أحدث الأخبار مع #فوكسسبورتس


سكاي نيوز عربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
هل يعود جنون أسهم "الميمز" من بوابة "نيوزماكس"؟
فبعد اكتتاب عام أولي جمع 75 مليون دولار بتقييم مبدئي يقارب المليار دولار، تفاجأ المستثمرون والمحللون على حد سواء بهذا الاندفاع الجنوني نحو سهم " نيوزماكس"، الذي بات حديث الأوساط المالية والإعلامية. هذا الارتفاع الكبير يثير العديد من التساؤلات حول طبيعة هذه القفزة وأسبابها، وما إذا كانت تعكس تحولات حقيقية في قيمة الشركة وتوقعات المستثمرين، أم أنها مجرد موجة عابرة مدفوعة بحماس المضاربات التي ميزت ما يعرف بـ "أسهم الميمز". فهل نشهد بالفعل عودة لجنون أسهم "الميمز" من بوابة "نيوزماكس"؟ وما هي الدوافع الحقيقية وراء هذا الارتفاع الصاروخي الذي تجاوز كل التوقعات؟ وهل سيتمكن سهم "نيوزماكس" من الحفاظ على هذا الزخم التصاعدي والاستمرار في تحقيق المزيد من المكاسب؟ تمثل " أسهم الميمز" فئة من الأسهم التي تكتسب شهرة واسعة وزخماً سعرياً كبيراً بشكل أساسي عبر منصات التواصل الاجتماعي ومنتديات المستثمرين عبر الإنترنت. غالباً ما تكون هذه الأسهم لشركات أقل شهرة أو ذات قيمة سوقية صغيرة نسبياً، ويقوم المستثمرون الأفراد بتنسيق جهودهم لشرائها بكميات كبيرة، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعارها بشكل حاد وغير متناسب مع الأداء المالي الأساسي للشركة. تتميز أسهم "الميمز" بتقلبات سعرية عالية جداً، حيث يمكن أن تشهد ارتفاعات وانخفاضات حادة خلال فترات زمنية قصيرة، مما يجعل الاستثمار فيها محفوفاً بمخاطر كبيرة، حيث يمكن للمستثمرين تحقيق مكاسب سريعة، ولكنهم أيضاً معرضون لخسارة جزء كبير أو كامل من استثماراتهم في حال تغير اتجاه السوق أو تراجع حماس المستثمرين. وبحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، ارتفع اسهم شركة نيوزماكس الإعلامية بنسبة 2230 بالمئة منذ ظهورها لأول مرة في وقت سابق من هذا الأسبوع، وارتفع السهم بنحو 180بالمئة ليغلق عند 233 دولاراً يوم الثلاثاء، مستفيداً من ارتفاع بنسبة 735 بالمئة في جلسة ظهوره الأولى التي شهدت توقف الأسهم عدة مرات. وأضافت قفزة يوم الثلاثاء 19.2 مليار دولار إلى القيمة السوقية حيث تم تداول أكثر من 10 ملايين سهم. وأوضح التقرير أنه بقيمة سوقية تبلغ 30 مليار دولار، تجاوزت نيوزماكس شركة فوكس، مالكة منافستها فوكس نيوز بالإضافة إلى علامات تجارية إعلامية بما في ذلك فوكس سبورتس وخدمة البث توبي. تشمل قائمة مضيفين نيوزماكس على الهواء خريجي فوكس نيوز جريتا فان سسترن وروب شميت. وقد أدى هذا الارتفاع إلى جعل أكبر حاملي أسهم الشركة أغنياء بشكل استثنائي - على الورق. ويمتلك المؤسس والرئيس التنفيذي كريستوفر رودي ما يقرب من ثلث أسهم الشركة، بقيمة 9.1 مليار دولار. وهذا من شأنه أن يضعه بين أغنى الأميركيين، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات، أعلى من المليارديرات البارزين بما في ذلك بيل أكمان ومارك كوبان. ويمتلك مؤسس شركة إنتراكتيف بروكرز جروب، توماس بيترفي، ثاني أكبر حصة، بقيمة 5.4 مليار دولار. وأضاف تقرير الوكالة الأمير كية: "تذكرنا هذه الزيادة بجنون أسهم الميمز في عامي 2020 و2021، حيث يتكدس المستثمرون في الأسهم لتحقيق مكاسب مذهلة وترك التقديرات التقليدية لقيمتها الأساسية وراءهم كثيراً. في عامي 2021 و2022، شهدت أسهم أكثر من اثنتي عشرة شركة ارتفاعات مماثلة فور طرحها للاكتتاب العام، وكان العديد منها صغيراً. دفع المضاربون داخل وخارج وول ستريت أسهم الشركات