logo
#

أحدث الأخبار مع #فان

الحكم غدا على جراح فرنسى متهما بـ 111 حالة اغتصاب و189 اعتداء جنسيا
الحكم غدا على جراح فرنسى متهما بـ 111 حالة اغتصاب و189 اعتداء جنسيا

اليوم السابع

timeمنذ 12 ساعات

  • اليوم السابع

الحكم غدا على جراح فرنسى متهما بـ 111 حالة اغتصاب و189 اعتداء جنسيا

دخلت محاكمة الجراح الفرنسي جويل لو سكوارنيك ، الذي اعتدى جنسيًا على مئات الأطفال لسنوات مرحلتها الأخيرة، واستعد محامو المتهم لتقديم مرافعاتهم النهائية، ومن المتوقع النطق بالحكم غدا الأربعاء 28 مايو. يُظهر هذا الرسم التخطيطي للمحكمة، الذي أعد في 22 مايو 2025، المتهم، الجراح الفرنسي المتقاعد جويل لو سكوارنيك، وهو يتفاعل خلال جلسة استماع في محاكمته بتهمة اغتصاب 299 مريضة سابقة والاعتداء عليها جنسيًا، في محكمة فان، غرب فرنسا، بتاريخ 22 مايو 2025. واعترف الجراح الفرنسي جويل لو سكوارنيك، البالغ من العمر 74 عاماً، بالاعتداء الجنسي أو اغتصاب 299 مريضاً في مستشفيات غرب فرنسا بين عامي 1989 و2014، وكثير منهم أثناء التخدير أو بعد استيقاظهم من الجراحة، ومن بين هؤلاء المرضى، كان 256 منهم دون سن الخامسة عشرة في ذلك الوقت. وطالب الادعاء بأقصى عقوبة وهي السجن 20 عاماً للجراح السابق، كما طالب بشكل غير معتاد باحتجازه في منشأة للعلاج والإشراف حتى بعد إطلاق سراحه. وقال المدعي العام ستيفان كيلينبرجر للو سكوارنيك: "كنت الشيطان، وأحياناً كنت ترتدي معطفاً أبيض"، مضيفاً أن محاكمة إضافية قد تكون ضرورية لتغطية قضايا المزيد من الضحايا الذين لم تُدرج اعتداءاتهم في القضية الحالية. وصرح لو سكوارنيك بأنه لم يكن يطلب "الرأفة"، واضاف "لا أطلب الرحمة من المحكمة، فقط امنحني الحق في أن أكون شخصًا أفضل". من المتوقع صدور حكم محكمة فان، في منطقة بريتاني الغربية، الأربعاء 28 مايو. ولكن قبل ذلك، سيقدم محامو الدفاع، الذين أشاد الجميع بسلوكهم الدقيق والمحترم طوال المحاكمة، مرافعاتهم. وصرح ماكسيم تيسييه، أحد محامي الجراح، بأن موكله "مذنب تمامًا"، ومن المتوقع أن يُثبت الدفاع جسامة جرائمه.

"حادث بسيط"... سعفة ذهبية لبناهي الذي يُسائل نفسه
"حادث بسيط"... سعفة ذهبية لبناهي الذي يُسائل نفسه

