logo
#

أحدث الأخبار مع #فلاديميربوتين؛

البرهان يتلقى دعوة من بوتين للمشاركة بالقمة الروسية العربية
البرهان يتلقى دعوة من بوتين للمشاركة بالقمة الروسية العربية

المشهد العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • المشهد العربي

البرهان يتلقى دعوة من بوتين للمشاركة بالقمة الروسية العربية

تلقى الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة السوداني القائد العام للقوات المسلحة اليوم الثلاثاء، دعوة رسمية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ للمشاركة في القمة الروسية العربية. وجاء ذلك لدى لقائه السفير أندري تشير نوفول سفير روسيا لدى السودان، الذى سلمه الدعوة. وبحث اللقاء، أوجه التعاون المشترك بين السودان وروسيا ومسار العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها وتنميتها، بجانب القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتطورات الأوضاع في السودان. وفي وقت سابق، أعلن الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا زعماء الدول العربية والأمين العام للجامعة العربية للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى التي يخطط لعقدها في 15 أكتوبر المقبل.

اخبار السعودية : في يوم النصر.. "روسيا" تستعرض بدبابات وصواريخ متطوّرة.. و"بوتين": ستظل حصناً يصعب تدميره
اخبار السعودية : في يوم النصر.. "روسيا" تستعرض بدبابات وصواريخ متطوّرة.. و"بوتين": ستظل حصناً يصعب تدميره

حضرموت نت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : في يوم النصر.. "روسيا" تستعرض بدبابات وصواريخ متطوّرة.. و"بوتين": ستظل حصناً يصعب تدميره

أقامت روسيا يوم الجمعة، 9 مايو 2025، عرضاً عسكرياً كبيراً في الساحة الحمراء بموسكو، احتفالاً بالذكرى الثمانين للنصر على ألمانيا النازية في الحرب الوطنية العظمى، وشهد العرض مشاركة واسعة من القوات المسلحة الروسية، ووحدات عسكرية من 13 دولة صديقة، وحضر العرضَ عددٌ من قادة وزعماء العالم. بدأ العرض العسكري برفع العَلم الوطني الروسي وراية النصر، وتضمن استعراضاً لمختلف الوحدات العسكرية الروسية، بما في ذلك المشاة، القوات الجوية، البحرية، ووحدات من القوات الخاصة. واستعرضت روسيا مجموعة من المعدات العسكرية الحديثة، بما في ذلك دبابات T-90M، وأنظمة الدفاع الجوي S-400، وصواريخ إسكندر-M. كما تمّ عرض طائرات دون طيار من طراز ZALA Lancet وGeran-2، مما يعكس تطور القدرات التكنولوجية للجيش الروسي. وألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ خطاباً أكّد فيه أهمية النصر، مشددًا على أن روسيا كانت وستظل حصنًا منيعًا يصعب تدميره، كما أشار إلى أن روسيا ستواصل الدفاع عن الحقيقة التاريخية ضد محاولات تشويه دورها في الحرب العالمية الثانية. ويُعد يوم النصر في الـ 9 مايو من كل عام واحداً من أهم الأعياد الوطنية في روسيا، حيث يُحيي ذكرى استسلام ألمانيا النازية عام 1945. ويُحتفل به سنوياً بعروضٍ عسكرية وفعالياتٍ ثقافية في مختلف أنحاء البلاد. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

السيسي يصل إلى الكرملين لحضور حفل عشاء الرؤساء المشاركين في احتفالات عيد النصر
السيسي يصل إلى الكرملين لحضور حفل عشاء الرؤساء المشاركين في احتفالات عيد النصر

البوابة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

السيسي يصل إلى الكرملين لحضور حفل عشاء الرؤساء المشاركين في احتفالات عيد النصر

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبل قليل إلى الكرملين، مقر استقبال الرؤساء وضيوف موسكو المشاركين في احتفالات عيد النصر في التاسع من مايو، وذلك تلبيةً لدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ حيث يقيم الرئيس الروسي حفل عشاء للقادة والضيوف. وتستعد روسيا للاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب العالمية الثانية وتتضمن هذه الاحتفالات عروضًا عسكرية في موسكو و8 مدن أخرى بالإضافة إلى فعاليات تكريمية لقدامى المحاربين والمشاركين في العمليات العسكرية الحالية بأوكرانيا وغيرها من الدول.

