أحدث الأخبار مع #فلوريانفيليبو
روسيا اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مصدر دبلوماسي: الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة الـ17 من العقوبات ضد روسيا
وأكد المصدر قائلا: "لجنة الممثلين الدائمين للاتحاد الأوروبي وافقت على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات ضد روسيا". وأضاف أنه من المتوقع أن يتم اعتماد هذه القيود من قبل وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 20 مايو الجاري. سبق أن أعلنت وسائل الإعلام أن الاتحاد الأوروبي يرغب في فرض حزمة عقوبات جديدة، هي السابعة عشرة ضد روسيا بحلول نهاية يونيو القادم. المصدر: تاس + نوفوستي أكد المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لشؤون أوكرانيا كيث كيلوغ خلال حديث له على قناة فوكس نيوز أن العقوبات الأمريكية الجديدة ضد روسيا قد تكون الأقسى بين جميع العقوبات التي فرضت سابقا. قال مفوض الطاقة في الاتحاد الأوروبي دان يورغنيسن إن المفوضية الأوروبية ستستمر في مطالبة دول الاتحاد بالتخلي عن موارد الطاقة الروسية حتى بعد انتهاء النزاع في أوكرانيا. وجه زعيم حزب الوطنيين الفرنسيين فلوريان فيليبو، عبر منصة التواصل الاجتماعي X، انتقاده الشديد لتصريح المستشار الألماني فريدريش ميرتس حول تشديد العقوبات ضد روسيا. أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية كايا كالاس عن مناقشات جارية حول تخفيف العقوبات على سوريا، معربة عن ترحيبها بتصريح الرئيس الفرنس إيمانويل ماكرون الداعم لهذا التوجه.
روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
فيليبو: ماكرون وحلفاؤه الأوروبيون يصعدون الوضع حول أوكرانيا
وكتب فيليبو عبر حسابه على منصة "إكس" تعليقا على تصريح الرئيس الفرنسي بشأن خطط زيادة الضغط على روسيا: "في الوقت الذي يمكن فيه تحقيق السلام، يسعى ماكرون وحلفاؤه في الاتحاد الأوروبي إلى التصعيد نحو الحرب، إنهم يريدون منع السلام". وفي 22 أبريل، كتبت صحيفة "واشنطن بوست" أن الولايات المتحدة ستقترح على الدول الأوروبية وأوكرانيا، خلال اجتماع بشأن تسوية الصراع الأوكراني في لندن، الاعتراف بشبه جزيرة القرم كجمهورية روسية، في حين يأمل حلفاء نظام كييف في الحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا في المقابل. وفي اليوم التالي، ذكرت الصحيفة أن القيادة في واشنطن كانت غاضبة بسبب عدم رغبة السلطات في كييف في قبول عرض التنازل عن الأراضي، وأن نظام كييف فضل مناقشة وقف إطلاق النار الكامل أولا. بالإضافة إلى ذلك، في 23 أبريل، هاجم ترامب زيلينسكي، قائلا إن تصريحاته بشأن شبه جزيرة القرم تضر بمحادثات السلام مع روسيا. وبحسب ترامب فإن الوضع في أوكرانيا خطير، وبالتالي فإن رئيس النظام في كييف يجب أن يختار بين تحقيق السلام أو خسارة البلاد بأكملها خلال ثلاث سنوات. المصدر: RT دعا زعيم حزب الوطنيين الفرنسي فلوريان فيليبو محاكمة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على خلفية فضائح الفساد في الاتحاد الأوروبي. أكد زعيم حزب الوطنيين الفرنسي فلوريان فيليبو أن رأس نظام كييف فلاديمير زيلينسكي مضطر لتقديم تنازلات بسبب إخفاقات قواته في الجبهة وحالة الاستياء المتنامية بين الأوكرانيين.