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • العربي الجديد

"حادث بسيط"... سعفة ذهبية لبناهي الذي يُسائل نفسه

انطلاقاً من الذاتيّ، يُقدّم الإيراني جعفر بناهي "حادث بسيط" الفائز بالسعفة الذهبية للدورة الـ78 (13 ـ 24 مايو/أيار 2025) ل مهرجان "كانّ" ، ليؤكّد عبره أنّه ليس ضرورياً أن يسرد المخرج سيرته الذاتية بحذافيرها للتحدّث عن نفسه، إذ يمكن الاكتفاء بمحطات فارقة، ليصنع منها عالمه الصادق والمؤثّر والمشوّق. لذا، يُعتبر جديده فيلماً ذاتياً جداً، يتوجّه به، وبما يطرحه فيه من أسئلة ملحّة وإشكالية، إلى نفسه أولاً، مستلهماً تجربته في الاعتقال والسجن، من دون أن يحيد عن توجيه إدانة صارخة إلى أي سلطة قمعية مسيئة، في بلده وفي غيره. كما فضح الآثار الغائرة التي تعرّض لها من تجاسروا يوماً على التمرّد والاحتجاج ورفض القمع. ربما تبدو الخيوط العامة للحبكة مُتناوَلة بأساليب ومعالجات مختلفة. البشر متشابهون، كذلك تجاربهم وخبراتهم المؤلمة. لذا، ليس للحكاية أهمية بالغة بقدر التأمّل في جرأة بناهي في الطرح السياسي والمواجهة المباشرة والتمعن في خطابه الذاتي، والأسئلة التي يطرحها على نفسه. ومنها، كيفية التصرّف لو كان مكان شخصيات فيلمه، المستلهمة ممّا تعرّض له. إذ يكشف "حادث بسيط"، صراحة وبشكلٍ مُفجع، ما عانته شخصياته المرسومة بإتقان، ويتساءل إن كان ممكناً تبرير استخدامها الأساليب الإجرامية نفسها التي استخدمها مضطهدوهم للتنكيل بهم. السؤال محوري، كدوافع الشخصيات وتصرّفاتها وردود أفعالها، وما ينطوي عليه من أخلاقيات، يطرحه بناهي على نفسه أولا، قبل المشاهدين. فنياً، وبعيداً عما يحمله من قضايا وتأويلات وأسئلة سياسية وأخلاقية شائكة، وعن المباشرة والتناول البسيط للموضوع، يجب ألا يغيب عن البال تناول "حادث بسيط" في سياق سينما مخرجه. هكذا تظهر فيه فروقات كثيرة عن المعتاد، إلى مألوف أيضاً. من بين أفلامه (لم ينجز روائياً خالصاً منذ فترة طويلة)، يُعتبر جديده هذا الأكثر توظيفاً للممثلين غير المحترفين، الذين يقودهم باقتدار، بعد سنوات من عجزه عن القيام بهذا، بحرية. يُلاحظ أيضاً ظهور أكثر من ممثلة من دون غطاء رأس، وهذا تحدّ، بل جرأة تحدّ لقوانين الرقابة في بلده. كذلك، استخدام لقطات طويلة، مُصوّرة في الخارج وليس خلسة كالعادة، أو في شقة أو سيارة أجرة، باستخدام هاتف أو كاميرا مخفيّين. هذا انعكس كثيراً على حرية الاشتغال السينمائي. لتوظيف الصوت أهمية كبيرة، إذ يُلاحظ أنّ أغلب الشخصيات عالية الصوت، ينتابها صراخ دائم أو صياح بعضها ضد بعض. إضافة إلى وقع الأقدام العرجاء ذات الدلالة البالغة التي فجرت القصة، وقادت الأحداث إلى التعقيد فبلوغ الذروة. للأمر وجاهته طبعاً، إذ من يتعرّض للتعذيب معصوب العينين، يكون الصياح والصراخ والصوت المرتفع وسيلته للتعبير، إلى جانب