أحدث الأخبار مع #فيروسإبشتاينبار،


ليبانون 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
مرض يمثل عبئاً صحياً كبيراً... التصلب اللويحي يرهق الآلاف في لبنان
يصادف شهر أيار من كل عام، الشهر العالمي للتوعية حول التصلب المتعدد والمعروف بالتصلب اللويحي. وهذا المرض، الذي على الرغم من انتشاره بين عدد كبير من المرضى، إلا أنه يبقى غامضاً بعض الشيء، ما يستدعي الإضاءة على مختلف جوانبه لضمان المزيد من التوعية ولتطوير استراتيجيات فعالة للتشخيص والعلاج والدعم. من هنا، أعلن "مركز نعمة وتيريز طعمة للتصلب المتعدد" في المركز الطبي للجامعة الأميركية في بيروت Friends Of MS رسمياً إطلاقَ حملة 2025/2026 للتوعية حول مرض التصلب اللويحي، بالتعاون مع وزارة الصحة العامة ، وهدفها نشر الوعي عن المرض بين الناس، إضافة إلى توفير الدعم للمرضى في لبنان بشتى الطرق. وشدد رئيس الجامعة الدكتور فضلو خوري على أهمية نشر الوعي حول الأمراض التي يمكن إحداث فارق فيها، خصوصاً أن مرض التصلب اللويحي أصبح من الأمراض القابلة للمعالجة، لافتاً إلى أنه لا يمكن أن يلقى المريض العلاج ما لم تكن لديه المعرفة اللازمة بشأن المرض وما لم يملك الوعي حوله. يُعرف مرض التصلب اللويحي بأنه حالة من أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الجهاز العصبي المركزي، والذي يشمل الدماغ والحبل الشوكي. يتميز هذا المرض بمهاجمة الجهاز المناعي للغشاء الواقي للأعصاب، مما يعيق الاتصال بين الدماغ وأجزاء الجسم المختلفة. يُصنف التصلب اللويحي كأحد الأسباب الرئيسية للإعاقة العصبية بين الشباب في كل أنحاء العالم، وتتنوع أعراضه بشكل كبير من شخص لآخر وتعتمد على موقع وشدة الضرر الحاصل في الجهاز العصبي. غالبًا ما تبدأ الأعراض الأولية للمرض بعدم وضوح الرؤية أو ازدواجها، وألم في العين ، وعمى الألوان، وفقدان موقت للرؤية. تشمل الأعراض الشائعة الأخرى الشعور بالخدر والتنميل في أجزاء مختلفة من الجسم، والتعب والإرهاق الشديد ، ومشاكل في التوازن والتنسيق ، بالإضافة إلى تشنجات وتصلب في العضلات. لا يزال السبب الدقيق للإصابة بمرض التصلب اللويحي غير معروف ، ولكن يُعتقد أنه ناتج عن تفاعل معقد بين عوامل وراثية وبيئية. تشمل عوامل الخطر المحتملة بعض الالتهابات الفيروسية، مثل فيروس إبشتاين بار، وانخفاض مستويات فيتامين د في الجسم، ووجود أمراض مناعة ذاتية أخرى. يُلاحظ أن مرض التصلب اللويحي أكثر شيوعًا بين النساء ويتم تشخيصه غالبًا في الفئة العمرية بين 20 و 40 عامًا. وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن السمنة في مرحلة الطفولة قد تزيد من خطر الإصابة بالتصلب اللويحي في وقت لاحق من الحياة. أما في لبنان، فلا توجد إحصائيات رسمية دقيقة حول عدد مرضى التصلب اللويحي، إلا أن التقديرات تشير إلى وجود الآلاف من الحالات. كما أشارت دراسة صادرة عن الجامعة الأميركية في بيروت إلى أن لبنان يقع ضمن المناطق الجغرافية ذات الخطورة المتوسطة إلى العالية من حيث عدد الإصابات بمرض التصلب اللويحي، ما يعني أن المرض يمثل عبئًا صحيًا كبيرًا في البلاد. لقد كان للأزمة الاقتصادية التي يمر بها لبنان تأثير كبير على القطاع الصحي بشكل عام وعلى مرضى التصلب اللويحي بشكل خاص. أدت الأزمة إلى نقص حاد في الأدوية وارتفاع تكاليف العلاج والرعاية الصحية، مما زاد من الأعباء على المرضى وجعل من الصعب عليهم الالتزام بخطط العلاج الموصوفة لهم. وعلى الرغم من مرور سنوات على الأزمة، إلا أن عدداً كبيراً من المرضى لا يزال يواجه تحديات كبيرة في الحصول على الأدوية والعلاج اللازمين، فضلاً عن صعوبات نفسية واجتماعية كبيرة يواجهونها. تشمل خيارات العلاج المتاحة لمرضى التصلب اللويحي في لبنان العلاجات الدوائية المعدلة للمرض (DMTs)، والتي تهدف إلى تقليل الانتكاسات وإبطاء تقدم المرض، وتتوفر أدوية أخرى للتعامل مع أعراض محددة مثل تشنجات العضلات والتعب ومشاكل المثانة. هي حرب مؤلمة يخوضها من يصارع هذا المرض. وعلى الرغم من أن مجال علاج التصلب اللويحي يشهد تقدمًا مستمرًا، إلا أن الدعم والتوعية يبقيان حجر الأساس في مواجهة هذا المرض وسواه.

