أحدث الأخبار مع #فيغارو


رؤيا نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
رئيس وزراء فرنسا يحذر من مخاطر تتعلق بالدين العام
قال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، في مقابلة مع صحيفة جورنال دو ديمانش، إن التكلفة السنوية لخدمة الدين العام الفرنسي قد تصل إلى 100 مليار يورو في السنوات المقبلة. وأضاف بايرو: 'تسير بلادنا على طريق محفوف بمخاطر مريعة، وقد يقودنا إلى وضع كارثي خلال ثلاث أو أربع سنوات: فخدمة الدين وحدها – أي مدفوعات الفوائد – قد تصل إلى 100 مليار يورو سنويا. وهذا يعادل ميزانيتي التعليم والدفاع مجتمعتين'. ووفقا له، يشكل الوضع الحالي تهديدا كبيرا للنموذج الاجتماعي الفرنسي وسيادته ومستقبله، وأي زيادة حادة في أسعار الفائدة قد تكون كافية لدفع البلاد إلى أزمة اقتصادية ومالية 'ذات أبعاد تاريخية'. ويرى رئيس الوزراء أن السبب في ذلك يرجع إلى أن عجز الموازنة الممول بالديون أصبح هو القاعدة السائدة منذ 'عقود عديدة'. ويعتقد بايرو أن المخرج من هذا الوضع يكمن في خفض الإنفاق الحكومي مع زيادة الإنتاج. وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة 'فيغارو' نقلا عن استطلاع أجرته لها شركة 'فيريان'، أن نسبة الثقة في رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو انخفضت إلى 14%، وهو أدنى رقم بين رؤساء وزراء فرنسا منذ عام 1958.


روسيا اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
رئيس وزراء فرنسا يحذر من مخاطر تتعلق بالدين العام
وأضاف بايرو: "تسير بلادنا على طريق محفوف بمخاطر مريعة، وقد يقودنا إلى وضع كارثي خلال ثلاث أو أربع سنوات: فخدمة الدين وحدها - أي مدفوعات الفوائد - قد تصل إلى 100 مليار يورو سنويا. وهذا يعادل ميزانيتي التعليم والدفاع مجتمعتين". ووفقا له، يشكل الوضع الحالي تهديدا كبيرا للنموذج الاجتماعي الفرنسي وسيادته ومستقبله، وأي زيادة حادة في أسعار الفائدة قد تكون كافية لدفع البلاد إلى أزمة اقتصادية ومالية "ذات أبعاد تاريخية". ويرى رئيس الوزراء أن السبب في ذلك يرجع إلى أن عجز الموازنة الممول بالديون أصبح هو القاعدة السائدة منذ "عقود عديدة". ويعتقد بايرو أن المخرج من هذا الوضع يكمن في خفض الإنفاق الحكومي مع زيادة الإنتاج. وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة "فيغارو" نقلا عن استطلاع أجرته لها شركة "فيريان"، أن نسبة الثقة في رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو انخفضت إلى 14%، وهو أدنى رقم بين رؤساء وزراء فرنسا منذ عام 1958.المصدر: وكالات قال البروفيسور الأمريكي جيفري ساكس إن ساسة أوروبا وخاصة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، يشعرون باليأس بسبب عجزهم عن مواجهة روسيا والتأثير في مسار الأزمة الأوكرانية. وصف دميتري مدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي القادة الأوروبيين بأنهم يعانون من "اضطراب الرهاب الروسي الحاد المصحوب بالهوس والاكتئاب وإيذاء الذات".


