أحدث الأخبار مع #فوزيةبنتعبداللهزينل،
غرب الإخبارية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- غرب الإخبارية
سفيرة البحرين تترأس اجتماع المندوبين وكبار المسؤولين للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية في بغداد
المصدر - رأست سعادة السيدة فوزية بنت عبدالله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية، في بغداد اليوم، اجتماع المندوبين وكبار المسؤولين للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية التي تستضيفها جمهورية العراق، بحضور سعادة السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، وأصحاب السعادة المندوبين الدائمين ورؤساء وفود الدول العربية. وفي بداية الاجتماع، ألقت سعادة السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل كلمة أعربت فيها عن الشكر والتقدير لجمهورية العراق وشعبها الشقيق على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وعلى الاستعدادات المتميزة لاستضافة أعمال اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية (34)، متمنية للعراق الشقيق التوفيق والنجاح في إدارة أعمالها لما من شأنه تعزيز مجالات التعاون العربي المشترك وخير وصالح أمتنا العربية. كما عبرت عن الشكر للأمانة العامة لجامعة الدول العربية على الجهود الطيبة الملموسة التي قامت بها للتحضير والترتيب لعقد هذه القمة. وقالت سعادة السفيرة إن مملكة البحرين حرصت خلال رئاستها للقمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين، التي عقدت في مايو 2024م، بتوجيهات سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على دعم جهود العمل العربي المشترك على كافة المستويات انطلاقًا من إيمانها بأهمية التعاون والتضامن والتكامل العربي كأساس لا غنى عنه للارتقاء بمسيرة العمل العربي المشترك وتطويره لكي يكون قادرًا على صيانة مصالح الدول العربية ومجابهة التحديات الراهنة. وأضافت أن مملكة البحرين حرصت على متابعة تنفيذ قرارات ومخرجات قمة البحرين، في كافة مجالات التعاون المشترك السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية، ومتابعة تنفيذ المبادرات التي تقدمت بها المملكة واعتمدتها قمة البحرين. وقالت إنه من أجل ضمان استدامة تنفيذ تلك المبادرات، قامت مملكة البحرين بتدشين قاعدة بيانات مركزية لدى الأمانة العامة توثق جهود الدول الأعضاء في تنفيذ مبادرات قمة البحرين، وتطوير منصة إلكترونية لتوثيق ومتابعة تنفيذ مخرجات اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، وإعداد خطة إعلامية شاملة لإبراز الجهود العربية في تنفيذ تلك المبادرات. وتوجهت سعادة السفيرة بالشكر والتقدير إلى معالي السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، ولأعضاء الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ومنسوبيها، وأصحاب السعادة مندوبي الدول العربية لدى الجامعة العربية على جهودهم الدؤوبة، وما أبدوه من تعاون واهتمام لدعم جهود مملكة البحرين خلال ترؤسها للقمة العربية الثالثة والثلاثين. بعدها سلمت سعادة السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل سعادة السفير الدكتور قحطان طه خلف الجنابي، سفير جمهورية العراق لدى جمهورية مصر العربية المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، رئاسة اجتماع المندوبين الدائمين وكبار المسؤولين، متمنية لسعادته كل التوفيق، ولجمهورية العراق الشقيقة النجاح في دعم وتعزيز مسيرة العمل العربي المشترك، بما يلبي تطلعات وآمال الشعوب العربية.
