أحدث الأخبار مع #فريدريكسن


العين الإخبارية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الدنمارك تستعد لحرب مجهولة.. مليار دولار لتأمين أساطيل السفن
تعتزم الدنمارك تخصيص ما يقرب من مليار دولار أمريكي لتأمين أسطولها التجاري في حال نشوب حرب أو أزمة كبرى لم تفصح عن أبعادها. واقترحت الحكومة تشريع جديد "كإجراء احترازي في الوقت المناسب"، وفقًا لبيان صدر يوم الخميس نقلا عن بلومبيرغ. ومن خلال هذا التشريع، سيتم تخصيص التمويل الذي عبره يتم وضع خطة تأمين حرب مدعومة من الدولة لتغطية السفن في حال انهيار أسواق التأمين التجاري بسبب عدم الاستقرار الجيوسياسي. تحصين أساطيل السفن وتُعد الدنمارك من أبرز الدول البحرية في أوروبا، حيث تُقدر قيمة أسطولها التجاري بأكثر من 135 مليار كرونة (20 مليار دولار أمريكي) بنهاية عام 2023، وهي موطن شركة A.P. Moller-Maersk A/S، ثاني أكبر شركة شحن حاويات في العالم. وقال مورتن بودسكوف، وزير الأعمال الدنماركي: "هناك توترات عالمية وحرب على الأراضي الأوروبية، لهذا السبب من المهم أن نكون مستعدين، حتى لأكثر السيناريوهات السيئة". وتتضمن الخطة، التي من المتوقع تقديمها إلى البرلمان في وقت لاحق من هذا العام، تنشيط معهد التأمين ضد الحرب، وهو كيان عام، ومنحه إمكانية الوصول إلى تسهيلات قرض بقيمة 6 مليارات كرونة لتغطية المطالبات المحتملة. تعزيز الإنفاق الدفاعي واستجابةً للتحديات الأمنية المتصاعدة، أعلنت رئيسة وزراء الدنمارك، ميته فريدريكسن، مع مطلع العام 2025، عن تخصيص 50 مليار كرونة إضافية (ما يعادل 7 مليارات دولار) لتعزيز الإنفاق الدفاعي خلال العامين المقبلين. وخلال مؤتمر صحفي عُقد في فبراير/شباط الماضي، أوضحت فريدريكسن أن هذه الميزانية ستُوجَّه إلى دعم قدرات الجيش من خلال زيادة مشتريات الأسلحة والمعدات العسكرية. وأكدت على أهمية التحرك العاجل لتعزيز القدرات الدفاعية للدولة، في ظل ما يشهده العالم من تصاعد في التهديدات الأمنية. كما وجهت فريدريكسن دعوةً إلى المؤسسة العسكرية لاقتناء أفضل العتاد المتاح، مع إمكانية اللجوء إلى خيارات بديلة ذات فترات تسليم أقصر إذا استدعت الضرورة ذلك، مشددةً بقولها: «هناك أمر واحد يعلو فوق كل شيء الآن، وهو السرعة»، في إشارة إلى الحاجة الملحة للاستثمار في أنظمة الدفاع الجوي. وأشارت كذلك إلى أن الحكومة تمضي قُدماً في خطة شاملة لإعادة تسليح البلاد، بهدف ضمان الجاهزية لمواجهة مختلف السيناريوهات الأمنية المحتملة. aXA6IDE5MS45Ni4yNTUuMTUzIA== جزيرة ام اند امز US


خبر صح
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر» - خبر صح, اليوم الجمعة 4 أبريل 2025 09:04 صباحاً كوبنهاغن-أ ف ب جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «لا يمكنكم أن تضموا بلداً آخر»، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقاً تابعاً للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عدداً كبيراً من الأشخاص هتفوا ترحيباً بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء «واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين». وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها «لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند». والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة «القوية» بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند «بطريقة أو بأخرى»، مشيراً إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجدداً بأنها «لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند»، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد «أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند»، مؤكداً أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً مالياً من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة «واشنطن بوست»، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


صدى البلد
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
من جرينلاند.. رئيسة وزراء الدنمارك توجه رسالة إلى ترامب
