logo
#

أحدث الأخبار مع #فقدان_البصر

بارقة أمل لفاقدي البصر.. دواء يساعد العين على ترميم خلاياها
بارقة أمل لفاقدي البصر.. دواء يساعد العين على ترميم خلاياها

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • عكاظ

بارقة أمل لفاقدي البصر.. دواء يساعد العين على ترميم خلاياها

تابعوا عكاظ على في تطور طبي واعد، أعلن باحثون تطوير دواء جديد يحمل الأمل لفاقدي البصر، إذ يُعتقد أنه قد يساعد العين على ترميم خلاياها التالفة. العلاج الجديد يعتمد على مركب من الأجسام المضادة يستهدف بروتينا يُدعى «Prox1»، الذي يلعب دوراً مهماً في تنظيم الخلايا الجذعية في العين من خلال حجب هذا البروتين، يُحفز الدواء العين على تجديد خلاياها، ما قد يُعيد البصر جزئياً أو كلياً في بعض الحالات. أظهرت التجارب الأولية نتائج مشجعة، حيث لاحظ الباحثون تحسناً في وظائف العين لدى بعض المرضى بعد استخدام الدواء. ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات السريرية لتأكيد فعالية العلاج وسلامته على المدى الطويل. هذا الاكتشاف يُمثل خطوة كبيرة نحو علاج فقدان البصر، ويُعزز الآمال في تطوير علاجات أكثر فعالية في المستقبل أخبار ذات صلة

1500 فلسطيني فقدوا بصرهم بسبب الحرب: مستشفى العيون مهدد بالانهيار
1500 فلسطيني فقدوا بصرهم بسبب الحرب: مستشفى العيون مهدد بالانهيار

الميادين

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الميادين

1500 فلسطيني فقدوا بصرهم بسبب الحرب: مستشفى العيون مهدد بالانهيار

كشف مدير مستشفى العيون في غزة، الدكتور عبد السلام صباح، أنّ 1500 فلسطيني فقدوا بصرهم من جراء حرب الإبادة التي تشنها "إسرائيل" على قطاع غزة. وحذّر صباح، من أنّ 4000 آخرين، مهددون بفقدان بصرهم في ظل نقص الأدوية والتجهيزات الطبية. وأكد أن القطاع الصحي يشهد عجزاً خطِراً في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون، ما سيتسبب في انهيار شبه كامل للخدمات الجراحية، وخصوصاً أمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج من السكري والنزف الداخلي. اليوم 08:11 11 أيار كذلك، أوضح أن مستشفى العيون، لا يمتلك حالياً سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة وتُستخدم بشكل متكرر، ما يضاعف المخاطر على حياة المرضى ويمنع إنقاذهم. وأشار إلى أن العديد من إصابات العيون الناجمة عن الانفجارات تحتاج إلى مواد طبية، مثل الهيلون والخيوط الدقيقة، وهي على وشك أن تنفد بشكل كامل. كذلك، أكد أن المستشفى على وشك أن يعلن فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يتم التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية. وفي وقت سابق، حذّرت وزارة الصحة في قطاع غزة من أنّ مؤشرات النقص الحاد في الأرصدة الدوائية تشهد تسارعاً خطيراً. وأشارت الوزارة إلى انعدام وجود مستهلكات طبية وأدوية أساسية، معلنةً أنّ 64% من المستهلكات الطبية رصيدها صفر، وأن %43 من الأدوية الأساسية رصيدها صفر أيضاً، بزيادة قدرها 6%، مقارنةً بالشهر الماضي.

1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن نحو 1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء العدوان الإسرائيلي على القطاعة، وقالت أيضا إن 4 آلاف آخرين مهددون بفقدانه في ظل نقص الأدوية والتجهيزات الطبية وانهيار المنظومة الصحية. وقال الدكتور عبد السلام صباح مدير مستشفى العيون في غزة -في تصريح صحفي اليوم الأحد- إن القطاع الصحي يشهد عجزا خطيرا في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون، مما سيتسبب في انهيار شبه كامل للخدمات الجراحية، خاصة أمراض الشبكية واعتلال الشبكية الناتج عن السكري والنزف الداخلي. وأوضح أن مستشفى العيون لا يملك حاليا سوى مقصات جراحية مستهلكة تستخدم بشكل متكرر، مما يضاعف المخاطر على حياة المرضى ويمنع إنقاذهم. وأشار الدكتور عبد السلام إلى أن العديد من إصابات العيون الناجمة عن الانفجارات، وعمليات القصف الإسرائيلي، تحتاج إلى مواد طبية مثل الهليوم والخيوط الدقيقة، وهي على وشك النفاد الكامل. وحذر من أن مستشفى العيون على وشك إعلان فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية، ما لم يتم التدخل الفوري والعاجل من الجهات المعنية والمنظمات الدولية. وتزداد الأزمة الإنسانية والصحية في القطاع المنكوب سوءا، مع استمرار استهداف الاحتلال للمؤسسات الطبية والإنسانية والخيرية سواء الدولية أو المحلية التي تسعى لتقديم خدمات حيوية، في ظل توقف الكثير منها بسبب العدوان وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية والطبية. ويعاني القطاع الصحي في غزة من أزمة خانقة، مع استمرار منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية، وتواصل الاستهداف الإسرائيلي للأطقم الطبية من خلال القتل أو الاعتقال، إلى جانب التدمير المنهجي للمستشفيات الرئيسية، في ظل تصعيد العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع المحاصر.

