أحدث الأخبار مع #فهيم،


مستقبل وطن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مستقبل وطن
«الزراعة»: استنباط «قمح» قصير العمر يتم زراعته وحصاده خلال 150 يوما فقط
قال الدكتور محمد فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إنه تم استنباط "قمح" قصير العمر؛ حيث يتم زراعته وحصاده خلال 150 يوما فقط ولا يتعرض إلى موجات الصيف المبكر، مشيرا إلى أنه تم توفير الري لمدة شهر كامل فقط. وأضاف فهيم، في تصريح خاص لبرنامج "هذا الصباح " بقناة "إكسترا نيوز" اليوم الأحد، أن الدولة المصرية استطاعت التعامل مع التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية على المحاصيل الزراعية، من خلال استنباط أصناف جديدة قصيرة العمر في مركز البحوث الزراعية لكي تتعامل مع ارتفاع درجات الحرارة. وأوضح أن الوزارة تعمل على استنباط أصناف أقصر عمرا يصل أعمارها من 140 إلى 145 يوما فقط لزراعتها، موضحا أن هذه المحولات لا تنطبق على محصول القمح فقط بل أيضا تنطبق على الأرز والذرة. وطالب بزيادة الاستثمار في استنباط أصناف من المحاصيل أقصر عمرا حتى نستطيع مواجهة التغيرات المناخية وتجنب التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة على المحاصيل الزراعية. وكان مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، قد حذر من موجات حارة مرتقبة؛ تزامنًا مع اقتراب دخول فصل الصيف، مؤكدًا أن مصر وتحديدا محافظات جنوب الصعيد مثل قنا والأقصر وأسوان، ستشهد ارتفاعات متتالية في درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة.


الموجز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الموجز
منخفض خماسيني وأمطار رعدية وعواصف ترابية تضرب مصر الأربعاء.. وتحذيرات للمزارعين ومرضى الحساسية
حذر رئيس مركز معلومات تغير المناخ، الدكتور محمد علي فهيم، من منخفض صحراوي خماسيني غربي يبدأ في دخول الأجواء المصرية، اليوم الثلاثاء، متزامن مع حوض ممطر علوي على مناطق غرب البلاد (السلوم– سيوة– مطروح)، في صورة سرعات عالية من الرياح، وأمطار تتركز على أقصى غرب البلاد وتمتد مع تقدم النهار ناحية باقي مناطق مطروح في صورة الأمطار المتوسطة والرياح العالية. وأضاف فهيم، في بيان له، أنَّ درجة الحرارة اليوم ربيعية مائلة للحرارة، ويمتد المنخفض الخماسيني ناحية الداخل، بداية من صباح الأربعاء 30 أبريل 2025، وتكون أشدها متمثلة في هبات رياح قوية تصل إلى مستوى العاصفة المحملة بالرمال والأتربة تتخطى هبات الرياح المتقطعة 65 - 80 كيلو متر/ ساعة على مناطق متفرقة من الجمهورية، مع أمطار رعدية وكرات ثلج على الساحل الشمالي (تتركز أكثر على السلوم وغرب مطروح) ومتوسطة شمال الدلتا. ولفت رئيس مركز معلومات المناخ، إلى تعرض القاهرة ومناطق الوجه البحري وشمال الصعيد وحتى سوهاج جنوبًا، لهبات رياح قوية متقطعة محملة بالرمال والأتربة تصل مستوى الـ 60 – 70 كيلو متر/ ساعة. وأضاف أن هناك هبات رياح قوية متقطعة محملة بالرمال والأتربة تصل مستوى الـ70 – 75 كيلومتر/ ساعة على الصحراء الشرقية (شرق بني سويف - المنيا – الصف – القاهرة الجديدة – العاصمة الإدارية – طريق الإسماعيلية الصحراوي – طريق السويس – طريق السخنة – مناطق جنوب السخنة – السويس – الإسماعيلية – معظم مناطق سيناء خاصة شرق القناة ووسط وجنوب سيناء ). وذكّر فهيم، أهم الإجراءات الاستباقية، في ظل التقلبات المناخية المذكورة سلفًا بإجراء رية مشبعة لكافة المحاصيل، اليوم الثلاثاء، مع إضافة الفولفيك ونترات الماغنسيوم مع الري، مضيفًا أنه يمكن إجراء عمليات الرش لكافة المحاصيل سواء مغذيات أو مبيدات ويفضل الرش بمركبات دعم المحاصيل ضد الصدمات لأن سرعات الرياح العالية المتوقعة الأربعاء ستزيد جدًا من معدلات البخر نتح. ونصح بوقف ضم ودراس القمح في كل الجمهورية طوال يوم الأربعاء 30 أبريل، ووقف عمليات الرش تماماً على كل المحاصيل في كل الجمهورية يوم الأربعاء 30 أبريل، ووقف عمليات الشتل لكافة المحاصيل بداية من غداً الاحد وحتى انتهاء يوم الأربعاء 30 أبريل. كما نصح بتشديد الأربطة على الصوب في كل المناطق المذكورة وإحكام الأربطة على وحدات الطاقة الشمسية أو فك الألواح وإعادة تركيبها على يوم الخميس، والحفاظ على السلامة الشخصية بعدم الاقتراب من لوحات الإعلانات أو أعمدة الكهرباء والضغط العالي، وتجنب السفر في توقيتات هبوب الرياح الشديدة في المناطق المذكورة خاصة يوم الأربعاء 30 أبريل. وأهاب رئيس مركز معلومات المناخ، بالمواطنين عدم السفر من مطروح إلى سيوة أو مناطق السلوم وما حولها نظراً لتوقع كميات كبيرة من الأمطار الأربعاء، ناصحًا مرضى الحساسية والجيوب الأنفية اتخاذ الإجراءات الوقائية والاستباقية اللازمة وعدم التعرض للأتربة، وغلق كل فتحات التهوية لمزارع الإنتاج الداجني المفتوحة بالخيش المبلل وقت هبوب الرياح المحملة بالرمال والاتربة خاصة يوم الأربعاء 30 أبريل.