حاسة السمع المرهفة للتواصل مع المحيط. وبالأخص، التعرّف على الوقع المميّز للأقدام، لا سيما الاصطناعية منها. سينما ودراما التحديثات الحية مهرجان كان السينمائي: جائزة لفيلم عن غزة ودعوة لمحاسبة إسرائيل يبتعد النسيج العام للرؤية البصرية، قليلاً، عن المعهود في الأفلام السابقة لبناهي. أما الجديد اللافت للانتباه، فقدرته على صُنع مواقف طريفة، وإثارة ضحكات عبثية غير مفتعلة. مع هذا، لم يحد كثيراً عن سينما التقشّف الخاصة به، وولعه بالتصوير في أماكن مغلقة، وحشر الشخصيات في إطار/مكان ضيق أو محدود. إذ إن مشاهد كثيرة تحصل في عربة "فان" مغلقة، تعكس مساحتها الضيقة والخانقة والمظلمة الكثير من دواخل الشخصيات وردود أفعالها. في "حادث بسيط" (أو "كان مجرّد حادث")، هناك إقبال (إبراهيم عزيزي)، المسؤول الأمني الذي، أثناء عودته إلى منزله ليلاً مع زوجته (أفسانة نجم آبادي) وابنته (دلماز نجفي)، يصدمه كلب، فتتعطّل السيارة. يتمكّن من بلوغ مستودع قريب طلباً للمساعدة. عندها، ينتقل الفيلم فجأة إلى وحيد (وحيد مبصری)، عامل بسيط يعاني آلام الكلى بسبب التعذيب، فيتعرّف إلى إقبال، بل يسمع وقع قدمه الاصطناعية. لأسبابٍ تنكشف تدريجياً، يتبعه إلى منزله. ثم يضربه ويخطفه، ويتجه به إلى الصحراء، ويحفر حفرة لدفنه فيها حياً. لكنّ الأمور تتعقّد في اللحظات الأخيرة، بعد أن يساوره الشكّ في أنّه إزاء الشخص الخطأ، وليس من أشرف على تعذيبه. منذ تلك اللحظة، يكتسب الوقت أهمية جوهرية، إذ يصارع وحيد الزمن في توجّهه إلى أكثر من شخص تعرّض للتعذيب مثله، كي يتأكّد من الأمر. سريعاً، تمتلئ الشاحنة ببعض الضحايا، لكلّ منها قصة مؤثّرة. الجميع تحدوهم، في لحظات مختلفة، الرغبة نفسها في الانتقام ممن اعتدى عليهم شهوراً متواصلة. يتزايد التشويق أكثر، نظراً إلى عجزهم عن التيقّن من الأمر، فهم يجهلون وجهه، ودليلهم الوحيد ساقه الاصطناعية. حتى بعد التيقّن، يتساءلون: هل ينكّلون به، وينتقمون منه، أو يقتلونه؟ أي: هل يتحلّون بأخلاقياته وسلوكياته نفسها؟ يتعيّن الوقوف طويلاً أمام الطرح القوي لبناهي في "حادث بسيط"، لكونه الأكثر مباشرة وجرأة وتحدياً، كما أنّه لم يخلُ من تغيير فني في اشتغاله السينمائي، مقارنة بسابقه "لا دببة" (2022). مع ذلك، هل يعتبر الفيلم أهم ما أنجزه بناهي فنياً في مسيرته؟ تساؤل يثير أسئلة جمّة، يصعب حسمها لاختلاف الأذواق. لكنّه بالتأكيد ليس الأسوأ بين أفلامه. يُذكر أنّ جعفر بناهي، بحصوله على السعفة الذهبية هذه، ينضمّ إلى مخرجين قلائل جمعوا الجوائز الثلاث الكبرى للمهرجانات المُصنّفة فئة أولى، كالإيطالي ميكلأنجلو أنتونيوني، والأميركي روبرت ألتمان، والفرنسي هنري ـ جورج كلوزو. فبناهي، قبل السعفة، فاز بالأسد الذهبي في فينيسيا عن "الدائرة" (2000)، وبالدب الذهبي في برلين عن "تاكسي" (2015).

