أحدث الأخبار مع #فيتاميند


الاقباط اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
هذا ما يحدث لجسمك عند نقص فيتامين د.. احذر هذه العلامات
فيتامين د هو أحد العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم، فهو يساعد على امتصاص الكالسيوم وتقوية العظام، كما أنه يلعب دورًا مهمًا في دعم المناعة، ومع ذلك، يعاني الكثير من نقص هذا الفيتامين، لأن أعراضه قد تكون غير واضحة في البداية. الأعراض والأسباب وفقًا لموقع clevelandclinic إليك علامات تشير إلى نقص فيتامين د: قد لا تكون علامات نقص فيتامين د عند البالغين واضحة، ولكنها تشمل تقلصات العضلات وتغيرات المزاج والتعب والمزيد. يمكن لأي شخص أن يعاني من نقص فيتامين د، بما في ذلك الرضع والأطفال والبالغين. ما هي علامات وأعراض نقص فيتامين د؟ يؤدي النقص الحاد في فيتامين د لدى الأطفال إلى الكساح، تشمل أعراض الكساح ما يلي: ضعف العضلات ألم العظام تشوهات في المفاصل هذا نادر جدًا، قد يعاني الأطفال المصابون بنقص فيتامين خفيف من ضعف العضلات وآلامها. نقص فيتامين د ليس واضحًا تمامًا لدى البالغين، قد تشمل العلامات والأعراض ما يلي: تعب ألم العظام ضعف العضلات، آلام العضلات أو تقلصات العضلات تغيرات المزاج، مثل الاكتئاب ومع ذلك، قد لا تظهر عليك أي علامات أو أعراض تشير إلى نقص فيتامين د.


مصراوي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
ما دور الفيتامينات في محاربة العدوى؟
تعتمد أجسامنا على مجموعة من الفيتامينات التي تُعزز نمو الخلايا المناعية، وقد يعيق نقص الفيتامينات قدرة المناعة على مكافحة العدوى، وبما أن معظم الناس لا يحصلون على ما يكفي من أحد الفيتامينات أو الآخر، فهل يُمكن للمكملات الغذائية أن تُعزز قدرة الجسم على مكافحة العدوى؟. ليت الأمر بهذه البساطة، فالحقيقة هي أن البيانات مُتضاربة حول دور الفيتامينات - ومكملات الفيتامينات - في إدارة العدوى، ومع ذلك، ما نعرفه هو أن حتى أكثر الناس تغذيةً يُصابون بالمرض، ورغم أهمية التغذية السليمة، إلا أنها وحدها لا تكفي للحفاظ على الصحة العامة. الفيتامينات والعدوى بحسب تقرير للجمعية الأمريكية للميكروبيولوجي نشره "مديكال إكسبريس"، لمساهمة الفيتامينات في وظيفة المناعة آثار على قابلية الإصابة بالعدوى ونتائجها. وقد يكون الأشخاص الذين يعانون من نقص في الفيتامينات - والذي يحدث لأسباب عديدة، بما في ذلك محدودية الوصول إلى الأطعمة المغذية - أكثر عرضة لخطر الإصابة بعدوى حادة. مثلاً، هناك بعض الأدلة التي تدعم وجود علاقة بين مستويات فيتامين "د" وكوفيد-19، حيث يرتبط انخفاض تركيزات الفيتامين بزيادة شدة المرض ومعدل الوفيات. وتشير أبحاث أخرى إلى أن الأطفال، الذين يعانون من نقص فيتامين أ (وهو أمر شائع في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل)، لديهم خطر أكبر للإصابة بالحصبة والإسهال الحادين، واللذين قد يكونان قاتلين. كما أن مسار العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية، وفيروس الورم الحليمي البشري، والمطثية العسيرة، من بين مسببات الأمراض الأخرى، يرتبط أيضاً بمستويات الفيتامينات. من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي ارتفاع النشاط المناعي أثناء العدوى إلى تفاقم نقص الفيتامينات، ما قد يعيق الاستجابات المناعية بشكل أكبر. الفيتامينات والحصبة وهناك حالات يكون فيها استخدام المكملات الغذائية لرفع مستويات الفيتامينات مفيداً في تقليل شدة العدوى، خاصةً لدى من يعانون من نقص واضح. ومع ذلك، يجب النظر إلى هذه الممارسة من منظور دقيق. لنأخذ الحصبة وفيتامين "أ" كمثال. توصي منظمة الصحة العالمية بأن يتلقى الأطفال المصابون بالحصبة جرعتين من مكملات فيتامين "أ"، بفاصل 24 ساعة، لاستعادة المستويات التي قد تُستنفد أثناء العدوى. هناك أدلة على أن نظام الجرعات هذا يقلل من معدلات الاعتلال والوفيات لدى الأطفال المعرضين للخطر (أقل من سنتين) في البلدان منخفضة أو متوسطة الدخل، حيث يشيع نقص فيتامين "أ". وفي حين أن توصيات منظمة الصحة العالمية تشمل جميع أنحاء العالم، وجدت دراسة أجريت على أكثر من 100 طفل في المستشفيات في إيطاليا أن فيتامين "أ" لم يقلل من مدة الحمى، أو مدة الاستشفاء، أو مضاعفات الأعضاء/الدم. تفاوت الفاعلية تمتد الفعالية المُتفاوتة لمكملات الفيتامينات إلى أنواع عدوى أخرى أيضاً. فعلى الرغم من أن البيانات تُشير إلى أن انخفاض فيتامين "د" يرتبط بنتائج عدوى أسوأ، إلا أنه لا توجد أدلة كافية تُشير إلى أن المكملات الغذائية تُساعد في مكافحة كوفيد-19 أو غيره من التهابات الجهاز التنفسي الفيروسية. وتُشير بعض الأبحاث إلى أن مكملات فيتامين "سي" ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بنزلات البرد.