إلى الارتفاع، قبل أن تنخفض في النهاية بأكثر من 90 بالمئة". وقال ستيف سوسنيك، كبير الاستراتيجيين في شركة " إنتراكتيف بروكرز"، في إشارة إلى الارتفاع الكبير في أسهم شركة ترامب الإعلامية، ترامب ميديا آند تكنولوجي جروب كورب، والتي تُتداول تحت الأحرف الأولى من اسمه: "هذا يشبه رد فعل السوق الأولي على دي جيه تي على المنشطات". وأضاف سوسنيك: "هذا هو أحدث دخول إلى عالم أسهم (الميمز) سواء استمر ذلك أم لا، فمن يدري، ولكنه يحمل جميع السمات المميزة لسهم الميمز. يجب أن يكون هناك نوع من الشغف لتمكين المستثمرين من تجاهل الأساسيات، ونيوزماكس يناسب هذا الوصف." 4 عوامل وراء الارتفاع المفاجئ ورجح الخبير الاقتصادي والمالي علي حمودي في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" الارتفاع المفاجئ والكبير في سهم نيوزماكس إلى تضافر أربعة عوامل، مدفوعة بشكل رئيسي بالتداول المضاربي واهتمام وسائل التواصل الاجتماعي، وليس إلى تحسن جوهري في الأداء المالي للشركة. وبينما تتطلب التفاصيل المحددة مزيداً من البحث، تشمل العوامل المُحتملة ما يلي وفقاً لحمودي: • ديناميكيات سهم ميم: زيادة اهتمام المستثمرين الأفراد، مدفوعةً بالمنتديات الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، على غرار ظاهرة جيم ستوب وAMC. • انخفاض التداول: يمكن لعدد محدود من الأسهم المتاحة للتداول العام أن يُضخِّم تقلبات الأسعار نتيجةً لزيادة الطلب. • احتمالية الضغط على المكشوف: إذا كان عدد كبير من المستثمرين يبيعون السهم على المكشوف (مراهنين ضده)، فإن الارتفاع المفاجئ في السعر قد يُؤدي إلى ضغط على المكشوف، مما يُجبرهم على تغطية مراكزهم، ويرفع السعر أكثر. • أخبار المضاربة: أي أخبار أو شائعات إيجابية، حتى لو لم تُثبت صحتها، يمكن أن تُؤدي إلى زيادة سريعة في اهتمام المستثمرين وضغط شراء. وأضاف حمودي: "من المحتمل أن يكون ارتفاع سعر سهم نيوزماكس مؤشراً على عودة قوية لظاهرة أسهم الميمز. وتتوافق خصائص هذا الارتفاع - ارتفاع سريع في الأسعار، واهتمام وسائل التواصل الاجتماعي، وإمكانية الضغط على المكشوف - مع الديناميكيات التي لوحظت في أحداث أسهم الميمز السابقة. ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن موجة شراء أسهم الميمز غير متوقعة بطبيعتها، وتدفعها المشاعر، مما يجعل من الصعب تأكيد تحقيق عائد مستدام بشكل قاطع". واستبعد الخبير الاقتصادي حمودي أن يحافظ سهم نيوزماكس على مساره الصعودي الحالي، وقال: "عادةً ما تكون ارتفاعات أسهم الميمز قصيرة الأجل، وتتبعها تصحيحات سعرية كبيرة. إذ غالباً ما تكون العوامل التي تقود الارتفاع الأولي غير مستدامة، ويعود سعر السهم في النهاية ليعكس أساسيات الشركة". خطر التصحيح وقال: من المحتمل جداً حدوث تصحيح حاد في السعر، مما قد يؤدي إلى خسائر فادحة للمستثمرين الذين يشترون السهم بأسعار مبالغ فيها. ومن المرجح أن يكون تقييم السهم منفصلاً عن الأداء المالي الفعلي لشركة نيوزماكس وآفاق نموها المستقبلية"، وأكد أن "ظاهرة أسهم الميمز تحركها المشاعر، والتي قد تتغير بسرعة وبشكل غير متوقع، ومع ذلك، يجب التأكيد على أن الاستثمار في أسهم الميمز ينطوي على مخاطر عالية ويحمل مخاطر خسارة كبيرة". من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمركز "كروم للدراسات الاستراتيجية" طارق الرفاعي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "تساهم عدة عوامل في هذا التحول الملحوظ في سعر سهم نيوزماكس أبرزها، طرح الأسهم المحدود، إذ تضمن الطرح العام الأولي لشركة