وثّق اعتداءه على الأطفال في مذكراته.. طلب السجن 20 عامًا لجراح فرنسي
وثّق اعتداءه على الأطفال في مذكراته.. طلب السجن 20 عامًا لجراح فرنسي

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا نيوز

وثّق اعتداءه على الأطفال في مذكراته.. طلب السجن 20 عامًا لجراح فرنسي

طلبت النيابة العامة، الجمعة السجن 20 عامًا للجراح السابق جويل لو سكوارنيك المتّهم في فرنسا بالاعتداء جنسيًا على 299 مريضًا معظمهم كانوا قاصرين واغتصاب بعضهم، وهي العقوبة القصوى الممكنة في القضية. ويحاكَم لو سكوارنيك (74 عامًا) أمام محكمة الجنايات في فان غرب فرنسا، منذ 24 فبراير/ شباط الفائت بتهمة ارتكاب 111 اغتصابًا و189 اعتداء جنسيًا بين عامَي 1989 و2014 في نحو 12 مستشفى، وهي إحدى أكبر قضايا الجرائم الجنسية ضد الأطفال التي نظر فيها القضاء الفرنسي حتى الآن. ودعا المدعي العام ستيفان كيلينبرجيه، اليوم الجمعة، القضاة إلى إنزال عقوبة السجن 20 عامًا بالمتهم 'مع فترة أمان خاصة تبلغ ثلثَي مدة العقوبة نظرًا إلى خطورة' المنسوب إلى لو سكوارنيك. قضية جويل لو سكوارنيك وطلب أيضًا تدبيرًا خاصًا هو 'الاحتجاز الأمني'، الذي يطبق بعد أن يقضي الشخص المدان عقوبته، 'بسبب الاضطرابات الخطيرة في شخصيته والخطورة الناجمة عن هذه الاضطرابات من حيث مخاطر معاودة نشاطه الإجرامي'. وتضمنت طلبات المدعي العام منع جويل لو سكوارنيك بشكل دائم من ممارسة الطب أو أي مهنة صحية أخرى، وعدم السماح له بعد الآن بالعمل مع القاصرين، أو امتلاك حيوانات، بسبب ميوله البهيمية. كذلك دعا إلى تجريد جويل لو سكوارنيك من حقوقه المدنية والعائلية لمدة عشر سنوات. وتمكن المحققون من تعقب ضحايا لو سكوارنيك، وهم مرضى بلغ متوسط أعمارهم 11 عامًا وقت الاعتداءات عليهم، من خلال فحص مذكراته التي عُثر عليها أثناء تفتيش منزله عام 2017، بعدما أبلغت عنه جارته البالغة ست سنوات لوالديها بتهمة الاغتصاب. وأشارت كتاباته المفصلة للغاية إلى أسماء ضحاياه وأعمارهم وعناوينهم، فضلًا عن العنف الذي مارسه ضدهم، والذي كان في كثير من الأحيان تحت غطاء العلاج الطبي. وأقرّ الجراح السابق البالغ 74 عامًا خلال محاكمته بأنه 'مسؤول عن غالبية كبيرة من الوقائع'. وقال ماكسيم تيسييه، وكيل الدفاع عن جويل لو سكوارنيك، أمام المحكمة خلال هذه المحاكمة، إن 'المتهم يعترف بالمسؤولية عن غالبية كبيرة من الوقائع'. وسبق أن حُكم على الطبيب السابق عام 2020 في وسط غرب فرنسا، بالسجن 15 عامًا بتهمة اغتصاب أربعة أطفال والاعتداء عليهم جنسيًا، بينهم قريبتان.

ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين
ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • اليوم السابع

