أحدث الأخبار مع #فيآر

الرياضية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
بطولة الدراجات.. ماركيز الأسرع في التجارب الحرة
حقق الإسباني مارك ماركيز أسرع زمن في التجارب التأهيلية لسباق جائزة أمريكا الكبرى للدراجات النارية السبت، حيث انتزع متسابق فريق دوكاتي ومتصدر بطولة العالم للدراجات النارية المركز الأول عند الانطلاق للمرة الثالثة على التوالي الموسم الجاري. وحقق ماركيز، الفائز سبع مرات على حلبة الأمريكتين وهو رقم قياسي، أسرع لفة في التجارب التأهيلية الثانية، لكن شقيقه أليكس سائق فريق جريسيني ريسنج انتزع الصدارة لفترة وجيزة قبل دقيقة واحدة فقط من نهاية جولة التجارب. وتعرض مارك لحادث في التجارب الحرة على حلبة مبللة الجمعة، لكن في يوم مشمس في أوستن انتزع بطل العالم للدراجات النارية ست مرات مركز أول المنطلقين بزمن قدره دقيقتين و1.088 ثانية ليحافظ على سجله المثالي هذا الموسم. وقال مارك بعد نهاية التجارب: «كانت هذه أول مرة أضع إطارًا خلفيًا جديدًا لينًا. تغيرت الدراجة بعض الشيء، ثم مررت ببعض الحركات التي لم أتوقعها، وكانت عنيفة جدًا للتحكم فيها». وأضاف السائق الإسباني: «أنا سريع، لكن علي الآن أن أحاول القيادة بسلاسة أكبر. أعتقد أنني أستطيع، لكن سنرى في سباق السرعة إن كنا سنشعر بنفس الشعور». وحصل فابيو دي جيانانتونيو من فريق في.آر46 ريسنج على المركز الثاني، ولكن لفته وسط الأعلام الصفراء تم إلغاؤها في البداية قبل أن يتم إعادتها ليتقدم أليكس إلى المركز الثالث.


المدى
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
مديرا سي آي ايه والاستخبارات الخارجية الروسية تشاورا هاتفيا في ضمان الاستقرار والأمن الدوليين
أفادت وكالة 'فرانس برس'، نقلا عن وكالات أنباء في موسكو اليوم بأن مدير جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية (أس في آر) سيرغي ناريشكين ومدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي ايه) جون راتكليف أجريا اتصالا هاتفيا. ونقلت وكالة تاس الرسمية عن بيان لجهاز 'أس في آر' :'إن المسؤولَين اتفقا على أن يتواصل الجهازان بشكل منتظم للمساهمة في ضمان الاستقرار والأمن الدوليين، وخفض حدة المواجهة في العلاقات بين موسكو وواشنطن'.


الصحراء
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الصحراء
في العاصمة السنغالية دكار.. المتحف الدولي للسيرة النبوية في أفريقيا
مع تزايد اهتمام الدول الإسلامية والمجامع الفقهية بالسنغال، وتعزيزا لمحوريتها الدينية في منطقة غرب أفريقيا، اختارت المملكة العربية السعودية أن تكون دكار مقرا للمتحف العالمي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية الذي يهدف إلى ربط الشعوب الأفريقية بتاريخ محمد صلى الله عليه وسلم وسيرته ومسيرته. وتعتبر السنغال واحدة من الدول الإسلامية المهمة في منطقة غرب أفريقيا، إذ يشكل الإسلام فيها نسبة 94% من مجموع السكان البالغ عددهم 18.8 مليون نسمة. ويقبل أهلها على اتباع الطرق الصوفية التي تقول إن محبة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وسلم إحدى الميزات الأساسية التي تنشرها بين المريدين والأتباع. وانطلقت بناء أعمال المتحف قبل عامين بتمويل كامل من المملكة العربية السعودية وإشراف ومواكبة من رابطة العالم الإسلامي. وفي نهاية فبراير/شباط المنصرم، تم افتتاحه رسميا من قبل الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي ليتزامن مع انطلاق شهر رمضان الكريم الذي يخصصه الكثير من المجتمع السنغالي للأذكار والأوراد والمدائح النبوية. الأول في المنطقة يقع مقر المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية في قلب العاصمة دكار بجانب المنتزه الوطني الكبير، ومتحف حضارات الشعوب الأفريقية السوداء، وهو الأول من نوعه في غرب أفريقيا. وتم تصميم المبنى على شكل هندسي معماري يجمع بين التقاليد والحداثة، إذ برزت فيه معالم الحضارة الإسلامية القديمة، وتم تزيين ساحاته بخطوط قرآنية، ونقوش ورموز إسلامية أخرى. وهو يمثل امتدادا للمتحف والمعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية الذي تشرف عليه رابطة العالم الإسلامي. ويسعى متحف السيرة النبوية إلى التعريف بالإسلام وعرض التفاصيل الدقيقة لسيرة محمد صلى الله عليه وسلم اعتمادا على ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة. وتم اختيار دكار لتكون مقرا للمتحف الأول في غرب أفريقيا بموجب اتفاق بين رابطة العالم الإسلامي وحكومة السنغال التي تهدف إلى أن تكون البلاد مكانا رفيعا للمعرفة ونقل التراث الإسلامي. مشاهدة التاريخ ويهدف المتحف إلى جذب الزوار من كل أنحاء العالم وخاصة الشعوب الأفريقية لتتعرف على المحطات البارزة في تاريخ الإسلام عبر مشاهد افتراضية تنقل الصورة من المتخيل إلى الواقع. ويضم المتحف العديد من المعارض والمساحات التفاعلية من ضمنها: • معرض دائم مخصص لحياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم منذ ولادته في مكة المكرمة إلى انتشار الإسلام. • قسم توثيقي خاص بتاريخ الحجرة النبوية الشريفة. • مركز أبحاث وتوثيق في جوانب الحضارة الإسلامية، يهدف إلى دعم الباحثين والمتخصصين في التاريخ الإسلامي. • مجموعة من المخطوطات التاريخية النادرة والمجسمات والتحف الأثرية الثمينة التي تعود للعهد النبوي في أيام الرسول الكريم. • ساحات مشاهدة تتميز بتقنيات عرض حديثة تتيح للزوار التجول افتراضيا عبر شوارع مكة في القرن السابع الميلادي باستخدام تقنيات عرض "في آر" (VR) والعرض "ثلاثي الأبعاد" (3D). وقال الرئيس السنغالي باسيرو فاي إن المتحف الجديد يعطي إضافة نوعية للثقافة الإسلامية السنغالية ويساهم في الفهم الصحيح لتعاليم الإسلام القائمة على المحبة والتسامح. المصدر : الجزيرة نقلا عن الجزيرة نت


