logo
#

أحدث الأخبار مع #فرويز

كيف يمكن مساعدة الأطفال على تخطي آثار صدمة الزلزال؟.. استشاري نفسي يوضح
كيف يمكن مساعدة الأطفال على تخطي آثار صدمة الزلزال؟.. استشاري نفسي يوضح

النهار المصرية

timeمنذ 18 ساعات

  • صحة
  • النهار المصرية

كيف يمكن مساعدة الأطفال على تخطي آثار صدمة الزلزال؟.. استشاري نفسي يوضح

شهدت القاهرة الكبرى وعدد من المحافظات ، خلال الأيام القليلة الماضية، حدوث هزة أرضية شعر بها العديد من المواطنين ،وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الحديث عن شعورهم بلحظة حدوث الزلزال وسط مخاوف وقلق . وكشفت البحوث الفلكية أن محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل، سجلت هزة أرضية علي بعد 631 كيلومتر شمال رشيد بقوة 6.4 درجة علي مقياس ريختر، مما تسبب في شعور الكثير بالفزع وخاصة الأطفال الذين يشعرون لأول مرة بالزلزال، فالتأثير النفسي للكوارث الطبيعية قد يدوم لفترات ، ويأخذ أشكالاً متعددة مثل القلق، التوتر، خاصة لدى العديد من البشر وخاصة الأطفال. وحول كيفية مساعدة الأطفال على تخطي آثار صدمة كارثة الزلزال، قال الدكتور «جمال فرويز» استشاري الطب النفسي، إن الزلازل من الممكن أن تسبب آثاراً سلبية ومخاوف وصدمات على الصحة النفسية وخاصة لدى الأطفال، لذا يجب على الأهل عدم الاستهانة بمشاعر ومخاوف أطفالهم، بل يجب على الوالدين مشاركة مشاعر أطفالهم وتهدئتهم ومحاولة التقليل حدة الخوف والقلق، وتشجيعهم وتقديم التوعية الصحيحة المناسبة للصغار ومنحهم الثقة بأنفسهم . ونوه « فرويز »إلى أن التراكمات الصغيرة من الممكن أن تؤثر على نفسية الأطفال وتصيبهم بالقلق والتوتر ، لذا يجب على الآباء الإنصات لأطفالهم والسماح لهم بطرح الأسئلة عن الزلزال والإجابة عليها دون تردد مع تقديم معلومات دقيقة مناسبة لعقلية الطفل حتى يستوعبها جيداً، وتقديم الرعاية النفسية الملائمة للطفل بعد الزلزال، والتحدث معه بطريقة مطمئنة. وأوضح استاذ الطب النفسي أن التصرف الأمثل من جانب الأهل في حالة حدوث الزلزال أو هزة أرضية شديدة، من خلال توعية الأطفال بإتباع التصرفات الصحيحة والملائمة لحظة حدوث زلزال، فأنه يستوجب الهدوء والإبتعاد عن المطابخ والبلكونات، تجنبا لأي مخاطر ممكن قد تسبب خطر وأشار الدكتور جمال فرويز، إلى أنه في حالة تواجد الطلاب والأطفال في المدارس لحظة حدوث زلزال، يحب توعيتهم من جانب الأهل والمدرسة بإتباع إرشادات سليمة تساهم في الحد من خطورة الأزمة، مثل ضرورة الاختباء أسفل المدرج الطاولة أو الديسك والابتعاد عن الاجسام الآيلة للسقوط لحظة الزلزال أو الهزة الأرضية، وتجنب الجدران الخارجية والنوافذ والأشياء المعلقة، وعدم الاندفاع على السلم لأن هذا قد يؤدي إلى انهيار الدرج، والأفضل أن يرقد الطلبة تحت المقاعد لحين توقف الزلزال، وعند الخروج إلى الفناء يكون هذا باتباع المدرس دون تدافع نصائح المعهد القومي للبحوث الفلكية وفي هذا السياق قدم المعهد القومي للبحوث الفلكية عددا من إرشادات السلامة التي يجب اتباعها عند حدوث زلزال، وتشمل الآتي: – لا تفزع وحاول التصرف بهدوء أينما كنت وقت حدوث الزلزال. – ابتعد عن الأشياء غير المثبتة كالخزائن والرفوف والنوافذ واجلس أو تمدد تحت طاولة أو كنبة كبيرة الحجم. – افصل الكهرباء والغاز عن المنزل. – إن كنت تقود سيارتك عند حدوث زلزال فعليك التوقف فورا إلى جانب الطريق. – تجنب إيقاف المركبة تحت الجسور أو خطوط الضغط العالي. – لا تستخدم المصاعد الكهربائية فقد تحدث انقطاعات كهربائية مفاجئة. – لو كنت على شاطئ البحر ابتعد عنه فورا خوفا من التعرض لموجات فيضانية.

