أحدث الأخبار مع #فايس

الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
معلومات صادمة عن مدى قذارة فراشي المكياج
قدمت دراسة حديثة معلومات صادمة عن مستوى القذارة الذي يمكن أن تصل إليه فرشاة المكياج إن لم يتم استبدالها كل فترة من الزمن. وذكر موقع «فايس» أن هناك 11 مليون مستعمرة بكتيرية تستوطن في فرشاة مكياج الوجه. ووفقًا لدراسة حديثة أجرتها شركة QS Supplies، فإن فرشاة المكياج المتوسطة بها نشاط حياة بكتيرية أكثر من مقعد المرحاض العام بحوالي 20 ألف مرة أكثر. ومسحت الدراسة الفرش والإسفنج وأسطح الحمام لمعرفة مدى قذارتها، وكانت النتائج مزعجة للغاية، إذ تبين أن فرش المكياج كانت أسوأها، حيث كانت مليئة بما يقرب من 11 مليون وحدة تشكيل مستعمرات (CFUs) من البكتيريا. وكانت الأغلبية - 72% - عبارة عن عصيات موجبة الجرام، وهي ترتبط عادةً بالبثور والتهيج والتهابات الجلد. أما الـ 28% الأخرى فهي عصيات سالبة الجرام، وهي النوع الأكثر صلابة والمقاوم للمضادات الحيوية. ولم تكن الإسفنجات بريئة أيضًا. فقد احتوى متوسطها على 96 ألف وحدة تشكيل مستعمرة، وهذا أقذر بسبع مرات تقريبًا من كرة التنس التي تستخدم لإلهاء الكلب، والتي تُمضغ بشكل روتيني، وتُسحب عبر العشب، وتُدفن في أماكن لا تُوصف. كما اتضح أن طاولة الزينة التي يوضع عليها المكياج أكثر قذارة مما كان متوقعًا. فقد وجدت الاختبارات بكتيريا عليها أكثر بـ 35 مرة من مقبض باب الحمام، وهو ليس سطحًا معقمًا تمامًا أيضًا، بالنظر إلى عدد مرات لمسه بعد المرحاض. وقالت الدراسة أن هذا يؤكد الحاجة لغسل الفراشي مرة أسبوعيًا بالماء والصابون، وتركها تجف تمامًا، وذات الأمر بالنسبة للمعدات الأخرى، وذلك لتفادي عدوى لا تحمد عقباها.


CNN عربية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
صور تُظهر كيف عاش طبيب بمعسكر أمريكي سري تحت الجليد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في عام 1962، تصاعدت توترات الحرب الباردة بين العاصمتين الأمريكية واشنطن والروسية موسكو. طلب الجيش الأمريكي في تلك الأثناء طبيبًا للتجنيد، ما جعله يُوقف تدريبه الطبي في مستشفى "بيلفيو" في مدينة نيويورك الأمريكية على مضض، ويسافر إلى منطقة نائية في غرينلاند. وفُرضت عليه الأوامر العمل كطبيب في معسكر داخل ما قيل له إنّه محطة أبحاث قطبية حُفرت على عمق حوالي 8 أمتار تحت سطح الغطاء الجليدي لغرينلاند. يستذكر الدكتور روبرت وايس، الذي كان يبلغ من العمر 26 عامًا آنذاك، تلك الفترة من حياته قائلاً إنّه أُرسِل "للجلوس تحت الغطاء الجليدي على بُعد 800 ميل (حوالي 1,300 كيلومتر) من القطب الشمالي". يعمل وايس الآن كمتخصص بجراحة المسالك البولية في جامعة "ييل" بأمريكا.في الواقع، كان "معسكر سنشري" (Camp Century) الذي عاش فيه وايس جزءًا من محاولةٍ سرية للغاية من جانب الولايات المتحدة لإخفاء مواقع إطلاق الصواريخ في القطب الشمالي، والذي اعتبره الجيش موقعًا استراتيجيًا أقرب إلى روسيا. يتمتع وايس، الذي قال إنّه لم يكن على علمٍ بخطط البنتاغون حتى تم الكشف عن المعلومات في منتصف التسعينيات، بذكريات واضحة عن جولتين خدم خلالها في المعسكر بين عامي 1962 و1963. قضى الطبيب حوالي عامًا في الموقع إجمالاً، وعاش في مدينة تعمل بالطاقة النووية في الجليد لعدة أشهر في كلّ مرة. رغم أنّ أهمية المعسكر خلال الحرب الباردة كانت عابرة، مع تخلي الجيش الأمريكي عنه في أواخر الستينيات