logo
#

أحدث الأخبار مع #فرانسإنتر،

وزير الخارجية الفرنسية: "الرد على الجزائر كان حازمًا"
وزير الخارجية الفرنسية: "الرد على الجزائر كان حازمًا"

هبة بريس

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

وزير الخارجية الفرنسية: "الرد على الجزائر كان حازمًا"

هبة بريس أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأربعاء، أن بلاده أثبتت قدرتها على الرد 'بحزم ودون تردد' على الخطوات الجزائرية، لكنه شدد في المقابل على ضرورة استئناف الحوار معها على المدى الطويل، لما يخدم مصالح الفرنسيين. مصلحة الفرنسيين وفي تصريح لإذاعة 'فرانس إنتر'، قال بارو: 'إذا أردنا نتائج حقيقية تصب في مصلحة الفرنسيين، فلا بد في نهاية المطاف من العودة إلى حوار صريح وواضح مع الجزائر'، وذلك في أعقاب قرار الإليزيه بطرد 12 موظفًا قنصليًا جزائريًا، كرد على إجراء مماثل من الجانب الجزائري. ودافع بارو عن سياسته التي وُصفت من قبل بعض الأوساط الفرنسية بأنها معتدلة، قائلاً إن بلاده تحتاج إلى علاقة طبيعية مع الجزائر للخروج من دائرة التوتر، بما يتيح التقدم في ملفات حيوية، من بينها ترحيل المهاجرين غير النظاميين، وتعزيز التعاون في مجالي الاستخبارات ومكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى العمل على إطلاق سراح الكاتب بوعلام صنصال الذي وصف اعتقاله بأنه 'تعسفي'. حل التوترات بين الجزائر وفرنسا وأضاف أن الحوار يظل 'الطريق الوحيد نحو حل دائم للتوترات'، واصفًا الدعوات إلى أساليب غير الحوار بأنها 'غير مسؤولة'. وتابع: 'علينا أن نمنح الحوار فرصة'. وكان الوزير الفرنسي قد زار الجزائر في مطلع أبريل، حيث أجرى محادثات مع نظيره الجزائري أحمد عطاف، كما التقى بالرئيس عبد المجيد تبون. وأشار بارو إلى أن اللقاءات أفضت إلى نتائج ملموسة، لكنه اعتبر أن 'رد الفعل الجزائري على قرار قضائي مستقل كان مبالغًا فيه إلى حد كبير وقاسيًا، ولا يمكن مواجهته إلا بموقف حازم'. طرد موظفين بوازارة الداخلية الفرنسية وفي تطور لافت، كانت الجزائر قد أعلنت، الأحد، طرد 12 موظفًا من وزارة الداخلية الفرنسية واعتبارهم أشخاصًا غير مرغوب فيهم، ومنحتهم مهلة 48 ساعة لمغادرة البلاد، ردًا على توقيف باريس لمعاون قنصلي جزائري. وفي المقابل، دافعت الجزائر، مساء الإثنين، عن قرارها معتبرة إياه 'سياديًا'، وألقت باللوم على وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، محملة إياه 'المسؤولية الكاملة' عن هذا التوتر الجديد في العلاقات الثنائية. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

تصعيد في الحرب التجارية: ترامب يفرض رسومًا جديدة وأوروبا تستعد للرد
تصعيد في الحرب التجارية: ترامب يفرض رسومًا جديدة وأوروبا تستعد للرد