رؤيا نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
مئات الفرنسيين يتظاهرون ضد تورط باريس في الأزمة الأوكرانية
تظاهر مئات الفرنسيين في العاصمة الفرنسية باريس اليوم الأحد، مطالبين بوقف تورط بلادهم في الأزمة الأوكرانية، كما دعا المشاركون إلى انسحاب فرنسا من حلف 'الناتو' والاتحاد الأوروبي. وتجمع المشاركون في المظاهرة التي نظمها حزب 'الوطنيون' الذي يتزعمه فلوريان فيليبو. في ساحة القصر الملكي 'باليه رويال' قرب متحف اللوفر وسط العاصمة الفرنسية، رافعين لافتات كتب عليها شعارات مثل: 'سئمنا من أوروبا'، و'لن نموت من أجل أوكرانيا'، و'الفرنسيون مع السلام'، و'أوقفوا الناتو!'. وفي تمام الساعة 15:00 بتوقيت باريس (16:00 بتوقيت موسكو)، انطلقت المسيرة التي تجوب شوارع العاصمة الفرنسية. وردد منظمو التظاهرة عبر مكبرات الصوت من على المنصة شعارات جاء فيها: 'لنسمع رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون وكل مَن يؤججون الأزمات، أننا لا نريد الحرب.. ماكرون، لا نريد حربك!'. فيما رددت الجموع شعارات تطالب باستقالة الرئيس الفرنسي وبالإسراع في خروج فرنسا من حلف شمال الأطلسي. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المسيرة تأتي امتدادا لسلسلة من التحركات الاحتجاجية التي شهدتها فرنسا خلال الأشهر الماضية، حيث نظمت قوى سياسية وشعبية عدة مظاهرات مماثلة رفضا لانخراط باريس في النزاع الأوكراني، وللمطالبة بانسحاب البلاد من حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي. ويؤكد منظمو هذه الفعاليات على تمسكهم بنهج السلام ورفضهم لما يعتبرونه 'سياسات تصعيدية' تهدد أمن فرنسا واستقرارها الداخلي. كما أدلى زعيم الحزب فلوريان فيليبو بتصريحات صحفية خلال إحدى المظاهرات السابقة التي نظمها حزبه، قائلا إن 'ماكرون لا يريد السلام على الإطلاق'. وأكد فيليبو أن فرنسا لا تملك الوسائل لشن حرب، ولكن 'يمكن لماكرون أن يخلق استفزازا من شأنه أن يقودنا جميعا إلى تصعيد خطير للغاية'. وقد ازدادت هذه الاحتجاجات حدة بعد تصريحات مثل تلك التي أطلقها الرئيس إيمانويل ماكرون بشأن إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا. يشار إلى أن ماكرون قال في 5 مارس الماضي، إن روسيا أصبحت تشكل تهديدا لفرنسا وأوروبا، داعيا إلى مناقشة استخدام أسلحة فرنسا النووية لحماية الاتحاد الأوروبي بأكمله، كما أشار إلى أن الولايات المتحدة غيرت موقفها بشأن أوكرانيا وبشأن دور واشنطن القيادي في حلف شمال الأطلسي. ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بيان ماكرون بشأن روسيا بأنه تصادمي للغاية. ووفقا لبيسكوف، فإنه يحتوي على العديد من المغالطات، وعلى وجه الخصوص، لم يذكر شيئا عن كيفية 'زحف البنية التحتية العسكرية لحلف (الناتو) على بعد سبعة أميال' نحو الحدود الروسية ومخاوف موسكو المشروعة في هذا الصدد. وفي وقت سابق، أوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتفصيل في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون أن موسكو لن تهاجم دول 'الناتو'، وأشار الرئيس الروسي إلى أن السياسيين الغربيين يخوفون شعوبهم بانتظام بتهديد روسي وهمي من أجل تحويل الانتباه عن المشاكل الداخلية، لكن 'الأذكياء يفهمون جيدا زيف هذا الأمر'. المصدر: تاس + RT
