أحدث الأخبار مع #فيتامين«د»


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
فيتامين «د» يقي من سرطان القولون
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فيتامين «د» يقي من سرطان القولون - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 05:41 مساءً كشف باحثون مجريون في جامعة سيميلويس أن تناول كميات كافية من فيتامين «د» تقي من سرطان القولون والمستقيم، ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح بين 25% إلى 58%. حلل الباحثون 50 دراسة سابقة، شملت بيانات 1.3 مليون شخص، وأظهرت النتائج أن مكملات فيتامين «د» أسهمت في تقليل فرص الإصابة بسرطان القولون، بواقع انخفاض قدره 4% لكل زيادة مقدارها 2.5 ميكروغرام يتم تناولها يومياً من الفيتامين، الذي يتوفر في الأطعمة مثل الأسماك الدهنية، واللحوم الحمراء وصفار البيض، وبالتعرض لأشعة الشمس. قال د.يانوس فارغا، من الجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «يوفر فيتامين «د» فوائد مضادة للسرطان، من خلال مكافحة الالتهابات التي تؤدي إلى حدوث تغيرات تتحول إلى سرطان، بالإضافة إلى المساعدة في قتل الخلايا السرطانية، وتثبيط نمو الورم عن طريق تعزيز جهاز المناعة في الجسم».


صحيفة الخليج
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
4 فئات يحتاجون إلى قياس فيتامين «د» دورياً
القاهرة: «الخليج» أكدت هيئة الدواء المصرية أن 4 فئات من المرضى يحتاجون بشكل دوري إلى قياس مستوى فيتامين «د» في الدم، مشيرة إلى أن هؤلاء الأشخاص هم أكثر عرضة من غيرهم لاحتمالية الإصابة بنقص هذا الفيتامين. وأوضحت أن مرضى الفشل الكلوي، ومرضى متلازمة سوء الامتصاص، والأشخاص الذين يعانون من آلام غير مبررة في العظام، وكذلك من يتعرضون لكسور العظام في أماكن غير معتادة، يحتاجون إلى اهتمام كبير للحفاظ على مستوى فيتامين «د» في الجسم. وأكدت أن هؤلاء قد يعانون من نقص مستوى فيتامين «د»، بحيث يصبح أقل من 20 نانوجرام-مل، لذلك عليهم بقياس مستوى فيتامين «د» في الجسم بعد ثلاثة إلى أربعة أشهر تقريباً من بدء تلقي علاج فيتامين «د». وأكدت هيئة الدواء المصرية أن فيتامين «د» يعدّ من الفيتامينات الضرورية لصحة العظام والعضلات، وتسهيل امتصاص الكالسيوم والفوسفور، وله دور مهم في تقليل الالتهاب وتنظيم نمو الخلايا، وتقوية الجهاز المناعي. وحذرت من أن نقص فيتامين «د» قد يؤدي لحدوث هشاشة بالعظام، ما يجعلها أكثر عرضة للكسور. وأشارت الهيئة إلى أنه يمكن تعويض نقص فيتامين «د» عبر تناول الأطعمة الغنية به، وكذلك التعرض لأشعة الشمس. وشددت على ضرورة استشارة الطبيب المختص في حالة الشعور بأي آلام غير مبررة بالعظام، أو في حالة وجود أي مشكلة صحية أخرى ممكن تؤثر في امتصاص فيتامين «د». وأكدت الهيئة أهمية الحفاظ على التواصل مع الطبيب المعالج كي يحدد ما إذا كان مريض نقص فيتامين «د» بحاجة لتناول جرعة زائدة من الفيتامين، أو لتحديد مدى احتياجه لأي متابعة إضافية، وفقاً لحالته ومستوى الفيتامين في الجسم. وحذرت هيئة الدواء المصرية من الإفراط في تناول فيتامين «د» عن طريق المكملات الغذائية، لأن ذلك يسبب الغثيان، والقيء، والضعف، وحدوث مشكلات في العظام والكلى.