الوطن الخليجية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن الخليجية

تصعيد في الحرب التجارية: ترامب يفرض رسومًا جديدة وأوروبا تستعد للرد

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيكشف هذا الأسبوع عن حزمة جديدة من الرسوم الجمركية المضادة، والتي ستشمل جميع الدول وليس فقط تلك التي تعاني من اختلالات تجارية واسعة مع الولايات المتحدة. وأوضح ترامب، خلال حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، أن الإجراءات المرتقبة ستطبق على نطاق واسع، مشيرًا إلى أن 'يوم الأربعاء سيكون يوم التحرير'. وكان الرئيس الأميركي قد فرض سابقًا رسومًا جمركية على واردات الألمنيوم والصلب والسيارات، بالإضافة إلى زيادة الرسوم على جميع السلع المستوردة من الصين. ويرى ترامب أن هذه السياسة الجمركية تمثل أداة لحماية الاقتصاد الأميركي من المنافسة غير العادلة، كما تعتبر ورقة تفاوضية تمنح بلاده شروطًا أفضل في التجارة العالمية. من جانبه، قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، إن الرسوم الأميركية الجديدة ستركز على الدول التي تعاني من أكبر اختلالات تجارية مع الولايات المتحدة، والتي تتراوح بين 10 و15 دولة، دون أن يحددها. أوروبا ترفض الإذعان في المقابل، اعتبرت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد، أن الرسوم الجمركية الأميركية تشكل لحظة حاسمة لأوروبا لاستعادة استقلالها الاقتصادي. وقالت لاغارد، في مقابلة مع إذاعة 'فرانس إنتر'، إن الإجراءات الأميركية يجب أن تدفع أوروبا إلى اتخاذ قرارات حاسمة بشأن مستقبلها الاقتصادي، مشددة على ضرورة أن تظهر القارة أنها لن 'تكتفي بالإذعان'. وحذرت لاغارد من أن 'الحرب التجارية لا يخرج منها سوى خاسرين'، داعية إلى اتباع نهج تفاوضي أكثر صلابة لحماية المصالح الاقتصادية الأوروبية. فرنسا تحذر وتتوعد برد مماثل بدوره، صرح وزير التجارة الفرنسي، لوران سان مارتن، بأن بلاده لا تزال تأمل في تجنب اندلاع حرب تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدة للرد بإجراءات مماثلة في حال فرض ترامب الرسوم الجديدة كما هو متوقع يوم الأربعاء. وأضاف سان مارتن، خلال مقابلة مع إذاعة 'آر تي إل'، أن 'أوروبا لن تكون موحدة وقوية إذا سمحت لنفسها بأن تُدفع إلى حرب تجارية لا تريدها، ومع ذلك، يجب عليها دائمًا طرح جدول أعمال إيجابي'. قلق الأسواق والمخاوف الاقتصادية تصاعد التوتر التجاري بين الولايات المتحدة وأوروبا أثار قلق الأسواق العالمية، حيث يخشى المستثمرون من تداعيات هذه الحرب التجارية على الاقتصاد العالمي. وقد أدت السياسات الجمركية الأميركية بالفعل إلى اضطرابات في الأسواق المالية، وسط مخاوف من تأثيرها على معدلات النمو واحتمالات دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود. وفي ظل هذا التصعيد المتبادل، يترقب العالم ما ستؤول إليه المواجهة التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا، وما إذا كان بإمكان الطرفين التوصل إلى حلول توافقية تخفف من حدة الأزمة الاقتصادية المحتملة.

كرستين لاغارد: رسوم ترامب تبشر بمسيرة نحو استقلال أوروبا
كرستين لاغارد: رسوم ترامب تبشر بمسيرة نحو استقلال أوروبا

الجزيرة

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

كرستين لاغارد: رسوم ترامب تبشر بمسيرة نحو استقلال أوروبا

قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كرستين لاغارد اليوم الاثنين إن احتمال تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في الثاني من أبريل/نيسان المقبل يمثل بداية مسيرة نحو الاستقلال لأوروبا. وأضافت، في مقابلة مع إذاعة فرانس إنتر، "يطلق عليه (الرئيس الأميركي دونالد ترامب) يوم التحرير. أراه لحظة يجب أن نقرر فيها معا أن نمسك بمصيرنا بأيدينا". ومن المنتظر أن يعلن ترامب عن اقتراح شامل للرسوم الجمركية فيما يسميه "يوم التحرير" بعد غد الأربعاء، بعد تطبيق رسوم على الألمنيوم والصلب والسيارات، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على جميع السلع الواردة من الصين. رد مماثل من جانبه، قال وزير التجارة الفرنسي لوران سان مارتن إن باريس لا تزال تأمل أن تتجنب أوروبا حربًا تجارية مع الولايات المتحدة، لكنها سترد بإجراءات مماثلة إذا فرض ترامب الرسوم الجمركية التي أعلنها يوم الأربعاء. وأضاف في مقابلة مع إذاعة "آر تي إل" اليوم الاثنين "لن تكون أوروبا موحدة وقوية أبدا إذا سمحت لنفسها بأن تُدفع إلى حرب تجارية لا تريدها. ومع ذلك، يجب عليها دائما طرح جدول أعمال إيجابي". جميع البلدان في سياق ذي صلة، قال ترامب إن الرسوم الجمركية المضادة التي سيعلن عنها هذا الأسبوع ستشمل جميع البلدان وليس عددًا محدودا من الدول صاحبة الاختلالات التجارية الأوسع مع الولايات المتحدة. إعلان وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة "سنبدأ بجميع البلدان". وذكر المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت، في حديثه إلى فوكس بيزنس في الآونة الأخيرة، أن الرسوم ستركز على الدول صاحبة الاختلالات التجارية الأوسع مع الولايات المتحدة وعددها 10 إلى 15 دولة، من دون أن يحددها. ويرى ترامب الرسوم الجمركية وسيلة لحماية الاقتصاد الأميركي من منافسة عالمية غير عادلة وورقة تفاوضية تحصل بموجبها الولايات المتحدة على شروط أفضل. ومع ذلك أدى القلق إزاء الحرب التجارية إلى اضطرابات في الأسواق ومخاوف من الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة. وقال ترامب إنه سيفرض حزمة من الرسوم الجمركية المضادة على الدول التي تطبق رسوما على الصادرات الأميركية.