أطباء نفسيون يقدمون نصائح ذهبية لتخطى أمراض السوشيال ميديا في "مصر تستطيع"
أطباء نفسيون يقدمون نصائح ذهبية لتخطى أمراض السوشيال ميديا في "مصر تستطيع"

صوت الأمة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صوت الأمة

أطباء نفسيون يقدمون نصائح ذهبية لتخطى أمراض السوشيال ميديا في "مصر تستطيع"

خصص الإعلامي أحمد فايق فقرة برنامج "مصر تستطيع" الذي يذاع عبر قناة dmc، لتقديم نصائح نفسية لتخطي مأزق البيوت المصرية متمثلا في الامتحانات وانتظار النتائج، وعبور أزمات السوشيال ميديا بدون تأثر. وخلال الحلقة، قالت الدكتورة تغريد الشافعي، رئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر، إن نوبات الهلع من الإصابات الشهيرة التي يواجهها الأطباء النفسيين في العيادات، لاسيما بين طلاب الثانوية العامة قبيل الامتحانات مباشرة. أضافت تغريد، أن المشكلة النفسية تزيد مع الطلاب نتيجة ضغوط الامتحانات وقد يتعرض البعض لانتكاسة نفسية يعقبها أمراض، وتابعت قائلة: "نوافذ السوشيال ميديا تجعلنا نرى مشكلات الناس النفسية لاسيما أولئك الذين يعرضون مشكلاتهم عليها باستمرار". تابعت تغريد الشافعي: "نستقبل حالات مرضية كثيرة نتيجة السوشيال ميديا، منها الوسواس القهري، وكان عندي مريضة كانت تصور نفسها طوال الوقت وهي تفعل أي شيء لتتأكد من أنها فعلتها مثلما تراها في الفيديوهات". في السياق، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إن هناك أنماط للشخصية مختلفة، فهناك الناضج تستطيع التمييز بين الضغط من عدمه، وقد تحصل على تحفيز من الضغط بعد فترة، إلا أن هناك ضغط سلبي يدمر الشخص وقد يصل به الأمر إلى انطوائية واكتئاب وقد يصل في بعض الأحيان إلى إيذاء النفس. أضاف فرويز: "أنا من أفرض الضغط على نفسي وأبدأ أجلد في ذاتي وأتعامل مع الأمر على أنه فكرة حقيقية وأتأثر به حتى أدخل في الاكتئابية، لكن الشخصية الناضجة تستطيع تحديد المعطيات الموجودة من الضغط والتفريق بينها كحافز أو غيره للانتكاس". تابع جمال فرويز: "أكثر شيء أستقبله بسبب السوشيال ميديا، الاكتئاب نتيجة التنمر، وللأسف الشديد هناك أشخاص يتأثرون بتعليقات الناس على السوشيال ميديا، لذلك لابد على الشخص أن يحصن نفسه ضد التنمر على السوشيال ميديا، ووصل الأمر بحالة أنها قطعت شرايين يديها بسبب تعليق معيب من أحد الأشخاص على صورة لها على السوشيال ميديا". ونصح الدكتور فرويز الأشخاص قائلا: "ردود الأفعال على السوشيال ميديا ليست حقيقية أو واقعية، لذلك السوسيال ميديا ليست مقياس لأخذ رأي عام به، لكنها مؤشر لاتجاهات، لذلك عندما أرى ما ينشر عليها لابد من قراءتها جيدا واستيعابها".