ليبانون 24
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
فوائد التعرض للشمس: تنظيم نوم وتحسين مزاج... ودعم للصحة
أكد طبيب أميركي أن التعرُّض لأشعة الشمس له تأثير بالغ على الصحة العامة، حيث إنه يعزز المناعة، ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض. وفي مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، قال الدكتور روجر سيهولت، طبيب العناية المركزة ومتخصص أمراض الرئة والأستاذ السريري المشارك في كليتي الطب بجامعة كاليفورنيا وجامعة لوما ليندا، إن ضوء الشمس يعزز قدرتنا على تنظيم النوم والإيقاع اليومي والمزاج. ووفقاً لسيهولت، يُمكن للتعرُّض لأشعة الشمس لمدة 15 إلى 20 دقيقة فقط أن يُساعد على تعزيز جهاز المناعة، والوقاية من الأمراض المزمنة. كما أشار إلى أن ضوء الشمس فوق البنفسجي (UV-B) يُنتج فيتامين «د» في الجسم عن طريق إحداث تفاعل كيميائي في الجلد، وهذا الفيتامين يُعرَف بأنه مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة، ويدعم صحة المناعة ووظائف العضلات والدماغ. كما تُنتج الشمس أيضاً ضوء الأشعة تحت الحمراء، الذي ثبتت فاعليته في تخفيف الألم والالتهابات. ولفت سيهولت إلى أنه في بداية عشرينات القرن الماضي، استفاد الأطباء من التعرُّض لضوء الشمس لتعزيز الشفاء، حيث استخدمت المستشفيات أسطحاً شمسية، كان من الممكن نقل المرضى إليها لفترات زمنية للاستمتاع بأشعة الشمس والهواء النقي. ولكن مع التطور الكبير في الطب الحديث، قلّ اعتماد الأطباء على هذا الأمر، على حد قوله. وأشار الطبيب إلى أن تحذيرات الأطباء من أن أشعة الشمس قد تؤدي إلى سرطان الجلد ربما تكون قد أدت إلى انخفاض التعرُّض لها. وقال: «بالتأكيد، إذا تعرَّضنا لأشعة الشمس لفترات طويلة دون حماية، فقد نتعرض لهذه الأنواع من تلف الجلد، إلا أن القيام بذلك باعتدال وذكاء قد يقي من هذا الخطر ويؤدي إلى كثير من الفوائد الصحية».


الشرق الأوسط
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
وصفة ثلاثية لحماية المسنين من الأمراض المزمنة
كشفت تجربة سريرية سويسرية عن وصفة ثلاثية لحماية كبار السن من الأمراض المزمنة المرتبطة بالشيخوخة. وأوضح الباحثون في مركز أبحاث الشيخوخة بجامعة زيوريخ، أن النتائج تقدّم دليلاً علمياً على فوائد هذه الوصفة في إبطاء معدلات الشيخوخة. ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية «Nature Aging». يُذكر أن الشيخوخة البيولوجية هي العملية التي تتدهور فيها وظائف الخلايا والأنسجة في الجسم تدريجياً مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى انخفاض الأداء البدني والعقلي وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة؛ مثل: السرطان، وأمراض القلب، والخرف. وعلى عكس الشيخوخة الزمنية التي تُقاس بعدد السنوات منذ الولادة، تعتمد الشيخوخة البيولوجية على التغيرات الجزيئية والخلوية التي تحدّد مدى صحة الجسم مقارنة بعمره الزمني. ويتمّ قياس هذه الشيخوخة باستخدام أدوات علمية تحلّل التعديلات الكيميائية في الحمض النووي لتقدير معدل تقدم الجسم في العمر؛ مما يساعد العلماء على تقييم تأثير العوامل المختلفة؛ مثل: التغذية، ونمط الحياة على الصحة وطول العمر. وشملت التجربة السريرية 777 من المسنين الذين تجاوزوا السبعين من عمرهم على مدى ثلاث سنوات. واختبر الفريق تأثير تناول ألفي وحدة دولية من فيتامين «د» يومياً، أو مكملات «أوميغا-3» بجرعة غرام واحد يومياً، أو ممارسة تمارين منزلية لمدة 30 دقيقة ثلاث مرات أسبوعياً، أو الجمع بين هذه الوصفة الثلاثية في آن واحد. وقُسّم المشاركون إلى مجموعات علاجية؛ حيث تناول المشاركون إما فيتامين «د» وإما «أوميغا-3»، وإما مارسوا التمارين المنزلية، وإما جمعوا بين هذه التدخلات لمدة ثلاث سنوات. وأظهرت تحليلات عينات الدم أن تناول مكملات «أوميغا-3» وحدها ساعد في إبطاء الشيخوخة البيولوجية بمعدل يصل إلى أربعة أشهر، وفقاً لعدة قياسات، بغض النظر عن الجنس أو العمر أو مؤشر كتلة الجسم. لكن عندما جُمعت مكملات «أوميغا-3» مع فيتامين «د» والتمارين الرياضية، ظهر تأثير أقوى؛ حيث ساعدت هذه العوامل مجتمعة في تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وعلى رأسها السرطان وهشاشة العظام لدى المشاركين، مقارنة بأي تدخل فردي. وأشار الباحثون إلى أن هذا التأثير يعود إلى آليات بيولوجية مختلفة لكل من هذه التدخلات. يعزّز «أوميغا-3» وظائف الخلايا، في حين يساعد فيتامين «د» في تنظيم المناعة، وتُسهم التمارين الرياضية في الحفاظ على اللياقة البدنية وصحة العظام، مما يوفّر حماية أكبر ضد الشيخوخة والأمراض المرتبطة بها. ووفق الباحثين، فإن إبطاء الشيخوخة البيولوجية من خلال هذه الوصفة الثلاثية قد يساعد في تقليل احتمال الإصابة بأمراض مزمنة؛ مثل: السرطان، وهشاشة العظام، والتدهور العضلي؛ مما يعزّز الصحة العامة وطول العمر. وأضافوا أن هذه النتائج قد تشجّع السلطات الصحية والأطباء على التوصية بهذه الوصفة الثلاثية بصفتها جزءاً من الاستراتيجيات الوقائية للحفاظ على صحة كبار السن وتقليل مخاطر الشيخوخة المبكرة.