أحدث الأخبار مع #فصائل_فلسطينية


الميادين
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
استشهاد الصحافي حسن إصليح بقصف الاحتلال مستشفى ناصر جنوبي القطاع
استشهد ما لا يقل عن 42 فلسطينياً خلال الـ24 ساعة الماضية في حصيلةٍ غير نهائية، من جرّاء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزّة، وفق مصادر طبية. بدوره، أفاد مراسل الميادين بأنّ أهالي قطاع غزة عاشوا ساعات دامية وعصيبة من جراء العدوان المستمر. وقصف الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، قسم الحروق في مستشفى ناصر الطبي في خان يونس جنوبي القطاع، الأمر الذي أدى لارتقاء عدد من الشهداء من بينهم الصحافي حسن إصليح بينما كان يتلقى العلاج من إصابة سابقة قبل نحو شهر في غارة استهدفت خيمة كان يتواجد فيها عدد من الصحافيين. #شاهد | وداع الشهيد الصحفي حسن اصليح بعد أن اغتالته طائرات الاحتلال في قصف استهدف مستشفى ناصر بخانيونس جنوبي قطاع غزة جهته، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن ارتفاع عدد الشهداء من الصحافيين إلى 215 شهيداً منذ بداية الحرب، مشدداً على أنّ اغتيال الصحافي إصليح يندرج في إطار سياسة ممنهجة تستهدف الإعلاميين الفلسطينيين. 12 أيار 12 أيار وأكد المكتب الإعلامي إدانته الشديدة لهذه الجرائم، داعياً الاتحاد الدولي للصحافيين، واتحاد الصحافيين العرب، وكافة المؤسسات الإعلامية حول العالم إلى استنكار هذه الانتهاكات المتواصلة بحق الصحافيين في غزة. كما حمل الاحتلال الإسرائيلي، إلى جانب الإدارة الأميركية والدول الداعمة له، مثل بريطانيا، ألمانيا، وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الوحشية التي تندرج ضمن إطار الإبادة الجماعية المستمرة في القطاع. #شاهد | من مراسم وداع الشهيد الصحفي حسن اصليح نعت فصائل فلسطينية وجهات حكومية الصحافي إصليح، الذي اغتالته طائرات الاحتلال على الفراش خلال تلقيه العلاج الطبي، مؤكدةً أنّ هذه الجريمة إمعان في إجرام الاحتلال بحق الصحافيين وحرب ضد الإنسانية. وأيضاً، استشهد الضابط في الشرطة الفلسطينية، العميد حمدون القدرة في قصف إسرائيلي فجر اليوم على خان يونس. #متابعة | مصادر صحفية: استشهاد العقيد أحمد القدرة رئيس جهاز المكافحة في خانيونس جرّاء القصف على مجمع ناصر الطبي في خانيونس جنوبي قطاع غزة طائرة مروحية إسرائيلية من نوع "أباتشي" النار في اتجاه المناطق الشرقية من مدينة غزة بالتزامن مع إطلاق نار من الآليات والطائرات المسيّرة. وشنّت طائرات الاحتلال، فجر اليوم، غارات عدّة على بلدة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس جنوبي قطاع غزّة.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
مواجهات واعتقالات برام الله ومستوطنون يقتحمون البلدة القديمة بالخليل
اندلعت اشتباكات اليوم السبت بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي قرب رام الله، بينما اقتحم مستوطنون البلدة القديمة في الخليل جنوبي الضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال اليوم عدة مدن وبلدات ونفذت اعتقالات جديدة، كما واصلت حملة التدمير في مخيمات شمالي الضفة. وقالت مصادر للجزيرة إن مواجهات وقعت بين فلسطينيين وقوات إسرائيلية في بلدة النبي صالح شمال غرب رام الله في وسط الضفة. وأفادت المصادر بأن شابا أصيب في المواجهات. وفي بلدة بيتونيا غرب رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال 7 فلسطيينين. وبالتزامن، واصل الجيش الإسرائيلي اقتحام بلدة المغير شمال شرق رام الله، وفقا