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
نصائح للمزارعين لتفادي تأثير تقلبات الطقس على المحاصيل
صرح الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز المناخ لدي وزارة الزراعة، بأن اليوم الأربعاء، يعد من الأيام النادرة في طبيعته الجوية؛ حيث تشهد فيه البلاد حالة من التباين الشديد بين المناطق، ما دفعه لوصفه بـ"يوم الثلاث فصول"، وذلك في إشارة إلى وجود طقس ربيعي لطيف في السواحل الشمالية، ومائل للحرارة في الدلتا والقاهرة، وشديد الحرارة في صعيد مصر، ما يعكس حالة فريدة من التنوع المناخي تستوجب الحذر والتدقيق في كل قرار زراعي يتخذ. وأضاف الدكتور محمد فهيم، أن موجة الصيف المبكر التي اجتاحت البلاد خلال الأيام الماضية بدأت في التراجع التدريجي، خاصة من جهة الشمال الغربي، حيث بدأت درجات الحرارة بالانخفاض الملحوظ في السواحل الشمالية لتتراوح بين 23 إلى 25 درجة مئوية، في حين انخفضت بدرجة أقل في الدلتا والقاهرة لتصل إلى 28-31 درجة، بينما لا تزال الأجواء شديدة الحرارة تسيطر على شمال الصعيد، من بني سويف حتى أسيوط، وتتراوح درجات الحرارة هناك بين 36 إلى 39 درجة، أما جنوب الصعيد فيشهد ذروة الموجة الحارة بدرجات حرارة تتراوح بين 42 إلى 44 درجة، وهو ما يتطلب من المزارعين والمهندسين الزراعيين الحذر الكامل عند تنفيذ أي عمليات زراعية أو ري أو رش أو تسميد. وأشار فهيم"، إلى أن الرياح الشمالية القادمة من البحر تساهم في تلطيف نسبي للأجواء، لكنها تأتي مصحوبة بهبات نشطة، خاصة على الوجه البحري ووسط الجمهورية، وهو ما يُعد مؤشرًا لعدم الاستقرار الذي يمكن أن يؤثر سلبًا على بعض العمليات الزراعية الحساسة، مثل الرش أو الدريس أو التعفير، خاصة في ساعات الظهيرة وما بعد الظهر، حيث تتزايد سرعة الرياح وترتفع درجة حرارة الأسطح. وشدد الدكتور فهيم على أن مسألة الري يجب أن تتم بعناية فائقة وفقًا للمنطقة الجغرافية وظروف الطقس في كل منطقة، حيث يمنع الري نهائيًا في مناطق مثل بني سويف والفيوم والمنيا، نظرًا لاستمرار ارتفاع درجات الحرارة وعدم استقرار الرياح، بينما يسمح بالري النهاري فقط في محافظات الصعيد الجنوبي مثل أسيوط وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان، أما في محافظات الوجه البحري فيُسمح فقط بالري الليلي بعد الساعة الثامنة مساءً، مع ضرورة مراعاة معدلات المياه وعدم الإفراط فيها. وتحدث فهيم عن ضرورة الحذر في توقيت دريس القمح، حيث إن وجود هبات هوائية قوية يهدد بفقد جزء كبير من المحصول أو تعرضه للتلف، كما أكد أن نفس التعليمات تنطبق على الحصاد والدرس للمحاصيل الأخرى مثل الكمون واليانسون والكراوية، بالإضافة إلى محاصيل مثل البطاطس الصيفي والبنجر والبصل والثوم، التي يجب قلعها أو التعامل معها في فترات مناسبة من اليوم، بعيدًا عن ذروة الحرارة والرياح. كما نصح بضرورة التوسع قليلًا في معدلات الري في محافظات الصعيد نتيجة للحرارة المرتفعة، مع الاهتمام باستخدام مركبات مغذية مثل الفولفيك ونترات الماغنسيوم وعناصر عالية