جو 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
هل تنجح مكملات الفيتامينات في كبح العدوى؟
جو 24 : تعتمد أجسامنا على مجموعة من الفيتامينات التي تُعزز نمو الخلايا المناعية. وقد يعيق نقص الفيتامينات قدرة المناعة على مكافحة العدوى. وبما أن معظم الناس لا يحصلون على ما يكفي من أحد الفيتامينات أو الآخر، فهل يُمكن للمكملات الغذائية أن تُعزز قدرة الجسم على مكافحة العدوى؟. ليت الأمر بهذه البساطة، فالحقيقة هي أن البيانات مُتضاربة حول دور الفيتامينات - ومكملات الفيتامينات - في إدارة العدوى. ومع ذلك، ما نعرفه هو أن حتى أكثر الناس تغذيةً يُصابون بالمرض، ورغم أهمية التغذية السليمة، إلا أنها وحدها لا تكفي للحفاظ على الصحة العامة. الفيتامينات والعدوى بحسب تقرير للجمعية الأمريكية للميكروبيولوجي نشره "مديكال إكسبريس"، لمساهمة الفيتامينات في وظيفة المناعة آثار على قابلية الإصابة بالعدوى ونتائجها. وقد يكون الأشخاص الذين يعانون من نقص في الفيتامينات - والذي يحدث لأسباب عديدة، بما في ذلك محدودية الوصول إلى الأطعمة المغذية - أكثر عرضة لخطر الإصابة بعدوى حادة. مثلاً، هناك بعض الأدلة التي تدعم وجود علاقة بين مستويات فيتامين "د" وكوفيد-19، حيث يرتبط انخفاض تركيزات الفيتامين بزيادة شدة المرض ومعدل الوفيات. وتشير أبحاث أخرى إلى أن الأطفال، الذين يعانون من نقص فيتامين أ (وهو أمر شائع في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل)، لديهم خطر أكبر للإصابة بالحصبة والإسهال الحادين، واللذين قد يكونان قاتلين. كما أن مسار العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية، وفيروس الورم الحليمي البشري، والمطثية العسيرة، من بين مسببات الأمراض الأخرى، يرتبط أيضاً بمستويات الفيتامينات. من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي ارتفاع النشاط المناعي أثناء العدوى إلى تفاقم نقص الفيتامينات، ما قد يعيق الاستجابات المناعية بشكل أكبر. الفيتامينات والحصبة وهناك حالات يكون فيها استخدام المكملات الغذائية لرفع مستويات الفيتامينات مفيداً في تقليل شدة العدوى، خاصةً لدى من يعانون من نقص واضح. ومع ذلك، يجب النظر إلى هذه الممارسة من منظور دقيق. لنأخذ الحصبة وفيتامين "أ" كمثال. توصي منظمة الصحة العالمية بأن يتلقى الأطفال المصابون بالحصبة جرعتين من مكملات فيتامين "أ"، بفاصل 24 ساعة، لاستعادة المستويات التي قد تُستنفد أثناء العدوى. هناك أدلة على أن نظام الجرعات هذا يقلل من معدلات الاعتلال والوفيات لدى الأطفال المعرضين للخطر (أقل من سنتين) في البلدان منخفضة أو متوسطة الدخل، حيث يشيع نقص فيتامين "أ". وفي حين أن توصيات منظمة الصحة العالمية تشمل جميع أنحاء العالم، وجدت دراسة أجريت على أكثر من 100 طفل في المستشفيات في إيطاليا أن فيتامين "أ" لم يقلل من مدة الحمى، أو مدة الاستشفاء، أو مضاعفات الأعضاء/الدم. تفاوت الفاعلية تمتد الفعالية المُتفاوتة لمكملات الفيتامينات إلى أنواع عدوى أخرى أيضاً. فعلى الرغم من أن البيانات تُشير إلى أن انخفاض فيتامين "د" يرتبط بنتائج عدوى أسوأ، إلا أنه لا توجد أدلة كافية تُشير إلى أن المكملات الغذائية تُساعد في مكافحة كوفيد-19 أو غيره من التهابات الجهاز التنفسي الفيروسية. وتُشير بعض الأبحاث إلى أن مكملات فيتامين "سي" ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بنزلات البرد. تابعو الأردن 24 على