جددت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم جرينلاند، الخميس، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "لا يمكنكم أن تضموا بلدا آخر"، مشددة على أن الدنمارك "لن ترضخ". ووصلت فريدريكسن إلى جرينلاند الأربعاء، في زيارة تستغرق 3 أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأميركية. واستقلت زورقا تابعا للبحرية الدنماركية في جولة حول نوك عاصمة الإقليم، رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيجيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية أن عددا كبيرا من الأشخاص هتفوا ترحيبا بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء: "واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على جرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل. نحتاج إلى البقاء موحدين". وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس للقاعدة الأميركية في الإقليم الدنماركي، الأسبوع الماضي. وأججت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتهم كوبنهاجن بأنها "لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند". والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة "القوية" بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر جرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم جرينلاند "بطريقة أو بأخرى"، مشيرا إلى أسباب تتصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس اتهم فانس الدنمارك مجددا بأنها "لم تستثمر على نحو كاف في البنية التحتية والأمن في جرينلاند"، مشيرا إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة "نيوزماكس"، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المتشدد: "أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وجرينلاند"، مؤكدا أن واشنطن يمكن أن تكون أكثر سخاء ماليا من كوبنهاجن بالنسبة للإقليم. وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على جرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
رئيسة وزراء الدنمارك للأمريكيين: «لا يمكنكم ضمّ بلد آخر»
كوبنهاغن-أ ف ب جدّدت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمّها. وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توّجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «لا يمكنكم أن تضموا بلداً آخر»، مشدّدة على أنّ الدنمارك لن ترضخ. ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء في زيارة تستغرق ثلاثة أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأمريكية. واستقلّت زورقاً تابعاً للبحرية الدنماركية في جولة حول عاصمة الإقليم نوك رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي. وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية بأن عدداً كبيراً من الأشخاص هتفوا ترحيباً بفريدريكسن. وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء «واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأمريكيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل، نحتاج إلى البقاء موحّدين». وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس للقاعدة الأمريكية في الإقليم الدنماركي في الأسبوع الماضي. وأجّجت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتّهم كوبنهاغن بأنها «لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند». والخميس، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة «القوية» بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأمريكية لم يأت على ذكر غرينلاند. ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند «بطريقة أو بأخرى»، مشيراً إلى أسباب تتّصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك. والخميس، اتهم فانس الدنمارك مجدداً بأنها «لم تستثمر على نحو كافٍ في البنية التحتية والأمن في غرينلاند»، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأمريكي. وقال عبر قناة نيوزماكس، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأمريكي المحافظ المتشدد «أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك، يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند»، مؤكداً أن الولايات المتحدة يمكن أن تكون أكثر سخاءً مالياً من كوبنهاغن بالنسبة إلى الإقليم. وبحسب صحيفة «واشنطن بوست»، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.