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة
الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

سرايا الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

سرايا - في واقعة غير مألوفة، لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، فاتهم التطبيق زوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، ما أثار جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما تعامل الزوج مع الأمر باستنكار، تصاعد القلق بين المختصين، الذين حذروا من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مسائل عاطفية حساسة، وتُهدد بالعبث في خصوصيات الأفراد ومستقبل علاقاتهم الخاصة. الطب النفسي يحذر من هذه النصائح وعن خطورة هذه الظاهرة، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريح خاص لـ"24" إن القادم قد يكون أسوأ، مؤكداً أن المجتمع مليء بشخصيات مضطربة قد تنجذب لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفرط، لدرجة الارتباط العاطفي به. وأضاف: "ستظهر فتيات تقول إنها تحب الذكاء الاصطناعي، وإنه الوحيد الذي يفهمها، وتراه مستمعاً جيداً مقارنة بكثير من الشباب، بل وقد تلتزم بإرشاداته في التعامل مع خطيبها أو أسرته". وشدد على ضرورة فهم الفرق بين الإجابات النموذجية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والواقع الفعلي الذي يتطلب التعايش بمرّه وحلوه، محذراً من عواقب الاعتماد العاطفي عليه. كما أشار الدكتور فرويز إلى بعدٍ آخر من الخطورة، وهو ما يتعلق بالخصوصية، قائلاً إن من تتعامل مع الذكاء الاصطناعي دون حذر قد تجد نفسها ضحية لانتهاك خصوصيّتها، حيث قد تُسرق بياناتها أو تُستخدم لاحقاً ضدها، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمخاطر تسريب المعلومات الحساسة. القانون ضد نصائح الذكاء الاصطناعي من جانبها، وصفت المحامية نهى الجندي، استشارات العلاقات العاطفية التي تتم من خلال الذكاء الاصطناعي بأنها "غير مقبولة أخلاقياً"، مؤكدة لـ"24" أن اتخاذ قرارات مصيرية كالطلاق بناء على توصيات افتراضية "أمر عبثي ولا مبرر له". وأضافت أن بعض الأشخاص أصبحوا يستخدمون تطبيقات مثل "شات جي بي تي" كذريعة لإنهاء علاقاتهم، مشيرة إلى أن هذا السلوك "لا يمكن تبريره قانونياً ولا اجتماعياً"، لأن هذه التطبيقات تقدم محتوى لا يستند إلى معرفة حقيقية بالأشخاص أو أسرار حياتهم الخاصة. وحذّرت الجندي من التهاون في التعامل مع هذه التطبيقات، مؤكدة أن خلف هذه الأنظمة "خبراء تكنولوجيا قد يعملون على تحليل أو تسريب البيانات الشخصية"، ما يجعلها بيئة غير آمنة تماماً لتبادل الأسرار أو التماس النصيحة في أمور حساسة كالعلاقات الزوجية.

تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج
تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج

أخبارنا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج

لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى استخدام تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، لتفاجأ باتهام التطبيق لزوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج. هذه الواقعة غير المألوفة أثارت جدلاً واسعاً حول تأثير الذكاء الاصطناعي على القرارات الشخصية والمصيرية، مما جعل الخبراء يحذرون من خطورة الاعتماد على هذه التطبيقات في قضايا حساسة. وأبدى الزوج استنكاره لما حدث، بينما أعرب مختصون في العلاقات الزوجية عن قلقهم من انتشار هذه الظاهرة، مؤكدين أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه فهم التعقيدات العاطفية والتفاصيل الشخصية بشكل دقيق. وفي هذا السياق، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إن استخدام الذكاء الاصطناعي في مثل هذه الأمور قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، خاصة في مجتمع يعاني من اضطرابات عاطفية متزايدة. وأضاف أن بعض الأشخاص قد يتطور لديهم ارتباط عاطفي مع هذه التطبيقات، لدرجة اعتبارها مستشاراً بديلاً عن الأهل أو الأصدقاء. وفي جانب آخر من القضية، حذّر فرويز من مخاطر الخصوصية عند التعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن الاستعمال غير المدروس لهذه التطبيقات قد يجعل المستخدمين عرضة لانتهاك بياناتهم الشخصية، أو استغلالها بطرق غير مشروعة، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بأهمية حماية المعلومات الخاصة. من جهتها، أكدت المحامية نهى الجندي أن استشارات العلاقات العاطفية التي تتم عبر الذكاء الاصطناعي "غير مقبولة أخلاقياً"، مشيرة إلى أن اتخاذ قرارات مصيرية مثل الطلاق بناءً على نصائح افتراضية يعد تصرفاً غير منطقي وغير مبرر قانونياً. وأضافت أن بعض الأشخاص يستغلون هذه التطبيقات كذريعة لإنهاء علاقاتهم، رغم أن تلك الاستشارات لا تستند إلى معرفة حقيقية بتفاصيل الحياة الشخصية للأفراد، مما يجعل الاعتماد عليها أمراً خطيراً وغير موثوق به. واختتمت الجندي بتحذيرها من التهاون في مشاركة المعلومات الشخصية مع التطبيقات الذكية، مؤكدة أن خلف تلك الأنظمة يقف خبراء في التكنولوجيا قد يسعون إلى تحليل البيانات أو تسريبها لأطراف غير معروفة، مما يجعلها بيئة غير آمنة لتبادل الأسرار أو طلب المشورة في قضايا عاطفية مصيرية.