البلاد البحرينية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
سفيرة البحرين في مصر تترأس اجتماع الإعداد للقمة العربية في بغداد
ترأست فوزية بنت عبدالله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية، في بغداد اليوم، اجتماع المندوبين وكبار المسؤولين للإعداد لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية التي تستضيفها جمهورية العراق، بحضور سعادة السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، وأصحاب السعادة المندوبين الدائمين ورؤساء وفود الدول العربية. وفي بداية الاجتماع، ألقت السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل كلمة أعربت فيها عن الشكر والتقدير لجمهورية العراق وشعبها الشقيق على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وعلى الاستعدادات المتميزة لاستضافة أعمال اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية (34)، متمنية للعراق الشقيق التوفيق والنجاح في إدارة أعمالها لما من شأنه تعزيز مجالات التعاون العربي المشترك وخير وصالح أمتنا العربية. كما عبرت عن الشكر للأمانة العامة لجامعة الدول العربية على الجهود الطيبة الملموسة التي قامت بها للتحضير والترتيب لعقد هذه القمة. وقالت السفيرة إن مملكة البحرين حرصت خلال رئاستها للقمة العربية في دورتها الثالثة والثلاثين، التي عقدت في مايو 2024م، بتوجيهات سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على دعم جهود العمل العربي المشترك على كافة المستويات انطلاقًا من إيمانها بأهمية التعاون والتضامن والتكامل العربي كأساس لا غنى عنه للارتقاء بمسيرة العمل العربي المشترك وتطويره لكي يكون قادرًا على صيانة مصالح الدول العربية ومجابهة التحديات الراهنة. وأضافت أن مملكة البحرين حرصت على متابعة تنفيذ قرارات ومخرجات قمة البحرين، في كافة مجالات التعاون المشترك السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية، ومتابعة تنفيذ المبادرات التي تقدمت بها المملكة واعتمدتها قمة البحرين. وقالت إنه من أجل ضمان استدامة تنفيذ تلك المبادرات، قامت مملكة البحرين بتدشين قاعدة بيانات مركزية لدى الأمانة العامة توثق جهود الدول الأعضاء في تنفيذ مبادرات قمة البحرين، وتطوير منصة إلكترونية لتوثيق ومتابعة تنفيذ مخرجات اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، وإعداد خطة إعلامية شاملة لإبراز الجهود العربية في تنفيذ تلك المبادرات. وتوجهت السفيرة بالشكر والتقدير إلى السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، ولأعضاء الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ومنسوبيها، وأصحاب السعادة مندوبي الدول العربية لدى الجامعة العربية على جهودهم الدؤوبة، وما أبدوه من تعاون واهتمام لدعم جهود مملكة البحرين خلال ترؤسها للقمة العربية الثالثة والثلاثين. بعدها سلمت السفيرة فوزية بنت عبد الله زينل سعادة السفير الدكتور قحطان طه خلف الجنابي، سفير جمهورية العراق لدى جمهورية مصر العربية المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، رئاسة اجتماع المندوبين الدائمين وكبار المسؤولين، متمنية لسعادته كل التوفيق، ولجمهورية العراق الشقيقة النجاح في دعم وتعزيز مسيرة العمل العربي المشترك، بما يلبي تطلعات وآمال الشعوب العربية.
بوابة الفجر
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
سفيرة البحرين تهنئ جامعة الدول العربية بمناسبة مرور 80 عام على تأسيسها
أكدت السيدة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، على الدور المهم الذي تقوم به جامعة الدول العربية في تعزيز العمل العربي المشترك والدفاع عن القضايا العربية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 80 لتأسيس الجامعة الذي يصادف يوم 22 مارس من كل عام. وأعربت السفيرة عن خالص تهنئتها للجامعة في الذكرى الثمانين لتأسيسها، منوهة بدورها ككيان وبيت جامع لكل العرب، مؤكدة أن الجامعة تحظى دائمًا بدعم واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتأييد المملكة لكافة المبادرات ولأي جهد وتحرك عربي يهدف إلى خير الأمة العربية ويعزز وحدتها ويحفظ أمنها واستقرارها. ونوهت بأن مملكة البحرين منذ انضمامها إلى جامعة الدول العربية في 11 سبتمبر 1971، ساهمت بفاعلية في أعمال الجامعة وأنشطتها مع التزامها الأكيد بميثاقها ومبادئها، وتساند كل الجهود التي تقوم بها، إيمانًا بدورها الفاعل في تعزيز منظومة العمل العربي المشترك والحفاظ على وحدة الصف وتعزيز التضامن بين الأشقاء. وأكدت السيدة فوزية بنت عبد الله زينل على أهمية مواصلة تعزيز دور جامعة الدول العربية في الدفع بالعمل العربي المشترك قدمًا إلى الأمام، باعتبارها تشكل إطارًا عربيًا معبرًا عن رغبة الأمة وشعوبها في الوحدة والتضامن، وتطوير آلياتها وأجهزتها وأدواتها بما يجعلها أكثر قدرة على الدفاع عن المصالح العربية المشتركة، قائلة إن التاريخ يشهد لمملكة البحرين وقوفها بقوة إلى جانب الحق العربي ودفاعها الدائم عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، منوهة بمواقف المملكة الداعمة والمساندة للتضامن العربي في مختلف المجالات وتعزيز التكامل والتنسيق العربي. وأشادت سعادة السفيرة بالجهود المخلصة التي تقوم بها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بقيادة معالي السيد أحمد أبو الغيط في سبيل تفعيل وتطوير دور الجامعة والارتقاء به إلى ما يلبي تطلعات الشعوب العربية في هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها الأمة العربية