«محادثات الرياض»: اتفاق على أمن الملاحة في البحر الأسود... ووقف استهداف الطاقة
«محادثات الرياض»: اتفاق على أمن الملاحة في البحر الأسود... ووقف استهداف الطاقة

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«محادثات الرياض»: اتفاق على أمن الملاحة في البحر الأسود... ووقف استهداف الطاقة

أسفرت الجولات التفاوضية بين الوفدَين الأميركي الروسي من جهة، والوفدَين الأميركي والأوكراني من جهة أخرى، في العاصمة السعودية الرياض، عن تفاهمات مهمة بشأن تحقيق السلام في أوكرانيا. فقد أعلن البيت الأبيض، في بيان الثلاثاء، أن الولايات المتحدة وروسيا اتفقتا على ضمان «الملاحة الآمنة» في البحر الأسود، وعدم استخدام القوة، ومنع استخدام السفن التجارية به لأغراض عسكرية. وذكر البيان أن الجانبين اتفقا أيضاً على وضع تدابير لتنفيذ اتفاق الرئيسَين الأميركي دونالد ترمب، والروسي فلاديمير بوتين؛ لحظر توجيه ضربات لمنشآت الطاقة الروسية والأوكرانية، مضيفاً أن «الولايات المتحدة ستواصل تسهيل المفاوضات بين الجانبين الروسي والأوكراني للوصول إلى حل سلمي». بدوره، أعلن الكرملين أن روسيا وافقت على ضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود. وقالت الرئاسة الروسية إن موسكو وواشنطن اتفقتا أيضاً على وضع إجراءات لوقف الهجمات على منشآت الطاقة الروسية والأوكرانية لمدة 30 يوماً، بدأت في 18 مارس (آذار). وأكد الكرملين أيضاً أن الولايات المتحدة وافقت على مساعدة روسيا فعلى استعادة وصولها إلى السوق العالمية لصادراتها الزراعية والأسمدة، لكنه حدَّد عدداً من الشروط. وأوضح الكرملين أن تنفيذ كلا الشقين من الاتفاق يتطلب رفع العقوبات الغربية المفروضة على مصرف «روسلخوز بنك» الروسي، الذي يقدِّم خدماته للشركات الزراعية، واستعادة وصول البنك إلى نظام «سويفت» الدولي للمراسلات. الوفد الروسي لدى مغادرته بعد محادثات مع الوفد الأميركي في فندق ريتز كارلتون بالرياض الاثنين (إ.ب.أ) وذكر الكرملين أيضاً أن موسكو وواشنطن تشيدان بجهود «الدول الثالثة» الرامية إلى تيسير تطبيق الاتفاقات بشأن الملاحة في البحر الأسود، ووقف الضربات على منشآت الطاقة في روسيا وأوكرانيا. من ناحيته، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده ستؤدي واجبها، وستلتزم بالاتفاقات التي تمَّ التوصُّل إليها مع الولايات المتحدة. وقال زيلينسكي إنه رغم عدم ثقته بروسيا «فإننا سنقوم بواجبنا لتنفيذ اتفاقات الاجتماع الأوكراني - الأميركي»، معرباً عن أمله في أن يبدأ وقف إطلاق النار البحري فوراً. وكان مسؤول أوكراني طلب حجب اسمه، قد ذكر أن التوقعات بنتائج نهائية، تحتاج إلى مزيد من الوقت والنقاش، في ظل تباين قراءات المكالمات بين الرئيسَين الأميركي والروسي. وبيَّن المصدر أنه عند الحديث عن التفاصيل، تبرز القضايا الجوهرية التي لا يمكن التوفيق بينها بسهولة. وأضاف: «واقعياً، إذا تمَّ الاتفاق على وقف إطلاق نار محدود وقصير المدى، بنطاق محدد بوضوح، سيكون ذلك تقدماً بالفعل»، مشيراً إلى أن الدور السعودي، محل تقدير الأوكرانيين، وكان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان محايداً بحق، وقدَّم لأوكرانيا مساعدات إنسانية. لا توجد سوى مشاعر إيجابية». وأوضحت مصادر روسية، في تصريحات صحافية، أن المفاوضات مع الولايات المتحدة في الرياض تناولت الملاحة في البحر الأسود، وانتهت بنتائج أولية سيتم اطلاع الرئيسَين الروسي والأميركي عليها، مشيرة إلى حاجة روسيا إلى ضمانات واضحة عند استئناف مبادرة البحر الأسود. وأكدت المصادر أن هناك مفاوضات فنية حول التفاصيل. من