فرنسا تصعّد ضد الجزائر بتقليص تأشيرات العمل وإلغاء الامتيازات الدبلوماسية
فرنسا تصعّد ضد الجزائر بتقليص تأشيرات العمل وإلغاء الامتيازات الدبلوماسية

هبة بريس

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

فرنسا تصعّد ضد الجزائر بتقليص تأشيرات العمل وإلغاء الامتيازات الدبلوماسية

هبة بريس انضمت وزيرة العمل الفرنسية، أستريد بانوثيان بوفه، إلى سلسلة الإجراءات العقابية التي أطلقتها فرنسا في 17 مارس 2025، ردًا على 'سياسة الابتزاز' التي يمارسها النظام الجزائري. وأعلنت الوزيرة، خلال استضافتها على راديو RTL، عن تقليص عدد تأشيرات العمل الممنوحة للجزائريين. امتيازات خاصة وأكدت بانوثيان بوفه أن اتفاقية 1968، التي منحت الجزائريين امتيازات خاصة في فرنسا، لم تعد مبررة في السياق الحالي، مشيرة إلى أن الحكومة الفرنسية بصدد مراجعة هذه الامتيازات بما يتناسب مع المستجدات الراهنة. ويأتي هذا القرار بعد سلسلة من التدابير التي تبنتها اللجنة الوزارية المشتركة حول الهجرة، وذلك ردًا على رفض الجزائر استقبال مواطنيها المرحّلين من فرنسا. إلغاء الإعفاء من التأشيرة وكانت باريس قد بدأت هذه السياسة التصعيدية بإلغاء الإعفاء من التأشيرة للدبلوماسيين الجزائريين الحاملين لجوازات سفر دبلوماسية، بعدما رفض النظام الجزائري، في 17 مارس، قائمة المرحّلين التي قدمتها فرنسا. ويعد هذا الإجراء خطوة أولى في إطار 'رد متدرج' تخطط له الحكومة الفرنسية، وسط توقعات بأنه سيُحدث تأثيرًا كبيرًا على النظام الجزائري. صفعة قوية المسؤولين الجزائريين وفي السياق ذاته، كشف وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، عبر إذاعة 'فرانس إنتر'، عن قرار إلغاء الامتيازات الدبلوماسية. ويعتبر هذا الإجراء 'صفعة قوية' للمسؤولين الجزائريين، الذين كانوا يستفيدون من هذه الامتيازات في التنقل والإقامة بالخارج، إضافة إلى التسوق والعلاج، دون الحاجة إلى تأشيرة. وأصبح جواز السفر الدبلوماسي في الجزائر، والذي كان يُمنح لأغراض رسمية، يُستخدم كوسيلة للامتيازات من قبل أصحاب النفوذ داخل النظام الجزائري، بغض النظر عن مناصبهم الرسمية.

القمة الأوروبية ببروكسيل: فون دير لايين تقول إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'
القمة الأوروبية ببروكسيل: فون دير لايين تقول إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'

سيدر نيوز

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

القمة الأوروبية ببروكسيل: فون دير لايين تقول إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'