مصرس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
بعد ظهوره في الهند.. أعراض التهاب السحايا الڤيروسي
تم تشخيص خمسة طلاب تتراوح أعمارهم بين 7 و8 سنوات من مدرسة خاصة في ولاية كيرالا الهندية، بإصابتهم ب التهاب السحايا الفيروسي يوم الأربعاء، وبسبب الخوف، وجهت السلطات بتعليق الفصول الدراسية حتى 16 مارس، وتم إرسال عينات مصل الطلاب إلى المعهد الوطني لعلم الفيروسات لمزيد من التأكيد. ووفقًا لصحيفة "تايمز أوف إنديا"، فالتهاب السحايا هو عدوى خطيرة في السحايا، وهي الأغشية التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي، لا يزال هذا المرض المدمر يمثل تحديًا كبيرًا للصحة العامة في العديد من البلدان، إذ يمكن أن يحدث المرض بسبب العديد من مسببات الأمراض المختلفة بما في ذلك البكتيريا أو الفطريات أو الفيروسات، ولكن يظهر أعلى عبء عالمي مع التهاب السحايا البكتيري.اقرأ أيضًا | الخدج الأكثر عرضة لالتهاب السحايا.. كيف؟ما هو التهاب السحايا الڤيروسي؟التهاب السحايا الفيروسي هو عدوى السحايا، الناجمة عن فيروس، ووفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، يمكن أن تسبب العديد من الفيروسات التهاب السحايا، إذ في الولايات المتحدة، الفيروسات الشائعة المسببة للأمراض هي:فيروسات الأربو، مثل فيروس غرب النيلفيروسات الهربس (فيروس إبشتاين بار، فيروسات الهربس البسيط، فيروس الحماق النطاقي)فيروس الأنفلونزافيروس التهاب المشيمية السحايا اللمفاويفيروس الحصبةفيروس النكافالفيروسات المعوية غير الشللية (الأكثر شيوعا).أعراض التهاب السحايا الفيروسي:-حمى صداعتصلب الرقبةغثيانتقيؤرهاب الضوء (العيون أكثر حساسية للضوء)الحالة العقلية المتغيرة (الارتباك)الأعراض عند الأطفال:-في الأطفال حديثي الولادة والرضع، قد تختلف الأعراض وقد يكون من الصعب ملاحظة الأعراض الشائعة المذكورة أعلاه:عدم النشاطسرعة الانفعالالتقيؤالتغذية السيئةردود الفعل غير طبيعيةطرق الوقاية:-الحد من التعرض للفيروس هو أفضل طريقة للوقاية منه، ويمكنك أيضا دمج بعض العادات الصحية لمنع العدوى:اغسل يديك كثيرا، خاصة بعد تغيير الحفاضات أو استخدام المرحاضتجنب الاتصال الوثيق، مثل اللمس والمصافحة، مع الأشخاص المرضىقم بتنظيف وتطهير الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكررالبقاء في المنزل عندما تكون مريضا وأبق الأطفال المرضى خارج المدرسةتجنب البعوض ولدغ الحشرات الأخرىتجنب الاتصال بالفئران البرية.


