logo
#

أحدث الأخبار مع #فرانك،

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق
Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

جو 24

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

جو 24 : كشفت شركة BTL المتخصصة في تطوير الأجهزة الطبية عن جهازها الجديد الذي يساعد على تحسين الحالة العقلية ويخفف من أعراض الاكتئاب والقلق. وخلال تقديم عرض أولي للجهاز قال الطبيب الأمريكي بول فرانك إن Exomind يقدم علاجا غير جراحي لتحفيز الدماغ مصمم لتحسين الصحة العقلية والعاطفية، ويعتمد على تقنية التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) التي تمت الموافقة عليها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الاكتئاب، وفي كندا، حصلت أيضا على الضوء الأخضر للمساعدة في معالجة القلق واضطراب الوسواس القهري والمشاكل المرتبطة بازدياد الشهية القهري. وبحسب الدكتور فرانك، فإن هذه التقنية ستكون ذات أهمية خاصة للأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق المزمن، وكذلك لأولئك الذين يريدون تقليل اعتمادهم على مضادات الاكتئاب. وأوضح الطبيب أن للجهاز ذراعا ميكانيكية مزودة بملفات كهرومغناطيسية، ومن خلالها يتم توجيه نبضة مغناطيسية موجهة إلى منطقة محددة من الدماغ لمدة 30 دقيقة، ويعمل هذا الإجراء على تحسين الوظائف الإدراكية ويقلل من القلق، ويظهر التأثير بعد 3 جلسات، ولكن للحصول على نتيجة دائمة ينصح بإجراء 6 جلسات. المصدر: تابعو الأردن 24 على

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق
Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

خبرني

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

خبرني - كشفت شركة BTL المتخصصة في تطوير الأجهزة الطبية عن جهازها الجديد الذي يساعد على تحسين الحالة العقلية ويخفف من أعراض الاكتئاب والقلق. وخلال تقديم عرض أولي للجهاز قال الطبيب الأمريكي بول فرانك إن Exomind يقدم علاجا غير جراحي لتحفيز الدماغ مصمم لتحسين الصحة العقلية والعاطفية، ويعتمد على تقنية التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) التي تمت الموافقة عليها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الاكتئاب، وفي كندا، حصلت أيضا على الضوء الأخضر للمساعدة في معالجة القلق واضطراب الوسواس القهري والمشاكل المرتبطة بازدياد الشهية القهري. وبحسب الدكتور فرانك، فإن هذه التقنية ستكون ذات أهمية خاصة للأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق المزمن، وكذلك لأولئك الذين يريدون تقليل اعتمادهم على مضادات الاكتئاب. وأوضح الطبيب أن للجهاز ذراعا ميكانيكية مزودة بملفات كهرومغناطيسية، ومن خلالها يتم توجيه نبضة مغناطيسية موجهة إلى منطقة محددة من الدماغ لمدة 30 دقيقة، ويعمل هذا الإجراء على تحسين الوظائف الإدراكية ويقلل من القلق، ويظهر التأثير بعد 3 جلسات، ولكن للحصول على نتيجة دائمة ينصح بإجراء 6 جلسات.

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق
Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

ليبانون 24

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

Exomind.. جهاز مبتكر لمعالجة الاكتئاب والقلق

كشفت شركة BTL المتخصصة في تطوير الأجهزة الطبية عن جهازها الجديد الذي يساعد على تحسين الحالة العقلية ويخفف من أعراض الاكتئاب والقلق. وخلال تقديم عرض أولي للجهاز قال الطبيب الأمريكي بول فرانك إن Exomind يقدم علاجا غير جراحي لتحفيز الدماغ مصمم لتحسين الصحة العقلية والعاطفية، ويعتمد على تقنية التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS) التي تمت الموافقة عليها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الاكتئاب، وفي كندا، حصلت أيضا على الضوء الأخضر للمساعدة في معالجة القلق واضطراب الوسواس القهري والمشاكل المرتبطة بازدياد الشهية القهري. وبحسب الدكتور فرانك، فإن هذه التقنية ستكون ذات أهمية خاصة للأشخاص الذين يعانون من التوتر والقلق المزمن، وكذلك لأولئك الذين يريدون تقليل اعتمادهم على مضادات الاكتئاب. وأوضح الطبيب أن للجهاز ذراعا ميكانيكية مزودة بملفات كهرومغناطيسية، ومن خلالها يتم توجيه نبضة مغناطيسية موجهة إلى منطقة محددة من الدماغ لمدة 30 دقيقة، ويعمل هذا الإجراء على تحسين الوظائف الإدراكية ويقلل من القلق، ويظهر التأثير بعد 3 جلسات، ولكن للحصول على نتيجة دائمة ينصح بإجراء 6 جلسات. (روسيا اليوم)

مصر.. غواص ينجو بأعجوبة من أخطر مخلوقات البحر الأحمر
مصر.. غواص ينجو بأعجوبة من أخطر مخلوقات البحر الأحمر