نيوزماكس بيع 7.5 مليون سهم، وهو عدد صغير نسبياً. ويمكن أن يؤدي إلى تقلبات كبيرة في الأسعار مع تجاوز الطلب للعرض". حماس المستثمرين الأفراد كما أرجع الرفاعي هذا الارتفاع إلى حماس المستثمرين الأفراد، مشيراً إلى أن السهم حظي باهتمام كبير من المستثمرين الأفراد، وخاصةً أولئك الموالين للتيارات الإعلامية والسياسية المحافظة، مما يعكس ظاهرة "أسهم الميم" التي لوحظت في شركات مثل جيم ستوب وإيه إم سي، حيث يمكن لحماس المستثمرين أن يدفع أسعار الأسهم إلى مستويات قد لا تتوافق مع المقاييس المالية التقليدية. وأضاف:" يُذكرنا ارتفاع أسهم نيوزماكس بأول ظهور لها في السوق، والتي شهدت أيضاً زيادات سريعة في أسعار أسهمها مدفوعة بديناميكيات مماثلة للمستثمرين. ربما يكون هذا الارتباط قد زاد من الاهتمام بأسهم نيوزماكس. ومن العوامل التي أدت إلى هذا الارتفاع الكبير في سهم نيوزماكس، بيئة التداول المضاربي، حيث شهد مناخ السوق الحالي زيادة في التداول المضاربي، لا سيما في الأسهم ذات العلامة التجارية القوية أو الانتماءات السياسية. ومن المرجح أن يكون وضع نيوزماكس كمنفذ إخباري محافظ بارز قد زاد من الاهتمام بالمضاربة، وفقاً للرئيس التنفيذي لمركز "كروم للدراسات الاستراتيجية". ونوه إلى أنه على الرغم من هذا الارتفاع الهائل، فقد أعلنت نيوزماكس عن خسارة قدرها 72 مليون دولار أميركي، بينما بلغت إيراداتها 171 مليون دولار أميركي لعام 2024، لافتاً إلى أن هذه البيانات المالية تشير إلى أن تقييم السهم الحالي قد يكون مدفوعاً بمعنويات السوق أكثر من أداء الشركة الأساسي. ودعا المستثمرين إلى توخي الحذر، لأن الأسهم التي تشهد ارتفاعات سريعة مدفوعة بمعنويات السوق قد تكون عرضة لتقلبات كبيرة وتصحيحات محتملة.

سعورس
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
فيلاديلفيا إيغلز يثأر من ال«شيفز» في نهائي «سوبربول»
وثأر فيلاديلفيا ايغلز من منافسه المهيمن على البطولة في السنوات الأخيرة بعدما حقق فوزاً وضعه على قمة الدوري بعد أن كان خسر منه بنتيجة ثقيلة في نسخة العام 2023 بنتيجة 38-35، فيما فقد "الشيفز" فرصة الاحتفاظ باللقب بعد أن حمله مرتين متتاليتين إذ كان انتصر على سان فرانسيسكو فورتيناينرز بنتيجة 25-22 في النهائي الأخير. ولا يقتصر الاهتمام بالحدث على محبي الرياضة ذات الشعبية الكبيرة في الولايات المتحدة ، إذ يمتد للمهتمين بالإعلام والتسويق واقتصاديات الرياضة، وسوق الإعلانات، إذ تتنافس الشركات على تقديم الإعلانات المبتكرة في العرض الذي يقام في استراحة منتصف المباراة. وقفز مبلغ الثانية الاعلانية الواحدة إلى نحو 8 ملايين دولار بحسب تقارير صحفية منها تقرير نشره موقع "فاينانس مونثلي" الذي قدر متوسط قيمة التذكرة الواحدة ب8 آلاف دولار بالاخذ بالاعتبار قيمة تذاكر المقصورة بمختلف درجاتها والتي يُقبل عليها عادة المشاهير ورجال المال والأعمال. وبحسب تقديرات نشرتها "فوكس سبورتس" فإن عدد مشاهدات المباراة بلغ 126 مليون مشاهدة على مختلف المنصات بما في ذلك منصات البث على الانترنت في وقت كان عدد المشاهدات بلغ ذروته في بداية الربع الثاني عند 135,7 مليون مشاهد وفقاً للتقديرات ذاتها. وبحسب تقرير لموقع "فوكس" المحلي في ولاية نيو أورليانز فإن الحدث جلب إنفاقاً يتجاوز حاجز ال500 مليون دولار أميركي، وهو ما ينعش المنشآت المحلية الصغيرة والمتوسطة على وجه التحديد ويترك أثراً اقتصادياً كبيراً من خلال خلق وظائف مؤقتة بدوام جزئي للعديد من سكان المناطق المحيطة بالمدينة ، في حين ذكرت تقارير أن الفائدة تتفاوت بين محلات