لوسائل إعلام فلسطينية. اقتحامات واعتقالات وفي شمال الضفة، اقتحمت قوات الاحتلال اليوم مدينتي نابلس وطولكرم، كما رُصدت تحركات لآلياتها في مدينة جنين. وقالت مصادر للجزيرة إن القوات المقتحمة لطولكرم أغلقت المدخل المؤدي إلى مستشفى ثابت ثابت الحكومي وأطلقت قنابل الصوت بكثافة، واعتقلت 3 فلسطينيين بينهم صحفي. إعلان وفي طولكرم أيضا، نسف جيش الاحتلال منزلا ب مخيم نور شمس في إطار العدوان المستمر على المنطقة منذ أكثر من 100 يوم. وفي جنين، اقتحمت قوة إسرائيلية بلدة اليامون غرب المدينة كما اقتحمت بلدة سيلة الظهر جنوبها واعتقلت شابا. وفي جنوب الضفة، قالت مصادر للجزيرة إن عشرات المستوطنين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا البلدة القديمة وسط الخليل. وفجر اليوم اعتقل 4 فلسطينيين على يد جنود إسرائيليين خلال عمليات دهم للمنازل في المنطقة الجنوبية من الخليل واعتقل آخر في بلدة الشيوخ شمال المدينة. كما تواصل قوات الاحتلال اقتحام قرية الطبقة في دورا جنوب الخليل وتغلق مداخلها، وفقا لمصادر فلسطينية. تصعيد المقاومة في الأثناء، دعت فصائل فلسطينية إلى تصعيد المقاومة وتنفيذ عمليات نوعية ومؤلمة ضد الاحتلال في الضفة الغربية إثر اغتيال المقاومين نور البيطاوي وحكمت عبد النبي في نابلس أمس. وقالت حركة الجهاد الإسلامي إن البيطاوي، القائد في كتيبة جنين التابعة لجناحها العسكري سرايا القدس ، استُشهد في مواجهة بطولية مع قوات الاحتلال بنابلس أثناء مطاردته ومحاصرته. وأضافت الحركة أنها وفصائل المقاومة الأخرى مستمرة "في مواجهة هذا الإجرام حتى رد العدوان وإفشال أهداف العدو". إعلان كما نعت سرايا القدس البيطاوي الذي وصفته بأنه أحد أبرز قادة عملها العسكري في الضفة الغربية. ووُصف البيطاوي بأنه أبرز المطلوبين لدى قوات الاحتلال، التي سعت لاغتيال قيادات المقاومة في مدن الضفة الغربية ومخيماتها. من جهتها، نعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيدين البيطاوي وعبد النبي، ودعت إلى تصعيد العمليات ضد الاحتلال في الضفة. وعقب عملية طوفان الأقصى ، تصاعدت وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية في الضفة مما أسفر عن استشهاد نحو ألف فلسطيني وإصابة 7 آلاف واعتقال ما يقرب من 15 ألفا، بالإضافة إلى تهجير عشرات الآلاف من مخيمات جنين وطولكرم ونابلس وطوباس.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
فصائل فلسطينية في غزة توسع إعدامات المتخابرين مع إسرائيل
ازدادت خلال الأسابيع الماضية عمليات قام بها مسلحون من أجنحة عسكرية لفصائل فلسطينية مختلفة في غزة، بإعدام مشتبه فيهم بالتخابر لصالح الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، شملت تقديم معلومات حول شخصيات قيادية ونشطاء ومنازلهم وغيرها من الأهداف التي قصفتها إسرائيل وتسببت بمقتل وإصابة العديد منهم. ورصد مراسل «الشرق الأوسط» إعدام ما لا يقل عن خمسة فلسطينيين مشتبه بهم في الأيام الثلاثة الماضية في مدينة غزة وحدها، ما بين إطلاق نار وشنق، تم العثور على جثامينهم في ظروف مختلفة. وقالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» إن هناك عملاً أمنياً مكثفاً من الأجهزة الأمنية والاستخباراتية التابعة للأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية، بهدف ملاحقة من يعتقدون أنهم متخابرون، ثم يتم التحقيق معهم قبل اتخاذ أي إجراء ضدهم، بما في ذلك الإعدام أو وضعهم تحت الإقامة الجبرية أو فرض ضربهم أو إطلاق النار على أقدامهم مع تحذيرهم من التعاون مع