أحدث الأخبار مع #فلوريداليورانيوم


المرصد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المرصد
أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها
أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها صحيفة المرصد: كشف تقرير نشرته "سكاي نيوز" عن امتلاك إيران منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية. وحسب التقرير، جاءت أبرز المنشآت النووية على النحو التالي:- منشآت تخصيب اليورانيوم: مجمع نطنز النووي نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم يقع على بعد 250 كيلومترا جنوب العاصمة طهران يمتد على مساحة تعادل 3 كيلومترات مربعة يقع على عمق نحو 3 طوابق تحت الأرض قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية. منشأة فوردو ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين لليورانيوم منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية.


سكاي نيوز عربية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
أبرز المواقع النووية الإيرانية
منشآت تخصيب اليورانيوم: مجمع نطنز النووي نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم يقع على بعد 250 كيلومترا جنوب العاصمة طهران يمتد على مساحة تعادل 3 كيلومترات مربعة يقع على عمق نحو 3 طوابق تحت الأرض قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين لليورانيوم منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي.


الأمناء
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
الطاقة الذرية: مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد بشكل حاد
ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة.


شفق نيوز
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- شفق نيوز
تقرير "سرّي" للطاقة الذرية: ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم
شفق نيوز/ كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي (سرّي)، يوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد، منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر/ كانون الأول الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريريْن سريّيْن للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهيْن للدول الأعضاء، وأوردتهما وكالة "رويترز"، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام، في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام.


ديوان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ديوان
وكالة الطاقة الذرية: زيادة كبيرة بمخزون اليورانيوم عالي النقاء في إيران
ويعد مخزون اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 60 بالمئة، وهي نسبة قريبة من 90 بالمئة المستخدمة في صنع القنابل، مصدر قلق منذ أمد طويل للقوى الغربية، التي تقول إنه لا يوجد مبرر، من جهة الاستخدام للأغراض المدنية، لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى العالي وتقول إيران إنها لا تسعى الا للحصول على الطاقة النووية السلمية وفي حين تقول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنها تعتزم الضغط على إيران بشأن برنامجها النووي، تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن الوقت ينفد أمام الدبلوماسية لفرض قيود جديدة على أنشطة إيران. وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فقرة تم تضمينها بشكل غير عادي في كلا التقريرين 'إن الزيادة الكبيرة في إنتاج وتكديس اليورانيوم عالي التخصيب من جانب إيران، وهي الدولة الوحيدة غير النووية التي تنتج مثل هذه المواد النووية، أمر مثير للقلق الشديد'. وذكر أحد التقريرين السريين للوكالة أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60 بالمئة في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوجرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوجرام. وهذه الكمية تكفي من حيث المبدأ، في حالة تخصيبها إلى مستويات أعلى، لصنع ست قنابل نووية، بحسب معايير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وهناك كميات بمستويات تخصيب أقل تكفي لصنع مزيد من الأسلحة.