أحدث الأخبار مع #فيرجسون


الاتحاد
منذ 7 أيام
- رياضة
- الاتحاد
إيفرا عن فيرجسون: «لو استمر مدرباً لكان اليوم في السجن»!
معتز الشامي (أبوظبي) وصف أسطورة مانشستر يونايتد باتريس إيفرا مدربه السابق السير أليكس فيرجسون بأنه «شرير»، مدعياً أن المدرب «كان سينتهي به المطاف على الأرجح في السجن» لو كان مدرباً اليوم، ويشتهر المدرب الإسكتلندي بقبضته الحديدية في أولد ترافورد، حيث اصطدم، البالغ من العمر 83 عاماً، بأسماء لامعة مثل ديفيد بيكهام وروي كين خلال فترة قيادته. ومع ذلك، لم تكن جميع أساليبه مقبولة في العصر الحديث، إذ تورط المدرب في عدة شجارات في غرف الملابس، بما في ذلك مع كين وبيكهام، وتصدر شجار بيكهام مع المدرب عناوين الصحف، حيث أصيب لاعب خط الوسط بجرح فوق عينه اليسرى، بعد أن تعرّض لضربة «بالحذاء» من فيرجسون، وفي حديثه مع بودكاست «SDS»، ناقش إيفرا أسلوب فيرجسون، قائلاً: «لو كان فيرجسون مدرباً الآن، لكان من المحتمل أن ينتهي به المطاف في السجن»، وأضاف مدافع مانشستر يونايتد السابق: «هل تعلمون كم لاعباً رأيته يبكونر لأنه ضربهم بمجفف الشعر، وألقى عليهم الأحذية، لقد كان شريراً !» واستذكر النجم الفرنسي مباراة ودية أُقيمت في السعودية، حيث قال إيفرا: «واين روني مرر الكرة إلى ويلبيك، لكنه أضاع ركلة الجزاء. خسرنا المباراة، لكنها كانت مباراة ودية»، وتابع «عندما عدنا إلى غرفة الملابس، صاح فيرجسون:«ويلبيك!. كنت أنا وويلبيك في دورة المياه، فيرجسون كان يصرخ، من تظن نفسك بحق الجحيم؟ رددت قائلاً: يا رئيس، إنها مجرد مباراة ودية، فقال: تباً للمباريات الودية»، خلق فيرجسون بيئةً صعبةً للاعبين خارج الملعب، لكن ذلك حول فريقه إلى فريق ناجح بلا منازع، خلال 26 عاماً قضاها في مانشستر، فاز فيرجسون بـ38 كأساً، بما في ذلك 13 لقباً في الدوري الإنجليزي الممتاز، و5 ألقاب لكأس الاتحاد الإنجليزي، ولقبان لدوري أبطال أوروبا.


الاتحاد
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
مانشستر يونايتد يهدد رقمه السلبي مع أموريم!
معتز الشامي (أبوظبي) تكبد مانشستر يونايتد هزيمته الثالثة عشرة هذا الموسم، حيث خسر أمام نوتنجهام فورست بهدف على ملعب «سيتي جراوند»، ويُعد ثاني أعلى رقم له في موسم بالدوري الإنجليزي، ومع تبقي ثماني مباريات، هناك فرصة كبيرة لتجاوز رقمه القياسي الحالي البالغ 14 مباراة، والذي حققه الموسم الماضي فقط، وبعد تلك النتيجة حصد «اليونايتد» مع أموريم عدة حقائق وأرقام سلبية تاريخية لم تحدث بعضها منذ التسعينات، قياساً لمرحلة ما بعد فيرجسون. ومنذ أول مباراة لروبن أموريم في الدوري في 24 نوفمبر الماضي، والتي انتهت بالتعادل 1-1 مع إبسويتش تاون، حصد «الشياطين الحمر» 22 نقطة فقط من 19 مباراة، وتعرض لهزائم أكثر (9 مرات) من عدد انتصاراته (6 مرات) في الدوري الإنجليزي. وتعني النتائج أن أموريم يملك حاليا أسوأ سجل لأي مدرب لمانشستر يونايتد في حقبة الدوري الإنجليزي، مع أدنى معدل فوز (31.6%) ومتوسط نقاط لكل مباراة (1.16)، لأي مدرب سابق، وهذا الأخير أقل بكثير من أسوأ نتيجة سابقة سجلها رالف رانجنيك (1.54) نقطة للمباراة. مع ذلك، فإن تراجع يونايتد ليس حدثاً مقتصراً على تولي أموريم قيادة النادي، ومنذ اعتزال السير أليكس فيرجسون الأسطوري في نهاية موسم 2012-2013، وهو آخر موسم فاز فيه الفريق بلقب الدوري الإنجليزي، بدأ الفريق يتراجع تدريجياً عن فرق الصدارة في المسابقة. وحصد الفريق 786 نقطة من 448 مباراة خاضها في الدوري الإنجليزي تحت قيادة 10 مدربين مختلفين (بما في ذلك المدربين المؤقتين) منذ اعتزال فيرجسون، أي أقل بـ 209 نقاط من منافسيه مانشستر سيتي (995 نقطة )، وأيضاً خلف ليفربول وأرسنال وتشيلسي وتوتنهام. ومن المثير للدهشة أن الهزيمة أمام فورست رقم 114 له في الدوري الإنجليزي منذ رحيل فيرجسون عن النادي، وهو ما يعادل حصيلة النقاط التي حققها خلال فترة حكم فيرجسون في المسابقة (باستثناء نتائج الدرجة الأولى). بينما الأمر الأكثر إثارة للقلق أن الحصيلة جاءت من نصف عدد المباريات تقريباً، وخسر فيرجسون 114 مباراة من أصل 810 مباريات في الدوري الإنجليزي مدرباً لمانشستر يونايتد، بينما بلغ مجموع خسائر المدربين العشرة منذ ذلك الحين 114 خسارة في 448 مباراة فقط. وينقذ أموريم وصول لمانشستر يونايتد إلى ربع نهائي الدوري الأوروبي، لكنه أسهم فيما قد يكون أسوأ موسم لهم في الدوري منذ أجيال. وما لم يفز اليونايتد بجميع مبارياته الثماني المتبقية في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وهو أمر يبدو مبالغاً فيه، بالنظر إلى أنهم لم يحقق أي انتصارات متتالية في الموسم الحالي، يكون هذا أسوأ رصيد نقاط له في موسم في الدوري الإنجليزي، متجاوزاً رصيد الموسم الماضي البالغ 60 نقطة تحت قيادة إريك تين هاج. ولا يزال اليونايتد بحاجة إلى حصد 11 نقطة من آخر ثماني مباريات ليعادلوا حصيلة موسم 1989-1990 البالغة 48 نقطة، وهو آخر موسم حصد فيه أقل من 50 نقطة، وكان ذلك الموسم أيضاً آخر الأخير الذي أنهى فيه الدوري خارج النصف الأول «المركز الثالث عشر».


اليوم السابع
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
قصة بطل.. مانشستر يونايتد يتربع على عرش إنجلترا في موسم فيرجسون الأخير
حفلت ملاعب كرة القدم على مر التاريخ بالعديد من الأندية والمنتخبات التي نجحت فى التربع على منصة التتويج بالبطولات الكبرى، بعد مسيرة استثنائية ومشوار لا ينسى محفور في سجلات الساحرة المستديرة. لطالما كانت البطولات الكبرى مثل كأس العالم و دوري أبطال أوروبا ، والدوريات الكبرى في القارة العجوز، مسرحًا لتألق أندية ومنتخبات حفرت أسماءها بحروف من ذهب سواء بأسلوب لعبها أو قدرتها على السيطرة محليًا وقاريًا. ويستعرض "اليوم السابع" يوميا، خلال شهر رمضان المبارك، مسيرة وقصة تتويج أحد الأبطال على مستوى الأندية وبالمنتخبات بالبطولات الكبرى. يملك فريق مانشستر يونايتد سجلا حافلا خلال مشواره فى الدوري الإنجليزي الممتاز، لكنه عانى خلال السنوات الأخيرة من العودة لمنصة التتويج من جديد خاصة بعد رحيل المدرب الأسطورى السير أليكس فيرجسون. ويملك الشياطين الحمر الرقم القياسى فى عدد مرات التتويج بلقب البريميرليج عبر التاريخ برصيد 20 لقبا، لكن لقبه الأخير يعود إلى موسم 2012-2013. وتوج فريق المدرب فيرجسون فى ذلك الوقت باللقب الأخير حتى الآن بالدوري الإنجليزي بعد مشوار حافل تفوق فيه بفارق 11 نقطة عن مانشستر سيتي أقرب منافسيه. وتربع مان يونايتد على عرش الكرة الإنجليزية قبل 12 عاما بحصد اللقب بعدما حقق 89 نقطة من إجمالى 38 مباراة خاضها. وحقق الشياطين الحمر خلال ذلك الموسم، 28 فوزا بالإضافة إلى 5 تعادلات وتلقى مثلهم هزائم، وسجل 86 هدفا واستقبلت شباكه 43 هدفا.


