logo
#

أحدث الأخبار مع #فيضانات

عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخص فى الأرجنتين
عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخص فى الأرجنتين

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • مناخ
  • اليوم السابع

عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخص فى الأرجنتين

ضربت الأمطار الغزيرة مقاطعة بوينس آيرستم فى الأرجنتين، خلفت عن وجود فيضان أغرق المنازل وشرد الآلاف من المواطنين وحصد مئات الأرواح، فيما تم إجلاء آلاف السكان بسبب هطول أمطار غزيرة على شمال إقليم بوينس آيرس في الأرجنتين، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوربية صورا. رصدت كاميرا الوكالة الأوروبية صورا لأشخاص يركبون جرارًا عبر شارع غمرته المياه في كامبانا، بوينس آيرس، الأرجنتين، وتم إجلاء نحو 2800 شخص في شمال وغرب مقاطعة بوينس آيرس، وسط عاصفة مطرية استمرت ثلاثة أيام أثرت على 30 منطقة في بوينس آيرس. وأفادت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية، التي أصدرت تحذيرًا أحمر للمنطقة مساء الجمعة، بهطول أمطار تراوحت بين 150 و250 ملم (6-10 بوصات) بين مدينتي زاراتي وأريسيفيس، وحذرت من أن العواصف "تتجدد باستمرار"، مع توقع هطول المزيد من الأمطار. وأظهرت صور تليفزيونية سكانا في زاراتي على بعد 100 كيلومتر من العاصمة وهم يتنقلون في شوارع مغمورة بالمياه في قوارب محملة بأمتعتهم، وحاصرت مياه الفيضانات حافلةً للمسافات الطويلة تقل 44 راكبًا على الطريق السريع 9 قرب زاراتي. وصرح السائق لقناة C5N التلفزيونية المحلية: "بدأت المياه تتدفق وغطت كل شيء". وفي سان أنطونيو دي أريكو، سقط ما يزيد عن 260 ملم من الأمطار خلال 24 ساعة - وهو رقم وصفه عمدة المدينة فرانسيسكو راتو بأنه "نادراً ما يتم تجاوزه". ومن المتوقع أن يتسبب هطول الأمطار الغزيرة في منطقة تصدير الغذاء الرئيسية في مزيد من التأخير في حصاد فول الصويا الجاري. وتعد الأرجنتين أكبر مصدر عالمي لدقيق فول الصويا وزيت فول الصويا، فضلاً عن كونها ثالث أكبر مصدر للذرة ومصدر رئيسي للقمح. غرق الشوارع غرق الشوارع تعطل السيارات أمطار غزيرة غرق السيارات انقاذ الحيوانات غرق السيارات نقل المواطنين بواسطة الجرار الزراعي

عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخصا فى الأرجنتين
عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخصا فى الأرجنتين

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • مناخ
  • اليوم السابع

عاصفة ممطرة تشرد 2800 شخصا فى الأرجنتين

محمد غنيم ضربت الأمطار الغزيرة مقاطقة بوينس آيرستم فى الأرجنتين، خلفت عن وجود فيضان أغرق المنازل وشرد الآلاف من المواطنين وحصد مئات الأرواح، فيما تم إجلاء آلاف السكان بسبب هطول أمطار غزيرة على شمال إقليم بوينس آيرس في الأرجنتين، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوربية صورا. رصدت كاميرا الوكالة الأوروبية صورا لأشخاص يركبون جرارًا عبر شارع غمرته المياه في كامبانا، بوينس آيرس، الأرجنتين، وتم إجلاء نحو 2800 شخص في شمال وغرب مقاطعة بوينس آيرس، وسط عاصفة مطرية استمرت ثلاثة أيام أثرت على 30 منطقة في بوينس آيرس. وأفادت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية، التي أصدرت تحذيرًا أحمر للمنطقة مساء الجمعة، بهطول أمطار تراوحت بين 150 و250 ملم (6-10 بوصات) بين مدينتي زاراتي وأريسيفيس. وحذرت من أن العواصف "تتجدد باستمرار"، مع توقع هطول المزيد من الأمطار. وأظهرت صور تلفزيونية سكانا في زاراتي على بعد 100 كيلومتر من العاصمة وهم يتنقلون في شوارع مغمورة بالمياه في قوارب محملة بأمتعتهم. حاصرت مياه الفيضانات حافلةً للمسافات الطويلة تقل 44 راكبًا على الطريق السريع 9 قرب زاراتي. وصرح السائق لقناة C5N التلفزيونية المحلية: "بدأت المياه تتدفق وغطت كل شيء". وفي سان أنطونيو دي أريكو، سقط ما يزيد عن 260 ملم من الأمطار خلال 24 ساعة - وهو رقم وصفه عمدة المدينة فرانسيسكو راتو بأنه "نادراً ما يتم تجاوزه". ومن المتوقع أن يتسبب هطول الأمطار الغزيرة في منطقة تصدير الغذاء الرئيسية في مزيد من التأخير في حصاد فول الصويا الجاري. تعد الأرجنتين أكبر مصدر عالمي لدقيق فول الصويا وزيت فول الصويا، فضلاً عن كونها ثالث أكبر مصدر للذرة ومصدر رئيسي للقمح. تقرير: إليانا راسزوسكي وماتياس باجليتو؛ كتابة: بريندان أوبويل؛ تحرير: رود نيكل عاصفة ممطرة قوية غرق الشوارع غرق الشوارع معاناة الأهالى مياه الأمطار تغرق المنازل تعطل السيارات أمطار غزيرة غرق السيارات انقاذ الحيوانات غرق السيارات نقل المواطنين بواسطة الجرار الزراعي

