أحدث الأخبار مع #فضيحة


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- أعمال
- رؤيا نيوز
الأرز يتسبب بفضيحة تعصف بالحكومة اليابانية
أفادت صحيفة Saga Shimbun اليابانية بأن فضيحة أخذت تلوح في أفق حكومة البلاد بسبب تصريحات وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو عن الأرز. ووفقا للصحيفة، 'في مناسبة رسمية قال وزير الزراعة الذي تشمل مسؤولياته معالجة مشكلة ارتفاع أسعار الغذاء الرئيسي في اليابان، الأرز، إنه لم يشتر الأرز قط لأنه عادة يتلقى كميات كثيرة منه كهدايا'. ويأتي هذا التصريح في ظل ارتفاع غير مسبوق في أسعار الأرز خلال الأشهر الأخيرة، حيث تضاعفت عاما بعد عام. ولمكافحة هذه الظاهرة اضطرت الحكومة إلى البدء في بيع الأرز من الاحتياطيات الحكومية لأول مرة في التاريخ خلال زمن السلم وبدون كوارث طبيعية. وكان هذا الإجراء مؤقتا في البداية، ولكن مع استمرار ارتفاع أسعار الأرز، قررت الحكومة تمديده حتى يوليو. وقال الوزير في كلمة خلال فعالية لجمع تبرعات مالية للحزب الديمقراطي الليبرالي في محافظة ساجا: أشعر بمسؤوليتي عن ارتفاع سعر الأرز. لكن في الحقيقة، لم أشتر الأرز بنفسي قط. أحصل على الأرز عادة من المؤيدين، وبكميات كبيرة حتى أنه يمكنني بيعه'. وأثارت تصريحات الوزير غير اللائقة ردود فعل صاخبة في البلاد، وتم طرحها خلال مؤتمر صحفي عقده كبير أمناء مجلس الوزراء يوشيماسا هاياشي. وبدا واضحا أن السؤال فاجأه، إذ ظل صامتا لمدة دقيقة ونصف تقريبا، منتظرا المساعدة والدعم من معاونيه، ثم أجاب بأن الحكومة على علم بما حدث من خلال وسائل الإعلام، لكنه سيمتنع عن التعليق لأنه لا يعرف التفاصيل.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وفاة دبلوماسي سويدي يُشتبه بتورطه في التجسس
عُثر على دبلوماسي سويدي أوقف الأسبوع الماضي بشبهة تجسس، وأُفرج عنه بعد بضعة أيام، ميتاً، ليل الخميس-الجمعة، وفقاً لتقارير إعلامية وحكومية. وقالت «الخارجية السويدية» في رسالة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «نؤكد للأسف وفاة أحد موظفي وزارة الخارجية. واحتراماً لعائلته، لن ندلي بمزيد من التفاصيل». وأكدت وسائل إعلام سويدية أن هذا الدبلوماسي السويدي هو المشتبه به في قضية التجسس. وجرت أحداث هذه القضية في استوكهولم في الفترة الممتدة بين الأول من مايو (أيار) و11 منه. ويُحقق جهاز الاستخبارات في السويد بوجود صلة محتملة بين هذه القضية وفضيحة أدَّت إلى استقالة مستشار الأمن القومي الجديد في السويد مؤخراً، وفقاً لوسائل إعلام سويدية، بينها هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية. وفي الثامن من مايو، استقال الدبلوماسي توبياس ثيبرغ، البالغ 49 عاماً، بعد 12 ساعة فقط على تعيينه، إثر تسريب صور «حساسة» له من تطبيق المواعدة «غرايندر» إلى وسائل الإعلام والحكومة. وأكد محامي الدبلوماسي المشتبه به أنتون ستراند في اتصال مع «وكالة الصحافة الفرنسية»، الأربعاء الماضي، أن موكله يرفض كل اتهامات التجسس. وأضاف أن موكله ذهب إلى المستشفى بعدما أُفرج عنه الأربعاء، واستنكر استخدام الشرطة القوة المفرطة أثناء توقيفه. وقال ستراند لـ«وكالة الأنباء السويدية» (تي تي) إن عدداً من «الظروف الغريبة» أحاطت بعملية التوقيف؛ كان عناصر من الشرطة يصرخون بلغات غير السويدية، ولم يكونوا يرتدون زياً رسمياً، ولم يعرّفوا عن أنفسهم بوصفهم عناصر في الشرطة إلا بعد وضع المشتبه به في سيارة.


الجزيرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
شائعات "كيس الكوكايين" تلاحق ماكرون.. الإليزيه يرد والروس يشككون
أثار مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، جدلا واسعا حول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد ظهوره على متن قطار متجه إلى أوكرانيا برفقة المستشار الألماني فريدريش ميرز ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر. ويُظهر المقطع، الذي صُوّر في لحظة تبدو غير رسمية، ماكرون وهو يُخفي بسرعة شيئا أبيض صغيرا، في وقت كان ميرز يُخفي هو الآخر شيئا آخر. ولم يتأخر مستخدمو شبكات التواصل الاجتماعي في تأويل المشهد، إذ زعم بعضهم أن ماكرون كان يحمل كيسا صغيرا من مادة الكوكايين، كما اعتبروا أن ميرز كان يحمل ملعقة صغيرة. ردود فرنسية: "لا دليل.. مجرد منديل" وسائل إعلام فرنسية سرعان ما نفت هذه الادعاءات، فدافعت صحيفة "ليبراسيون" عن الرئيس الفرنسي، مؤكدة أن "لا دليل على هذه المزاعم"، مشيرة إلى أن ما أمسك به ماكرون لم يكن سوى منديل ورقي، في حين كان بحوزة ميرز أداة تحريك، على حد تعبيرها. الصحيفة اعتبرت أن ما يُروَّج له هو "نظرية مؤامرة لا أكثر"، ودعت إلى عدم الانجراف وراء هذا النوع من التكهنات. من جانبه، أكد قصر الإليزيه أن الكيس المزعوم ليس سوى منديل، وأن كل ما يُثار هو محاولة لتشويه صورة القادة الأوروبيين. وصرّح مسؤول في القصر بأن "الوحدة الأوروبية تُزعج أعداء فرنسا"، مضيفا أن "هذه المعلومات الزائفة يروّج لها خصوم فرنسا من الداخل والخارج". زاخاروفا ترد: "هذا ليس منديلا" من جهتها، استغلت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الحدث لتوجيه اتهامات مباشرة، إذ نشرت عبر تطبيق "تلغرام" ادعاءها بأن ما بدا في يد ماكرون هو "كيس كوكايين"، وأن ميرز كان يحمل "ملعقة كوكايين". وسخرت بقولها إن القادة الثلاثة كانوا "على مستوى عالٍ" في تلك اللحظة، مشيرة إلى أنهم "نسوا وضع أدواتهم جانبا". أما المبعوث الروسي الخاص كيريل دميترييف، فزاد من غموض الصورة، متسائلا عبر "إكس" – "تويتر" سابقا -، "هل هذه اللقطات واقعية أم من صنع الذكاء الاصطناعي؟ وإن كانت حقيقية، فهل ما ظهر سكر أم مادة أخرى تماما؟". ويأتي هذا الجدل في وقت حساس، إذ كان الرئيس الفرنسي قد توجه في 9 مايو/أيار الجاري إلى العاصمة الأوكرانية كييف، برفقة نظيريه الألماني والبريطاني، في زيارة وُصفت بأنها ذات طابع تضامني، هدفت إلى دعم أوكرانيا وتقديم مبادرة لوقف إطلاق النار موجهة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وحسب وسائل إعلام فرنسية، فقد شهدت الرحلة على متن القطار الليلي الذي انطلق من بولندا، أجواء غير رسمية، تبادل خلالها الزعماء الثلاثة أطراف الحديث بعيدا عن عدسات الإعلام، قبل وصولهم إلى الأراضي الأوكرانية.


