أحدث الأخبار مع #فلورنس_بيو


البيان
منذ 12 ساعات
- ترفيه
- البيان
5 أفلام تتصدر شباك التذاكر في الصالات الأمريكية
ويتمحور الفيلم الذي يتولّى بطولته سيباستيان ستان وفلورنس بيو، على فريق من الأبطال غير تقليديين يقعون في فخ كبير يجبرهم على توحيد قواهم لإنجاز مهمة عالية الأخطار، يواجهون فيها أظلم محطات في ماضيهم.


الجزيرة
منذ 7 أيام
- ترفيه
- الجزيرة
فيلم "ثاندربولتس".. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟
تقديم فيلم يحمل الرقم 36 في سلسلة سينمائية مستمرة منذ قرابة 20 عاما ليس مهمة سهلة. فهذا الفيلم يأتي محمّلا بإرث طويل من الأحداث والشخصيات وتوقعات جمهور واسع، إلى جانب الدروس المستفادة من النجاحات الكبيرة لبعض أجزاء السلسلة والإخفاقات التي منيت بها أجزاء أخرى. يأتي فيلم "ثاندربولتس" (Thunderbolts) كأحدث محاولات أستوديوهات مارفل لإنعاش سلسلتها التي شهدت تراجعا ملحوظا في الآونة الأخيرة. وينظر إليه بوصفه نسخة معاصرة ومغايرة من فريق "المنتقمون" (أفنجرز)، الذين مثلوا حجر الأساس في نجاح عالم مارفل السينمائي منذ انطلاقه عام 2008 وحتى ختام المرحلة الثالثة في 2019. الفيلم من إخراج جايك شراير، ويضم في بطولته كلا من فلورنس بيو، ووايت راسل، وسباستيان ستان، وديفيد هاربر. وقد بدأ عرضه في دور السينما في الثاني من مايو/أيار الجاري، محققا إيرادات عالمية بلغت 190 مليون دولار حتى الآن، مما وضعه في المرتبة الثامنة ضمن قائمة أعلى الأفلام إيرادا في عام 2025. واقعية جديدة لعالم مارفل تُكمل قصص أفلام مارفل بعضها بعضا في لوحة بازل أو أحجية عملاقة، وتبدأ أحداث فيلم "ثاندربولتس" من حيث انتهى فيلم"كابتن أميركا: عالم جديد شجاع" (Captain America: Brave New World) عندما تحوّل الرئيس الأميركي ثاديوس روس (هاريسون فورد) إلى العملاق هالك الأحمر ودمّر نصف واشنطن العاصمة. وتسيطر على مقاليد السلطة الآن رئيسة المخابرات فالنتينا دي فونتاين (جوليا لوي دريفوس)، المرأة ذات الشخصية القوية التي تستخدم عملاء وخارقين في القيام بمهام خاصة وسرية دون علم الحكومة الأميركية، وتسعى في الوقت ذاته لاستخدام أموال الحكومة في تجارب على البشر للوصول إلى بطلها الخارق الخاص. يحاول الكونغرس الأميركي محاسبة فالنتينا، ولذلك تمحو كل صلاتها بعملائها السريين، ثم تجمع عدة عملاء في أحد مقراتها النائية بهدف قتل بعضهم بعضا قبل حرق المبنى. غير أنهم يكتشفون حيلتها، ويجدون أن نجاتهم تكمن في تعاونهم واتحادهم، ومن هنا يبدأ الفيلم بشكل حقيقي. من أسباب الشعور بالملل من أفلام مارفل هو أن معظمها يتكرر بأسلوب مماثل، فهي أفلام تتشابه في أن أبطالها الذين يمتلكون قوى خارقة ويبدون مثاليين للغاية، وبالطبع ينقذون الأرض من مخاطر متنوعة. كما تتضمن هذه الأفلام مزيجا من الكوميديا والأكشن (الحركة)، والكثير من "سي جي آي" (CGI) [المشاهد المُولدة بالحاسوب] التي أحيانا تكون مفرطة. أما الاختلاف الجوهري في فيلم "ثاندربولتس"، فيكمن في أن أبطاله ليسوا نماذج مثالية، بل شخصيات تحمل سمات إنسانية واقعية وتناقضات داخلية. فمثلا، ييلينا (فلورنس بيو) تقدم كنسخة أكثر قتامة وحدّة من "بلاك ويدو" (سكارليت