أحدث الأخبار مع #فرنسوابايرو،


الشرق الأوسط
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الشرطة الفرنسية تطارد رجلاً يُشتبه في قتله مصلياً داخل مسجد
دان رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، السبت، مقتل مصلٍّ مسلم طعناً داخل مسجد، في وقت تبحث فيه الشرطة عن القاتل الذي صور ضحيته وهو يحتضر. يقف ضباط شرطة السكك الحديدية الفرنسية خارج محطة مرسيليا سان شارل بينما يصل وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيلو (غير مصور) في زيارة لتفقد إجراءات الأمن العام في مرسيليا - جنوب فرنسا - 24 أبريل 2025 (أ.ف.ب) وأقدم المهاجم على طعن المصلي عشرات المرات، ثم صوّره بهاتف جوال وردد شتائم ضد الإسلام، في هجوم الجمعة، بقرية لا غران كومب بمنطقة غارد جنوب فرنسا. وكتب بايرو في رسالة على منصة «إكس»: «قُتل أحد المصلين أمس. عُرِضت هذه الفظاعة المعادية للإسلام في فيديو». وأضاف: «نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة. وتمت تعبئة موارد الدولة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته». وفي وقت سابق السبت، صرّح المحققون بأنهم يتعاملون مع الواقعة باعتبارها جريمة قتل يُحتمل أن تكون معادية للإسلام. وصرح المدعي العام الإقليمي عبد الكريم غريني لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، بأن المشتبه به كان لا يزال طليقاً السبت. وأظهرت اللقطات التي صوّرها القاتل وهو يشتم الذات الإلهية مباشرةً بعد تنفيذه الهجوم. عناصر من الشرطة الفرنسية (متداولة) وأرسل الجاني المزعوم الفيديو الذي صوّره بهاتفه، والذي يُظهر الضحية وهو يتلوى من الألم، إلى شخص آخَر نشره على منصة للتواصل الاجتماعي قبل أن يحذفه. ولم تظهر عملية القتل نفسها في الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، بل صُوّرت بكاميرات أمنية داخل المسجد. وفي تسجيله الخاص، لاحظ القاتل هذه الكاميرات، وسُمِع يقول: «سيتم اعتقالي، هذا مؤكد». وبحسب مصدر آخر طلب عدم ذكر اسمه، فإن المشتبه به لم يتم القبض عليه، ولكن تم التعرف إليه على أنه مواطن فرنسي من أصل بوسني، وليس مسلماً. وقال المدعي العام غريني: «يجري البحث عن هذا الشخص بجدية بالغة. هذه مسألة تُؤخذ على محمل الجد». وأضاف: «ندرس جميع الاحتمالات، بما في ذلك احتمال ارتكاب فعل ذي بُعد معادٍ للإسلام». وأكد أن النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تدرس تولي القضية. وكان الضحية والمهاجم بمفردهما داخل المسجد وقت الواقعة. وبعد أن صلى المهاجم مع الرجل في البداية، أقدم على طعن الضحية ما يصل إلى 50 طعنة قبل أن يلوذ بالفرار. ولم تُكتشف جثة الضحية إلا في وقت لاحق من الصباح، عندما وصل مصلون آخرون إلى المسجد لأداء الصلاة. ووفقاً للمدعي العام غريني، كان الضحية الذي يتراوح عمره بين 23 و24 عاماً، يتردد على المسجد بانتظام. أما الجاني المزعوم فلم يُشاهَد هناك من قبل. وبحسب عدد من الأشخاص الذين تحدثت إليهم «وكالة الصحافة الفرنسية» في مكان الواقعة الجمعة، فإن الضحية كان شاباً وصل من مالي قبل بضع سنوات، وكان «معروفاً جداً» في القرية، حيث كان يحظى باحترام كبير. والجمعة، وصف وزير الداخلية برونو روتايو جريمة القتل بأنها «مروعة». وأعرب عن «دعمه أسرة الضحية، وتضامنه مع الجالية المسلمة المتضررة من هذا العنف الوحشي في مكان عبادتها».