روسيا اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مئات الفرنسيين يتظاهرون ضد تورط باريس في الأزمة الأوكرانية
وتجمع المشاركون في المظاهرة التي نظمها حزب "الوطنيون" الذي يتزعمه فلوريان فيليبو. في ساحة القصر الملكي "باليه رويال" قرب متحف اللوفر وسط العاصمة الفرنسية، رافعين لافتات كتب عليها شعارات مثل: "سئمنا من أوروبا"، و"لن نموت من أجل أوكرانيا"، و"الفرنسيون مع السلام"، و"أوقفوا الناتو!". La marée humaine envahit Paris en ce moment à l'appel des Patriotes pour la Paix !On stoppe Macron on stoppe l'UE on stoppe la guerre !Monde incroyable !!! 🇫🇷🇫🇷🇫🇷 وفي تمام الساعة 15:00 بتوقيت باريس (16:00 بتوقيت موسكو)، انطلقت المسيرة التي تجوب شوارع العاصمة الفرنسية. وردد منظمو التظاهرة عبر مكبرات الصوت من على المنصة شعارات جاء فيها: "لنسمع رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون وكل مَن يؤججون الأزمات، أننا لا نريد الحرب.. ماكرون، لا نريد حربك!". فيما رددت الجموع شعارات تطالب باستقالة الرئيس الفرنسي وبالإسراع في خروج فرنسا من حلف شمال الأطلسي. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المسيرة تأتي امتدادا لسلسلة من التحركات الاحتجاجية التي شهدتها فرنسا خلال الأشهر الماضية، حيث نظمت قوى سياسية وشعبية عدة مظاهرات مماثلة رفضا لانخراط باريس في النزاع الأوكراني، وللمطالبة بانسحاب البلاد من حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي. ويؤكد منظمو هذه الفعاليات على تمسكهم بنهج السلام ورفضهم لما يعتبرونه "سياسات تصعيدية" تهدد أمن فرنسا واستقرارها الداخلي. كما أدلى زعيم الحزب فلوريان فيليبو بتصريحات صحفية خلال إحدى المظاهرات السابقة التي نظمها حزبه، قائلا إن "ماكرون لا يريد السلام على الإطلاق". وأكد فيليبو أن فرنسا لا تملك الوسائل لشن حرب، ولكن "يمكن لماكرون أن يخلق استفزازا من شأنه أن يقودنا جميعا إلى تصعيد خطير للغاية". وقد ازدادت هذه الاحتجاجات حدة بعد تصريحات مثل تلك التي أطلقها الرئيس إيمانويل ماكرون بشأن إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا. يشار إلى أن ماكرون قال في 5 مارس الماضي، إن روسيا أصبحت تشكل تهديدا لفرنسا وأوروبا، داعيا إلى مناقشة استخدام أسلحة فرنسا النووية لحماية الاتحاد الأوروبي بأكمله، كما أشار إلى أن الولايات المتحدة غيرت موقفها بشأن أوكرانيا وبشأن دور واشنطن القيادي في حلف شمال الأطلسي. ووصف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بيان ماكرون بشأن روسيا بأنه تصادمي للغاية. ووفقا لبيسكوف، فإنه يحتوي على العديد من المغالطات، وعلى وجه الخصوص، لم يذكر شيئا عن كيفية "زحف البنية التحتية العسكرية لحلف (الناتو) على بعد سبعة أميال" نحو الحدود الروسية ومخاوف موسكو المشروعة في هذا الصدد. وفي وقت سابق، أوضح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتفصيل في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون أن موسكو لن تهاجم دول "الناتو"، وأشار الرئيس