ستة قتلى و14 مفقودا بانهيار أرضي في منجم ذهب في إندونيسيا
ستة قتلى و14 مفقودا بانهيار أرضي في منجم ذهب في إندونيسيا

LBCI

timeمنذ 17 ساعات

  • LBCI

ستة قتلى و14 مفقودا بانهيار أرضي في منجم ذهب في إندونيسيا

تسببت السيول الناجمة عن الأمطار الغزيرة بانهيار أرضي قرب منجم ذهب في شرق إندونيسيا، ما أسفر عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، بحسب ما أفاد مسؤولون، مع مواصلة البحث عن أكثر من عشرة مفقودين. ولفت رئيس هيئة الإنقاذ في المنطقة يفري صابر الدين، في حديث لوكالة فرانس برس، الى أن الأمطار الغزيرة التي انهمرت لساعات تسببت في الانهيار الأرضي والفيضانات في منطقة نائية بمقاطعة بابوا الغربية مساء الجمعة. وذكر أن آخر البيانات تشير إلى مقتل ستة أشخاص، مشيرا الى أن البحث ما زال جاريا عن 14 آخرين. وأشار المتحدث باسم الوكالة الوطنية للتخفيف من آثار الكوارث عبد المهاري، أن مياه الفيضانات ضربت مخيما يستخدمه عمال مناجم الذهب في المساء "وجرفت خيامهم ومعداتهم". وأعلن أن أربعة مصابين تلقوا العلاج في الموقع، لكن لم يتم الإبلاغ عن أي أضرار جسيمة أخرى، مادية أو بشرية. وأكد المهاري أن الفيضانات لم تتسبب في تشريد سكان المنطقة.

فجوة بين الخطط والممارسات في الحد من مخاطر الكوارث
فجوة بين الخطط والممارسات في الحد من مخاطر الكوارث