العين الإخبارية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
يوم واحد يدخل بايرو التاريخ.. أكبر رئيس وزراء بتاريخ فرنسا الحديث
رغم أنه يشغل المنصب منذ نهاية 2024، منح القدر، رئيس وزراء فرنسا، فرنسوا بايرو، فرصة استثنائية لدخول كتب التاريخ، والفضل يرجع ليوم واحد. وبعد أن لجأ الرئيس إيمانويل ماكرون، إلى حكمة الكبار بعد أن جرب طاقة الشباب، وعين رئيسين متتاليين للحكومة، في العقد الثامن من العمر، كتب رئيس الوزراء الحالي التاريخ، أمس، وأصبح أكبر من تولّى هذا المنصب في الجمهورية الخامسة. ففرنسا التي اختبرت أصغر رئيس وزراء في تاريخها مطلع عام 2024، تسجل حاليا رقما مختلفا تماما، إذ يجلس على مقعد رئاسة حكومتها، أكبر رئيس وزراء في تاريخها الحديث. في سابقة هي الأولى من نوعها، أصبح فرنسوا بايرو، اليوم الإثنين، أكبر رئيس وزراء سنًا في تاريخ الجمهورية الخامسة، عن عمر 73 عامًا و10 أشهر و27 يومًا، متجاوزًا بفارق يوم واحد سلفه ميشيل بارنييه، الذي استقال من منصبه في 5 ديسمبر/كانون الأول 2024 وهو يبلغ 73 عامًا و10 أشهر و26 يومًا، وفق تقارير فرنسية. وُلد بايرو في 25 مايو/أيار 1951 بمنطقة بيرينيه-أتلانتيك، ويشغل منصب رئيس الحكومة منذ 13 ديسمبر/كانون الأول 2024، بعد أن خلف بارنييه الذي أُسقط عبر تصويت بحجب الثقة صادق عليه 331 نائبًا في البرلمان. اللافت أن بايرو نفسه، حين عيّن ماكرون، الشاب غابرييل أتال (36 عاما) رئيسا للوزراء في يناير/كانون الثاني 2024، أبدى علنًا شكوكه حيال قدرة شاب في الثلاثينيات على قيادة بلد يعاني من اختلالات عميقة. وقال حينها: "لا يمكن قيادة فرنسا بدون قدر عالٍ من التجربة والرصانة." من التشكيك إلى القيادة اليوم، يبدو أن القدر أو السياسة أعاد بايرو إلى الواجهة، ليضع نظريته على المحك، أن التجربة – وليس الحماس – هي ما يحتاجه بلدٌ يبحث عن بوصلته في بحرٍ مضطرب. ومنذ إنشاء الجمهورية الخامسة عام 1959، يبلغ متوسط أعمار رؤساء الوزراء عند تعيينهم 54 عامًا. وشغل بايرو المنصب في هذا السن المتقدم، يُعد بالتالي كسرًا واضحًا لهذا التقليد، ويطرح تساؤلات حول معايير الاختيار في ظرف سياسي مشحون. aXA6IDkyLjExMi4xMzguMTgwIA== جزيرة ام اند امز UA


اليوم 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
فرنسا: خسائر بـ15 مليار دولار بسبب التعريفات الجمركية الأمريكية
قدر رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة قد تكلف فرنسا « أكثر من 0,5% من الناتج المحلي الإجمالي » أي ما يفوق 15 مليار دولار. ومع الزيادة المفاجئة في الرسوم الجمركية التي قررها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فإن « خطر فقدان الوظائف كبير للغاية، وكذلك خطر التباطؤ الاقتصادي وتوقف الاستثمار »، بحسب بايرو، وذلك في مقابلة مع صحيفة لوباريزيان. وأضاف أن « عدم الاستقرار الناتج عنها سيضعف الاقتصاد العالمي لفترة طويلة قادمة ». وقع ترامب، الأربعاء، أمرا تنفيذيا يفرض رسوما جمركية بنسبة 10% على الأقل على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة و20% على تلك القادمة من الاتحاد الأوربي، ما أثار موجة من الصدمة في أنحاء العالم. وقال فرنسوا بايرو إن « الشاغل الأول (…) الذي يجب أن ينبهنا، يتعلق بالمنتجين الفرنسيين، الشركات التي تنتج وتصدر إلى الولايات المتحدة »، محذرا من أن « عشرات الآلاف من الوظائف مهددة » في قطاع الزراعة وإنتاج النبيذ والمشروبات الروحية.