الإمارات اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
بسبب صورة.. استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام"


الشرق السعودية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
بعد ساعات من توليه المنصب.. مستشار الأمن القومي السويدي يعلن استقالته
فقدت السويد، الجمعة، ثاني مستشار لها للأمن القومي هذا العام في ظروف مُحرجة، بعد استقالة آخر مرشح بعد ساعات من توليه المنصب، وذلك بسبب صور حساسة له على تطبيق للمواعدة، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وأصبح توبياس ثيبرج، ثاني مستشار للأمن القومي في البلاد، الخميس، لكنه استقال مساء اليوم نفسه، بعد أن طرحت صحيفة "داجنز نيهيتر" المحلية أسئلة حول "صورة حساسة" أقرّ بأنها من حساب قديم له على تطبيق المواعدة Grindr. وقال ثيبرج للصحيفة، الجمعة، بشأن صورة Grindr: "كان ينبغي عليّ إبلاغ الحكومة بهذا الأمر، لكنني لم أفعل"، إذ يقول خبراء إن مثل هذه الصور "ربما تكون قد عرضته للابتزاز". بدوره، قال يوهان ستيوارت، سكرتير رئيس الوزراء، لوسائل الإعلام السويدية، إن صورة ثيبرج "غير معروفة للحكومة، وأنها خطيرة من دون شك". وأضاف أن "عملية توظيف جديدة ستبدأ". استقالات سابقة وجاء رحيل ثيبرج بعد أشهر من إجبار سلفه، هنريك لاندرهولم، على التنحي، بعد تركه وثائق سرية في خزنة فندق غير مقفلة، وهي حادثة اتُهم فيها بـ"الإهمال في التعامل مع معلومات سرية"، كما أفادت وسائل إعلام سويدية، بأنه ترك هاتفاً محمولاً في السفارة المجرية ودفتر ملاحظات في محطة إذاعية، في وقت نفى فيه لاندرهولم ارتكاب أي مخالفات. وتُشكّل الاستقالة الأخيرة، إحراجاً إضافياً للسويد ورئيس وزرائها، أولف كريسترسون، الذي أنشأ منصب مستشار الأمن القومي لتعزيز مكانة البلاد الاستراتيجية بعد سنوات من نقص الإنفاق على الجيش. وتثير الاستقالات تساؤلات حول حكمة رئيس الوزراء، إذ كان لاندرهولم صديق طفولة مقرباً له، في حين كان من المقرر أن يرافق ثيبرج، السفير السويدي السابق لدى أوكرانيا، كريسترسون إلى أوسلو، الخميس، لحضور اجتماع قوة الاستطلاع المشتركة، وهي مجموعة تقودها بريطانيا من دول شمال أوروبا. وقال كريسترسون، إن هناك "عطلاً في النظام" أدى إلى عدم الكشف عن هذه الصور القديمة سابقاً، فيما قال رئيس الوزراء السويدي، الجمعة: "الأمر خطير للغاية". وحاول كريسترسون تعزيز تركيز السويد على الأمن، فأعلن في مارس، زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي من 2.4% من الناتج المحلي الإجمالي حالياً، إلى 3.5% بحلول عام 2030. وأفادت مصادر دبلوماسية في دول الشمال الأوروبي ودول البلطيق أن الرئيس الفنلندي، ألكسندر ستاب، ورئيس الوزراء النرويجي، يوناس جار ستوره، قادا جهود السلام في أوكرانيا والعلاقات مع الولايات المتحدة، وليس السويد. وقارن مسؤولون من دول حلف شمال الأطلسي "الناتو"، بين الاحترافية الثابتة لفنلندا، ونهج السويد الأكثر فوضوية، عندما تقدمت الدولتان بطلب عضوية حلف الناتو بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022، إذ انضمت فنلندا إلى الحلف في العام التالي، لكن طلب السويد تأخر لمدة عام تقريباً، بسبب اعتراضات دول في الحلف، من بينها تركيا.