الروسي إلى أن السياسيين الغربيين يخوفون شعوبهم بانتظام بتهديد روسي وهمي من أجل تحويل الانتباه عن المشاكل الداخلية، لكن "الأذكياء يفهمون جيدا زيف هذا الأمر". المصدر: تاس + RT طالبت مجموعة من العسكريين الفرنسيين المتقاعدين في رسالة إلى مجلسي برلمان بلادهم بالكشف عن المعلومات والمعطيات المتعلقة بمشاركة القوات الفرنسية في الصراع في أوكرانيا. أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية بأن مظاهرة انطلقت في العاصمة الفرنسية باريس، ضد تورط بلادهم في النزاع الأوكراني وإرسال قوات غربية لدعم كييف. المظلة الفرنسية النووية.. هل لها مقدرة على حماية أوروبا؟ ولكن هل لروسيا نية في غزو أوروبا أم أن للرئيس ماكرون عقدة نابليون؟
روسيا اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زعيم حزب "الباتريوت": الجنرالات والضباط الفرنسيون يثورون ضد ماكرون بشأن أوكرانيا والحرب (فيديو)
وقال فلوريان فيليبو في مقطع فيديو نشره على قناته الرسمية على "يوتيوب" يوم الثلاثاء، إنه تلقى نسخة من عريضة وقعها عسكريون فرنسيون كبار وتم توجيهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل عبر رؤساء مجلسي النواب والشيوخ يعبرون فيها عن رفضهم لشكل الدعم الفرنسي إلى أوكرانيا مستندين في ذلك إلى مواد الدستور الفرنسي. وذكر زعيم الحزب أن الرسالة تشير إلى أن الجيش الفرنسي هو لحماية فرنسا والفرنسيين. وأشاد فلوريان فيليبو بالمبادرة القوية التي أطلقها 20 جنرالا وعشرات الضباط الكبار في الجيش الفرنسي ضد ماكرون وحرب الاتحاد الأوروبي في أوكرانيا. Bravo aux 20 Généraux (2S) et dizaines d'officiers supérieurs de l'armée française qui viennent de lancer une initiative puissante contre la guerre de Macron et l'UE en #Ukraine !Le peuple français s'organise lui-aussi : manif nationale pour la Paix ce dimanche 27/04 Paris rdv… هذا وجاء في نص العريضة التي وجهت لرئيسي المجلسين يوم 17 أبريل 2025 واطلعت RT على نسخة منها، "منذ عدة أشهر، تعمل فرنسا على تعبئة دبلوماسيتها وماليتها وجيوشها في الصراع الأوكراني، ولم يحصل رئيس الجمهورية على موافقة الشعب أو البرلمان على هذا الأمر مطلقا". وتقول العريضة: "تنص المادة L 4111-1 من قانون الدفاع على أن جيش الجمهورية في خدمة الأمة.. مهمته هي إعداد وضمان الدفاع عن الوطن ومصالح الأمة العليا بقوة السلاح". ويضيف الموقعون على نصها: "منذ بداية عام 2022 كانت هناك تقارير متواصلة على الرغم من عدم تأكيدها رسميا، حول وجود قوات فرنسية في أوكرانيا، وإذا ثبتت هذه الحقائق فإنها ستثير تساؤلا خطيرا حول الامتثال للمادة 35 من الدستور التي تلزم الحكومة بإبلاغ البرلمان في غضون ثلاثة أيام عن أي تدخل عسكري في الخارج، وعرض أي تمديد يتجاوز أربعة أشهر على التصويت". "ولكن حتى الآن لم يتم إبلاغ الجمعيات بشكل واضح، الأمر الذي ترك المواطنين في الظلام وحرمهم من حقهم في الرقابة الديمقراطية على استخدام جيشهم"، وفق نص العريضة. ويتابع الجنرالات والضباط: "علاوة على ذلك، كان ينبغي للبرلمان أن يصدق على الاتفاقيات الأمنية الفرنسية الأوكرانية الموقعة في 16 فبراير 