أحدث الأخبار مع #فالنسيا


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- منوعات
- صحيفة الخليج
انقطاع واسع النطاق لشبكة الهاتف المحمول الرئيسية في إسبانيا
توقفت شبكة الهاتف الوطنية في إسبانيا عن العمل بعد أسابيع قليلة من انقطاع التيار الكهربائي في البلاد والذي تسبب في خسائر مالية فادحة للكثيرين في البلاد. واضطرت خدمات الطوارئ في عدد من المناطق إلى توفير أرقام هواتف بديلة بعد أن فشلت إجراءات معالجة الشبكة التي اتبعتها شركة المشغلة. وكانت الهواتف الأرضية هي الأكثر تضرراً وفقاً لتقارير إعلامية إسبانية. وقال المتحدث باسم شركة «تليفونيكا»: «لقد أجرينا بعض ترقيات للشبكة التي أثرت في خدمات محددة في بعض الشركات ونعمل على حل هذه المشكلة». وعانت مناطق بما في ذلك أراغون وإكستريمادورا وفالنسيا من تأثيرات على خط خدمات الطوارئ، مما أثار غضب المتضررين لعدم تمكنهم من الاتصال بالرقم 112 المعتاد. وأفاد موقع «داون ديتيكتور» أن المشكلة بدأت في حوالي الساعة الثانية صباحاً، بحسب صحيفة «إل بايس» الإسبانية وقالت وزارة التحول الرقمي والخدمة المدنية الإسبانية: «إنها تراقب الوضع، وتطلب معلومات دقيقة وإطاراً زمنياً للتوصل إلى حل». كما أعلنت السلطات في منطقة فالنسيا على منصة إكس في حوالي الساعة 9:45 صباحاً بالتوقيت المحلي أنه تم استعادة رقم خدمات الطوارئ 112. وشهدت إسبانيا أواخر الشهر الماضي، انقطاعاً واسع النطاق للتيار الكهربائي شمل أيضاً البرتغال ومناطق من فرنسا، ما أدى إلى تعطل شبكات الهاتف المحمول والإنترنت وتوقف القطارات وغيرها.


WinWin
منذ 10 ساعات
- رياضة
- WinWin
غالاكتيكوس ريال مدريد الأول والفشل الأكثر إحراجًا في التاريخ
غالاكتيكوس ريال مدريد ارتبط أكثر بجيل بدأ عام 2003، عندما كون فلورنتينو بيريز فريق أحلام يجمع بين أسماء وازنة، وكان قاب قوسين أو أدنى في تحقيق لقب الدوري الإسباني في موسم 2003-04، لكن الأمر انتهى بأكثر مواسم الفريق إحراجًا. بدأت قصة غالاكتيكوس ريال مدريد الأول عام 2000 مع فلورنتينو بيريز، الذي كان مرشحًا للرئاسة حينها، وكان لديه أمل ضعيف للغاية في الفوز في الانتخابات، فلم يسبق لأي منافس أن أزاح رئيسًا قائمًا، خاصة أن لورينزو سانز كان في موقف قوي بعد أن أشرف لتوه على فوز ريال مدريد الثاني بدوري أبطال أوروبا في ثلاثة مواسم، بل إن سانز قدّم موعد الانتخابات إلى يوليو/ تموز 2000، لثقته في الفوز بعد الانتصار الساحق على فالنسيا 3-0 في نهائي الأبطال قبل شهرين. لكن بيريز انتصر في الانتخابات في مفاجأة مدوية لسببين: أولًا، وعد بتسديد الديون الضخمة التي تراكمت في عهد سانز، ثانيًا، والأهم من ذلك بكثير، تعهد بالتعاقد مع لويس فيغو من غريمه اللدود برشلونة. واللافت للنظر أنه حقق كلا الهدفين، وبنى الفريق الذي يحلم به بعد 3 سنوات، لكنه كان سببًا في انهيار نفس الفريق بأكثر انهيار محرج في تاريخ الدوريات الأوروبية. سقوط غالاكتيكوس ريال مدريد الأول لم يسبق لفريق في العالم أن نافس ريال مدريد على مستوى المواهب في مطلع الألفية، بنجوم من الطراز الفريد من أمثال زين الدين زيدان، وديفيد