logo
#

أحدث الأخبار مع #فولكر

قمة تعرقلها الحرب في أوكرانيا.. هل يلتقي ترامب وبوتين؟
قمة تعرقلها الحرب في أوكرانيا.. هل يلتقي ترامب وبوتين؟

يورو نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

قمة تعرقلها الحرب في أوكرانيا.. هل يلتقي ترامب وبوتين؟

في مشهد تتقاطع فيه السياسة الدولية مع أزمات الحرب، أعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، يوم الإثنين، أن عقد اجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأميركي دونالد ترامب "ضروري من نواحٍ عديدة"، لكنه أكد في الوقت ذاته أن أي موعد لهذا اللقاء لم يُحدّد بعد. بيسكوف أوضح أن الاجتماع "واضح أنه على الرادار"، لكنه يحتاج إلى "تحضير مناسب وجهود على مختلف مستويات الخبراء". لكن، ماذا تعني هذه الجهود؟ بحسب كورت فولكر، المبعوث الأميركي السابق للمفاوضات حول أوكرانيا خلال عهد ترامب، فإن الشرط الأول لأي تحضير جاد هو وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وفي مقابلة مع قناة "يورونيوز" على هامش منتدى كييف للأمن، قال فولكر إن ترامب يرغب بالفعل في لقاء بوتين، لكنه "يريد إنهاء الحرب وإعادة بناء العلاقات مع روسيا، وربطها مجددًا بالاقتصاد العالمي عبر صفقات تجارية. لكن بوتين يجب أن يوقف الحرب أولًا'. فولكر، الذي كان حاضرًا في آخر لقاءات جمعت بوتين وترامب في هلسنكي ثم في قمة مجموعة العشرين في أوساكا، يرى أن بوتين يحاول اللعب على غرور ترامب، مقترحًا فكرة الجلوس 'رجلًا لرجل' لحل الأزمة. لكنه يوضح أن ترامب "ليس سعيدًا بفشل بوتين في إنهاء الحرب"، مما يجعل احتمال اللقاء بينهما يتضاءل أكثر فأكثر. تشير التطورات الأخيرة في واشنطن إلى تبدل في المزاج الأميركي تجاه موسكو. فبحسب فولكر، هناك توافق بين الولايات المتحدة وأوكرانيا على الدعوة إلى وقف إطلاق نار شامل لمدة 30 يومًا كخطوة تمهيدية نحو هدنة دائمة، لكن الكرملين، حسب تعبيره، "يسخر من ذلك". وفي بادرة رمزية، أعلن بوتين عن "وقف إطلاق نار من جانب واحد" لثلاثة أيام فقط بمناسبة العرض العسكري ليوم النصر في موسكو، لكن فولكر يشكك في جديته قائلًا: "سأفاجأ إذا التزم بوتين حتى بالهدنة التي أعلنها بنفسه". وفي واشنطن، أقر نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس بأن المفاوضات مع روسيا "لم تلبِّ التوقعات". الروس، كما قال، يطالبون بتنازلات كبيرة لإنهاء الصراع، وهو ما تعتبره الإدارة الأميركية "غير مقبول". بحسب فولكر، ستتجه واشنطن إلى تشديد لهجتها ضد العدوان الروسي، مع التركيز على العقوبات، وربما فرض عقوبات ثانوية على الأطراف التي تساعد روسيا على الالتفاف على القيود المفروضة على النفط والغاز والقطاع المالي. أما في ما يتعلق بالدعم العسكري لأوكرانيا، فيتوقع فولكر أن تنتقل واشنطن من سياسة التمويل المباشر عبر أموال دافعي الضرائب إلى نظام القروض، شبيه بما حدث مع المملكة المتحدة في الحرب العالمية الثانية. والأكثر إثارة أن خيار مصادرة الأصول الروسية المجمدة لدفع ثمن السلاح الأوكراني أصبح مطروحًا بجدية، بعدما بدأت كندا بالفعل بخطوات في هذا الاتجاه.

أكبر مركز كايت سيرف في إفريقيا..
أكبر مركز كايت سيرف في إفريقيا..

الجمهورية

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجمهورية

أكبر مركز كايت سيرف في إفريقيا..