24 القاهرة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
مانشستر يونايتد يتخذ قراره ببناء ملعب جديد رسميا.. وفيرجسون: لدي ذكريات بأولد ترافورد
أعلن نادي مانشستر يونايتد اليوم الثلاثاء بشكل رسمي، عن نيته في بناء ملعب جديد للفريق يتسع لـ100 ألف متفرج ليكون بمثابة حجر الأساس في عملية الإحلال والتجديد التي يقوم بها النادي. مانشستر يونايتد يقرر بناء ملعب جديد بسعة 100 ألف مقعد ترتيب الدوري الإنجليزي بعد قمة مانشستر يونايتد وأرسنال مانشستر يونايتد يعلن نيته لبناء ملعب جديد وقال نادي مانشستر يونايتد في بيان رسمي على الموقع الرسمي الخاص بالفريق، إن مشروع بناء الملعب الجديد سيقوم بتوفير 7.3 مليار جنيه إسترليني إضافية سنويًا للاقتصاد البريطاني، وهو ما يجلب فوائد اجتماعية واقتصادية واسعة، بما في ذلك إمكانية إنشاء 92000 وظيفة جديدة، بالإضافة إلى جذب 1.8 مليون زائر إضافي سنويًا. راتكليف يعلق على إنشاء ملعب جديد وقال راتكليف المالك المشارك في نادي مانشستر يونايتد في تصريحات عبر الموقع الرسمي للنادي: يمثل اليوم بداية رحلة مثيرة بشكل لا يصدق لتسليم ما سيكون أعظم ملعب لكرة القدم في العالم، في قلب أولد ترافورد المجدد. وأضاف: لقد خدمنا ملعبنا الحالي ببراعة على مدار السنوات الـ 115 الماضية، لكنه لم يكن الآن من أفضل الملاعب في الرياضة العالمية من حيث البناء بجانب الموقع الحالي له، لذلك سنكون قادرين على الحفاظ على جوهر أولد ترافورد، مع إنشاء ملعب على أحدث طراز يحول تجربة المشجعين، على بعد خطوات فقط من منزلنا التاريخي. تعليق السير فيرجسون على ملعب اليونايتد الجديد في المقابل علق السير أليكس فيرجسون أسطورة التدريب لفريق مانشستر يونايتد على الأمر، قائلًا: يجب على مانشستر يونايتد أن يسعى دائمًا إلى الأفضل في كل ما يفعله، داخل وخارج الملعب، وهذا يشمل الملعب الذي نلعب فيه، يحمل أولد ترافورد الكثير من الذكريات الخاصة بالنسبة لي شخصيًا، ولكن يجب أن نتحلى بالشجاعة ونستغل هذه الفرصة لبناء منزل جديد، مناسب للمستقبل، حيث يمكن صنع تاريخ جديد.