الدستور
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
فرنسا: الرسوم الجمركية كارثة لأوروبا وللولايات المتحدة
قال رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، إن الرسوم الجمركية "كارثة" لأوروبا وأيضًا للولايات المتحدة، وذلك بحسب عاجل قناة إكسترا نيوز. وكانت الحكومة الفرنسية، قد أكدت أنها مستعدة للحرب التجارية بشأن رسوم ترامب الجمركية، كما أشارت رئيسة المفوضية الأوروبية إلى أنه لم يفت الأوان للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية ومستعدون للرد. ستارمر: سوم الجمركية الأمريكية سيكون لها تأثير على الاقتصاد البريطاني فيما أكد كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني، أن الرسوم الجمركية الأمريكية سيكون لها تأثير على الاقتصاد البريطاني. ووقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا لفرض التعريفات الجمركية، مؤكدا أن التعريفات الجمركية ستعمل على تنمية الاقتصاد الأمريكي. كما أشار إلى أن العجز التجاري بلغ 1.2 تريليون دولار العام الماضي في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وهذا غير مسبوق.


مصراوي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
ملوحين بالأعلام الفلسطينية.. مظاهرات داعمة لغزة في فرنسا
وكالات أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية، أن أكثر من 90 ألف شخصا تظاهروا السبت، ضد العنصرية واليمين المتطرف، وهتف العديد منهم بشعارات داعمة لغزة ملوحين بالأعلام الفلسطينية. ويتهم اليسار الحكومة بالتقرب من اليمين المتطرف، من خلال اتخاذ موقف أكثر صرامة بشأن الهجرة. كان رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، هدد بإلغاء اتفاق 1968 الذي يمنح الجزائريين في فرنسا وضعا خاصا في ما يتعلق بالتنقل والإقامة والعمل، وذلك في حال لم تستقبل الجزائر مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد، بحسب روسيا اليوم. وفي مرسيليا جنوب البلاد، تظاهر نحو 3300 شخصا بحسب الشرطة "10 آلاف بحسب الكنفدرالية العامة للشغل سي جي تي" حاملين لافتات كتب عليها "ضد الإسلاموفوبيا الحكومية" و"تيسلا هي الصليب المعقوف الجديد" ولوحوا بالأعلام الفلسطينية. وفي ستراسبورج شرقي البلاد، قال المتظاهر مارك بيريرا البالغ 37 عاما، إنه جاء ليقول لا للعنصرية السائدة. وفي العاصمة باريس، شارك أكثر من 20 ألف شخص في تظاهرت شهدت توترا في نهايتها مع توقيف شخصين وإصابة ثلاثة آخرين. كما تعرض صحفي لضربة على رأسه بهراوة شرطي، وأعلن مفوض الشرطة لوران نونيز، أنه سيحيل على النيابة العامة من رفعوا ورددوا شعارات "تندرج تحت القانون الجنائي"، وقد ردد متظاهرون هتافات "تسقط الدولة والشرطة والفاشيون". وقالت المتظاهرة الأمريكية، آن، البالغة من العمر 55 عاما، رفضت ذكر اسم عائلتها، إن أمريكا تتجه نحو الفاشية، نحن بحاجة إلى احتجاجات كهذه في الولايات المتحدة. بدورها، قالت نيكول كيل نيلسن البالغة 75 عاما في رين بغرب فرنسا: "آمل أن تدفع السياسات التي ينتهجها اليمين المتطرف في الولايات المتحدة الناس إلى التفكير".