2024، والتي تنص على دعم عسكري ومالي بقيمة 3 مليارات يورو لعام 2024 والتزام عسكري متعدد السنوات وفقا للمادة 53 من الدستور، والتي تتطلب التصديق البرلماني على المعاهدات الدولية ذات الآثار المالية الكبيرة على المالية العامة"، وعلى سبيل المثال، في 7 فبراير 2024 خضعت اتفاقية التعاون الدفاعي بين فرنسا وبابوا غينيا الجديدة على الرغم من أنها أقل إلزاما فيما يتصل بالمالية العامة من تلك المبرمة مع أوكرانيا، للتصديق البرلماني وفقا للمادة 531. ويذكر الموقعون: "لكن حتى الآن لم يتدخل البرلمان للتصديق على الاتفاقيات الأمنية الفرنسية الأوكرانية، وهو ما يثير تساؤلات حول شرعيتها وقابليتها للتنفيذ، سواء بالنسبة للأمة أو بالنسبة للمواطن الفرنسي، الذي يُطلب منه مع ذلك المساهمة ماليا في الدعم العسكري لأوكرانيا". "وعلاوة على ذلك، تنص المادة 55 من الدستور على أن المعاهدات أو الاتفاقيات التي تم التصديق عليها أو الموافقة عليها بشكل صحيح تتمتع عند نشرها، بسلطة أعلى من سلطة القوانين، مع مراعاة تطبيقها من قبل الطرف الآخر بالنسبة لكل اتفاقية أو معاهدة". وأشارت العريضة إلى أن غياب التصديق المنتظم من قبل البرلمان على تسليم الأسلحة من مخزونات الجيش الفرنسي إلى أوكرانيا لاستخدامها ضد الاتحاد الروسي الذي لا تخوض بلادنا حربا ضده، يثير مسألة قانونية. ويوضح موقعو العريضة أنه "وفي الواقع، تنص المادة 411-3 من قانون العقوبات على ما يلي: "إن تسليم قوة أجنبية أو شركة أو منظمة أجنبية أو تحت سيطرة أجنبية أو لعملائها مواد أو إنشاءات أو معدات أو منشآت أو أجهزة مخصصة للدفاع الوطني يعاقب عليه بالسجن الجنائي لمدة ثلاثين عاما وغرامة قدرها 450 ألف يورو". وأخيرا، فإن التصريحات الأخيرة لرئيس الجمهورية التي تشير إلى نشر محتمل للقوات الفرنسية في مايو 2025 وكذلك تجميع استخدام الأسلحة النووية، تتطلب مناقشة برلمانية مسبقة لضمان شرعية مثل هذه الخيارات باسم الأمة، وهذا هو الشرط الأساسي لشرعية تدخل الجيش. وشددت العريضة على أن الجيش الذي يتصرف دون تفويض واضح من البرلمان لن يكون في خدمة الأمة، بل في خدمة سلطة تنفيذية معزولة، وهو ما يتناقض مع روح الدستور والمادة 16 من إعلان حقوق الإنسان والمواطن لعام 1789، التي تكرس الفصل بين السلطات كضامن للحقوق: "أي مجتمع لا يتم فيه ضمان الحقوق، ولا يتم فيه تحديد الفصل بين السلطات، ليس له دستور". وفي ختام العريضة طالب المواطنون والعسكريون السابقون باستشارة البرلمان بشأن استمرار التدخل العسكري الفرنسي و/أو التزامه في أوكرانيا وفقا للمادة 35 من الدستور، وأنه يجب أيضا دعوته إلى التصديق على الاتفاقيات الأمنية الفرنسية الأوكرانية المؤرخة 16 فبراير 2024، وفقا للمادة 53.كما طالب الموقعون على العريضة من النواب والشيوخ: 1- نشر جميع المعلومات المتعلقة بوجود القوات الفرنسية في أوكرانيا منذ عام 2022 في الجريدة الرسمية، كما هو مطلوب بموجب المادة 35. 2- تنظيم مناقشة يتبعها تصويت على استمرار هذا التدخل، تطبيقا للمادة 35. 3- البت في التصديق على اتفاقيات الأمن الفرنسية الأوكرانية المؤرخة في 16 فبراير 2024، وفقا للمادة 53. 