بعد أقل من عقد من تشغيله، إلا أنّ العمل العلمي المتطور الذي أُجري داخله، في مجالات مثل الجيوفيزياء وعلم المناخ القديم، شكلت تأثيرًا دائمًا. لا يزال تساقط الثلوج في الشتاء يفوق معدل ذوبان الجليد صيفًا في معسكر "سينشري"، وهو مدفون الآن على عمق 30 مترًا تحت السطح على الأقل. لم تُنشر سوى بضع روايات مباشرة عن الحياة في معسكر "سينشري". وشرح فايس أنّه شعر برغبةٍ ملحة في مشاركة ذكرياته بعد أن شارك أصدقائه معه مدونة في نوفمبر/تشرين الثاني شملت صورًا جديدة مذهلة للمعسكر التقطها علماء "ناسا" أثناء إجراء مسح جوي للغطاء الجليدي في غرينلاند. شكّل بناء "مدينة تحت الجليد"، وهو لقب أُطلق على معسكر "سينشري"، إنجازًا هندسيًا غير مسبوق. وعادةً ما تُبنى محطات الأبحاث القطبية اليوم فوق الجليد بدلاً من حفرها في الأسفل. وضمّت المباني الجاهزة التي شُيّدت في الكهوف الجوفية أماكن للنوم، وحمامات، ومختبرات، وقاعة طعام، وغرفة غسيل، وصالة ألعاب رياضية. كما نُقِل مفاعل نووي ببطء لمسافة 222 كيلومترًا عبر الغطاء الجليدي ليتم تركيبه تحت السطح لتزويد القاعدة بالطاقة. لم تكن الحياة هناك قاسية أو مُرهقة كما تخوف فايس في البداية، إذ كان الجو دافئًا وجافًا داخل الأكواخ. بما أنّ أعمار غالبية سكان معسكر "سينشري"، الذي بلغ عددهم قرابة مئتي رجل، تراوحت بين 20 و45 عامًا، كانت حالات الطوارئ الطبية التي تطلبت عنايته نادرة. وكان وايس يقضي وقت فراغه في قراءة الكتب الطبية، ولعب الشطرنج، وشرب الـ"مارتيني"، والتمتع بوجبات الطعام "الرائعة" حسبما وصفه. بعد وقتٍ قصير من تشغيل المعسكر في عام 1960، أُغلق المفاعل النووي بسبب ارتفاع الإشعاع في أجزاء من المعسكر إلى مستويات غير مقبولة. نادرًا ما كان لدى وايس سببًا للذهاب إلى السطح، إذ قال: "كان بإمكاني البقاء في الحفرة، أو الخندق، لأسابيع من دون الخروج قط. لم يكن لديّ سببٌ للتواجد هناك. لكنني كنتُ أذهب أحيانًا برفقة ضباط آخرين لأرى ما يحدث. كانت معي كاميرا والتقطتُ العديد من الصور". عمل معسكر "سينشري" بشكلٍ متواصل بين عامي 1960 1964، ومن ثمّ خلال فصول الصيف فقط حتى إغلاقه في عام 1967، وشكّل البحث العلمي المهمَّة العامة للمحطة. وكانت القاعدة نفسها بمثابة دراسة لجدوى السكن البشري طويل الأمد على الغطاء الجليدي، وشملت مجالات البحث العلمي الأخرى الظواهر المحيطة بالقطب الشمالي المغناطيسي، وكيفية تأثيرها على قنوات الاتصال من بين أمور أخرى. روّج الجيش الأمريكي بنشاط لإنجازاته في المعسكر، مع استضافته للمسؤولين العسكريين والعديد من الصحفيين الذين كتبوا قصصًا تحتفي بالإعجاز التقني الذي يمثله المعسكر.لكن خلف هذه الدعايات، شكّل المعسكر حقل اختبار لمهمة سرية عُرفت باسم مشروع "الدودة الثلجية" (Project Iceworm).تضمنت الخطة الجريئة إنشاء شبكة من مواقع إطلاق الصواريخ متصلة بنظام أنفاق تحت جليد القطب الشمالي، بهدف أن تتمتع بالقدرة على ضرب الأهداف في روسيا بدقةٍ أكبر. وقال وايس إنّه شهد ما يُرجِّح أنّه محاولة فاشلة لإنشاء ركيزة أساسية لمشروع "الدودة الثلجية"، والذي كان طريقة لنقل الصواريخ تحت الجليد مع تجنب المراقبة الروسية. لم يُكشف عن المشروع للعامّة إلا في عام 1997، عندما حصل المعهد الدنماركي للشؤون الدولية على مجموعة من الوثائق الأمريكية التي رُفعت السرية عنها، في إطار دراسة أوسع نطاقًا حول الدور الذي لعبته غرينلاند في الحرب الباردة، وفقًا لكتاب "Camp Century: The Untold Story of America's Secret Arctic Military Base Under the Greenland Ice" الصادر في عام 2021، من تأليف مؤرخي العلوم الدنماركيين، كريستيان نيلسن، وهنري نيلسن. يعبث بالتوقيت العالمي وطبيعة دوران الأرض.. دراسة حالية تكشف أثر ذوبان الجليد لم تصل أي صواريخ إلى براري المعسكر، ولكن أدّى تخزين الصواريخ النووية في قاعدة "ثول" الجوية (قاعدة عسكرية أمريكية تُعرف اليوم باسم قاعدة "بيتوفيك" الفضائية تقع على الحافة الشمالية الغربية للغطاء الجليدي) إلى إثارة الغضب في غرينلاند والدنمارك عند الإعلان عن المشروع. أفاد كريستيان نيلسن، وهو أستاذ مشارك في جامعة "آرهوس" بالدنمارك، أنّ التوثيق الشامل لنطاق مشروع "آيس وورم" لا يزال يفتقر إلى التفاصيل بشدة، وقال: "يستحق مشروع الدودة الثلجية تاريخًا أطول بكثير لأنّنا لا نملك سوى هذه الوثيقة التي تصفه". علاوةً على ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان مشروع الدودة الثلجية قد ولّد فكرة معسكر "سينشري"، أم العكس، على حدّ قوله. أكّد وايس أنّه لم يسمع شيئًا عن مشروع الدودة الثلجية خلال فترة عمله في المعسكر، موضحًا: "لم أكن على دراية بشأن أي صواريخ أو مواد نووية كان من المقرر الكشف عنها لاحقًا، ولكن قيل لنا إنّهم أرادوا تشغيل قطار أنفاق تحت سطح الجليد". كان الجهد المبذول لصيانة شبكة من الأنفاق تمتد لأميال أسفل الغطاء الجليدي، إلى جانب كلفته الباهظة، عاملاً حاسمًا في قرار إغلاق معسكر "سينشري" في عام 1967. ودمرّت العناصر الطبيعية القاعدة ببطء مع تشوه الهياكل بفعل الحركة التدريجية للغطاء الجليدي.، حيث أصبحت الأنفاق أكثر ضيقًا بمرور الوقت نتيجةً لذلك.لكن لا يزال الإرث العلمي لمعسكر القرن باقيًا، لا سيما في مجال أبحاث المناخ. على مدار سبع سنوات، استخرج العلماء في المعسكر أول عينة جليدية وثّقت سُمك الغطاء الجليدي بأكمله، حيث كان بعمق 1،390 مترًا، كما أنّها تضمنت بعض الرواسب من باطن الأرض. رغم أنّ العينات الجليدية اللاحقة وفّرت معلومات أكثر تفصيلاً، إلا أنّ العينات الأولى مثّلت أول أرشيف لظروف المناخ السابقة التي تعود إلى أكثر من 100 ألف عام. رفاقه أكلوا لحمه.. كشف تفاصيل مروعة لما حصل مع ضابط برحلة استكشافية للقطب الشمالي العام 1845


النهار المصرية
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
سمسم شهاب: اتظلم من بعض الزملاء و حربوني كتير
خلال مقابلة مع الإعلاميه إنجي هشام في برنامج "اوضة ضلمة" على قناة هي،صرح الفنان سمسم شهاب عن إضطراره لممارسة الغناء بسبب تغير قدره،حيث كان يتصور انه سيصبح لاعب كرة قدم، ولكن بسبب اصابه في ساقه اضطر للجلوس في السرير اكثر من سنه،فتغير قدره من لاعب كره لفنان،وقال "من حبي للفن كملت فيه،رغم اني كنت بحب الفن لكن ما امتهنوش،مش حتكسب منه." ونوه شهاب انه اتظلم من بعض الزملاء الذين حربوه كثيرا خصوصا لإبعاده عن الدراما التليفزيونيه والسينما،و ذكر ان هؤلاء الزملاء على تواصل معه ويمثلون دور المحبه معه. وعبر سمسم على كتابته لبوست عن عائلته على صفحته الشخصيه على موقع فايس بوك،تسبب في أزمه ولغط "قائلا بأن الناس لم يفهموا كلامه بشكل صحيح،وأنه لم يقطع صلة الرحم مع أحد،ولكنه جرح منهم وخذل بسبب عدم وقوفهم معه في مرض ووفاة أم اولاده،وهو ما تسبب في جرح داخله.


اليمن الآن
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
إحذروا البقع أمام العين!