وأخرى وأن هذه الأرقام لا تستفيد منها المنشآت كافة. في المقابل قدر موقع الغرفة التجارية الأميركية الأثر الاقتصادي لنهائي العام الماضي بأكثر من مليار دولار على مدينة لاس فيغاس باعتبارها واحدة من المدن السياحية والتي يقصدها السياح للاستمتاع بأجواء الحدث في محيط ملعب المباراة وحضور الفعاليات التي شهدتها المدينة قبل وبعد المباراة وهو الأثر الناجم عن الانفاق المباشر وغير المباشر وإيرادات الضرائب والتوظيف. ماهومز قدم أسوأ مبارياته هذا الموسم فوز مستحق لفيلادليفيا


الرياض
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
فيلاديلفيا إيغلز يثأر من الـ«شيفز» في نهائي «سوبربول»
سهر محبو كرة القدم الأميركية حتى فجر الاثنين الماضي لمتابعة نهائي دوري كرة القدم الأميركية NFL والمعروف بـ"سوبر بول" والذي أقيم في ملعب ملعب سيسرز سوبردوم في مدينة نيو أورليانز التابعة لولاية لويزيانا جنوبي شرق الولايات المتحدة بين فريقي فيلاديلفيا إيغلز وكانساس سيتي شيفز والتي انتصر فيها الأول بنتيجة 25 مقابل 22 هدفاً في النهائي الذي شهد حضور أكثر من 83 ألف متفرج والذي حمل الرقم 59 في تاريخ مباريات "سوبر بول" والتي تقام عادة مساء ثاني يوم أحد من شهر فبراير كل عام، ويختتم بها الموسم كواحد من أهم الأحداث الرياضية على مستوى العالم نظير حجم المشاهدات العالية وطريقة ظهور المواجهة النهائية. وثأر فيلاديلفيا ايغلز من منافسه المهيمن على البطولة في السنوات الأخيرة بعدما حقق فوزاً وضعه على قمة الدوري بعد أن كان خسر منه بنتيجة ثقيلة في نسخة العام 2023 بنتيجة 38-35، فيما فقد "الشيفز" فرصة الاحتفاظ باللقب بعد أن حمله مرتين متتاليتين إذ كان انتصر على سان فرانسيسكو فورتيناينرز بنتيجة 25-22 في النهائي الأخير. ولا يقتصر الاهتمام بالحدث على محبي الرياضة ذات الشعبية الكبيرة في الولايات المتحدة، إذ يمتد للمهتمين بالإعلام والتسويق واقتصاديات الرياضة، وسوق الإعلانات، إذ تتنافس الشركات على تقديم الإعلانات المبتكرة في العرض الذي يقام في استراحة منتصف المباراة. وقفز مبلغ الثانية الاعلانية الواحدة إلى نحو 8 ملايين دولار بحسب تقارير صحفية منها تقرير نشره موقع "فاينانس مونثلي" الذي قدر متوسط قيمة التذكرة الواحدة بـ8 آلاف دولار بالاخذ بالاعتبار قيمة تذاكر المقصورة بمختلف درجاتها والتي يُقبل عليها عادة المشاهير ورجال المال والأعمال. وبحسب تقديرات نشرتها "فوكس سبورتس" فإن عدد مشاهدات المباراة بلغ 126 مليون مشاهدة على مختلف المنصات بما في ذلك منصات البث على الانترنت في وقت كان عدد المشاهدات بلغ ذروته في بداية الربع الثاني عند 135,7 مليون مشاهد وفقاً للتقديرات ذاتها. وبحسب تقرير لموقع "فوكس" المحلي في ولاية نيو أورليانز فإن الحدث جلب إنفاقاً يتجاوز حاجز الـ500 مليون دولار أميركي، وهو ما ينعش المنشآت المحلية الصغيرة والمتوسطة على وجه التحديد ويترك أثراً اقتصادياً كبيراً من خلال خلق وظائف مؤقتة بدوام جزئي للعديد من سكان المناطق المحيطة بالمدينة، في حين ذكرت تقارير أن الفائدة تتفاوت بين محلات وأخرى وأن هذه الأرقام لا تستفيد منها المنشآت كافة. في المقابل قدر موقع الغرفة التجارية الأميركية الأثر الاقتصادي لنهائي العام الماضي بأكثر من مليار دولار على مدينة لاس فيغاس باعتبارها واحدة من المدن السياحية والتي يقصدها السياح للاستمتاع بأجواء الحدث في محيط ملعب المباراة وحضور الفعاليات التي شهدتها المدينة قبل وبعد المباراة وهو الأثر الناجم عن الانفاق المباشر وغير المباشر وإيرادات الضرائب والتوظيف.