أحدث الأخبار مع #فيليبوغراندي


اذاعة طهران العربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
إيران واللاجئون الأفغان
كيف يمكن لدولة ترزح تحت وطأة أشدّ العقوبات أن تستضيف ملايين اللاجئين؟. في الوقت الذي يستقبل فيه الاتحاد الأوروبي خلال عامٍ واحد فقط 271 لاجئًا أفغانيًا، تستضيف إيران عدة ملايين من النازحين؛ أغلبهم من الأفغان الذين فرّوا بسبب الحروب وانعدام الأمن. هذا ما تقوله لجنة الإنقاذ الدولية. وفقًا لإحصاءات مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، استضافت إيران حتى عام 2024 حوالي 3.8 مليون من النازحين على أراضيها؛ بينما تقدّر بعض المصادر الداخلية هذا الرقم بما يصل إلى 6 ملايين شخص. في مجال التعليم، سمحت إيران لأكثر من 400 ألف طفل لاجئ بالانخراط في النظام التعليمي. وخلال العام الماضي، وبالتعاون مع الأمم المتحدة، تمت إضافة 10 مدارس خاصة بهذه الفئة في 5 محافظات. كما سهّل برنامج "DAFI" للمنح الدراسية مواصلة التعليم العالي لمئات الطلبة اللاجئين. وفي مجال الصحة أيضا تم توفير خدمات الرعاية الصحية الأولية، والتغطية العلاجية، بل وحتى فرص الولادة الآمنة للاجئين. كما منحت إيران للاجئين القانونيين تصريح عمل رسمي، ما مكّنهم من دخول سوق العمل بشكل قانوني. وتُقدّر الكلفة السنوية لهذه الخدمات رسميًا بأكثر من 10 مليارات دولار. ومع ذلك، تبقى المساعدات الدولية أقل بكثير من الحاجة الفعلية. لقد عبّر المفوض السامي لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة فيليبو غراندي بكل صراحة عن تقديره لدور إيران في مجالات الصحة والتعليم والتوظيف الخاصة باللاجئين. رغم هذه الجهود، تواجه إيران تحديات أيضاً. ففي العام الماضي فقط، عاد أكثر من 1.2 مليون لاجئ أفغاني إلى بلادهم ضمن برنامج العودة الطوعية. كل هذه ليست شعارات، بل بيانات وتقارير دولية موثقة، وتُظهر أنه بالإمكان اتباع سياسات مختلفة تجاه اللاجئين حتى في ظل قيود اقتصادية.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
غراندي يحذّر من تخفيض أنشطة مفوضية اللاجئين رغم الحروب والأزمات
بعدما استهلّ المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي كلمته حول أوضاع اللاجئين العالم، أمام مجلس الأمن الدولي في نيويورك اليوم الاثنين، قائلاً "هذا موسم حروب. هذا وقت أزمات"، أفاد بأنّ "كنّا نعتقد أنّ من غير الممكن أن يزداد الوضع في قطاع غزة سوءاً، لكنّه وصل إلى مستويات جديدة من اليأس تزداد يوماً بعد يوم". وقد تطرّق غراندي إلى الوضع في قطاع غزة ، على الرغم من أنّ ذلك لا يندرج في إطار ولاية وكالته، إذ تتولّى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( أونروا ) الشؤون ذات الصلة بهذه القضية، بحسب ما أشار. وشدّد المسؤول الأممي على أنّ منع الحروب ووقفها، بما في ذلك التمسّك بالسلام والأمن وصونهما، مهمّة مجلس الأمن الدولي، وبيّن أنّ الأخير فشل في ذلك. وإذ تناول العنف حول العالم الذي يخلّف أزمات لجوء كبرى، حذّر المسؤول الأممي من أنّ مفوضية اللاجئين قد تضطرّ إلى تخفيض نشاطاتها بواقع الثلث في مختلف أنحاء العالم بسبب الاقتطاعات في المساعدات الدولية، وأكد أنّ "في حال استمرّ هذا التوجّه، فإنّنا لن نكون قادرين على القيام بالمزيد (...) سوف يتراجع عدد المكاتب والبرامج والعمليات". 'Preventing and stopping war – upholding peace and security – this is the Security Council's mandate. This is your primary responsibility. And one that this body has chronically failed to live up to.' My statement of today to the @UN Security Council 👇🏻 — Filippo Grandi (@FilippoGrandi) April 28, 2025 وتحدّث غراندي عن الصراعات حول العالم اليوم، مبيّناً أنّ "العنف صار العملة التي تميّز عصرنا، من السودان إلى أوكرانيا، ومن منطقة الساحل إلى ميانمار، ومن جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى هايتي". ولفت الانتباه إلى احتدام 120 صراعاً حول العالم، بحسب اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مبيّناً أنّ وهماً يغذّي عدداً كبيراً من أطراف النزاع في الحروب المختلفة والصراعات؛ وهم بأنّها سوف تنتصر وبأنّ السبيل الوحيد لإنهاء الحروب ليس التفاوض والسلم إنّما التفوّق العسكري وإلحاق أذى بالغ بالأعداء. ورأى المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أنّ في ظلّ تجاهل أطراف النزاع الحقائق على الأرض وإيمانها بأنّ النصر العسكري سوف يؤدّي إلى حلّ وسوف يكون من نصيبها، فإنّه من غير المفاجئ "أن تُهمَل قواعد القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني، والسماح بوصول المساعدات الأساسية إلى الناس تحت الحصار، إلى جانب مقتل الآلاف". وفي خلال إثارته إخفاق الدول الأعضاء في مجلس الأمن في مسؤوليتها المتعلّقة بمنع الحروب ووقفها والحفاظ على السلام والأمن، توجّه غراندي إلى ممثّليها قائلاً "هذه مسؤوليتكم الأساسية. وهي مسؤولية فشل هذا المجلس مراراً وتكراراً في الوفاء بها". أضاف: "أرجوكم لا تستسلموا لهزيمة الدبلوماسية. أتحدّث إليكم اليوم، مجدداً، بالنيابة عن 123 مليون نازح قسراً، وهم من أوائل ضحايا الحروب (...) عالقين في أوضاع مأساوية، وقد سعوا إلى الأمان، أو على الأقلّ حاولوا. لكنّهم سوف يظلّون يأملون بعودة آمنة (إلى بلدانهم)، ولن يستسلموا ولا يريدون لنا أن نستسلم". قضايا وناس التحديثات الحية حرب السودان: 13 مليون نازح ولاجئ في خلال عامَين غراندي: نحو ثلث الشعب السودان نازح وتوقّف المسؤول الأممي عند نزوح نحو ثلث الشعب السوداني منذ بدء الصراع في البلاد قبل أكثر من عامَين، في منتصف إبريل/ نيسان 2023، ذلك الصراع الذي أدّى إلى أزمة إنسانية بلا حدود، بحسب ما وصفتها الأمم المتحدة في وقت سابق. وقال غراندي إنّ "كثيرين منهم (السودانيون) أُجبروا على النزوح من ديارهم بسبب أوضاع يصعب وصفها؛ من عنف عشوائي ومرض وجوع وفظائع جنسية متفشية وفيضانات وجفاف". وتناول التكلفة الإنسانية الباهظة التي يتحمّلها الشعب السوداني بسبب الحرب المتواصلة، مؤكداً أنّ "عواقب هذا الصراع امتدّت الآن إلى ما وراء حدود السودان، خصوصاً إلى الدول التي تستضيف أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ سوداني؛ من مصر وإثيوبيا وأوغندا وجمهورية أفريقيا الوسطى. أمّا تشاد وجنوب السودان فهما الدولتان الأكثر تضرّراً، إذ تواجهان تحديات هائلة خاصة بكلّ منهما إلى جانب تدفّق اللاجئين إليهما، لكنّهما أبقتا حدودهما مفتوحة رغم النقص الشديد في التمويل الإنساني، إذ لم يُموَّل النداء الإقليمي الأخير للاجئين إلا بنسبة 11% فقط". وتابع غراندي إحاطته بالأزمة السودانية، شارحاً أنّ "اللاجئين، الذين يصلون بلا شيء ولديهم احتياجات هائلة، لا يحصلون إلا على جزء ضئيل ممّا هو مطلوب بسبب انخفاض تمويل المساعدات، بالإضافة إلى ما تستطيع المجتمعات التشادية القريبة