تليكسبريس
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
تأثير الإجهاد على الرؤية
تراكمت لدى الطب الحديث قاعدة واسعة من الأدلة التي تؤكد الارتباط الوثيق بين حالة الجسم وصحة العين والتوتر النفسي والعاطفي والإجهاد والتعب. ويشير الدكتور أنطون كازانتسيف، أخصائي طب العيون إلى أن لجميع هذه العوامل تأثير سلبي على الحالة المناعية العامة والموضعية، ما قد يؤدي إلى مشكلات مختلفة في طب العيون. ويقول: 'يمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى تنشيط الفيروسات الكامنة، مثل فيروس الهربس، الذي يدور في الجسم بشكل غير نشط. عندما تضعف منظومة المناعة، يمكن لهذا الفيروس أن يسبب أمراض العيون، مثل التهاب القرنية الهربسي، الذي يتميز بأعراض حادة: الدموع، وتضييق شق العين، وإغلاق الجفون، واحمرار العينين، ويشعر الشخص بانزعاج شديد، وكأن شيئا ما دخل في العين'. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تنشيط الفيروس إلى أمراض الشبكية مثل التهاب الشبكية الناجم عن الفيروس المضخم للخلايا، الذي تسببه الجزيئات الفيروسية المنتشرة في الجسم. يمكن لفيروسات أخرى، مثل فيروس إبشتاين بار، أن تسبب أيضا مشكلات في العين. ويقول: 'يمكن أن يؤدي الإجهاد، المرتبط بالعمل، وخاصة أمام الكمبيوتر، إلى اختلال التوازن في نظام تكيف العين. يسمح هذا النظام، الذي تمثله العدسة، بالتركيز على الأشياء على مسافات مختلفة. يمكن أن يؤدي العمل المفرط على الكمبيوتر إلى حدوث فرط التوتر المعتاد في التكيف، ما يؤدي إلى انخفاض الرؤية وعدم وضوح الصور. وهذا اضطراب وظيفي يمكن تصحيحه بمساعدة أطباء العيون، والتخلص من التوتر النفسي والعاطفي، وأحيانا توصف أدوية لاسترخاء العضلات'. ويمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى حدوث مضاعفات عند استخدام العدسات اللاصقة، خاصة إذا لم يتبع الشخص النظافة المناسبة لأنه خلال فترات التوتر وانخفاض المناعة، حتى الإصابات البسيطة الناجمة عن العدسات اللاصقة يمكن أن تصبح نقطة دخول للعدوى، ما قد يؤدي إلى تقرحات أو تآكل القرنية. ويقول: 'يساعد أطباء العيون في حالات نشاط الفيروسات والالتهابات من خلال وصف الأدوية اللازمة، وهم أول من يلاحظ تأثيرات التوتر على الجسم. ومن المهم خلال فترات التوتر النفسي والعاطفي، الاهتمام بصحة العين بشكل خاص، واتباع قاعدة 20-20-20، وقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والخضوع للفحوصات الطبية بشكل منتظم للكشف عن أي مشكلة صحية وعلاجها في الوقت المناسب'.


جو 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
تأثير الإجهاد على الرؤية
جو 24 : تراكمت لدى الطب الحديث قاعدة واسعة من الأدلة التي تؤكد الارتباط الوثيق بين حالة الجسم وصحة العين والتوتر النفسي والعاطفي والإجهاد والتعب. ويشير الدكتور أنطون كازانتسيف، أخصائي طب العيون إلى أن لجميع هذه العوامل تأثير سلبي على الحالة المناعية العامة والموضعية، ما قد يؤدي إلى مشكلات مختلفة في طب العيون. ويقول: "يمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى تنشيط الفيروسات الكامنة، مثل فيروس الهربس، الذي يدور في الجسم بشكل غير نشط. عندما تضعف منظومة المناعة، يمكن لهذا الفيروس أن يسبب أمراض العيون، مثل التهاب القرنية الهربسي، الذي يتميز بأعراض حادة: الدموع، وتضييق شق العين، وإغلاق الجفون، واحمرار العينين، ويشعر الشخص بانزعاج شديد، وكأن شيئا ما دخل في العين". وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تنشيط الفيروس إلى أمراض الشبكية مثل التهاب الشبكية الناجم عن الفيروس المضخم للخلايا، الذي تسببه الجزيئات الفيروسية المنتشرة في الجسم. يمكن لفيروسات أخرى، مثل فيروس إبشتاين بار، أن تسبب أيضا