليات "هل هلالك" مجانًا للجمهور، حيث تفتح أبواب مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون يوميًا في تمام الثامنة مساءً، وتستمر الفعاليات حتى 26 مارس الجاري.