من الحدود تحمّله. ولا تدّخر السلطات جهداً"، لافتاً إلى أنّ "قوانين وسياسات اللاجئين التشادية تُعَدّ من بين الأكثر تقدّماً في العالم. ما ينقص تشاد هو الموارد، حتى تتمكّن من مواصلة استقبال اللاجئين. لا يمكننا تركها وحدها". وحذّر من استمرار الحرب الذي قد يؤدّي إلى مزيدٍ من تفكيك السودان وسط الانتهاكات المستمرة، وأشار إلى وجود نحو 200 ألف سوداني في ليبيا. كذلك حذّر من احتمال موجة نزوح في اتّجاه أوروبا. غراندي: مليون سوري عادوا إلى بلادهم في سياق متصل، توقّف المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في خلال حديثه عن سورية، بداية، عند رفع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني علم بلاده الجديد أمام مقرّ الأمم المتحدة في نيويورك، يوم الجمعة الماضي، واصفاً ذلك بأنّه "نقطة تحوّل مهمّة". وأشار غراندي إلى بارقة أمل في سورية، على الرغم من التحديات الكثيرة، مبيّناً أنّ ثمّة انخفاضاً عاماً في أعداد النازحين السوريين مع بدء أعداد كبيرة منهم بالعودة إلى البلاد من الأردن وتركيا ولبنان. وأوضح أنّ أكثر من مليون سوري عادوا إلى بلادهم بعد سقوط النظام السوري السابق، فيما حثّ الدول على اتّخاذ إجراءات فورية تشمل تشجيع الاستثمار الخاص وضمان الخدمات الأساسية والفرص الاقتصادية في سورية. من جهة أخرى، تناول غراندي وضع الروهينغا، الذين يصل عدد اللاجئين من بينهم إلى 1.2 مليون لاجئ، معظمهم في بنغلادش. وأثنى المسؤول الأممي على استقبال بنغلادش هؤلاء، مبيّناً في الوقت نفسه أنّهم يواجهون تحديات كثيرة في هذا البلد المضيف، تشمل حرمانهم من الحقّ في العمل مع الاعتماد كلياً على المساعدات، الأمر الذي يزيد من التحديات. كذلك تطرّق إلى الوضع في أوكرانيا ومحنة اللاجئين والنازحين الذين يصل عددهم إلى نحو عشرة ملايين.


الديار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
رئيس مفوضية الأمم المتحدة للاجئين: نحذر من عواقب كارثية لتجاهل الوضع في السودان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حذر المفوض السامي لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة فيليبو غراندي من أن "الاستمرار في غض الطرف عن الوضع في السودان حيث دخلت الحرب عامها الثالث، ستكون له عواقب كارثية للبلد كما للمنطقة". وقال غراندي "بعد عامين من المعاناة المتواصلة، لم يعد بإمكان العالم أن يسمح لنفسه بتجاهل هذا الوضع الطارئ، علينا بذل كل ما بوسعنا لإعادة السلام إلى السودان" محذرا كذلك الأوروبيين من تدفق اللاجئين السودانيين في حال عدم تقديم المساعدة الكافية. وفي وقت سابق، ندّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بـ"استمرار تدفّق الأسلحة والمقاتلين إلى السودان حيث تدور منذ عامين حرب وحشية". و قال غوتيريش في بيان "أشعر بقلق عميق إزاء استمرار وصول الأسلحة والمقاتلين إلى السودان، ممّا يسمح للنزاع بالاستمرار والانتشار إلى سائر أنحاء البلاد". وجدّد نداءه لوقف الحرب الدائرة بين قائد الجيش الجنرال عبد الفتاح البرهان ونائبه السابق، قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو. وأضاف غوتيريش "يجب وقف الدعم الخارجي وتدفّق الأسلحة. يجب على أولئك الذين لديهم النفوذ الأكبر على الأطراف أن يستخدموه لتحسين حياة الشعب السوداني، لا لإدامة الكارثة". وشدّد غوتيريش في بيانه على أنّ "الطريقة الوحيدة لضمان حماية المدنيين هي وضع حدّ لهذا النزاع العبثي".