جوهانسون)، في حين يواصل باكي بارنز (سباستيان ستان) أداء دور الظل المعقد لكابتن أميركا حتى بعد تغير حامل الدرع. ويظهر أيضا جون ووكر (وايت راسل) الذي شغل مؤقتا موقع كابتن أميركا في مسلسل "ذا فالكون آند ذا وينتر سولدجر" (The Falcon and the Winter Soldier)، إلى جانب أليكساي شاستاكوف/ريد جارديان (ديفيد هاربور) الذي يجسد نسخة روسية غير مكتملة أو محدودة النجاح من كابتن أميركا. أضفى هذا التغيير طابعا مختلفا عن أفلام مارفل، وأقرب ما يكون لعالم "ديدبول" (DeadPool)، الذي قلب موازين مارفل مؤخرا. بالإضافة إلى ذلك، تتسم الشخصيات هنا بواقعية كبيرة، خاصة ييلينا التي لا تملك قوى خارقة، بل تعتمد على تدريب ممتاز، مع التركيز على تفاصيل شخصيتها مثل اكتئابها بعد فقدان أختها بالتبني ناتاشا رومانوف، والحزن العميق مع عدم القدرة على التعبير عنه أو التعامل معه نظرًا لطبيعة تربيتها الصارمة. وهذا ما نلاحظه أيضا في باقي الشخصيات، ولكن الفكرة الأساسية هي أن هناك تواصلا مباشرا بين المتلقي والشخصيات، حيث يشعر المشاهد بأن هذه الشخصيات تشبه حياته بشكل أو بآخر، مما يعزز الشعور بالواقعية والألفة، ويجعل العمل أكثر قربا من الجمهور. ثاندربولتس بداية جديدة لمارفل شخصيات "ثاندربولتس" ليست بطولية، بل تسعى فقط للنجاة، سواء بالبقاء على قيد الحياة أو متوازنة نفسيا وعقليا نتيجة لمشاكلها المستمرة. على الجانب الآخر، شخصية بوب الغامضة التي قدمها الممثل لويس بولمان أضافت قيمة حقيقية للفيلم، وأبعدت شرير الفيلم عن الطابع التقليدي والمباشر. فواحدة من مشاكل سلسلة مارفل بعد فيلم "إيند جيم" (Endgame) هي أن "ثانوس" أهم أشرار السلسلة انتهى دوره، ففقدت السلسلة شريرا ذا شخصية مميزة ودوافع مفهومة نوعًا ما، إذ كان يخاف على موارد الكون، وهو قلق مشروع، لكنه اتخذ حلا غير واقعي. ثم ظهر العدو الموازي "هو الذي يبقى" (He Who Remains)، والذي بدا شريرا مقبولا لوهلة، لكن نتيجة لسلوكيات الممثل "جوناثان ميجورز"، الذي أُدين أمام المحاكم الأميركية عدة مرات، تم تدمير هذا الخط الدرامي في السلسلة. في حين قدم لنا "ثاندربولتس" شريرا مختلفا تماما، نستطيع فهمه وحتى الشعور بالتعاطف معه، مع وجود خوف منه في الوقت ذاته. عالج الفيلم أيضا بذكاء موضوع الصحة النفسية في مساحة تتراوح بين الاكتئاب والفقد، وحتى المشاكل الكبرى، دون تطرق مباشر أو توعية صريحة، بل قام بذلك من خلال الأحداث وتطور الشخصيات التي تواجه مشاكلها. وكان تصويرا ناضجا جدًا مقارنةً بالمعتاد في أفلام مارفل، التي غالبا ما تحوّل المواضيع الجدية إلى نسخ تجارية مفرغة من معانيها الحقيقية. أما على الجانب الآخر، فالكوميديا -وهي من أهم عناصر جاذبية أفلام مارفل- حاضرة في الفيلم أيضا، ورغم التعامل مع موضوع حساس كالصحة النفسية، فإن الفيلم استطاع أن يكون مضحكا، والكوميديا هنا نابعة من سخرية الشخصيات من أنفسها ومن طبيعتها المتدنية في عالم مارفل. فيلم "ثاندربولتس" بالتأكيد خطوة للأمام في أفلام مارفل بعد أن ظلت السلسلة تدور في حلقات مفرغة لأكثر من خمس سنوات، وإن تم استغلال نجاحها بشكل جيد فقد يكون ذلك بداية أمل في سلسلة بدت كأنها على وشك الاضمحلال.