يحكي مستر حربي. أحد رواد هذه الرياضة بالغردقة. قصته قائلاً: بدأت حياتي كصياد في الثمانينيات. لأن البحر الأحمر لم يكن فيه وقتها أي فرص عمل سوي الصيد وبعد حرب أكتوبر وتحرير جزيرة شدوان. بدأت أفكر في مستقبل مختلف. تعلم حربي رياضة الويند سيرف "الألواح الشراعية". ومن خلال أحد أصدقائه الألمان ويدعي فولكر. سافر إلي ألمانيا في رحلة استكشافية استمرت أربع سنوات.. هناك. تعلم اللغة الألمان ية وتعرف علي نمط الحياة. ثم عاد إلي مصر حاملاً أفكارًا وتجارب جديدة. ويضيف: بعد عودتي. بدأت أطور مشروعي بمساعدة أصدقاء ألمان ونمساويين عملوا معي بنظام النسبة و كنت أوفر لهم الإقامة بالكامل علي حسابي. وبدأنا نحدث المعدات سنويًا وأول انطلاقة حقيقية كانت عام 1999. عندما أحضر لي أحد الأصدقاء 12 كايت و6 ألواح "بردات". ومن هنا بدأت قصة النجاح. أوضح حربي أن الكايت سيرف لا يحتاج لصيانة كبيرة. لكن خياطة أي قطع فيه تدر دخلًا جيدًا لمن يتقنها ويؤكد أن الرياح والمناخ في البحر الأحمر. من السخنة وحتي شلاتين. أفضل من البرازيل وإسبانيا. بينما لا تصلح سواحل البحر المتوسط لممارسة اللعبة بسبب ضعف الرياح. كما أشار إلي أنه درب العديد من الشباب المصريين علي الكايت سيرف وساعدهم في الحصول علي شهادات احترافية من نادي ألماني. رغم صعوبة استخراج تلك الشهادات لغير المتحدثين ب الألمان ية. وبفضل تلك الشهادات. افتتح بعضهم مراكز خاصة بهم. ويفخر حربي بأنه كان أول من أدخل رياضة الكايت سيرف إلي منطقة حماطة بمرسي علم. بعد أن حصل علي قطعة أرض من هيئة التنمية السياحية. رغم طبيعة المنطقة الصحراوية الصعبة. واليوم. باتت حماطة والجونة وجهتين شهيرتين عالميًا لعشاق الرياضة. بدعم من رجال أعمال مثل سميح ونجيب ساويرس. ويختتم حربي حديثه بالدعوة إلي دعم هذه الرياضة التي يُمكن أن تضع مصر علي خريطة البطولات العالمية. مطالبًا بإنشاء نادي للكايت بدعم حكومي وبقوانين أوروبية تُطبق محليًا. وتحويل البيتش بويز إلي مدربين محترفين. لأنهم الأقدر علي فهم طبيعة اللعبة. Previous Next

دروس «فولكر» لاستعادة المصداقية الأميركية
دروس «فولكر» لاستعادة المصداقية الأميركية

الاتحاد

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

دروس «فولكر» لاستعادة المصداقية الأميركية

دروس «فولكر» لاستعادة المصداقية الأميركية تُبرِز حادثتان من مسيرة بول فولكر الطويلة في الخدمة العامة دروساً تستحق النظر من قِبل إدارة ترامب اليوم. في عام 1971، ساعد فولكر في إنهاء النظام المالي العالمي، الذي تأسّس بعد الحرب العالمية الثانية، والذي كان مرتبطاً بسعر الذهب مقابل الدولار. وبعد عقد من الاضطرابات، وعندما تولّى قيادة الاحتياطي الفيدرالي، أسّس نظاماً جديداً قائماً على إدارة اقتصادية ذات كفاءة. ومنذ ذلك الحين، أصبح مثاله الأسطوري مصدر إلهام لصانعي السياسات ودعامة لاستمرار ثقة العالم في الدولار وسندات الخزانة الأميركية. أما الآن، فيبدو أن الجهود المُدارة بشكل فوضوي لإعادة هيكلة التجارة الدولية تُضعف تلك المصداقية التي اكتسبتها بشق الأنفس. ولن تكون استعادة هذه الثقة أمراً سهلاً، خاصةً مع رئيس مثل دونالد ترامب. وفقدانها سيكون كارثياً. لقد حان وقت إعادة الضبط. آخر مرة قام فيها رئيس أميركي بإرباك النظام الاقتصادي العالمي بشكل أحادي كانت قبل أكثر من 50 عاماً. آنذاك، أدرك فريق الرئيس ريتشارد نيكسون أن الاستمرار في الوفاء بوعد تحويل الدولارات إلى ذهب للبنوك المركزية الأجنبية بسعر 35 دولاراً للأونصة –وهو السعر الذي تم تحديده عام 1945– لم يعُد ممكناً. لم يعُد لدى الولايات المتحدة ما يكفي من الذهب لدعم كل الدولارات التي أُنفقتها على الاستثمارات بعد الحرب. وأنهت «صدمة نيكسون» في 15 أغسطس 1971 اتفاقية «بريتون وودز». قام فولكر، الذي كان يشغل منصب وكيل وزارة الخزانة للشؤون النقدية، بجولة حول العالم للقاء وزراء المالية ومحاولة طمأنتهم إلى أن الولايات المتحدة ستظل شريكاً موثوقاً. ورغم ذلك، فإن عواقب ذلك الاضطراب –إلى جانب الرسوم الجمركية وضوابط الأسعار التي تم فرضها للحد من الضرر– استمرت لفترة طويلة. فقد تراجع الدولار. ولم يتمكن الاحتياطي الفيدرالي، بقيادة أحد مستشاري نيكسون الاقتصاديين السابقين، من كبح التضخم الذي تفاقم نتيجة العجز المتزايد في الميزانية وارتفاع أسعار النفط. وتزعزعت مصداقية الإدارة الاقتصادية الأميركية داخلياً وخارجياً. في عام 1979، أصبح فولكر رئيساً للاحتياطي الفيدرالي في عهد الرئيس جيمي كارتر. كان يعلم أن مهمته الأساسية هي خفض التضخم. فرفع أسعار الفائدة بشكل حاد، حيث اقترب سعر الفائدة الرئيسي من 20%. ورغم الركود الذي تسببت فيه هذه السياسة، فإن فولكر لم يتراجع حتى تم كبح جماح التضخم. منذ ذلك الحين، أصبح «معيار فولكر» -بدلاً من الذهب- هو الدعامة التي تستند إليها نجاحات الاقتصاد الأميركي، والمتمثلة في ضمان أن الولايات المتحدة تدار من قبل مسؤولين اقتصاديين يتمتعون بالكفاءة وقادرين على الحفاظ على ثقة المواطنين والعالم. وعلى مدى الأربعين عاماً الماضية، كان المستثمرون يتدفقون نحو سندات الخزانة الأميركية عند أول بوادر الاضطرابات. بل إن مديري الصناديق كانوا يشترون السندات الأميركية، حتى عندما كان مصدر القلق هو الأسواق الأميركية نفسها، كما حدث خلال الأزمة المالية العالمية في 2008 أو في أوقات الشك بشأن قدرة الكونجرس على تجنب التخلّف عن السداد. نتيجة لذلك، دأب الرؤساء على ترك الأمور للخبراء عند اشتداد الأزمات الاقتصادية. التزم كارتر الصمت في أغلب الأحيان رغم أن حملة فولكر ضد التضخم تسببت في ركود، وأضرت بفرص إعادة انتخابه. أما جورج بوش الابن، فقد تنحى جانباً وترك وزير الخزانة «هنري بولسون»، الرئيس التنفيذي السابق لـ«جولدمان ساكس»، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي «بن برنانكي»، يتعاملان مع القادة الاقتصاديين حول العالم لمواجهة الأزمة المالية. صحيح أن التحفيز المالي المفرط في عهد الرئيس جو بايدن وتردد الاحتياطي الفيدرالي في مواجهة ارتفاع الأسعار خلال جائحة كوفيد ساهم في أسوأ موجة تضخم منذ عهد فولكر. لكن جيروم باول سرعان ما استلهم دروس فولكر، فرفع أسعار الفائدة بسرعة وبدأ في إصلاح الضرر. تلك كانت في النهاية حسابات خاطئة نزيهة في فترة من الاضطرابات غير العادية. لكن على النقيض من ذلك، فإنّ ما أحدثه الرئيس ترامب من اضطراب في النظام التجاري العالمي في «يوم التحرير» يُشبه صدمة نيكسون. إنها خطوة جذرية أحادية الجانب تسعى إلى معالجة الاختلالات العالمية. يكمن الفرق في التنفيذ المتهور. فبدلاً من الاعتماد على التحليل المتأني والتواصل الدبلوماسي، كما فعل فريق نيكسون، تم تقديم خطة ترامب التي تم إعدادها على عجل مع تفسيرات غير مترابطة ونبرة ازدرائية تجاه قادة العالم. افتقرت الإدارة إلى استراتيجية لإدارة التداعيات في الأسواق المالية. وبدلاً من التنسيق مع البنك المركزي، سعى الرئيس إلى الضغط على الاحتياطي الفيدرالي للمساعدة في تنظيف الفوضى. أما التجميد المؤقت لمدة 90 يوماً لمعظم الرسوم الجمركية الأسبوع الماضي، فقد كان أيضاً قراراً غريزياً وغير منسق. لذا، ليس من المستغرب أن يفقد الدولار وسندات الخزانة قيمتهما. هذه الإدارة، المعروفة بالعروض الاستعراضية، باتت الآن بحاجة للتركيز على الجوهر. وهذا يعني القيام بالتحليل المتعمّق، الاستماع للخبراء، والانخراط بجدية مع قادة الدول الأخرى بأهداف واضحة. إن عدم القيام بذلك سيستمر في تقليل القوة الشرائية للدولار وزيادة تكاليف الاقتراض على الأمة وعلى جميع الأميركيين. في مذكراته التي ساعدته على كتابتها في نهاية حياته، شدّد فولكر على أهمية الإدارة الحكومية الكفؤة. تتغير الأهداف السياسية –فقد خدم تحت قيادة ستة رؤساء من الحزبين– لكن النجاح يعتمد دوما على موظفين عامين يملكون النزاهة والمهارات اللازمة للحفاظ على مصداقية الأمة. كريستين هاربر* * صحفية أميركية ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن

مفوض الأمم المتحدة يدعو دولة الاحتلال لوقف المذابح في غزة
مفوض الأمم المتحدة يدعو دولة الاحتلال لوقف المذابح في غزة

فيتو

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

مفوض الأمم المتحدة يدعو دولة الاحتلال لوقف المذابح في غزة

قال المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم الخميس إنه مستاء بشدة لمقتل 15 عاملا بالمجال الطبي والإنساني في غزة مطالبا جيش الاحتلال بوقف المذابح في غزة. الأمم المتحدة تنتقد العدوان الإسرائيلي على غزة وأضاف فولكر أنه يجب إجراء تحقيق مستقل وسريع وشامل في عمليات القتل ومحاسبة المسؤولين عن أي انتهاك للقانون الدولي. وتابع أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف مخيمات النازحين مرات عديدة وليس لديهم مكان آمن يذهبون إليه وأوامر الإخلاء الإسرائيلية لا تتوافق مع متطلبات القانون الإنساني الدولي. الأمم المتحدة: الحديث عن ضم أراض وتقسيمها ونقل السكان خارج غزة يثير مخاوف جدية واستطرد: قرار مجلس الأمن 2735 الصادر في يونيو رفض أي محاولة للتغيير الديمغرافي أو الإقليمي في قطاع غزة ونحن قلقون من الخطاب التحريضي لكبار المسؤولين الإسرائيليين بشأن ضم أراض وتقسيمها ونقل السكان خارج غزة. وقال فولكر، إن الحديث عن ضم أراض وتقسيمها ونقل السكان خارج غزة يثير مخاوف جدية بشأن ارتكاب جرائم دولية، مضيفا أن الحديث عن ضم أراضي غزة يتعارض مع المبدأ الأساسي للقانون الدولي الرافض للاستيلاء على الأراضي بالقوة. وأكد فولكر أن التوسع الاستيطاني يستمر دون هوادة بينما يدعو وزراء إسرائيليون إلى فرض السيادة في الأراضي المحتلة والحصار على غزة يرقى إلى مستوى العقاب الجماعي وقد يصل إلى حد استخدام التجويع أسلوبا للحرب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store