الاحتلال. وبينت المصادر أن «أي قرار بالإعدام يتخذ إذا تسبب المتخابر في مقتل مواطنين أو في الإضرار بمقدرات معينة مثل تحديد أماكن أسرى إسرائيليين، أو تسبب بقصف الأماكن التي يوجدون فيها». فلسطينية تقف بين خيام النازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة خلال (رويترز) ولفتت المصادر إلى أن زيادة الإعدامات تزامنت مع زيادة عمليات النهب والسرقة، إذ تستغل إسرائيل حاجة الشبان الفلسطينيين للمال والطعام لتجنيدهم وزيادة أعدادهم. وأوضحت المصادر أيضاً أن عمليات السرقة والنهب كشفت عن العديد من المتخابرين الذين «تبين أنهم شاركوا في التسبب بقتل عناصر حكومية ونشطاء من الفصائل الفلسطينية، وتم إعدام عدد منهم». وأشارت إلى أن الذين تورطوا في السرقات ولكن لم يثبت عليهم أي تخابر مع الاحتلال، فقد تم التعامل معهم بطرق مختلفة «مثل إطلاق النار على أقدامهم أو ضربهم أو توجيه تحذيرات لهم من المشاركة التخابر مع إسرائيل بهدف تجنيدهم». وقالت مصادر من «حماس» لـ «الشرق الأوسط» إن «أي قرار بإعدام أي متخابر يتم وفق الحالة الثورية الفلسطينية لوضع حد لهذه الظاهرة التي تحاول إسرائيل استغلالها بهدف قتل أكبر عدد ممكن من القيادات والمقاومين. وأحياناً تقصف إسرائيل أهدافاً وهمية لإيهام المتخابرين أن بداخلها هدفاً ثميناً، بينما يكون القتل لمجرد الانتقام... وهذا ما ثبت لنا في العديد من التحقيقات». وأضافت المصادر أن المخابرات الإسرائيلية، منذ بداية الحرب الحالية، كثفت محاولاتها لتجنيد الفلسطينيين بهدف الحصول على بنك أهداف لصالحها. وأشارت إلى أن «بعض الفصائل أعدمت متخابرين من بين عناصرها، رغم أن عددهم محدود جداً». مُقاتلان من «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» (أرشيفية - رويترز) وقالت المصادر، إنه رغم ما تعرضت له الأجهزة الأمنية التابعة للفصائل الفلسطينية للعديد من الضربات الإسرائيلية، فإنها ما زالت قادرة على كشف وملاحقة المتخابرين مع إسرائيل، ونجحت في عدة مرات في الكشف عن بعضهم قبل أن ينقلوا معلومات إلى أجهزة الأمن الإسرائيلية حول أهداف مهمة. ولسنوات عملت حكومة «حماس» في غزة بالتعاون مع أجهزة أمن الفصائل الفلسطينية الفاعلة، على ملاحقة المتخابرين مع إسرائيل وكانت تقدمهم لمحاكم عسكرية تصدر بحقهم أحكاماً مختلفة، منها الإعدام. وفي فترات معينة كانت الحركة تنفذ إعدامات بحق بعض المتخابرين، لكنها كانت في فترات أخرى تتراجع تحت ضغوط تمارس على قيادة الحركة التي كانت تسعى إلى تحسين صورتها أمام المجتمع الدولي الذي كان ينتقد تلك الإعدامات. وخلال الحروب التي شهدها قطاع غزة، أعدمت «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى، العديد ممن كانت صدرت بحقهم أحكام إعدام، الأمر الذي أثار استياء المجتمع الدولي، خاصةً بعد نشر مقاطع فيديو وصور لقتل هؤلاء المشتبه بهم والتنكيل بجثثهم. من جانبها، تلجأ إسرائيل إلى تجنيد عناصر من الفصائل الفلسطينية للحصول على معلومات حول قيادات ونشطاء المقاومة بهدف قتلهم حين تتاح الفرصة لذلك، وأيضاً للوصول إلى أماكن الأسلحة، مستخدمةً أساليب إغراءات متعددة، منها تقديم المال أو استخدام الجنس أو تقديم تصاريح عمل داخل الخط الأخضر. ورغم كل ما تملكه المخابرات الإسرائيلية من قدرات، فإنها فشلت في كشف مخطط «حماس» المتعلق بهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما فشلت لعقود في الوصول إلى العديد من القيادات العسكرية للحركة، أبرزهم يحيى السنوار ومحمد الضيف اللذان اغتالتهما أخيراً خلال الحرب الحالية في غزة.


اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الفصائل الفلسطينية تنصب كمينا لجنود إسرائيليين.. وتل أبيب: ما حدث خطير
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إنّ هناك وسائل إعلام غير رسمية تناقلت حدثا عنونته بـ«حادث أمني خطير» تحديدا في جنوب قطاع غزة برفح الفلسطينية. وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء مع أحمد أبو زيد، أنّ وسائل إعلامية إسرائيلية غير رسمية تنقل أنّ الحادث كبير وخطير ويبدو أن هناك قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي بسبب تعرضهم إلى كمين من قبل الفصائل الفلسطينية. وتابعت: «نقلت 3 مروحيات عسكرية الجنود الإسرائيليين من منطقة وقوع الحادثة الأمنية في جنوب القطاع إلى المستشفيات في الداخل المحتل، المروحيات تبدأ الآن إجلاء الجرحى والقتلى»، لافتا إلى أنّ هذه الوسائل والمنصات غير الرسمية تتابع التطورات الميدانية في الميدان، ومن ثم يتم الإعلان عن ذلك رسميا، وبعدها يأتي إعلان رسمي من جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وجود قتلى ومصابين في صفوف جنوده.


العربية
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
إسرائيل تبدأ انسحابا كاملا من نتساريم.. ووفد منقوص الصلاحيات بالدوحة
كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أن الجيش الإسرائيلي سينسحب بشكل كامل من ممر نتساريم خلال ساعات تنفيذا لاتفاق إطلاق النار. الصحيفة أضافت أن الجيش بذلك يكون قد انسحب من شمال قطاع غزة بشكل كامل ولن يبقى على تواجده في القطاع إلا في محور فيلادلفي والشريط العازل بين غزة وغلافها. ,كانت القوات الإسرائيلية قد انسحبت من مواقعها في الجزء الشمالي من ممر نتساريم، الأسبوع الماضي، حيث سمحت إسرائيل للنازحين من سكان غزة بالعودة إلى شمال القطاع سيراً على الأقدام عبر الطريق الساحلي وبالسيارات عبر طريق صلاح الدين. وأبقى الجيش الإسرائيلي، وفقاً لموقع "تايمز أوف إسرائيل"، على قواته في بعض المواقع على الجانب الشرقي من طريق صلاح الدين، بالقرب من الحدود مع إسرائيل. ووفقاً للاتفاق، ستنسحب إسرائيل في اليوم الـ21 من وقف إطلاق النار من كامل الممر الذي يقسم القطاع، وستحتفظ فقط بقواتها في منطقة عازلة تصل إلى نحو كيلومتر واحد داخل غزة. ولا تزال القوات الإسرائيلية منتشرة في ممر فيلادلفيا، وهي الشريط الحدودي بين مصر وغزة. وبموجب الاتفاق، يتعين على إسرائيل إكمال انسحابها من ممر فيلادلفيا في اليوم الخمسين من وقف إطلاق النار. وبموجب اتفاق غزة الذي أنهى قتالاً استمر أكثر من 15 شهراً، سيتم إطلاق سراح 33 رهينة محتجزين لدى فصائل فلسطينية في غزة خلال الأسابيع الستة الأولى من وقف إطلاق النار، في مقابل المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يقضي كثير منهم أحكاماً بالسجن المؤبد في إسرائيل. وتشمل مفاوضات المرحلة الثانية الإفراج عما يزيد على 60 رجلاً في سن الخدمة العسكرية. ومن المفترض أن تتيح المرحلة الثالثة إعادة إعمار قطاع غزة وتحديد نموذج للحكم للقطاع الفلسطيني الصغير. وفي السياق، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقضاء على حركة "حماس" في قطاع غزة واستعادة جميع المحتجزين الإسرائيليين الذين لا يزالون محتجزين هناك، وذلك في رسالة مصورة بثها مكتبه، مساء السبت. وقال نتنياهو في الرسالة التي عُرضت بعد عملية تبادل جديدة شملت ثلاث محتجزين إسرائيليين وأكثر من 180 معتقلاً فلسطينياً، "سنقضي على (حماس) ونستعيد رهائننا (...) هذا ما سنقوم به". قبلها، أعلن نتنياهو إرسال وفد إلى الدوحة لإجراء مفاوضات تتناول المرحلة التالية من الهدنة بين الدولة العبرية و«حماس» في غزة، وبدأ تنفيذها في 19 يناير (كانون الثاني). وأورد بيان لمكتب نتنياهو أنه بعد تبادل جديد، السبت، لمحتجزين إسرائيليين في غزة مقابل فلسطينيين تعتقلهم إسرائيل، "أمر (نتنياهو) بإرسال وفد إلى قطر، ويعتزم لدى عودته من الولايات المتحدة، الأحد، عقد اجتماع للحكومة الأمنية حول هذا الموضوع". وأفرجت "حماس" السبت عن 3 محتجزين إسرائيليين أمضوا 16 شهراً محتجزين في قطاع غزة، بينما أفرجت إسرائيل عن 183 معتقلاً فلسطينياً في خامس عملية تبادل منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.