جهته، قال إيغور سيميفولوس، مدير «مركز دراسات الشرق الأوسط» في أوكرانيا، لـ«الشرق الأوسط» إن الموضوع الرئيسي للجولة الحالية من المحادثات الأوكرانية - الأميركية كان الإطار المحتمل لوقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا. وأضاف أن «الولايات المتحدة تقترح على أوكرانيا النظر في وقف مؤقت لإطلاق النار في مناطق محددة من الجبهة دون الاعتراف بأي وضع إقليمي للأراضي التي تحتلها روسيا. وفي المقابل، توافق أوكرانيا على هدنة لمدة شهر غير مشروطة وتصر على آلية مراقبة دولية واضحة لتجنب (أوهام السلام)». محادثات بين الوفدين الأميركي والروسي في «قصر الدرعية» بالرياض يوم 18 فبراير الماضي (رويترز) وتابع أن «النقطة التالية في النقاشات الثنائية، هي توفير ضمانات أمنية خلال فترة الهدنة. تتم مناقشة إمكانية وجود متزايد لمراقبين دوليين، بما في ذلك دول مجموعة السبع ودول محايدة (مثل سويسرا أو السعودية). وكانت كييف قد طالبت «بضمانات عدم تحوّل الهدنة إلى غطاء لإعادة تسلّح روسيا أو مراكمة الموارد البشرية والعسكرية لمواصلة العمليات القتالية بالقرب من خط الجبهة». ووفق سيميفولوس، فإن أوكرانيا تصرُّ على أنه لا ينبغي لأي هدنة أن يصاحبها تخفيف للعقوبات المفروضة على روسيا، بينما تسعى الولايات المتحدة، بدورها، إلى استخدام نظام العقوبات بمرونة أكبر، خصوصاً في المجال الإنساني؛ لتحفيز موسكو على تقديم تنازلات. وتابع: «نظراً لأن المفاوضات تجري خلف أبواب مغلقة والمعلومات قليلة، يصعب تقييم فاعليتها. يشير غياب البيانات المشتركة من المشاركين في المفاوضات إلى أن الأطراف لا تزال تبحث عن أرضية مشتركة، ويبدو أنها قليلة حتى الآن». ومع ذلك، يرى سيميفولوس، أن هذه الجولة من المفاوضات، خطوة نحو السلام، مؤكداً «ضرورة فهم أن أوكرانيا، بوصفها دولةً تعرَّضت لعدوان من قبل روسيا، تصرُّ على سلام عادل لا يتم التشكيك فيه، وفي سيادتها ووحدة أراضيها، ولا يحصل فيه الطرف المعتدي على مكافأة لجرائمه». ووفق سيميفولوس، فإن المفاوضات الحالية، تبدو بمثابة مرحلة تحضيرية لا تضمن هدنة طويلة الأمد ولا سلاماً دائماً، مع أن الهدنة ممكنة فقط بشرط السيطرة الكاملة على الامتثال لها من قبل أوكرانيا والشركاء الدوليين. وتابع أن «مشاركة أوكرانيا في المفاوضات شرط أساسي لأي قرارات سياسية، لأن بلدنا فقط هو الذي يحق له تحديد الشروط المقبولة لإنهاء الحرب. يجب على الولايات المتحدة أن تؤكد التزامها بمبدأ (لا شيء عن أوكرانيا دون أوكرانيا)». وأضاف سيميفولوس: «الخطوط الحمراء لأوكرانيا واضحة ومفهومة، فسيادة أوكرانيا غير قابلة للنقاش، وترفض أوكرانيا بشكل قاطع أي نماذج لـ(السيناريو الكوري)، ولن تناقش الاعتراف بضم الأراضي المحتلة من قبل الدولة المعتدية». وشدَّد على ضرورة أن تكون الضمانات الأمنية محدَّدة وملزِمة قانوناً ومتعددة الأطراف، مع أهمية الحفاظ على ضغط العقوبات على روسيا وتعزيزه، حتى يتم تحقيق سلام عادل، على حدّ تعبيره. من جهته، لفت الدكتور عبد العزيز بن صقر رئيس «مركز الخليج للأبحاث»، أن استضافة الرياض جولة محادثات جديدة بين الجانبين الأميركي والأوكراني، الثلاثاء، بعد يوم من اختتام مباحثات بين الوفدَين الروسي والأميركي، كانت في إطار بحث مقترح وقف إطلاق النار بين كييف وموسكو في البحر الأسود، إضافة إلى ملفات عدة. بدورها، أفادت وكالة «بلومبرغ» نقلاً عن مصدر مطلع، الثلاثاء، بأن المحادثات بين الجانبين الأميركي والأوكراني في الجولة الجديدة تطرقت إلى هدنة مدتها 30 يوماً، تشمل وقف النار على منشآت الطاقة، وفي البحر الأسود.