Independent عربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
السجن مع وقف التنفيذ لمؤثرة فرنسية جزائرية بعد تهديدات بـ "القتل"
حُكم على مؤثرة فرنسية جزائرية الثلاثاء في ليون (وسط شرق فرنسا) بالسجن تسعة أشهر مع وقف التنفيذ، بتهمة توجيه تهديدات بالقتل لمعارضين للنظام الجزائري على مواقع التواصل الاجتماعي. كما حكمت المحكمة الجنائية في ليون على صوفيا بن لمان بتمضية 200 ساعة من الخدمة المجتمعية وأمرت بمنعها من استخدام "تيك توك" و"فيسبوك" لمدة ستة أشهر، وسط تجدد التوتر بين باريس والجزائر. وكان المدعي العام طالب في جلسة عقدت في 18 مارس (آذار) بالسجن سنة مع وقف التنفيذ في حق بن لمان، مندداً بـ"تصريحات خطرة فعلاً مشحونة بالكراهية لا مكان لها بتاتاً في دولة ديمقراطية". وأوقفت صوفيا بن لمان في مطلع يناير (كانون الثاني)، شأنها في ذلك شأن ثلاثة مؤثرين جزائريين آخرين اتهموا بنشر محتويات مشحونة بالكراهية ودعوات إلى العنف على الإنترنت. واستند الادعاء إلى تسجيلات مصورة لهذه المرأة البالغة 54 سنة والعاطلة عن العمل التي يتابعها على "تيك توك" و"فيسبوك" أكثر من 350 ألف شخص، أبرزها تسجيل مصور مباشرة أهانت فيه امرأة أخرى وتمنت لها الموت. وتطرقت صوفيا بن لمان خلال محاكمتها التي حضرتها بملابس بألوان علم الجزائر إلى "أسلوب في الكلام"، نافية أن تكون لها أي نية لإقران الأقوال بالأفعال. وهي صرحت "كانت الكلمات أكبر من أفكاري". واعتبر محاميها فريديريك لاليار أنه "لولا السياق السياسي الحالي، لما كانت (لمان) أمام المحكمة"، مشيراً إلى "كلام ألقي على عواهنه" في "دردشات صبيانية" لموكلته التي "ينسب لها نفوذ فكري وعقيدي لا تتمتع به". وسبق أن حكم على صوفيا بن لمان، لاعبة كرة القدم السابقة، بالسجن سبعة أشهر مع وقف التنفيذ سنة 2001 بعدما اقتحمت ملعب مدرج ستاد دو فرانس رافعة العلم الجزائري خلال مباراة ودية بين فرنسا والجزائر. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ابنتا صنصال تناشدان ماكرون تزامناً، ناشدت ابنتا الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال المحكوم عليه بالسجن خمس سنوات في الجزائر، الرئيس إيمانويل ماكرون السعي لإطلاق سراحه فوراً، وذلك في مقال على الموقع الإلكتروني لمجلة "فيغارو" الثلاثاء. وكتبت نوال وصبيحة مخاطبتين الرئيس الفرنسي "بعد خمسة أشهر من الأمل والانتظار والإيمان بالعدالة، نشعر اليوم (...) بأننا ملزمتان التوجه إليك"، واصفتين هذا الطلب بأنه "بصيص أمل أخير". ومساء الثلاثاء، قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو لقناة "تي إف 1" التلفزيونية "لقد سمعتُ نداء ابنتيه". وأضاف "أريد أن أطمئنهما أن جهودنا لن تتوقف حتى يتم إطلاق سراحه". وأوقف صنصال في الجزائر بعد تصريحات أدلى بها لصحيفة فرنسية قريبة من اليمين المتطرف، وتبنى فيها طرحاً مغربياً بأن قسماً من أراضي المملكة اقتطع في ظل الاستعمار الفرنسي وضم للجزائر. وأصدرت محكمة الدار البيضاء للجنح في الجزائر حكماً بالسجن خمس سنوات مع النفاذ في حق الكاتب الفرنسي الجزائري. وأدى اعتقال الكاتب في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) إلى تفاقم التوترات القائمة بين فرنسا والجزائر، إذ دعمت باريس السيادة المغربية على الصحراء الغربية في يوليو (تموز) 2024. وأضافتا "كنا نأمل بأن يُعيد عفو (...) الأمور إلى نصابها. كنا نعتقد أن الرئيس الجزائري (عبد المجيد تبون) الذي يعلم الوضع الصحي لوالدنا، سيُلبي هذا النداء. لكن ذلك لم يحدث". وتابعتا "والدنا، بوعلام صنصال، يبلغ 80 سنة. هو مريض. وهو كاتب. وهو مسجون". وتأتي هذه الدعوة مع تجدد الأزمة الدبلوماسية بين باريس والجزائر بعد هدوء استمر أسبوعين فقط، مع اتخاذ فرنسا الثلاثاء قراراً بطرد 12 موظفاً قنصلياً جزائرياً رداً على إجراء مماثل اتخذته الجزائر. وقالت ابنتا صنصال "بينما تصاعد التوترات بين فرنسا والجزائر (...) يبقى والدنا رهينة نزاع لا علاقة له به". وأضافتا "لقد خارت قوة والدنا، لكنه (...) ما زال رغم كل شيء يؤمن بالمبادرات السياسية. نطلب منك، سيدي الرئيس، أن تقوم بهذه المبادرة".