الغد

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • الغد

فجوة بين الخطط والممارسات في الحد من مخاطر الكوارث

فرح عطيات عمان- فتحت حادثة غرق سائحة بلجيكية وابنها مطلع الشهر الحالي في السيول التي شهدها لواء الشوبك تساؤلات حول مدى ضعف المعرفة بأساليب الإدارة للتعامل مع مخاطر الكوارث، وإن كان هنالك قصور في ثقافة الاستعداد لها. اضافة اعلان ووفق خبراء في شأن إدارة الكوارث،" فإن هنالك فجوة بين الخطط، والإستراتيجيات، والممارسات في الحد من مخاطر الكوارث من جهة، والثقافة في هذا المجال". وبلا شك أن هناك أزمة متفاقمة بإدارة مخاطر الكوارث على مستوى البلديات، حيث يبرز ضعف المعرفة بعلم الإدارة كعامل رئيس يعيق الاستجابة الفعالة، بخاصة في ظل التغير المناخي الذي يزيد من حدة الفيضانات والظروف الجوية القاسية، وفق رئيس اتحاد الجمعيات البيئية (الاتحاد النوعي) عمر الشوشان. ومن وجهة نظره، " فإن هذا الضعف، المتجذر في الثقافة الإدارية المحلية، يتجلى بوضوح في غياب أنظمة إنذار مبكر شاملة وضعف استجابة الإدارات الحكومية المحلية، لا سيما البلديات، التي غالبا ما تفشل في التعامل مع الأزمات". وأضاف، "حين تتركز المعرفة العالية فقط على مستوى المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات لكنها تضعف على مستوى المحافظات، بخاصة المناطق النائية". وتشهد المملكة، التي تعاني من شح الموارد المائية، تحديات متصاعدة بسبب المناخ. فمع هطول أقل من 200 ملم من الأمطار سنويًا على 90 % من أراضيها، تتفاقم المخاطر عندما تضرب الفيضانات مناطق مثل البترا أو الشوبك، بحد قوله. لكن اللافت، في رأيه، هو غياب أنظمة إنذار مبكر فعالة، حيث تعتمد البلديات على آليات تقليدية غير كافية، مما يؤخر الاستجابة ويزيد الخسائر البشرية والمادية، كما وتُظهر الإدارات المحلية نقصًا في التدريب والتنسيق، ما يعكس فجوة في الكفاءات الإدارية. وشدد على أن الإصلاح يتطلب بناء القدرات المحلية في الجاهزية العالية، مع التركيز على تدريب الكوادر الحكومية المحلية وتفعيل أنظمة إنذار متقدمة. ودعا البلديات أن تتحمل مسؤولية أكبر في التخطيط الاستباقي بدلًا من الاكتفاء بردود الفعل، في حين حذر من أن استمرار التقاعس سيُكلف الأردن غاليًا. وأكد على أن الوقت قد حان لتبني نهج إداري يجمع بين العلم والمسؤولية لضمان أمن المواطنين واستدامة الموارد. لكن مدير وحدة الاستجابة الإعلامية في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات أحمد النعيمات أكد على " أن الإستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث تُنفذ وفق الجدول الزمني المناط بها، وضمن أولوياتها الأربع ونطاقتها السبع". وتركز الإستراتيجية حالياً على تمكين المجتمعات المحلية، وتحديداً البلديات، والحكام الإداريين من مفاهيم المخاطر الوطنية، وتحديث معايير مخاطر السجلات على المستوى العملي، في حين عقدت العديد من التمارين وورشات العمل لرؤساء البلديات، بحسبه. وفيما يتعلق بغياب تفعيل أجهزة الإنذار المبكر، أكد النعيمات على " أن هذه الأنظمة مفعلة وخاصة في منطقة البترا، بحيث تم إجلاء ما ينوف عن 1600 سائح، بعدما حاصرتهم السيول التي شهدتها المدينة الأثرية مطلع الشهر الحالي، وخلال 28 دقيقة، ولم تسجل أي إصابات فيها". وحول حالة غرق سائحة أجنبية وابنها في ذات الفترة في لواء الشوبك أرجعها النعيمات "لعدم وجود أنظمة انذار مبكر في تلك المنطقة، وبأنها لم تكن ضمن مجموعة سياحية، وإنما كان تجولا بناء على برامج فردية للسياحة". وحول الخطوات اللاحقة التي ستنفذ ضمن الإستراتيجية أجملها النعيمات بـ"استكمال تمكين كل الشركاء ضمن الفريق الوطني للحد من المخاطر، الذي يضم ممثلين عن 60 جهة ذات علاقة". في وقت "أجريت فيه دراسة تشريعية لكافة القوانين، والأنظمة والتعليمات المرتبطة بالكوارث، والاستدلال على نقاط القوة والضعف، والتشابك ضمنها"، تبعا له. وينفذ حالياً وتحت مظلة الإستراتيجية، بحسبه، مشروع مع الجهات ذات العلاقة، والجانب السويسري، ' لتحديد خريطة شاملة للأماكن التي يتوقع أن تشهد سيولا فيها، وبناء على دراسة طبوغرافية، وصور ستلايت جوية، ودراسات ميدانية بهذا الشأن". وتابع قائلاً: "المركز قام بالتعامل مع آثار التغير المُناخي باعتبارها أزمة زاحفة، وخطر وطني يهم كافة القطاعات أن تتخذ إجراءات وخطوات لمواجهتها". وأشار إلى " أن هنالك شراكة مميزة مع القوات المسلحة، والأجهزة الأمنية، والوزارات والمؤسسات العامة، والنقابات الخاصة، والبلديات، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي". وبين، " أن الإستراتيجية وبعد مراجعتها الأولى تحولت من أنها تعتمد على المفاهيم إلى أخرى تحمل في طياتها الكثير من الإجراءات التنفيذية المتمثلة بالعديد من المشاريع".

فقدان 4 أشخاص وإجلاء الآلاف بسبب الفضيانات في الأرجنتين
فقدان 4 أشخاص وإجلاء الآلاف بسبب الفضيانات في الأرجنتين

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

فقدان 4 أشخاص وإجلاء الآلاف بسبب الفضيانات في الأرجنتين

فٌقد أربعة أشخاص واضطر الآلاف من الأشخاص لإخلاء منازلهم بسبب الفيضانات في الأرجنتين. ونقلت صحيفة لا ناسيون عن وكالة الطوارئ الوطنية القول إنه تم إجلاء ما لا يقل عن 3700 شخص في منطقة بوينس آيرس. وقال وزير الأمن المحلي خافيير الونسو إنه لم يتم تسجيل حالات وفاة بعد هطول أمطار غزيرة لمدة ثلاثة أيام، ولكن المياه غمرت مناطق بأكملها. وذكرت منصة إنفو باي الإخبارية إن عدة حافلات مدارس حوصرت بسبب الفيضانات. وذكرت محطة تي ان التلفزيونية أنه في حالة واحدة قامت مروحيات بإنقاذ 37 طفلا و أربعة مدرسين عقب أن حاصرتهم مياه الفيضانات لنحو 20 ساعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store