بيكهام، ورونالدو، ولويس فيغو، وراؤول، وإيكر كاسياس، وروبرتو كارلوس، ولا يمكن بأي حال من الأحوال توقع سقوطهم. كان ريال مدريد متقدمًا بفارق 12 نقطة قبل المباريات الـ 12 الأخيرة من موسم الدوري عام 2004، بل وكان في صدارة الدوري حتى الجولة 31، لكنه مع نهاية الموسم والجولة 38 كان في المركز الرابع، في انهيار مدوٍ. دقّ ناقوس الخطر وإن كانت خافتًا، في نوفمبر/تشرين الثاني، عندما خسر فريق المدرب البرتغالي كارلوس كيروش بنتيجة 4-1 أمام إشبيلية، لكن فوزه الساحق على الفريق الأندلسي في مباراة الإياب بدا أنه بدد تلك المخاوف. ومع ذلك، في مبارياته السبع الأخيرة، وفيما تحوّل إلى انهيارٍ مُذهل، خسر الريال ست مرات، بما في ذلك هزيمةٌ مُذهلة بنتيجة 2-1 أمام مورسيا، الذي هبط لاحقًا، أنهى غالاكتيكوس ريال مدريد الأول الموسم في المركز الرابع، بفارق سبع نقاط عن فالنسيا البطل، ولم يُتوّج بلقب الدوري الإسباني مجددًا حتى موسم 2006-07، ومنذ ذلك الحين لم تلتئم ندوب انهيارهم سريعًا. الاهتمام بجوانب غير رياضية كان عام 2003 بمثابة بداية نهاية رئاسة بيريز، فمن منظور اقتصادي بحت، أبرم أهم صفقة له حتى الآن بالتعاقد مع ديفيد بيكهام رغم أنف برشلونة، وكانت صفقة تجارية هائلة. استقطب ريال مدريد أشهر لاعب في عالم كرة القدم، وفتح الإنجليزي على الفور أسواقًا جديدة للنادي، حيث سرعان ما أصبحت جولة النادي الآسيوية التحضيرية للموسم الجديد مادة خصبة للأساطير، إذ توافد المشجعون لرؤية بيكهام ورفاقه، حتى مدرب مانشستر يونايتد الأسطوري، السير أليكس فيرغسون، انبهر بنجوم غالاكتيكوس ريال مدريد وقال آنذاك: "إنها أقوى تشكيلة رأيتها في حياتي من حيث الأسماء". ومع ذلك، انهار مشروع بيريز لأنه أزال بعض أسسه، واستقال من منصبه كرئيس عام 2006، بعد أن فشل غالاكتيكوس ريال مدريد في الفوز بأي لقب كبير خلال السنوات الثلاث السابقة، وهي أسوأ فترة صيام له عن الألقاب منذ عام 1953. أثبتت استراتيجيته أنها فاشلة، حيث انشغل بيريز بشكل واضح بتجميع النجوم لتحقيق مكاسب تجارية أكثر من بناء فريق متزن وقوي، وهنا نتحدث عن أهم سبب في انعدام هذا التوازن بالتخلي عن حجر الوسط كلود ماكيليلي. كان ماكيليلي بمثابة الصخرة التي تزيل الأعباء من على كاهل زيدان وفيغو وغيرهم بدور دفاعي قوي وغير محسوس، لكن ريال مدريد اتخذ أسوأ قرار في تاريخه بالسماح له بالرحيل إلى تشيلسي في صيف 2003، لتجرئه على طلب زيادة راتبه كتعويض عن تكليفه غالبًا بعمل خمسة لاعبين نجوم بمفرده وإراحتهم. قال بيريز في تصريحٍ شهير في محاولة منه للتقليل من شأن اللاعب الفرنسي: "لم يكن يجيد ضرب الكرة بالرأس، ونادرًا ما كان يمررها لأكثر من ثلاثة أمتار. سيأتي لاعبون أصغر سنًّا سيُنسيون الجميع كلود ماكيليلي". ريال مدريد يستعد لثورة.. 4 مستفيدين من قدوم تشابي ألونسو اقرأ المزيد لكن ماكيليلي لم يُنس أبدًا، إذ أصبح رمزًا لجنون بيريز وقراراته المتهورة غير المحسوبة، فمن دون وجود أي حماية لخط الدفاع، بدأ غالاكتيكوس ريال مدريد بالتفكك، وأثبت كارلوس كيروش، بديل ديل بوسكي غير الموفق، عجزه التام عن إنقاذ الموقف. وقال بيريز، وهو لا يزال يفشل في إدراك خطئه: "لم نرتكب خطأً بعدم تجديد عقد ديل بوسكي، لكننا أخطأنا بتعيين كيروش". وصف زيدان حالة الفريق من دون ماكيليلي بأنه افتقد لوجود الرجل الذي كان يقوم بدور كاسحة هجمات الخصم. وقال تصريحه الشهير: "ما الفائدة من إعطاء سيارة بنتلي طبقة أخرى من الطلاء الذهبي إذا كنت ستبيع المحرك بأكمله".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- القناة الثالثة والعشرون