ضحاياه من الجنسين.. جراح فرنسى يغتصب 299 مريضا ويتسبب فى وفاة اثنين

اعترف طبيب جراح فرنسى ، يدعى جويل لوسكوارنيك ، بالاعتداء على 299 مريضا وأقر بمسئوليته عن وفاة اثنين منهم، فى أكبر محاكمة تشهدها فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت المتهم باغتصاب زوجته وتخديرها. وأشارت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إلى أن الجراح الفرنسى، الذى يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، يواجه عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا، وقال المدعي العام في القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين عندما تعرضوا للإساءة كان 11 عامًا، وكان معظمهم من الأولاد والبنات، في أغلب الأحيان أثناء تخديرهم، أو في غرفة العمليات، أو أثناء تعافيهم من إجراء طبي. وقال الادعاء العام إن الطبيب المولود في باريس ارتكب جرائم جنسية باسم الرعاية الصحية الفرنسي لمدة تقرب من 30 عاما، وفي 24 فبراير، أصبح بطل أكبر محاكمة بتهمة الاعتداء الجنسي على الأطفال شهدتها فرنسا على الإطلاق. وبدأت المحاكمة في محكمة موربيهان الجنائية في مدينة فان، في شمال غرب البلاد. هناك، تمت محاكمة لو سكوارنيك بتهمة ارتكاب جرائم الاغتصاب والاعتداء الجنسي المشدد ضد 299 ضحية. وهزت هذه المحاكمة فرنسا بعد أشهر قليلة من إدانة دومينيك بيليكوت، الذي صدر الحكم عليه في ديسمبر الماضي بتهمة اغتصاب زوجته وتخديرها حتى يتمكن خمسون رجلاً آخرين من إساءة معاملتها أثناء نومها. كانت قضية هزت الفرنسيين والعالم أجمع بعد أن تنازلت الضحية جيزيل بيليكوت عن حقها في عدم الكشف عن هويتها وكشفت للعامة عن الفظائع التي تعرضت لها. وفي شهر مارس من هذا العام، خلال جلسة استماع في المحكمة، قال الجراح الشهير إنه يشعر "بالمسؤولية" عن وفاة اثنتين من ضحاياه، اللتين انتحرتا بعد أن علمتا بتعرضهما للإساءة، كما اعترف بارتكاب جرائم ضد العشرات من الضحايا. ويواجه لو سكوارنيك، الذي يقبع حاليا قيد الاحتجاز على ذمة أربع قضايا أخرى تم محاكمتها في عام 2020، عقوبة بالسجن لمدة 20 عاما، وهي أقصى عقوبة بتهمة الاغتصاب في فرنسا. وقال المدعي العام المسؤول عن القضية، ستيفان كيلينبرجر، إن متوسط أعمار ضحاياه المزعومين في وقت الاعتداء كان 11 عامًا. ومن بين الإجمالي، هناك 158 رجلاً و141 امرأة. وكان 14 منهم فقط أكبر من 20 عاما عندما تعرضوا للهجوم، في حين كان 256 منهم أقل من 15 عاما. وكانت البداية لشكوى تم تقديمها من قبل 4 فتيات قاصرات، زعمن أن الطبيب جويل لو سكوارنيك، اعتدى عليهن جنسياً، من بينهن بنتان من بنات أخواته. وقد تراكمت شكاوى قانونية أخرى ضد الطبيب منذ انتهاء التحقيق الأولي معه، ويستعد المدعون لمزيد من الإجراءات بعد هذه المحاكمة، وتقديم قضاياهم إلى القضاء. ويذكر أن القضية وصلت إلى المحققين لأول مرة في سنة 2017، عندما أخبرت طفلة صغيرة تبلغ من العمر 6 سنوات، وهي جارة المتهم، أخبرت والدتها أن لو سكوارنيك كشف عن أعضائه وتحرش به عبر السياج الذى يفصل منزليهما. وكان لو سكورنيك قد اعترف للشرطة بأنه "قام بأفعال" مع الأطفال، بما في ذلك بنات أخواته، لكنه نفى أي اعتداء جنسي كامل، وادعى أن مذكراته تضمنت عنصراً من الخيال.

مجهولون سرقوا مبنى ديوان المحاسبة ليلا!
مجهولون سرقوا مبنى ديوان المحاسبة ليلا!

القناة الثالثة والعشرون

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

مجهولون سرقوا مبنى ديوان المحاسبة ليلا!

صدر عن رئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران البيان الآتي: "خلال مقابلة إذاعية صباح اليوم ادلى احد وزراء الداخلية السابقين بما ياتي: "ليخبرنا رئيس ديوان المحاسبة عن تفاصيل سرقه مكتبه لأسبوعين متتاليين(...)". جوابا عما طرحه الوزير السابق فان مبنى ديوان المحاسبة تعرض للسرقة ليلا من قبل مجهولين تمكنوا من الوصول إلى سطحه عن طريق سلم الحريق، وسرقوا كابلات نحاسية مخصصة لتجهيزات الطاقة الشمسية، ثم نزلوا تسلقا إلى الطابق السابع حيث مكتب رئيس الديوان وقسم المحاسبة كما الطابق الثاني، وعبثوا بالمحتويات. وقد سارع رئيس الديون فور اكتشاف السرقة إلى الاتصال بالنائب العام التمييزي وأبلغه بالأمر، فباشر على الفور بواسطة الضابطة العدلية تحقيقا اوليا بالامر. كذلك وجه رئيس الديوان كتابا لمعالي وزير الداخلية الحالي لتعزيز الحراسة على المبنى الذي تعرض للسرقة مرة اخرى، وكتابا آخر إلى رئيس الحكومة هذه المرة الذي سارع للاتصال بالأجهزة الأمنية طالبا منها إعطاء الأمر اولوية قصوى، وهو ما حصل فعلا، والتحقيق لا يزال مفتوحا لتاريخه بإشراف مباشر من النائب العام التمييزي وننتظر إبلاغنا نتيجته. لذلك يرجى توخي الحقيقة والدقة واستقاء المعلومات من مصادرها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store