الشرق الأوسط
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الأمم المتحدة: عودة أكثر من مليون سوري إلى ديارهم منذ سقوط الأسد
أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، عودة أكثر من مليون سوري، بينهم 800 ألف نازح و280 ألف لاجئ، إلى ديارهم منذ سقوط بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول). وكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي على «إكس»: «منذ سقوط النظام في سوريا، نقدر أن 280 ألف لاجئ سوري وأكثر من 800 ألف نازح عادوا إلى ديارهم». وأشار إلى أن الجهود الأولية لمساعدة سوريا على التعافي «يجب أن تكون أكثر جرأة وسرعة، وإلا فإن الناس سيغادرون من جديد، وهذا الأمر بات عاجلاً الآن!». Since the fall of the regime in Syria we estimate that 280,000 Syrian refugees and more than 800,000 people displaced inside the country have returned to their recovery efforts must be bolder and faster, though, otherwise people will leave again: this is now urgent! — Filippo Grandi (@FilippoGrandi) February 18, 2025 وفي نهاية يناير (كانون الثاني)، دعا غراندي المجتمع الدولي إلى دعم إعادة الإعمار في سوريا لتسهيل عودة ملايين اللاجئين والنازحين إلى ديارهم. وقال خلال مؤتمر صحافي في أنقرة لدى عودته من سوريا ولبنان وقبل التوجه إلى الأردن: «ارفعوا العقوبات، وشجعوا إعادة الإعمار. يجب أن نفعل ذلك الآن، في بداية المرحلة الانتقالية، نحن نضيع الوقت». وفي 13 فبراير (شباط)، تعهدت نحو عشرين دولة عربية وغربية الخميس في ختام المؤتمر حول سوريا بباريس بالمساعدة في إعادة بناء سوريا وحماية المرحلة الانتقالية الهشة في وجه التحديات الأمنية والتدخلات الخارجية، بعد سقوط الأسد. وأسفر النزاع السوري الذي امتد 14 عاماً تقريباً عن مقتل أكثر من 500 ألف شخص، ونزوح ملايين السوريين داخل البلاد وخارجها.


Independent عربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير أسلحة تابعة للنظام السابق في جنوب سوريا
قال الجيش الإسرائيلي مساء أمس الثلاثاء إنه قصف أسلحة تابعة للنظام السوري السابق في جنوب سوريا. ونشر الجيش الإسرائيلي لقطات للضربات، التي وقعت في ريف درعا جنوب سوريا، على بعد نحو 20 كيلومتراً من حدود إسرائيل. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية وسورية أن إسرائيل تشن هجمات تستهدف أسلحة النظام السابق في ريف درعا ليل الثلاثاء. وأكدت وسائل إعلام سورية شن "غارات تستهدف مناطق في ريف درعا الغربي"، وأضافت "تم تسجيل سقوط 8 قذائف حتى الآن". وشيد الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي، 9 مواقع عسكرية "دائمة" داخل الأراضي السورية في إطار ما أسماه عملية "سهم الباشان" التي أطلقها قبل شهرين، وفق ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية. عودة النازحين أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء عودة أكثر من مليون سوري، بينهم 800 ألف نازح و280 ألف لاجئ، إلى ديارهم منذ سقوط بشار الأسد في الثامن من ديسمبر (كانون الأول). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي على "إكس"، "منذ سقوط النظام في سوريا، نقدر أن 280 ألف لاجئ سوري وأكثر من 800 ألف نازح عادوا إلى ديارهم". وأشار إلى أن الجهود الأولية لمساعدة سوريا على التعافي "يجب أن تكون أكثر جرأة وسرعة، وإلا فإن الناس سيغادرون من جديد، وهذا الأمر بات عاجلاً الآن!". وفي نهاية يناير (كانون الثاني)، دعا غراندي المجتمع الدولي إلى دعم إعادة الإعمار في سوريا لتسهيل عودة ملايين اللاجئين والنازحين إلى ديارهم. وقال خلال مؤتمر صحافي في أنقرة لدى عودته من سوريا ولبنان وقبل التوجه إلى الأردن "ارفعوا العقوبات، وشجعوا إعادة الإعمار. يجب أن نفعل ذلك الآن، في بداية المرحلة الانتقالية، نحن نضيع الوقت". وفي 13 فبراير (شباط)، تعهدت نحو 20 دولة عربية وغربية في ختام المؤتمر حول سوريا بباريس المساعدة في إعادة بناء سوريا وحماية المرحلة الانتقالية في وجه التحديات الأمنية والتدخلات الخارجية، بعد سقوط الأسد. وأسفر النزاع السوري الذي امتد 14 عاماً تقريباً عن مقتل أكثر من 500 ألف شخص ونزوح ملايين السوريين داخل البلاد وخارجها.