المرصد
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المرصد
هل تناول حبة يوميا من فيتامين "د" صح أم خطأ؟.. بالفيديو الشهري يجيب
هل تناول حبة يوميا من فيتامين "د" صح أم خطأ؟.. بالفيديو الشهري يجيب صحيفة المرصد: كشف طبيب الاسرة " سعود الشهري " في مقطع فيديو عن أضرار تناول حبوب فيتامين " د " يوميا دون الرجوع للطبيب . وقال : فيتامين "د " مهم جدا للمناعة وضبط الدم ، وله العديد من الوظائف المهمة ، ولكن عملية أن اشتري فيتامين د على كيفي هذا غير صحيح ، أنه هناك ما يٌسمى سٌمية " فيتامين د" . وتابع : الصحيح أني آخذه إذا كنت أحتاجه ، وأعرف ذلك عن طريق الطبيب الذي يقوم بعمل تحليل ، والمستوى المفضل له في التحليل أن يكون على 90 أو 100 ، والطبيب هو الذي يحدد المستوى المفضل لك وإذا تحتاج بيعطيك . وأضاف: بعض الناس يمكن يستخدم فيتامين بالجرعة التي يحتاجها يوميا فقط ، وأنا لا أفضل هذه الطريقة لأن تستطيع أن تحصل على هذه الجرعة من الشمس والطعام . وأردف: هناك أشخاص يحللون ويأخذون الجرعة من أنفسهم بناءا على نسب التحليل وهذا مو صحيح ، لأنه هناك توازن بين العناصر ، وهناك معدل المختبر يراه غير طبيعي ولكن الطبيب يراه طبيعي . واستطرد: ممكن الواحد يستخدم الحبة اللي فيها أكثر من عنصر وكلها بنسب قليلة إذا ما عنده أمراض مزمنة ، أقبل هذا الشيء مع أني أٌحبذ استشارة الطبيب.


IM Lebanon
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- IM Lebanon
هذا الفيتامين يحدّ من خطر الإصابة بسرطان القولون
يُعدّ سرطان القولون والمستقيم من أبرز أنواع السرطان المتزايدة في السنوات الأخيرة، في ظل ارتفاع معدلات الإصابة به خصوصاً بين الفئات العمرية الأصغر سناً. وفي هذا الاطار، أظهرت الدراسات أن فيتامين 'د' قد يؤدّي دوراً فعالاً في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، كما يمكن أن يحسّن من نتائج العلاج لدى المرضى المصابين به. وأوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة Nutrients، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كافية من فيتامين 'د' ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح بين 25% و58%، كما تبيّن أن تناول مكمّلات الفيتامين يُقلّل خطر الإصابة بنسبة 4% مقابل كل زيادة بمقدار 2.5 ميكروغرام يوميا. وأوضح الباحثون أن فيتامين (د) يقدّم فوائد محتملة في مكافحة الالتهاب وقتل الخلايا السرطانية وتثبيط نمو الأورام من خلال دعم الجهاز المناعي. وبيّنت الدراسة أيضا أن المرضى الذين يتناولون مستويات عالية من الفيتامين يحققون نتائج علاجية أفضل، إذ أظهرت تجربة سريرية أن المصابين بالسرطان في مراحله المتقدمة والذين تلقوا جرعات عالية من فيتامين 'د'، عاشوا في المتوسط شهرين أطول من غيرهم، كما تقلّ لديهم معدلات الوفاة بنسبة 50%. ويعرف فيتامين 'د' بـ'فيتامين أشعة الشمس'، ويحصل عليه الجسم من التعرض المباشر لضوء الشمس، إضافة إلى أطعمة مثل الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض.