أحدث الأخبار مع #فرجفودة،

الدستور

صبحي موسى يُناقش "أزمة التنوير العربي" في رحاب فرج فودة

يحل الكاتب صبحي موسى، في ضيافة أمسية جديدة من أمسيات، صالون الجمعية المصرية للتنوير، والتي كان قد أسسها الكاتب الراحل فرج فودة، لمناقشة كتابه "أزمة التنوير العربي". موعد الأمسية في السادسة والنصف من مساء السبت المقبل تعقد بالجمعية المصرية للتنوير، بمقرها الكائن في 12 شارع أحمد تيسير ــ كلية البنات ــ بمصر الجديدة، ومناقشة لكتابه 'أزمة التنوير العربي'، والصادر عن دار روافد للنشر مطلع العام الجاري، بالتزامن مع معرض القاهرة الدولي للكتاب. ويتناول الكتاب وما يطرحه بالنقاش، كل من، د. ثريا عبدالجواد، الكاتب كمال زاخر، ود. كمال مغيث. ويتطرق اللقاء لمناقشة محاور، لماذا يتعثر التنوير فى مجتمعاتنا العربية؟ هل التنوير منجز حضارى أم منحة من حاكم أم تطور طبيعى؟ ما دور الأزهر فى التنوير سلبا وإيجابا؟ هل ثمة علاقة بين الشعور الوطنى وتحقيق التنوير؟ وغيرها من القضايا الخاصة بالتنوير في مجتمعاتنا العربية. والكاتب الروائي صبحي موسى، شاعر وروائي وقاص، صدرت له العديد من الأعمال الإبداعية والأدبية، التي تنوعت بين الشعر والسرد، ففي الشعر صدر له دواوين: 'يرفرف بجانبها وحده' في العام 1998، ديوان 'قصائد الغرفة المغلقة' عام 2001، ديوان 'هانيبال' 2001، ديوان 'لهذا أرحل' 2006، وفي العام 2010 صدر له ديوان 'في وداع المحبة'، عن دار الحضارة للنشر والتوزيع. أما في السرد فصدرت له روايات: 'حمامة بيضاء' 2005 عن دار ميريت للنشر، 'رواية 'المؤلف"، عن دار الدار 2008، رواية 'أساطير رجل الثلاثاء' عن الهيئة المصرية العامة للكتاب في العام 2013، ورواية 'صمت الكهنة' عن دار سما للنشر عام 2014، رواية 'الموريسكي الأخير' عن الدار المصرية اللبنانية للنشر في العام 2015، وعن نفس الدار صدرت له في العام 2017 رواية 'نقطة نظام'، وفي العام 2019 صدرت روايته 'صلاة خاصة' عن الهيئة العامة للكتاب، رواية 'نادي المحبين'، 'كلاب تنبح خارج النافذة'، وغير ذلك.