يورو نيوز
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
من غرينلاند.. رئيسة وزراء الدنمارك لترامب: لن نرضخ للضغوط الأمريكية
اعلان وتأتي الزيارة في ظل اهتمام متزايد من قبل الولايات المتحدة بالمنطقة القطبية الشمالية، حيث تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تعزيز نفوذها هناك. وخططت فريدريكسن لهذه الزيارة عقب جولة لنائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، الأسبوع الماضي في قاعدة جوية أمريكية بغرينلاند، حيث وجه انتقادات إلى الدنمارك بسبب "ضعف استثماراتها" في الإقليم. تعتبر غرينلاند جزيرة غنية بالمعادن وذات موقع استراتيجي حيوي، ازدادت أهميته بفعل التغير المناخي الذي جعل الوصول إليها أسهل. وتعد الجزيرة جزءا جغرافيا من أمريكا الشمالية، لكنها تظل إقليما شبه مستقل يتبع الدنمارك. وتؤكد واشنطن مرارا أهمية غرينلاند للأمن القومي الأمريكي، ما أثار توترات سياسية بين الطرفين. ومع وصولها إلى العاصمة نوك يوم الأربعاء، التقت فريدريكسن الزعيم الجديد لغرينلاند، ينس فريدريك نيلسن ، وجابت معه شوارع المدينة قبل أن تبدأ محادثات مع الحكومة المحلية (النالاكيرسويسوت) حول تعزيز العلاقات بين غرينلاند والدنمارك. وفي تصريح لها، وجهت فريدريكسن الخميس رسالة حاسمة إلى إدارة ترامب، قائلة: "لا يمكنكم ضم بلد آخر"، مشددة على أن الدنمارك "لن ترضخ" أمام الضغوط الأمريكية. وكانت قد أكدت الأربعاء أن "الضغط الأمريكي على غرينلاند فيما يتعلق بالسيادة والحدود والمستقبل يستدعي منا التماسك والوحدة". رئيسة وزراء الدنمارك ميت فريدريكسن، ورئيسا وزراء غرينلاند الحالي والمنتخب، بعد وصولهم بطائرة هليكوبتر تابعة للبحرية الدنماركية قرب نوك، غرينلاند، 3 أبريل 2025. Mads Claus Rasmussen/Ritzau Scanpix via AP من جانبه، شدد نيلسن على رفض أي محاولات أمريكية للسيطرة على الإقليم، مؤكدا في منشور على فيسبوك: "يقول الرئيس ترامب إن الولايات المتحدة "تحصل على غرينلاند". لنكن واضحين: الولايات المتحدة لن تحصل على غرينلاند. نحن لا ننتمي إلى أي جهة أخرى، نحن من نقرر مستقبلنا". ودعا نيلسن سكان غرينلاند إلى التمسك بموقفهم بعيدا عن الخوف، مؤكدا: "يجب أن نرد بسلام وكرامة ووحدة. ومن خلال هذه القيم، سنوضح للرئيس الأمريكي أن غرينلاند ملكنا". Related شعب الإنويت في غرينلاند.. عودةٌ إلى الجذور وسط أطماع واشنطن وجدل حول استقلال الجزيرة توترات متصاعدة حول غرينلاند... الاتحاد الأوروبي يحذر من تهديدات الضم الأمريكية رئيسة وزراء الدنمارك تستنكر زيارة أمريكية لغرينلاند: "محاولة ضغط غير مقبولة" ولطالما سعى سكان غرينلاند ، البالغ عددهم 57 ألف نسمة، نحو الاستقلال التام عن الدنمارك، لكن التدخل الأمريكي المتزايد أثار مخاوف واسعة في الجزيرة. وقد دفع تهديد ترامب بضم غرينلاند—حتى بالقوة العسكرية وفقا لبعض التقارير—الكثيرين إلى إعادة النظر في مستقبلهم السياسي. وفي هذا السياق، اختارت الحكومة الجديدة، التي تولت السلطة عقب الانتخابات الأخيرة، نهجا أكثر ترويا في مسألة الاستقلال، على عكس حزب "ناليراك"، المعروف بمواقفه المؤيدة للعلاقة مع الولايات المتحدة والذي تم استبعاده من محادثات تشكيل الحكومة. ويرى بيتر فيغو جاكوبسن، الأستاذ المشارك في أكاديمية الدفاع الدنماركية، أن سياسة ترامب تجاه غرينلاند قد تؤدي إلى نتائج غير متوقعة، مشيرا إلى أن "معظم سكان غرينلاند أصبحوا أكثر تحفظا تجاه الولايات المتحدة لأنهم لا يثقون بترامب". وتشكل زيارة فريدريكسن إلى غرينلاند خطوة استراتيجية تهدف إلى طمأنة سكان الجزيرة، وسط التوترات المتزايدة حول مستقبل الإقليم في ظل الطموحات الأمريكية المتنامية.