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


بطولات
منذ 19 ساعات
- رياضة
- بطولات
بسبب فيلم فينيسيوس.. فالنسيا يُصدر بيانًأ شديد اللهجة: لن نصمت عن تشويه جماهيرنا
أصدر نادي فالنسيا بيانًا رسميًا يرفض فيه بشدة الترجمة التي وردت في الفيلم الوثائقي "Baila, Vini" الخاصة باللاعب، فينيسيوس جونيور، على منصة نتفليكس، والتي تسببت في جدل واسع حول تصرفات جماهيره خلال مواجهة ريال مدريد في مايو 2023. وأكد النادي في بيانه على أن الترجمة التي أظهرت هتافات عنصرية ضد فينيسيوس جونيور، مثل لفظ "قرد، قرد"، غير صحيحة ولا تعكس الواقع، مشددًا على أن الهتافات الفعلية كانت كلمات مثل "أحمق، أحمق" وليست عنصرية بأي شكل من الأشكال. وطالب فالنسيا منتجي الفيلم بالاعتذار الفوري وتصحيح الخطأ، مع التحفظ على اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لحماية سمعة النادي وجماهيره. اقرأ أيضًا.. بيدري يسخر من فينيسيوس في احتفالات تتويج برشلونة بـ الدوري الإسباني 🦇 Ante la injusticia y falsedades cometidas con la afición del Valencia CF, desde el Club hemos exigido por escrito una rectificación inmediata a la productora del documental por lo ocurrido en Mestalla y que no se corresponde con la realidad. La verdad y el respeto a nuestra… — Valencia CF (@valenciacf) May 19, 2025 وجاء هذا البيان بعد عرض الفيلم الوثائقي الذي يوثق حياة جناح ريال مدريد، فينيسيوس جونيور، ويتناول حادثة الهتافات الجماهيرية التي تعرض لها خلال المباراة التي جمعت ريال مدريد بمنافسه فالنسيا في ملعب ميستايا قبل عامين تقريبًا. وتضمنت اللقطات هتافات جماهيرية تمت ترجمتها على الشاشة بعبارات عنصرية ضد فينيسيوس، مما أثار استياء جماهير فالنسيا وناديها، خاصة بعد تأكيد النادي أن الترجمة غير دقيقة ومضللة. يذكر، أن النادي أعلن عزمه اتخاذ إجراءات قانونية ضد نتفليكس لحماية صورة جماهيره، وسط دعم من بعض اللاعبين مثل هوجو دورو، الذي أكد أن الترجمة خاطئة وأن الهتافات لم تكن عنصرية. بيان فالنسيا بسبب فيلم فينيسيوس لاعب ريال مدريد "بسبب الظلم والأكاذيب التي طالت جماهير نادي فالنسيا، طالب النادي رسميًا وبخطاب موجه إلى شركة الإنتاج الخاصة بالفيلم الوثائقي، بتصحيح فوري لما حدث في ملعب ميستايا، والذي لا يعكس الحقيقة. يجب أن تسود الحقيقة والاحترام تجاه جماهيرنا، ويحتفظ نادي فالنسيا بحق اتخاذ الإجراءات القانونية كافة التي يتيحها له القانون".


النهار
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- النهار
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا.