logo
#

أحدث الأخبار مع #فينتك

ثاندر تطلق أول keynote في مصر وتعلن عن خططها لإدارة الأصول
ثاندر تطلق أول keynote في مصر وتعلن عن خططها لإدارة الأصول

الأموال

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الأموال

ثاندر تطلق أول keynote في مصر وتعلن عن خططها لإدارة الأصول

وتكشف عن منصة ThndrXللمتداولين، وجولة تمويل بقيمة 15.7 مليون دولار وأكثر استضافت ثاندر، منصة الاستثمار الرائدة في مصر، أول عرض Keynoteلمنتج فينتك في مصر تحت عنوان "القصة بتكبر '، وهو الحدث الأول من نوعه حيث جمع أكثر من 300 من مستخدمي المنصة للكشف عن محطات محورية ترسم ملامح مستقبل الاستثمار في المنطقة. كما سلّط الحدث الضوء على أخر جولة تمويل من الفئة'أ' بقيمة 15.7 مليون دولار، وأهم إطلاق رسمي وهي منصة تداول احترافية لـThndrX، ؛ بالإضافة إلى إعلان تقديم ثاندر طلب الحصول على رخصة لإدارة الأصول، في خطوة متقدمة نحو تقديم تجربة استثمار من الدرجة الأولى، وكذلك إطلاق Thndr Alpha.وهو يعتبر دليل الاستثمار الذي يحتاجه المستثمرون الأفراد. بقيادة الرئيس التنفيذي أحمد حمودة وفريق ثاندر، جمع الحدث مستخدمي المنصة وشركائها وقادة الصناعة لاستعراض أحدث الابتكارات المصممة لتلبية احتياجات مختلف أنواع المستثمرين. كان الكشف عن ThndrX الحدث الأبرز في اليوم — وهي منصة تم تطويرها من الصفر لتخدم المتداولين المحترفين. وقد طوّر المنصة متداولون بأنفسهم، من ضمنهم أعضاء من فريق ثاندر، وتقدّم أدوات متقدمة وسرعة عالية وتجربة استخدام تركز على سطح المكتب، مناسبة للمستخدمين ذوي التردد العالي. وقال أحمد حمودة خلال العرض: "هذا ليس من أجل الضجة – بل احترامًا للصناعة. مش هدفنا نخلي الناس تتداول، هدفنا نساعدهم يكسبوا." وتُعد ThndrX بداية حقبة جديدة لمجتمع المتداولين على ثاندر، بفضل ما تقدمه من دقة وأداء وتحكم. وفي خطوة تهدف لإتاحة تجربة استثمار مؤسسية للجميع، أعلنت الشركة أنها قدّمت طلبًا للحصول على ترخيص لإدارة الأصول، مما سيمكن ثاندر من تصميم وإدارة منتجات استثمارية تتماشى مع تطلعات مستخدميها. وتُعد هذه الخطوة تقدمًا كبيرًا نحو بناء تجربة إدارة ثروات ليست حكرًا على أصحاب الثروات العالية فقط. كما كشفت الشركة عن منتج Thndr Alpha — الموجه لمساعدة الأفراد على دخول عالم الاستثمار بثقة. مدعومًا بمحرك التوصيات "Rumble"، يقدّم Alpha تجربة سهلة وفعّالة يحصل فيها المستخدم على حزمة بداية مكوّنة من الأسهم والذهب والدخل الثابت. وقال حمودة: "ناس كتير مش بس عايزة تدخل عالم الاستثمار — هما عايزين حد يمشي معاهم خطوة بخطوة ويوضح الصورة. عشان كده، Alphaمش ميزة جديدة وخلاص — هو حجر الأساس لرحلة أكبر بكتير." و سيتوفر Alpha على مراحل، مع تحديثات مستقبلية تساعد المستخدمين على بناء خطط استثمارية شاملة، وتحديد المبالغ والتكرار المناسبين للاستثمار، ليصل في النهاية إلى استراتيجية شخصية مبنية على ما يهم كل مستخدم على حدة. تضمن الحدث أيضًا جلسة نقاش مع عدد من كبار المستثمرين من بينهم أنسي ساويرس، الذي صرّح: * أنا بشكرك اني موجود هنا النهاردة، وشايف ان ثاندر هي اللي هتحقق لنا حاجات كثيرة في مجال الاستثمار وموضوع ان الاستثمار يكون متاح لكل حد هو أكثر حاجة شدتني للشركة، لازم نتوسع، السوق نفسه لازم يتوسع ويقدم خدمات مختلفة وانضم إليه علي مختار، الرئيس التنفيذي لشركة بلتون لرأس المال المخاطر ، أضاف: نحن كأفراد نعرف دخلنا و قدرتنا على تحمل المخاطر أكثلر من أي حد، فكلما زادت المنتجات الاستثمارية على ثاندر ، زادت قوة وثقة المستثمر'. وتضمن النقاش ايضاً أحمد حمودة، وعزّام (رئيس فريق العمليات في ثاندر) في نقاش صريح حول مستقبل بناء الثروة في المنطقة. واختُتم اليوم بالإعلان عن جولة تمويل بقيمة 15.7 مليون دولار بقيادة Prosus — شركة مدرجة في البورصة وتُقدّر قيمتها بأكثر من 100 مليار دولار وتُعد من أكبر المستثمرين في التكنولوجيا على مستوى العالم. وشملت الجولة أيضًا مشاركة من Endeavor Catalyst، JIMCO، BECO Capital، Raba، Y Combinator، و صندوق الوقف التابع لإحدى أبرز الجامعات الهندسية عالميًا. وتمثل هذه الجولة دليلا قويًا على ثقة المستثمرين في مهمة ثاندر و هدفها، مما سيمكن الشركة من تسريع الابتكار وتوسيع حضورها في المنطقة. واختتم حمودة بقوله: "فخورين باللي وصلناله، لكن متحمسين أكتر للي جاي. قصتكم، وقصتنا — لسه بتبدأ، ولسه بتكبر."

المدير العام لبنك المغرب عبد الرحيم بوعزة : صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة
المدير العام لبنك المغرب عبد الرحيم بوعزة : صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة

حدث كم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حدث كم

المدير العام لبنك المغرب عبد الرحيم بوعزة : صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة

أكد المدير العام لبنك المغرب، عبد الرحيم بوعزة، اليوم الإثنين بمراكش، أن آفاق صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' في إفريقيا واعدة، بالنظر إلى الإمكانيات الكبيرة للنمو التي لم يتم استغلالها بعد. وأوضح بوعزة، خلال مشاركته في ندوة بعنوان 'استشراف المستقبل'، نظمت في إطار الدورة الثالثة من معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب'، أن 'تحرير هذا الإمكانيات يتطلب إعطاء الأولوية لثلاثة رهانات تخص اقتصادات المنطقة، وتتعلق بمواءمة وتيسير التنظيمات المتعلقة بالـ (فينتك)، وتوفير البنيات التحتية الأساسية اللازمة لتوسيع اعتماد الخدمات الرقمية، بالإضافة إلى المنافسة المتزايدة في قطاع التكنولوجيا المالية'. وأشار إلى أن إفريقيا، على مستوى التمويل، أصبحت من أسرع أسواق الـ 'فينتك' نموا، حيث تضاعف عدد شركات الـ 'فينتك' ثلاث مرات خلال السنوات الخمس الماضية، ليتجاوز عدد البنوك التقليدية. كما لفت إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تباطؤا في تمويلات شركات التكنولوجيا المالية، بسبب تشديد شروط التمويل على الصعيد العالمي، مشيرا إلى أن اقتصادات إفريقيا تواجه ضغوطا قوية من حيث احتياجات التمويل، في ظل تحديات ثلاثية: الانتقال الرقمي، والتحول المناخي، والانتقال نحو إطار اقتصادي كلي مستقر. ولرفع هذا التحدي، شدد السيد بوعزة على ضرورة تسريع وتيرة تكامل الاقتصادات الإفريقية بما يتيح تطوير أسواق الرساميل، خاصة أدوات التمويل الموجهة للشركات الناشئة والـ 'فينتك'، من أجل جذب المزيد من رؤوس الأموال، بما في ذلك أموال الجالية. وفيما يتعلق بالتكنولوجيات الحديثة، أشار إلى أنها أصبحت محورا متزايد الأهمية في العلاقات الجيوسياسية، في سياق يهيمن عليه عدد محدود من الشركات. وأكد في هذا السياق أن 'هذه التكنولوجيات أضحت اليوم رهانا للسيادة، إلى جانب كونها رهانا للتنافسية الاقتصادية'. وأوضح المسؤول أن صناعة الخدمات المالية والـ 'فينتك' في القارة تواجه تحديات أخرى مشتركة مع العديد من دول العالم، من بينها التنافس العالمي على الكفاءات، التي أصبح من الصعب بشكل متزايد استقطابها، بالإضافة إلى تزايد الجرائم المالية، والاحتيال، والهجمات الإلكترونية. وأضاف بالقول : 'هذه المخاطر، التي تفاقمت بفعل الذكاء الاصطناعي، باتت تهدد بشكل متزايد نظم حماية البيانات الشخصية وسلامة الأسواق'. وشدد بوعزة على أنه 'ليس أمامنا خيار سوى توحيد جهود الفاعلين العموميين والخواص، على المستويين الوطني والإقليمي، من أجل تهيئة الظروف الملائمة للتحول الرقمي الجاري في قطاع الخدمات المالية ولمواجهة التحديات المرتبطة به'. وفي هذا الإطار، أشار إلى 'المبادرات التي اتخذتها العديد من دول القارة، من بينها المغرب، من خلال إطلاق الحكومة لاستراتيجية 'المغرب الرقمي 2030″، وإحداث 'مركز الفينتك المغربي' (Morocco Fintech Center) من طرف سلطات الرقابة على القطاع المالي، بشراكة مع عدد من الفاعلين العموميين والخواص، إضافة إلى إحداث بنك المغرب لصندوق لدعم الـ 'فينتك' بقيمة أولية تبلغ 10 ملايين دولار'. ح/م

بوعزة المدير العام لبنك المغرب من مراكش: صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة
بوعزة المدير العام لبنك المغرب من مراكش: صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة

مراكش الآن

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مراكش الآن

بوعزة المدير العام لبنك المغرب من مراكش: صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' بإفريقيا.. آفاق واعدة

أكد المدير العام لبنك المغرب، عبد الرحيم بوعزة، اليوم الإثنين بمراكش، أن آفاق صناعة التكنولوجيا المالية 'فينتك' في إفريقيا واعدة، بالنظر إلى الإمكانيات الكبيرة للنمو التي لم يتم استغلالها بعد. وأوضح بوعزة، خلال مشاركته في ندوة بعنوان 'استشراف المستقبل'، نظمت في إطار الدورة الثالثة من معرض 'جيتكس إفريقيا المغرب'، أن 'تحرير هذا الإمكانيات يتطلب إعطاء الأولوية لثلاثة رهانات تخص اقتصادات المنطقة، وتتعلق بمواءمة وتيسير التنظيمات المتعلقة بالـ (فينتك)، وتوفير البنيات التحتية الأساسية اللازمة لتوسيع اعتماد الخدمات الرقمية، بالإضافة إلى المنافسة المتزايدة في قطاع التكنولوجيا المالية'. وأشار إلى أن إفريقيا، على مستوى التمويل، أصبحت من أسرع أسواق الـ 'فينتك' نموا، حيث تضاعف عدد شركات الـ 'فينتك' ثلاث مرات خلال السنوات الخمس الماضية، ليتجاوز عدد البنوك التقليدية. كما لفت إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تباطؤا في تمويلات شركات التكنولوجيا المالية، بسبب تشديد شروط التمويل على الصعيد العالمي، مشيرا إلى أن اقتصادات إفريقيا تواجه ضغوطا قوية من حيث احتياجات التمويل، في ظل تحديات ثلاثية: الانتقال الرقمي، والتحول المناخي، والانتقال نحو إطار اقتصادي كلي مستقر. ولرفع هذا التحدي، شدد السيد بوعزة على ضرورة تسريع وتيرة تكامل الاقتصادات الإفريقية بما يتيح تطوير أسواق الرساميل، خاصة أدوات التمويل الموجهة للشركات الناشئة والـ 'فينتك'، من أجل جذب المزيد من رؤوس الأموال، بما في ذلك أموال الجالية. وفيما يتعلق بالتكنولوجيات الحديثة، أشار إلى أنها أصبحت محورا متزايد الأهمية في العلاقات الجيوسياسية، في سياق يهيمن عليه عدد محدود من الشركات. وأكد في هذا السياق أن 'هذه التكنولوجيات أضحت اليوم رهانا للسيادة، إلى جانب كونها رهانا للتنافسية الاقتصادية'. وأوضح المسؤول أن صناعة الخدمات المالية والـ 'فينتك' في القارة تواجه تحديات أخرى مشتركة مع العديد من دول العالم، من بينها التنافس العالمي على الكفاءات، التي أصبح من الصعب بشكل متزايد استقطابها، بالإضافة إلى تزايد الجرائم المالية، والاحتيال، والهجمات الإلكترونية. وأضاف بالقول : 'هذه المخاطر، التي تفاقمت بفعل الذكاء الاصطناعي، باتت تهدد بشكل متزايد نظم حماية البيانات الشخصية وسلامة الأسواق'. وشدد بوعزة على أنه 'ليس أمامنا خيار سوى توحيد جهود الفاعلين العموميين والخواص، على المستويين الوطني والإقليمي، من أجل تهيئة الظروف الملائمة للتحول الرقمي الجاري في قطاع الخدمات المالية ولمواجهة التحديات المرتبطة به'. وفي هذا الإطار، أشار إلى 'المبادرات التي اتخذتها العديد من دول القارة، من بينها المغرب، من خلال إطلاق الحكومة لاستراتيجية 'المغرب الرقمي 2030″، وإحداث 'مركز الفينتك المغربي' (Morocco Fintech Center) من طرف سلطات الرقابة على القطاع المالي، بشراكة مع عدد من الفاعلين العموميين والخواص، إضافة إلى إحداث بنك المغرب لصندوق لدعم الـ 'فينتك' بقيمة أولية تبلغ 10 ملايين دولار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store