Join our Telegram EPA يجتمع قادة الدول الأوروبية، الخميس، في بروكسل، لحضور قمة خاصة بالدفاع، وذلك دعماً لكييف، بعد اعتزام الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وقف المساعدات عن أوكرانيا. بعد خمس سنوات على فيروس كورونا، ما هي الدول التي لم تفرض… ما هي خطة 'إعادة تسليح أوروبا' والعقبات التي قد… ترامب يتوعد حماس إذا لم تفرج عن جميع الرهائن، وأنباء عن… وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إن أوروبا وأوكرانيا تواجهان 'لحظة حاسمة'، فيما رفض المستشار الألماني أولاف شولتس ما اعتبره'سلاما مفروضا' على أوكرانيا في حين حذر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، من أن القارة الأوروبية تمر بـ 'نقطة تحول تاريخية'. وإلى جانب إعادة التسليح، من المقرر أن يناقش الزعماء كيف يمكن للتكتل أن يدعم أوكرانيا في مواجهة إعلان ترامب الذي يقول إنه يسعى لإنهاء الحرب بين كييف وموسكو. ووصل الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، لحضور القمة الأوروبية، بعد دعوة تلقاها. وتزايد التوتر في أوروبا منذ المشادة الكلامية العلنية بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض الأسبوع الماضي. وبعد ثلاث سنوات على الغزو الروسي لأوكرانيا، تركت مبادرات إدارة ترامب تجاه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الكثيرين في أوروبا قلقين من أن القارة لن تكون قادرة على الاعتماد على الدعم الأمريكي لأمنها. 'أوروبا تواجه لحظة أمنية لا تحدث إلا مرة واحدة كل جيل' حزمة غير مسبوقة EPA وفي إشارة إلى القلق العميق، أعلن ماكرون الأربعاء، أنه يريد 'فتح نقاش استراتيجي' بشأن حماية أوروبا بواسطة المظلة النووية الفرنسية، على خلفية التقارب بين موسكو وواشنطن، موضحاً أن قرار اللجوء إليها سيبقى 'في يدي' الرئيس الفرنسي. وقال ماكرون في خطاب متلفز، 'استجابة للدعوة التاريخية التي وجهها المستشار الألماني العتيد (فريدريش ميرتس)، قررت فتح النقاش الاستراتيجي بشأن حماية حلفائنا في القارة الأوروبية عبر الردع'. والإثنين، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، عن حزمة دفاع غير مسبوقة أطلق عليها اسم 'إعادة تسليح أوروبا'، وقالت إن أوروبا مستعدة لتعزيز إنفاقها الدفاعي 'بشكل هائل' و'بالسرعة والطموح اللازمين'. بينما تواجه أوروبا 'خطراً واضحاً وحاضراً على نطاق لم يشهده أي منا في حياتنا'، بحسب فون دير لاين. وقالت إن المقترحات الثلاثة الموضحة في خطة إعادة تسليح أوروبا من شأنها أن تدعم أوكرانيا و'تعالج الحاجة طويلة الأمد لتحمل قدر أكبر من المسؤولية' عن الأمن الأوروبي. وتتضمن المقترحات، توفير 150 مليار يورو على شكل قروض لشراء الأسلحة أو للاستثمارات المشتركة. إضافة إلى 'السماح للدول بزيادة مستويات العجز لإفساح المجال لمزيد من الإنفاق الدفاعي'، وإعادة توجيه أموال مخصصة لبرامج أخرى نحو الإنفاق الدفاعي. وقد يصل حجم الإنفاق الدفاعي إلى نحو 800 مليار يورو، وفق فون دير لاين. وقال وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، إن فرنسا تقدم معلومات استخباراتية عسكرية لأوكرانيا. وأوضح لوكورنو لإذاعة فرانس إنتر، 'استخباراتنا سيادية (…) بقدرات تخصّنا. نحن ننقلها إلى الأوكرانيين للاستفادة منها'. والإثنين الماضي، أعلنت واشنطن تجميد مساعدتها العسكرية لأوكرانيا. وأوضح مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي ايه)، جون راتكليف، الأربعاء، أن هذا القرار يشمل كذلك تبادل المعلومات الاستخباراتية، رغم أن هذا التعاون عنصر أساسي يعول عليه الجنود الأوكرانيون في ساحة المعركة. الكرملين لماكرون: لا يمكن اعتباره خطاب رئيس دولة يفكر في السلام من جانبه انتقد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسبب التصريحات التي أدلى بها أمس. وكان ماركون خذر في خطابه أوروبا من أنها 'لم تعد قادرة على تصديق كلمات' زعماء روسيا، قائلاً إنهم انتهكوا وقف إطلاق النار السابق. وأضاف أن 'نشر القوات الأوروبية' في أوكرانيا يمكن أن يكون ضمن الضمانات الأمنية المحتملة لحماية اتفاق السلام. يقول بيسكوف: 'الخطاب موجه للغاية. لا يمكن اعتباره خطاب رئيس دولة يفكر في السلام'. ويضيف: 'بناءً على ما قيل، يمكننا أن نستنتج أن فرنسا تفكر في الحرب أكثر، وفي مواصلة الحرب. مع كل الاحترام لماكرون، يمكن القول إنه احتوى على العديد من الأخطاء، من الناحية الدبلوماسية'. ** مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store