الفسفور، لما لها من دور في تحسين الامتصاص، خاصة في ظل التذبذب الحراري الكبير، وأكد على أهمية إجراء عمليات الرش سواء بالمغذيات أو المبيدات في توقيتات مناسبة، وتجنب الرش تمامًا خلال فترات نشاط الرياح أو الحرارة المرتفعة. وأكد ضرورة عدم الري في فترات الظهيرة إلا للضرورة القصوى وبإشراف متخصص، وعدم التعرض لأشعة الشمس في ذروتها، وتجنب استخدام الكبريت الزراعي خلال فترات الحر، والتريث قبل خلط المبيدات أو الأسمدة دون الرجوع للتوصيات الفنية، لأن التوقيت الخطأ قد يتسبب في خسائر كبيرة في الإنتاج أو جودة المحاصيل. وأكد أن التوصيات ليست مجرد إرشادات عامة، بل هي أدوات فعالة لضمان بقاء الزرع والنبات والمزارع في أمان من آثار المناخ المتطرف الذي أصبح سمة عصرنا.


الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- الدستور
أجواء ربيعية قبل موجة الحر ونصائح زراعية شاملة للمزارعين
مع بداية الأسبوع الثاني من شهر برمودة، توقع الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز المناخ بوزارة الزراعة، أن تشهد البلاد أجواءً ربيعية معتدلة تسبق موجة حر شديدة متوقعة بداية الأسبوع القادم. وأوضح، أن هذه الفترة الانتقالية تحمل مزايا للمحاصيل الزراعية، مع ضرورة الالتزام بتوصيات محددة للحفاظ على الإنتاجية والجودة. ستشهد شمال ووسط البلاد درجات حرارة تصل إلى 27 درجة مئوية نهارًا، بينما تصل إلى 33 درجة مئوية في جنوب الجمهورية، وستنشط الرياح بصورة متقطعة على الوجه البحري وشمال الصعيد حتى المنيا جنوبًا. تأثير الأجواء على المحاصيل وأشار الدكتور فهيم، إلى أن درجات الحرارة المنخفضة حاليًا تفيد المحاصيل في مراحل النضج الأخيرة، مثل القمح، البطاطس الصيفي المبكر، البنجر، البصل المبكر، الثوم، والبسلة، حيث تقلل من تنفس الظلام الذي يستهلك المادة الجافة في النباتات هذا يعزز من تحجيم الدرنات وزيادة الأوزان والجودة. التوصيات الزراعية لليوم الري: يمنع ري القمح نهارًا في الوجه البحري وشمال الصعيد، ويقتصر على الري ليلًا بعد الساعة الثامنة، حيث يسمح بالري النهاري في وسط وجنوب الجمهورية. الرش: يتم الرش صباحًا فقط حتى الساعة 12 ظهرًا، وينصح بتجنب استخدام المبيدات النحاسية والكبريتية على المحاصيل في مرحلة التزهير والعقد. التسميد: تكثيف إضافة الفوسفور بالتبادل مع مركبات البوتاسيوم فوسفيت مع الري، مع الالتزام بالمعدلات الموصى بها، ودعم المحاصيل العطرية كاليانسون والكراوية بمركبات البوتاسيوم. الوقاية والمكافحة: ومكافحة مرض التبقع البني في البطاطس باستخدام مبيدات مخصصة. البدء في الحد من ظاهرة التنفيل في الطماطم والخيار والبطيخ. متابعة الفاكهة مثل المانجو والزيتون للتقليل من أثر التذبذبات الحرارية على الإخصاب والعقد. المحاصيل الصيفية: العناية بالمحاصيل المزروعة حديثًا كالقطن والصويا والفول السوداني بإضافة الفوسفور المتاح. وشدد الدكتور محمد فهيم على أهمية الالتزام بالتوصيات لضمان حماية المحاصيل وتحقيق أفضل النتائج الإنتاجية قبل حلول الموجة الحارة المرتقبة.


المصري اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
«اللى كان بيشترى بقى يتفرج».. كيف أثر ارتفاع سعر الذهب على سوق الصاغة؟
40 عاما قضاها رضا فهيم، بائعا للذهب بمنطقة الصاغة، إلا أن الأيام الحالية تشهد تراجعًا كبيرًا في عمليات البيع والشراء، بسبب الارتفاع الكبير في أسعار الذهب، وقلة إقبال الزبائن على الشراء، الأمر الذي أدى إلى تراجع نسبي في حركة الشراء في الأسواق. وبحسب تجار الذهب ، في شارع الصاغة بوسط القاهرة، فقد تخطى سعر جرام الذهب عيار 21 ، الأكثر تداولا نحو 4680 جنيهًا، بينما سجل سعر جرام الذهب عيار 24، نحو 5348 جنيهًا، وسعر جرام الذهب عيار 18 سجل 4011 جنيهًا، وسعر الجنيه الذهب عيار 21 وصل 37440 جنيهًا. «المصري اليوم» أجرت جولة داخل سوق الصاغة لرصد الإقبال على حركة البيع والشراء في ظل ارتفاع الأسعار وزيادة سعر البنزين. داخل منطقة الصاغة بحى الحسين، وقف فهيم، صاحب محل، يترقب حركة المارة أملا في استقبال زبائن، قائلا لـ«المصرى اليوم»: «ارتفاع الأسعار أثر بشكل كبير على حركة الشراء، الإقبال أصبح متوسط، خاصة من فئة الشباب المقبل على الزواج، أصبحوا يكتفون بدبلة وخاتم فقط. محمود عادل، تاجر ذهب بسوق الصاغة: قال «خلال الأيام اللي فات حركة البيع والشراء في ركود خاصة للمشغولات الذهبية، ولكن هناك إقبال شبه متوسط على السبائك، خصوصًا الـ5 و10 جرامات، والجنيهات الذهب بقت مطلوبة أكتر من المشغولات العادية، لأن الناس بقت تدور على وسيلة تحفظ بيها فلوسها بعيد عن الجنيه، مضيفا فيه ناس بتشتري على مراحل، وحسب إمكانياتهم، وده بسبب القلق من استمرار ارتفاع الأسعار. تقول منار محسن، ربة منزل من منطقة شبرا: «نزلت أسال عن تكلفة حلق وخاتم كنت ناوية أشتري، بس الأسعار خضتني، مش عارفة أشتري دلوقتي ولا أستنى يمكن تنزل شوية.» أما الزبائن، فقد اكتفى البعض منهم بـ«الفرجة»، بحسب ما قالت «شيرين خالد» التي يحركها شغفها بالمعدن الأصفر للذهاب إلى محلات الصاغة كل فترة، إلا أنه مع زيادة الارتفاع أصبحت تذهب بدافع «الفرجة» فقط. كريم عبدالله، موظف حكومي، فقد حضر برفقة زوجته لشراء جنيه من الذهب بجرامات بسيطة للاحتفاظ به: قائلا «اشتريت ذهب كنوع من التأمين، الجنيه بيفقد قيمته كل يوم، وده اللي خلاني آخد خطوة وأشتري النهارده للاستثمار بعيدا. عمر حامد، بائع بمحل مشغولات ذهبية، قال: «الإقبال هذه الأيام على شراء الذهب لا يتخطى 30 % والسبب هو ارتفاع تكاليف المعيشة وزيادة الأسعار وارتفاع الدولار، بينما الإقبال على البيع شبه منعدم» موضحا أن السبائك والجنيه والنص الذهب هما الأكثر طلبا لمحبي الاستثمار. - صورة أرشيفية من جانبه قال نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب، إن الارتفاع الكبير في أسعار الذهب خلال الفترة الأخيرة أدى إلى تراجع واضح في إقبال المواطنين على الشراء، مشيرًا إلى أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة وغياب السيولة لدى الكثير من الأسر جعلت من الذهب سلعة كمالية، لا يُقبل على شرائها إلا في حالات الضرورة مثل الزواج أو الخطوبة، حيث يُكتفى بشراء الكمية المتفق عليها بين الطرفين. وأوضح نجيب لـ«المصري اليوم»، أن السوق يشهد حالة من الهدوء، وهو أمر طبيعي نظرًا لتأثر السوق المحلي بتحركات الأسعار العالمية، خاصة أن سوق الذهب في مصر مفتوح على الخارج ويرتبط بشكل مباشر بأسعار البورصات العالمية. وأكد أن الطلب على المشغولات الذهبية تراجع بشكل ملحوظ، متأثرًا بارتفاع الأسعار، سواء بسبب صعود الدولار أو الظروف الاقتصادية الراهنة، في المقابل، يشهد سوق السبائك والجنيهات الذهبية إقبالًا متوسطًا، حيث يفضل البعض التوجه نحو هذه الأنواع باعتبارها وسيلة للاستثمار وحفظ القيمة في ظل دم استقرار العملة المحلية.