مدير مستشفى العيون بغزة: الآلاف مهددون بفقدان البصر ونعجز عن علاجهم
مدير مستشفى العيون بغزة: الآلاف مهددون بفقدان البصر ونعجز عن علاجهم

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

مدير مستشفى العيون بغزة: الآلاف مهددون بفقدان البصر ونعجز عن علاجهم

أكد مدير مستشفى العيون في غزة الدكتور عبد السلام صبّاح -في تصريح لقناة الجزيرة- أن عدد الذين فقدوا بصرهم في قطاع غزة نتيجة الحرب الإسرائيلية يتجاوز 1500 شخص، وهو العدد الذي أعلنته وزارة الصحة بغزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن 1500 فلسطيني فقدوا البصر بسبب الحرب، وأن 4 آلاف آخرين مهددون بفقدانه في ظل نقص الأدوية. وقال الدكتور صبّاح إن 1500 فقدوا البصر في كلتا العينين أو في عين واحدة، وأغلبهم من الأطفال والشباب، وذلك نتيجة إصابات مباشرة في العينين بشظايا الانفجارات والأحزمة الناسفة التي تستخدمها قوات الاحتلال الإسرائيلي، أو بسبب مضاعفات لأمراض مزمنة لم تتم معالجتها وإخضاعها للعمليات الجراحية والطبية، للنقص الحاد والشديد في المستلزمات الطبية. ولفت إلى أن آلاف الغزيين مهددون بفقدان البصر بشكل مؤقت أو دائم بسبب الإصابات الناتجة عن العدوان الإسرائيلي، والأمراض المزمنة، مثل اعتلالات الشبكية السكرية والانفصال الشبكي الناتج عن الإصابات وعن العديد من الأمراض. وحذر مدير مستشفى العيون في غزة من أن مرضى العيون معرضون لفقدان البصر في الفترة القادمة ما لم تتوفر العلاجات والعمليات الجراحية والطبية اللازمة، مما سيشكل كارثة إنسانية في حق هؤلاء المرضى. وقال إنهم في الفترة الحالية لا يملكون سوى تقديم النصائح والإرشادات الطبية للمريض. ودعا جميع المؤسسات الخيرية والإنسانية وتلك التي تعنى بشؤون الصحة إلى الإسراع في تقديم يد العون لأهالي ولمستشفيات قطاع غزة، ومن بينها مستشفى العيون، وتوفير الأجهزة الطبية والتشخيصية التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه المستمر. وقالت وزارة الصحة في غزة إن مستشفى العيون على وشك فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية في ظل نقص الأدوية والتجهيزات، وصرح مشرف عمليات جراحية بمستشفى العيون، ياسر راضي، للجزيرة بأنهم بالكاد يستطيعون معالجة بعض الحالات الطارئة. وقال إنه لا توجد أجهزة ولا المستلزمات الطبية الخاصة بعمليات الشبكية. وحسب مراسل الجزيرة مؤمن شرافي، فإن مستشفى العيون هو الوحيد الذي يعمل في عموم قطاع غزة، ويعاني من نقص كبير في الأجهزة والمعدات الطبية والأدوية، وقال إن المقصات التي تستعمل في إجراء العمليات الجراحية لم تعد متوفرة في المستشفى.

1500 فلسطيني بغزة فقدوا البصر والأونروا تحذر من خطر الحصار
1500 فلسطيني بغزة فقدوا البصر والأونروا تحذر من خطر الحصار

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

1500 فلسطيني بغزة فقدوا البصر والأونروا تحذر من خطر الحصار

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد أن نحو 1500 شخص في القطاع فقدوا البصر نتيجة حرب الإبادة، وحذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من العواقب الوخيمة لإطالة إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى غزة. وقالت الوزارة إن 4 آلاف شخص آخرين مهددون بفقدان البصر بسبب نقص الأدوية والتجهيزات الطبية، مشيرة إلى أن القطاع الصحي في غزة يعاني عجزا خطيرا في المستهلكات والأجهزة الطبية الخاصة بجراحات العيون، ولا سيما تلك الخاصة بأمراض الشبكية واعتلالها الناتج عن الإصابة بالسكري والنزيف الداخلي. وأوضح مدير مستشفى العيون في غزة الدكتور عبد السلام صباح أن المستشفى لا يملك حاليا سوى 3 مقصات جراحية مستهلكة تستخدم بشكل متكرر. تحذير أونروا من جهتها، حذرت وكالة الأونروا اليوم الأحد من أن إطالة إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى غزة "تفاقم الضرر غير القابل للإصلاح على حياة عدد لا يحصى من الفلسطينيين". وفي منشور على حسابها عبر منصة "إكس" قالت الوكالة الأممية "مرت أكثر من 9 أسابيع على حصار غزة، حيث تمنع إسرائيل دخول جميع المساعدات الإنسانية والطبية والتجارية". وأضافت "لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول، وفرقنا في غزة جاهزة لتوسيع نطاق عمليات إيصال المساعدات". وسجلت وزارة الصحة في قطاع غزة الاثنين الماضي وفاة 57 طفلا نتيجة سوء التغذية والمضاعفات الصحية، في ظل النقص الحاد في الحليب العلاجي، خاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. ومطلع مارس/آذار الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل، والذي بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي. لكن إسرائيل تنصلت من الاتفاق، واستأنفت الإبادة في الـ18 من الشهر ذاته، كما منعت منذ الثاني من مارس/آذار الماضي دخول كافة المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية إلى قطاع غزة، والتي يعتمد فلسطينيو غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة بشكل كامل عليها بعدما حولتهم الإبادة الجماعية المتواصلة إلى فقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي. وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب -التي تدعمها الولايات المتحدة- أكثر من 172 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store