ذروا البقع أمام العين! أوضحت أخصائية طب العيون الدكتورة سفيتلانا ميرغورودسكايا، أن ما يسمى بالذباب الطائر أمام العين يعتبر من الأعراض، التي قد تشير إلى وجود أمراض خطيرة للغاية في العين تتطلب فحصاً طبياً. وبحسب الدكتورة، السبب الأكثر شيوعاً لظهور الذباب الطائر أمام العين هو تدمير الجسم الزجاجي – مادة تشبه الهلام تشغل ثلثي العين وتتكون من الماء والخلايا الزجاجية والشبكية وألياف الكولاجين. والذباب الذي نراه يشير بالضبط إلى تفكك بنيته. وقالت: 'تدمير الجسم الزجاجي هو عملية فسيولوجية تحدث في عمر معين لدى كل شخص. ولكن هناك أسبابا تحفز هذه العملية. مثل المشكلات الهرمونية والالتهابية والأوعية الدموية، والتنكس الشبكي المحيطي'. ولفتت الطبيبة، إلى أن العناصر المدمرة بحد ذاتها لا تشكل خطورة إلا إذا كانت على شبكية العين، عندما تصبح متوترة وينشأ خطر التمزق، وبالتالي انفصال الشبكية. وتسبب في حالات أخرى إزعاجاً بصرياً شديداً. والسبب الثاني لظهور الذباب الطائر هو نزيف داخل الجسم الزجاجي أي داخل العين، حيث أن أعراضه مشابهة لأعراض تدمير الجسم الزجاجي، وأحياناً يظهر في البداية 'تدفق' أو 'بقعة' أمام العينين. مؤكدة أن النزيف حالة مرضية تتطلب فحصا عاجلا من قبل طبيب عيون. وأضافت: 'السبب الثالث لظهور 'ذبابة' واحدة كبيرة الحجم تظهر على شكل حلقة أو بقعة أو حدوة حصان هو انفصال الجسم الزجاجي. ولكن لا ينبغي الخلط بينه وبين انفصال الشبكية. لأنه في سن 55- 65 عاما، سواء بشكل طبيعي أو عند إصابة العين، يتحرك الغشاء الزجاجي الخلفي بعيدا عن شبكية العين، ما قد يؤدي إلى ظهور 'حلقة' كبيرة أو حلقة فايس – مكان تثبيت الجسم الزجاجي على العصب البصري'. وتوصي الطبيبة عند ظهور حلقة فايس بضرورة فحص قاع العين بعد توسيع حدقة العين لاستبعاد وجود توتر وتلف في الشبكية، الذي يصاحب هذه الحالة في حالات نادرة


الجمهورية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
تعرف على مخاطر ظهور بقع أمام العين
ووفقا لها، السبب الأكثر شيوعا لظهور الذباب الطائر أمام العين هو تدمير الجسم الزجاجي - مادة تشبه الهلام تشغل ثلثي العين وتتكون من الماء والخلايا الزجاجية والشبكية و ألياف الكولاجين. والذباب الذي نراه يشير بالضبط إلى تفكك بنيته. وقالت: "تدمير الجسم الزجاجي هو عملية فسيولوجية تحدث في عمر معين لدى كل شخص. ولكن هناك أسبابا تحفز هذه العملية. مثل المشكلات الهرمونية والالتهابية والأوعية الدموية، و التنكس الشبكي المحيطي". وأشارت الطبيبة، إلى أن العناصر المدمرة بحد ذاتها لا تشكل خطورة إلا إذا كانت على شبكية العين ، عندما تصبح متوترة وينشأ خطر التمزق، وبالتالي انفصال الشبكية. وتسبب في حالات أخرى إزعاجا بصريا شديدا. والسبب الثاني لظهور الذباب الطائر هو نزيف داخل الجسم الزجاجي أي داخل العين، حيث أن أعراضه مشابهة لأعراض تدمير الجسم الزجاجي، وأحيانا يظهر في البداية "تدفق" أو "بقعة" أمام العينين. وتؤكد أن النزيف حالة مرضية تتطلب فحصا عاجلا من قبل طبيب عيون. وقالت: "السبب الثالث لظهور "ذبابة" واحدة كبيرة الحجم تظهر على شكل حلقة أو بقعة أو حدوة حصان هو انفصال الجسم الزجاجي. ولكن لا ينبغي الخلط بينه وبين انفصال الشبكية. لأنه في سن 55- 65 عاما، سواء بشكل طبيعي أو عند إصابة العين، يتحرك الغشاء الزجاجي الخلفي بعيدا عن شبكية العين ، ما قد يؤدي إلى ظهور "حلقة" كبيرة أو حلقة فايس - مكان تثبيت الجسم الزجاجي على العصب البصري". وأوصت الطبيبة عند ظهور حلقة فايس بضرورة فحص قاع العين بعد توسيع حدقة العين لاستبعاد وجود توتر وتلف في الشبكية الذي يصاحب هذه الحالة في حالات نادرة.