4- إدراج هذا القرار على جدول الأعمال خلال خمسة عشر يوما من تاريخ تقديمه، وذلك لضمان ممارسة الرقابة البرلمانية الكاملة. المصدر: RT + "يوتيوب" أعلن حاكم جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف أن قوات "أحمد" الروسية الخاصة أحبطت محاولة القوات الأوكرانية اختراق الحدود الروسية على محور مقاطعة سومي الأوكرانية. ذكرت صحيفة "إكسبريس" أن الاتحاد الأوروبي أضعف نفسه بدلا من التأثير على روسيا من خلال الحزمة السادسة عشرة من العقوبات. أعلنت الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء أن خسائر الجيش الأوكراني بمحور كورسك خلال آخر 24 ساعة شملت نحو 160 جنديا ودبابة ومركبة قتالية مدرعة ومعدات أخرى فيما استسلم 4 جنود للعدو للأسر. قال السفير الروسي لدى فرنسا أليكسي ميشكوف إن السلطات الفرنسية لم تقم بدعوة ممثلي روسيا، الدولة التي انتصرت في الحرب ضد الفاشية، للاحتفال بيوم النصر، بل تغازل أحفاد النازيين. قال الأميرال الفرنسي والقائد الأعلى لقوات حلف "الناتو" للتحول بيير فانديو إن القوات الروسية، خلال الصراع في أوكرانيا، تمكنت من دراسة الأسلحة التي يزود بها الغرب أوكرانيا بشكل جيد. تحولت أوكرانيا إلى ساحة اختبار وتجريب لمختلف التكنولوجيات الحربية المستقبلية وباتت مكانا للتدريب على منظومات الأسلحة الغربية على خلفية استعداد الناتو للصراع مع روسيا. أفادت الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء بأن مجموعة قوات "الجنوب" حررت بلدة سوخايا بالكا في دونيتسك، فيما بلغت خسائر العدو في منطقة مسؤولية المجموعة نحو 300 جندي خلال آخر 24 ساعة. صرح نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو لـ "تاس"، بأن الجانب الروسي سيستخدم جميع الوسائل المتاحة لضمان قدراته الدفاعية في مواجهة التطلعات العدوانية للناتو. ذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء أن مسؤولين أمريكيين أكدوا خلال اجتماع في باريس أنهم يريدون وقفا كاملا لإطلاق النار في أوكرانيا في غضون أسابيع قليلة. قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن المرحلة التالية من المناقشات بشأن حل نزاع أوكرانيا ستجري في لندن الأسبوع المقبل. أعرب عضو مجلس الشيوخ الروسي أليكسي بوشكوف عن اعتقاده بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يسعى لاستدراج نظيره الأمريكي دونالد ترامب إلى معسكر الراغبين باستمرار النزاع في أوكرانيا. أفاد رئيس مكتب زيلينسكي، أندريه يرماك، اليوم الخميس على قناة تلغرام أنه ناقش في باريس وقف إطلاق النار الكامل في أوكرانيا ونشر قوة أجنبية هناك. دعا السياسي الفرنسي نيكولا دوبون-إينان الرئيس إيمانويل ماكرون إلى وقف إنفاق المليارات على دعم كييف، معتبرا أن هذه الأموال يجب أن تستخدم لتعزيز الأمن الداخلي للبلاد. أوضح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن قيادة نظام كييف وصلت إلى باريس لمناقشة النتيجة الكارثية المحتملة لنشر قوات "تحالف الراغبين" في أوكرانيا. علقت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بسخرية على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول الأسلحة النووية واستعداده للتفاوض مع روسيا نيابة عن أوروبا.