اليوم السابع
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
التوقف عن تناول السكر لمدة شهر يحسن الصحة النفسية.. تجربة توضح
الجميع يحب تناول الحلوى ، فبجانب طعمها الحلو من المعروف أنها تحسن الحالة المزاجية، لكن الإفراط فى تناول السكر يؤدى إلى نتيجة عكسية تماما على الحالة النفسية. ووفقا لموقع "Very well mind" فإن الإفراط فى تناول الأطعمة السكرية والحلوى يؤثر سلبا على الحالة المزاجية للشخص، لتسببه فى حدوث ارتفاعات وانخفاضات سريعة في مستويات السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى الانفعال والتعب وصعوبة التركيز، وبمرور الوقت يمكن أن تساهم تقلبات السكر في الدم المتكررة في زيادة الشعور بالقلق. كما يؤدي اتباع نظام غذائي غني بالسكر إلى زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب، عن طريق التسبب في الالتهاب وتعطيل المواد الكيميائية في الدماغ مثل السيروتونين والدوبامين، فى حين يتسبب الإفراط بتناول السكر فى أعراض نفسية غير مريحة، تتضمن التقلبات المزاجية والشعور بالضبابية وعدم القدرة على التفكير بوضوح ، كذلك الخمول والانزعاج، بجانب قلة عدد ساعات النوم. هل كل السكريات تؤدى لنفس النتيجة؟ وفقا للموقع لا تؤثر جميع أنواع السكريات على الحالة النفسية بنفس الطريقة، فعلى سبيل المثال السكريات الطبيعية الموجودة في الفاكهة ومنتجات الألبان، تصاحب الألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة التي تعزز الصحة وتبطئ امتصاص الجلوكوز، ولا تؤدى لارتفاع سريع فى نسبة السكر فى الدم، مثل السكريات المكررة الموجودة في المشروبات الغازية والحلوى. تجربة التوقف عن تناول السكر لمدة شهر ونشر الموقع تجربة لكاتبته "سيان فيرجسون" قررت فيها التوقف تماما عن تناول السكر، من جميع مصادره بالأطعمة والمشروبات وحتى العسل، لمدة شهر كامل، بهدف مراقبة حالتها النفسية، و مستويات الطاقة الجسدية لديها. وأوضحت أنها فى العادة لا تتناول الأطعمة السكرية يوميا، بل مرتين على الإسبوع بالعادة، وأحيانا تكافىء نفسها بتناول قطعة حلوى عند إنجاز أمر محدد، أو عند الإحتفال بمناسبة خاصة. وخلال التجربة تم الأخذ فى التعتبار التوقف عن تناول جميع السكريات المضافة، بما في ذلك العسل، مع تناول الأطعمة الكاملة التي تحتوي على سكريات طبيعية، مثل الفاكهة و منتجات الألبان، بجانب الحرص على قراءة الملصقات عند شراء المعلبات، للتأكد من خلوها تماما من السكر، كذلك الإنتباه إلى مشاعرها غير المريحة التى تدفعها لتناول الطعام بشكل عاطفى. تغيرات الحالة المزاجية خلال الأسابيع الثلاث الأولى للتجربة وقالت فيرجسون إن الأمر كان صعبا للغاية فى الأيام الأولى، لأن التوقف عن تناول السكر يؤثر على نظام المكافأة في المخ، مما قد يؤدي إلى إثارة الرغبة الشديدة في تناوله، بجانب عدد من أعراض الانسحاب، مثل الصداع والتعب وتقلبات المزاج. ولاحظت فيرجسون خلال التجربة، رغم معاناتها من الإرهاق أحيانا لعدم تناول السكر، أن طاقتها وحالتها المزاجية أصبحت أكثر استقرارا، بجانب سعادتها أن لديها إرادة لتجنب تناول السكر لفترة طويلة. كما لاحظت أيضا التغييرات التالية: مواصلة العمل دون الشعور بالخمول العقلي.، والمزيد من التوازن العاطفي وعدم الشعور بالانزعاج دون سبب، والتعود على تدوين مشاعرها بمذكرات بدلا من تناول العطام للتغلب عليها، كذلك إنخفاض رغبتها فى تناول السكر بسرعة غير متوقعة. النتائج النهائية للتجربة بحلول نهاية الأسبوع الرابع، حققت عدد من النقاط وهى: الشعور بإرتفاع مستويات الطاقة وتحسن النوم. المزيد من الاستقرار العاطفي، حتى في الأيام السيئة. تحسن الحالة النفسية بشكل ملحوظ الشعور بقدرة أكبر على التحكم فى النفس، خاصة فيما يتعلق بالطعام الشعور بالإرادة القوية والقدرة على إنجاز مهام صعبة. وبالنهاية قالت فيرجسون أنها لن تتوقف عن تناول السكر للأبد، لكنها ستتناوله فيما بعد بطريقة أكثر حكمة