غرب الإخبارية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- غرب الإخبارية
سفيرة مملكة البحرين لدى مصر تهنئ جامعة الدول العربية بمناسبة مرور 80 عاما على تأسيسها
المصدر - أكدت سعادة السيدة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، على الدور المهم الذي تقوم به جامعة الدول العربية في تعزيز العمل العربي المشترك والدفاع عن القضايا العربية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 80 لتأسيس الجامعة الذي يصادف يوم 22 مارس من كل عام. وأعربت سعادة السفيرة عن خالص تهنئتها للجامعة في الذكرى الثمانين لتأسيسها، منوهة بدورها ككيان وبيت جامع لكل العرب، مؤكدة أن الجامعة تحظى دائمًا بدعم واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتأييد المملكة لكافة المبادرات ولأي جهد وتحرك عربي يهدف إلى خير الأمة العربية ويعزز وحدتها ويحفظ أمنها واستقرارها. ونوهت سعادتها بأن مملكة البحرين منذ انضمامها إلى جامعة الدول العربية في 11 سبتمبر 1971، ساهمت بفاعلية في أعمال الجامعة وأنشطتها مع التزامها الأكيد بميثاقها ومبادئها، وتساند كل الجهود التي تقوم بها، إيمانًا بدورها الفاعل في تعزيز منظومة العمل العربي المشترك والحفاظ على وحدة الصف وتعزيز التضامن بين الأشقاء. وأكدت سعادة السيدة فوزية بنت عبد الله زينل على أهمية مواصلة تعزيز دور جامعة الدول العربية في الدفع بالعمل العربي المشترك قدمًا إلى الأمام، باعتبارها تشكل إطارًا عربيًا معبرًا عن رغبة الأمة وشعوبها في الوحدة والتضامن، وتطوير آلياتها وأجهزتها وأدواتها بما يجعلها أكثر قدرة على الدفاع عن المصالح العربية المشتركة، قائلة إن التاريخ يشهد لمملكة البحرين وقوفها بقوة إلى جانب الحق العربي ودفاعها الدائم عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، منوهة بمواقف المملكة الداعمة والمساندة للتضامن العربي في مختلف المجالات وتعزيز التكامل والتنسيق العربي.
البلاد البحرينية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
اعتماد الأمم المتحدة يومًا دوليًا للتعايش السلمي دليل على أن الحوار والتفاهم الركيزة الأساسية لتحقيق السلم العالمي
أعربت سعادة السيدة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، عن فخرها واعتزازها باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم 28 يناير يومًا دوليًا للتعايش السلمي، بناء على مبادرة بحرينية قدمها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، مؤكدة أن هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة لتعزيز قيم التسامح والحوار والتفاهم بين الشعوب، بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار العالمي. وأكدت زينل أن مملكة البحرين، بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، تعد نموذجًا عالميًا في التعايش السلمي والانفتاح الثقافي، حيث أطلقت العديد من المبادرات لتعزيز التسامح الديني والتفاهم بين الأديان. ومن أبرز هذه المبادرات "إعلان مملكة البحرين"، الذي يمثل رؤية متقدمة لتعزيز السلام العالمي، و"مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي"، الذي يعمل على نشر ثقافة الحوار والانفتاح وتعزيز قيم العيش المشترك. وأضافت أن مملكة البحرين من خلال سياساتها الداخلية والخارجية، تؤكد دائمًا أهمية الحوار والتفاهم المشترك باعتبارهما الركيزة الأساسية لتحقيق السلم العالمي. كما أنها تولي اهتمامًا خاصًا بتعزيز التعاون بين الأمم من خلال دعم الجهود الدولية لمكافحة التعصب والتطرف، والعمل على ترسيخ مبادئ العيش المشترك، وهو ما يتجلى في استضافتها لمؤتمرات وفعاليات دولية تُعنى بتعزيز قيم التسامح والانفتاح. وشددت على أن إعلان الأمم المتحدة لهذا اليوم العالمي يعكس تزايد الوعي الدولي بأهمية نشر ثقافة التعايش السلمي، مشيرة إلى أن مملكة البحرين تحرص على تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، بالتعاون مع الأمم المتحدة وجميع الدول والمنظمات الدولية المعنية، من أجل تحقيق عالم أكثر سلامًا واستقرارًا، إيمانًا منها بأن التعايش السلمي هو الطريق الأمثل لتحقيق التنمية المستدامة والرخاء لشعوب العالم.