مشكلات في العين. ويقول: "يمكن أن يؤدي الإجهاد، المرتبط بالعمل، وخاصة أمام الكمبيوتر، إلى اختلال التوازن في نظام تكيف العين. يسمح هذا النظام، الذي تمثله العدسة، بالتركيز على الأشياء على مسافات مختلفة. يمكن أن يؤدي العمل المفرط على الكمبيوتر إلى حدوث فرط التوتر المعتاد في التكيف، ما يؤدي إلى انخفاض الرؤية وعدم وضوح الصور. وهذا اضطراب وظيفي يمكن تصحيحه بمساعدة أطباء العيون، والتخلص من التوتر النفسي والعاطفي، وأحيانا توصف أدوية لاسترخاء العضلات". ويمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى حدوث مضاعفات عند استخدام العدسات اللاصقة، خاصة إذا لم يتبع الشخص النظافة المناسبة لأنه خلال فترات التوتر وانخفاض المناعة، حتى الإصابات البسيطة الناجمة عن العدسات اللاصقة يمكن أن تصبح نقطة دخول للعدوى، ما قد يؤدي إلى تقرحات أو تآكل القرنية. ويقول: "يساعد أطباء العيون في حالات نشاط الفيروسات والالتهابات من خلال وصف الأدوية اللازمة، وهم أول من يلاحظ تأثيرات التوتر على الجسم. ومن المهم خلال فترات التوتر النفسي والعاطفي، الاهتمام بصحة العين بشكل خاص، واتباع قاعدة 20-20-20، وقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والخضوع للفحوصات الطبية بشكل منتظم للكشف عن أي مشكلة صحية وعلاجها في الوقت المناسب". المصدر: تابعو الأردن 24 على


الجمهورية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
طبيب يوضح تأثير الإجهاد على الرؤية
وأشار الدكتور أنطون كازانتسيف، أخصائي طب العيون إلى أن لجميع هذه العوامل تأثير سلبي على الحالة المناعية العامة والموضعية، ما قد يؤدي إلى مشكلات مختلفة في طب العيون. وقال: "يمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى تنشيط الفيروسات الكامنة، مثل فيروس الهربس، الذي يدور في الجسم بشكل غير نشط. عندما تضعف منظومة المناعة ، يمكن لهذا الفيروس أن يسبب أمراض العيون ، مثل التهاب القرنية الهربسي، الذي يتميز بأعراض حادة: الدموع، وتضييق شق العين، وإغلاق الجفون، واحمرار العينين، ويشعر الشخص بانزعاج شديد، وكأن شيئا ما دخل في العين". وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي تنشيط الفيروس إلى أمراض الشبكية مثل التهاب الشبكية الناجم عن الفيروس المضخم للخلايا، الذي تسببه الجزيئات الفيروسية المنتشرة في الجسم. يمكن لفيروسات أخرى، مثل فيروس إبشتاين بار، أن تسبب أيضا مشكلات في العين. وأضاف: "يمكن أن يؤدي الإجهاد ، المرتبط بالعمل، وخاصة أمام الكمبيوتر، إلى اختلال التوازن في نظام تكيف العين. يسمح هذا النظام، الذي تمثله العدسة، بالتركيز على الأشياء على مسافات مختلفة. يمكن أن يؤدي العمل المفرط على الكمبيوتر إلى حدوث فرط التوتر المعتاد في التكيف، ما يؤدي إلى انخفاض الرؤية وعدم وضوح الصور. وهذا اضطراب وظيفي يمكن تصحيحه بمساعدة أطباء العيون، والتخلص من التوتر النفسي والعاطفي، وأحيانا توصف أدوية لاسترخاء العضلات". ويمكن أن يؤدي انخفاض المناعة الموضعية إلى حدوث مضاعفات عند استخدام العدسات اللاصقة ، خاصة إذا لم يتبع الشخص النظافة المناسبة لأنه خلال فترات التوتر وانخفاض المناعة، حتى الإصابات البسيطة الناجمة عن العدسات اللاصقة يمكن أن تصبح نقطة دخول للعدوى، ما قد يؤدي إلى تقرحات أو تآكل القرنية. وقال: "يساعد أطباء العيون في حالات نشاط الفيروسات والالتهابات من خلال وصف الأدوية اللازمة، وهم أول من يلاحظ تأثيرات التوتر على الجسم. ومن المهم خلال فترات التوتر النفسي والعاطفي، الاهتمام ب صحة العين بشكل خاص، واتباع قاعدة 20-20-20 ، وقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والخضوع للفحوصات الطبية بشكل منتظم للكشف عن أي مشكلة صحية وعلاجها في الوقت المناسب".