أخبار السياحة
منذ 7 أيام
- ترفيه
- أخبار السياحة
فيلم «ثاندربولتس» يواصل تصدّر شباك التذاكر
حافظ فيلم 'ثاندربولتس' Thunderbolts على صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، على ما أفادت شركة 'إكزبيتر ريليشنز' المتخصصة الأحد. وحقق الفيلم، وهو من بطولة فلورنس بيو وسيباستيان ستان وجوليا لويس دريفوس، إيرادات بلغت 33 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الجمعة إلى الاحد. وأفادت مجلة 'فرايتي' أن الانخفاض في عائداته بنسبة 55% عمّا حققه في أول عطلة نهاية أسبوع له كان 'أفضل بكثير من أفلام مارفل الأخيرة'. وحافظ فيلم الإثارة والتشويق المتمحور على مصاصي الدماء 'سينرز' Sinners على المركز الثاني، محققا 21,1 مليون دولار إضافية، ليصل إجمالي إيراداته المحلية إلى 180 مليون دولار. وحلّ فيلم 'إيه ماينكرافت موفي' A Minecraft Movie المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة في المركز الثالث محققا 8 ملايين دولار، لتصل إيراداته الإجمالية في أميركا الشمالية إلى أكثر من 400 مليون دولار. وتخطّت العائدات العالمية للفيلم، وهو من إنتاج شركة 'وارنر براذرز' وبطولة جاك بلاك وجايسن موموا، 900 مليون دولار، مواصلا بذلك سلسلة النجاحات الكبيرة التي تحققها الأفلام المقتبسة عن ألعاب الفيديو. وكان المركز الرابع من نصيب 'ذي أكاونتنت 2' The Accountant 2 من إنتاج شركة 'أمازون إم جي إم ستوديوز'، محققا 6,1 ملايين دولار. يؤدي بن أفليك في الفيلم دور عبقري في الرياضيات لديه علاقات إجرامية، فيما يتولى جون بيرنثال دور شقيقه الذي يكون قاتلا مأجورا. وحلّ فيلم 'كلاون إن ايه كورنفيلد' Clown in a Cornfield خامسا في الترتيب مع عائدات بلغت 3,7 مليون دولار.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
أبرز 5 أفلام على شباك التذاكر
حافظ فيلم «ثاندربولتس» على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، كما أفادت شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة، أول من أمس. وحقق الفيلم، وهو من بطولة فلورنس بيو وسيباستيان ستان وجوليا لويس دريفوس، إيرادات بلغت 33 مليون دولار، خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الجمعة إلى الأحد الماضيين. وحافظ فيلم الإثارة والتشويق المتمحور على مصاصي الدماء «سينرز» على المركز الثاني، محققاً 21.1 مليون دولار إضافية، وحلّ فيلم «إيه ماينكرافت موفي» المُقتبس من لعبة الفيديو الشهيرة في المركز الثالث، محققاً ثمانية ملايين دولار، لتصل إيراداته الإجمالية في أميركا الشمالية إلى أكثر من 400 مليون دولار. وكان المركز الرابع من نصيب «ذي أكاونتنت 2»، محققاً 6.1 ملايين دولار، ويؤدي بن أفليك في هذا الفيلم دور عبقري في الرياضيات لديه علاقات إجرامية، فيما يتولى جون بيرنثال دور شقيقه الذي يكون قاتلاً مأجوراً. وحلّ فيلم «كلاون إن إيه كورنفيلد» خامساً مع عائدات 3.7 ملايين دولار.


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«ثاندربولتس» يواصل تصدّر شباك التذاكر
حافظ فيلم «ثاندربولتس» على صدارة شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، على ما أفادت شركة «إكزبيتر ريليشنز» المتخصصة الأحد. وحقق الفيلم، وهو من بطولة فلورنس بيو وسيباستيان ستان وجوليا لويس دريفوس، إيرادات بلغت 33 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع الممتدة من الجمعة إلى الأحد. وحافظ فيلم الإثارة والتشويق المتمحور على مصاصي الدماء «سينرز» على المركز الثاني، محققاً 21,1 مليون دولار إضافية، ليصل إجمالي إيراداته المحلية إلى 180 مليون دولار. وحلّ فيلم «إيه ماينكرافت موفي» المُقتبس عن لعبة الفيديو الشهيرة في المركز الثالث محققاً 8 ملايين دولار. وكان المركز الرابع من نصيب «ذي أكاونتنت 2» من إنتاج شركة «أمازون إم جي إم ستوديوز»، وحلّ فيلم «كلاون إن ايه كورنفيلد» خامساً.