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة
الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

جهينة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جهينة نيوز

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

تاريخ النشر : 2025-05-08 - 10:31 pm في واقعة غير مألوفة، لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، فاتهم التطبيق زوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، ما أثار جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما تعامل الزوج مع الأمر باستنكار، تصاعد القلق بين المختصين، الذين حذروا من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مسائل عاطفية حساسة، وتُهدد بالعبث في خصوصيات الأفراد ومستقبل علاقاتهم الخاصة. الطب النفسي يحذر من هذه النصائح وعن خطورة هذه الظاهرة، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريح خاص لـ"24" إن القادم قد يكون أسوأ، مؤكداً أن المجتمع مليء بشخصيات مضطربة قد تنجذب لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفرط، لدرجة الارتباط العاطفي به. وأضاف: "ستظهر فتيات تقول إنها تحب الذكاء الاصطناعي، وإنه الوحيد الذي يفهمها، وتراه مستمعاً جيداً مقارنة بكثير من الشباب، بل وقد تلتزم بإرشاداته في التعامل مع خطيبها أو أسرته". وشدد على ضرورة فهم الفرق بين الإجابات النموذجية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والواقع الفعلي الذي يتطلب التعايش بمرّه وحلوه، محذراً من عواقب الاعتماد العاطفي عليه. كما أشار الدكتور فرويز إلى بعدٍ آخر من الخطورة، وهو ما يتعلق بالخصوصية، قائلاً إن من تتعامل مع الذكاء الاصطناعي دون حذر قد تجد نفسها ضحية لانتهاك خصوصيّتها، حيث قد تُسرق بياناتها أو تُستخدم لاحقاً ضدها، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمخاطر تسريب المعلومات الحساسة. القانون ضد نصائح الذكاء الاصطناعي من جانبها، وصفت المحامية نهى الجندي، استشارات العلاقات العاطفية التي تتم من خلال الذكاء الاصطناعي بأنها "غير مقبولة أخلاقياً"، مؤكدة لـ"24" أن اتخاذ قرارات مصيرية كالطلاق بناء على توصيات افتراضية "أمر عبثي ولا مبرر له". وأضافت أن بعض الأشخاص أصبحوا يستخدمون تطبيقات مثل "شات جي بي تي" كذريعة لإنهاء علاقاتهم، مشيرة إلى أن هذا السلوك "لا يمكن تبريره قانونياً ولا اجتماعياً"، لأن هذه التطبيقات تقدم محتوى لا يستند إلى معرفة حقيقية بالأشخاص أو أسرار حياتهم الخاصة. وحذّرت الجندي من التهاون في التعامل مع هذه التطبيقات، مؤكدة أن خلف هذه الأنظمة "خبراء تكنولوجيا قد يعملون على تحليل أو تسريب البيانات الشخصية"، ما يجعلها بيئة غير آمنة تماماً لتبادل الأسرار أو التماس النصيحة في أمور حساسة كالعلاقات الزوجية. تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store