البيان

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

مصر.. غواص ينجو بأعجوبة من أخطر مخلوقات البحر الأحمر

أثناء غوصه في البحر الأحمر في مصر، التقط غواص يُدعى فرانك (فضل عدم ذكر اسمه الكامل) ما بدا له أنه صدفة بحرية جميلة، ليكتشف بعد أشهر أنه كان يحمل واحدة من أكثر الكائنات سمية على وجه الأرض يدعى الحلزون المخروطي. فرانك، الذي كان في رحلته الأولى إلى الشعاب المرجانية، أعجب بالصدفة وخطط لأخذها كتذكار، لكنه قرر في النهاية تركها، وبعد عدة أشهر، صادف صورة للحلزون المخروطي على الإنترنت، فأدرك أنه كان على وشك التعرض لخطر كبير. الدكتورة نيسا سيلبيغر، المديرة المساعدة في مركز أويهيرو لتقدم علوم المحيطات، أكدت لمجلة "نيوزويك" أن الصورة التي رآها فرانك تُظهر حلزونًا مخروطيًا، لكنها لم تستطع تحديد ما إذا كان الحيوان لا يزال حيًا داخل الصدفة أم لا. وأضافت: "القواقع المخروطية سامة جدًا وخطرة على البشر. يجب تركها وشأنها، مثل جميع الحيوانات المفترسة". الحلزونات المخروطية، التي تعيش في الشعاب المرجانية أو تختبئ في الرمال، تمتلك سنًا يشبه الحربة يُسمى "رادولا"، يستخدمه الحلزون لحقن السم في فرائسه لشل حركتها قبل التهامها. ويمكن أن يُصيب هذا السم البشر أيضًا إذا ما لمسوا الحلزون أو داسوا عليه. وفقًا لمقال نُشر في "Ocean Conservatory"، هناك ما بين 600 إلى 700 نوع من الحلزونات المخروطية، وجميعها سامة. تختلف شدة السم باختلاف الأنواع، لكنه عادةً ما يسبب وخزًا أو تنميلًا في مكان الحقن، ثم ينتشر إلى باقي الجسم. فرانك، الذي لم يكن على علم بخطورة الحلزون المخروطي، قرر مشاركة لقطة من فيديو التقطه أثناء غوصه على "Reddit" لمعرفة رأي المستخدمين. وقال لـ"نيوزويك": "نشرت الصورة لأعرف بالضبط أي نوع من الحلزون المخروطي كان هذا ومدى خطورته". ردود المستخدمين كانت صادمة، حيث اعتبر الكثيرون أن فرانك كان "محظوظًا" لنجاته. وحصد منشوره أكثر من 4800 إعجاب و300 تعليق، مع تعليقات مثل: "أنت محظوظ وأحمق في نفس الوقت"، و"لا تلمس أي حيوانات، ليس فقط بسبب الخطر عليك، ولكن لأنك تسبب لها الإزعاج". فرانك اعترف بأنه كان أكثر قلقًا بشأن مواجهة أسماك القرش أو قناديل البحر، ولم يخطر بباله أن "الصدفة الجميلة" التي التقطها قد تكون قاتلة.

ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر
ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر

سواليف احمد الزعبي

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

ظنها مجرد صدفة جميلة.. غواص ينجو بأعجوبة من كائن سام في البحر الأحمر

#سواليف صادف #غواص كائنا بحريا مذهل الألوان أثناء استكشافه #أعماق_البحر_الأحمر في #مصر، فقرر التقاط بعض الصور له 'فيما بدا وكأنه لحظة ممتعة تحت الماء'. ولكن هذه اللحظة الفريدة تحولت لاحقا إلى قصة مثيرة شاركها عبر الإنترنت، بعدما اكتشف حقيقة ما كان يحمله بين يديه. فبعد أشهر من عودة الغواص (المعروف باسم 'فرانك') من إجازته، وبينما كان يتصفح الإنترنت، اكتشف بالصدفة أن ما التقطه لم يكن مجرد #صدفة، بل كان #حلزونا_مخروطيا_ساما، وهو أحد أخطر الكائنات البحرية التي يمكن أن تسبب شللا أو حتى الموت خلال ساعات قليلة بسبب سمّها القوي. وأثار هذا الاكتشاف صدمة لدى فرانك، فشارك تجربته على منصة Reddit تحت عنوان 'كم أنا محظوظ لكوني لا أزال على قيد الحياة؟' طالبا تأكيد حقيقة الكائن الذي التقطه. وسرعان ما أكد له الخبراء أن الحلزون الذي أمسك به كان من نوع 'الحلزون المخروطي النسيجي'، وهو أحد أخطر الحلزونات المخروطية التي تعيش في المحيط الهندي والبحر الأحمر. وتشتهر هذه الحلزونات بأسنانها الحادة التي تشبه الحربة، والتي تستخدمها لحقن سمها القوي في الفريسة خلال أجزاء من الثانية. وبحسب شبكة تنبيه الغواصين، فإن هناك حوالي 600 نوع من الحلزونات المخروطية حول العالم، جميعها سامة، ولا يوجد علاج محدد للدغاتها، حيث يقتصر العلاج على السيطرة على الألم ودعم وظائف الجسم حتى زوال السم. ومن جانبه، أقر فرانك بأنه كان أكثر قلقا أثناء الغوص من مواجهة أسماك القرش أو قناديل البحر، لكنه لم يكن يتوقع أن يحمل بيده كائنا أكثر خطورة دون أن يدرك ذلك. وأضاف أنه تعلم درسا مهما ولن يكرر هذا الخطأ مرة أخرى، كما أصبح يجري أبحاثا مسبقة عن الحياة البحرية والنباتية في أي منطقة يخطط لزيارتها. واتفق المعلقون والخبراء على نصيحة واحدة: 'لا تلمس أي شيء في البحر، حفاظا على سلامتك وسلامة الكائنات البحرية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store