الجزيرة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
في العاصمة السنغالية دكار.. المتحف الدولي للسيرة النبوية في أفريقيا
مع تزايد اهتمام الدول الإسلامية والمجامع الفقهية بالسنغال، وتعزيزا لمحوريتها الدينية في منطقة غرب أفريقيا، اختارت المملكة العربية السعودية أن تكون دكار مقرا للمتحف العالمي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية الذي يهدف إلى ربط الشعوب الأفريقية بتاريخ محمد صلى الله عليه وسلم وسيرته ومسيرته. وتعتبر السنغال واحدة من الدول الإسلامية المهمة في منطقة غرب أفريقيا، إذ يشكل الإسلام فيها نسبة 94% من مجموع السكان البالغ عددهم 18.8 مليون نسمة. ويقبل أهلها على اتباع الطرق الصوفية التي تقول إن محبة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وسلم إحدى الميزات الأساسية التي تنشرها بين المريدين والأتباع. وانطلقت بناء أعمال المتحف قبل عامين بتمويل كامل من المملكة العربية السعودية وإشراف ومواكبة من رابطة العالم الإسلامي. وفي نهاية فبراير/شباط المنصرم، تم افتتاحه رسميا من قبل الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي ليتزامن مع انطلاق شهر رمضان الكريم الذي يخصصه الكثير من المجتمع السنغالي للأذكار والأوراد والمدائح النبوية. الأول في المنطقة يقع مقر المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية في قلب العاصمة دكار بجانب المنتزه الوطني الكبير، ومتحف حضارات الشعوب الأفريقية السوداء، وهو الأول من نوعه في غرب أفريقيا. وتم تصميم المبنى على شكل هندسي معماري يجمع بين التقاليد والحداثة، إذ برزت فيه معالم الحضارة الإسلامية القديمة، وتم تزيين ساحاته بخطوط قرآنية، ونقوش ورموز إسلامية أخرى. وهو يمثل امتدادا للمتحف والمعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية الذي تشرف عليه رابطة العالم الإسلامي. ويسعى متحف السيرة النبوية إلى التعريف بالإسلام وعرض التفاصيل الدقيقة لسيرة محمد صلى الله عليه وسلم اعتمادا على ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة. وتم اختيار دكار لتكون مقرا للمتحف الأول في غرب أفريقيا بموجب اتفاق بين رابطة العالم الإسلامي وحكومة السنغال التي تهدف إلى أن تكون البلاد مكانا رفيعا للمعرفة ونقل التراث الإسلامي. مشاهدة التاريخ ويهدف المتحف إلى جذب الزوار من كل أنحاء العالم وخاصة الشعوب الأفريقية لتتعرف على المحطات البارزة في تاريخ الإسلام عبر مشاهد افتراضية تنقل الصورة من المتخيل إلى الواقع. ويضم المتحف العديد من المعارض والمساحات التفاعلية من ضمنها: • معرض دائم مخصص لحياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم منذ ولادته في مكة المكرمة إلى انتشار الإسلام. • قسم توثيقي خاص بتاريخ الحجرة النبوية الشريفة. • مركز أبحاث وتوثيق في جوانب الحضارة الإسلامية، يهدف إلى دعم الباحثين والمتخصصين في التاريخ الإسلامي. • مجموعة من المخطوطات التاريخية النادرة والمجسمات والتحف الأثرية الثمينة التي تعود للعهد النبوي في أيام الرسول الكريم. • ساحات مشاهدة تتميز بتقنيات عرض حديثة تتيح للزوار التجول افتراضيا عبر شوارع مكة في القرن السابع الميلادي باستخدام تقنيات عرض "في آر" (VR) والعرض "ثلاثي الأبعاد" (3D). وقال الرئيس السنغالي باسيرو فاي إن المتحف الجديد يعطي إضافة نوعية للثقافة الإسلامية السنغالية ويساهم في الفهم الصحيح لتعاليم الإسلام القائمة على المحبة والتسامح.