أوروبا تحظر التعامل مع بديل «سويفت» الروسي في حزمة عقوبات جديدة.. بمناسبة الذكرى الثالثة لضرب أوكرانيا
أوروبا تحظر التعامل مع بديل «سويفت» الروسي في حزمة عقوبات جديدة.. بمناسبة الذكرى الثالثة لضرب أوكرانيا

مصرس

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

أوروبا تحظر التعامل مع بديل «سويفت» الروسي في حزمة عقوبات جديدة.. بمناسبة الذكرى الثالثة لضرب أوكرانيا

• الحزمة 16 تستهدف سفن الظل التي تنقل نفط موسكو وتضمن تدفقه إلى الأسواق للمرة الأولى، يفرض الاتحاد الأوروبي حظراً على المؤسسات الائتمانية أو المالية خارج روسيا، والتي تستخدم نظام "إس بي إف إس"، الذي دشنته موسكو بديلا لنظام "سويفت العالمي"، في حزمة العقوبات ال 16 التي تفرضها بروكسل، في الذكرى الثالثة لشن الحرب على أوكرانيا، التي تحل اليوم 24 فبراير، وفق بيان من سفارة الاتحاد في مصر.وكانت روسيا قد أعلنت في الربع الأول من العام الماضي أن جميع المعاملات المالية المحلية تقريبا؛ تجري من خلال نظام جديد للمعاملات المالية، أنشأته موسكو بديلا لنظام سويفت (اختصار لجمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك) الذي يغطي جميع المراسلات المتعلقة بالتعاملات المالية والبنكية التي تجري بين المصارف والمؤسسات المالية العالمية، وتسيطر عليه أمريكا.كما قرر الاتحاد توسيع الحظر المفروض على تقديم خدمات الرسائل المالية المتخصصة ليشمل 13 بنكاً إقليمياً تعتبر مهمة للأنظمة المالية والمصرفية الروسية.وقالت كاجا كالاس، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية: "منذ 3 سنوات، قصفت روسيا أوكرانيا بلا هوادة، في محاولة لسرقة الأراضي التي ليست لهم. هذه الجولة الجديدة من العقوبات لا تستهدف فقط الأسطول الروسي الخفي، ولكن أولئك الذين يدعمون تشغيل ناقلات النفط غير الآمنة، وأجهزة التحكم في ألعاب الفيديو المستخدمة لتوجيه الطائرات بدون طيار، والبنوك المستخدمة للالتفاف على عقوباتنا، ومنافذ الدعاية المستخدمة لنشر الأكاذيب".وأضافت: "لا شك في هوية المعتدي، ومن يجب أن يدفع ويحاسب على هذه الحرب. كل حزمة عقوبات تحرم الكرملين من الأموال اللازمة لشن الحرب. ومع استمرار المحادثات لإنهاء العدوان الروسي، يتعين علينا وضع أوكرانيا في أقوى موقف ممكن. العقوبات توفر النفوذ".وسفن الظل، هي التي تنقل النفط الروسي، وتضمن تدفقه إلى الأسواق بعيدا عن العقوبات الاقتصادية، والتي استهدفت معظمها حرمان موسكو من موارد النفط الذي يمثل أكثر من 70% من إيرادات ميزانيتها.لذلك تفرض حزمة العقوبات الجديدة قيودًا إضافية على صادرات السلع والتكنولوجيا، وخاصة البرامج المتعلقة باستكشاف النفط والغاز، لتقييد قدرات الاستكشاف والإنتاج الروسية بشكل أكبر. كما توسع الحظر لتوفير السلع والتكنولوجيا والخدمات لإكمال مشروعات النفط الخام في روسيا، مثل مشروع النفط فوستوك، على نحو مماثل لإكمال مشروعات الغاز الطبيعي المسال القائمة حاليًا.وتحظرتوفير التخزين المؤقت للنفط الخام ومشتقات النفط الروسية داخل الاتحاد الأوروبي، بصرف النظر عن سعر شراء النفط والوجهة النهائية لهذه المنتجات.وقال بيان الاتحاد، إنه وافق على مجموعة كبيرة من 83 قائمة، تتألف من 48 شخصًا و35 كيانًا مسؤولين عن أعمال تقوض أو تهدد سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها.وهذه العقوبات، وأخرى إضافية، تأتي من خلال معيارين جديدين، دشنهما التكتل، يسمحان للاتحاد الأوروبي بفرض تدابير تقييدية على الأفراد والكيانات التي تمتلك أو تدير سفن أسطول الظل الخاص بالرئيس فلاديمير بوتين؛ وأولئك الذين يدعمون أو يستفيدون من المجمع العسكري والصناعي الروسي.ويأتي ذلك في وقت تتوتر فيه العلاقات الأوروبية الأمريكية، نتيجة تقارب إدارة البيت الأبيض بزعامة دونالد ترامب في ولايته الثانية، مع روسيا، وممارسة واشنطن ضغوطا على أوكرانيا لوقف الحرب دون ضمانات.ويسعى ترمب -من خلال هذه الضغوط- إلى كسب صفقة في أوكرانيا، يستطيع بها السيطرة على ثروات كييف من المعادن الأرضية النادرة، التي تعتمد عليها صناعة الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية مثل الليثيوم.كما أن ترامب الذي يشن حروبا تجارية في كل مكان، خاصة مع الصين، قد يستهدف بهذه الصفقة كسر هيمنة بكين على تلك المعادن، والتي هددت بمنعها عن واشنطن مرارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store