أحدث الأخبار مع #فينيسيوس


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- رياضة
- العين الإخبارية
في غياب ريال مدريد.. «مطعم فينيسيوس» يقتحم ملعب مايوركا
يشهد ملعب "سون مويكس" معقل ريال مايوركا، في صدفة غريبة، حضوراً لاسم البرازيلي فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد. ملعب مايوركا وضع ملصقاً أثار ضجة صغيرة، سواء في المدرجات أو على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو لوحة إعلانية تروج لمطعم يسمى "فينيسيوس". وربط مشجعون بين اللوحة واسم اللاعب، الذي سبق له التورط في مناوشات مع عدد من لاعبي مايوركا، على رأسهم بابلو مافيو. لكن صحيفة "ماركا" الإسبانية أكدت عدم وجود أي رابط بين فينيسوس والمطعم، حيث أن الأمر لا يتجاوز كونه "تشابه أسماء". وأشار التقرير إلى أن مطعم "فينيسيوس" تم افتتاحه قبل أكثر من ربع قرن باسم "فينيسيا". ولكن في عام 1999، ولأسباب تتعلق ببراءات الاختراع، تم تغيير اسم المطعم. وفي الوقت الحالي، يدير مطعم فينيسيوس 3 أفراد من عائلة واحدة هم توني وبيب ودانييلا. ويتميز المطعم بـ"اللحوم اللذيذة والأسماك الطازجة والباييا والفيدوا والبيتزا الرقيقة والمقرمشة والمقبلات المتنوعة والمعكرونة والسلطات، والأهم من ذلك، الحلويات اللذيذة محلية الصنع". aXA6IDgyLjI1LjIwOS42OCA= جزيرة ام اند امز FR


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
فينيسيوس يكشف أمام المحكمة كواليس مرعبة عن حادثة العنصرية
كشف النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، مهاجم ريال مدريد، تفاصيل صادمة خلال شهادته في المحكمة الإسبانية اليوم الإثنين، بشأن الحادثة العنصرية التي تعرض لها في يناير/ كانون الثاني 2023، حين علقت دمية ترتدي قميصه على جسر بالقرب من المدينة الرياضية "فالديبيباس"، قبل مواجهة ديربي العاصمة بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في كأس ملك إسبانيا. وأكد النجم البرازيلي في شهادته أن الواقعة تسببت له بصدمة نفسية وشعور عميق بالإهانة، مشيرًا إلى أنه تلقى نبأ الحادثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في وقت مبكر من صباح يوم المباراة، ما جعله يعيش لحظات قلق وخوف على حياته وحياة أسرته. أمام المحكمة.. فينيسيوس يتحدث عن أسوأ صباح في حياته وقال فيني: "كان يومًا حزينًا للغاية بالنسبة إلي، لأنني استيقظت صباحًا لأجد دمية معلقة ترتدي قميصي، وتحمل اسمي، وقد عُلقت على أحد الجسور. هذا المشهد أثر في كثيرًا، خاصة أننا كنا نستعد لمباراة مهمة ضد أتلتيكو مدريد. كنت هادئًا للغاية وجاهزًا للمشاركة في اللقاء، لكن عندما رأيت الدمية شعرت برعب حقيقي، ولم أكن أعلم إن كنت أنا أو عائلتي في خطر". أضاف النجم البرازيلي: "لقد كان ذلك تصرفًا يحمل كل معاني العنصرية والكراهية، سواء تجاهي كشخص أو تجاه نادي ريال مدريد ككيان. أنا مقتنع تمامًا أن لون بشرتي كان سببًا رئيسيًّا لهذا الفعل البغيض، إلى جانب الكراهية الموجهة نحوي ونحو الفريق الذي أنتمي إليه". وأشار فينيسيوس إلى أن ما تعرض له لم يكن مجرد سلوك عدائي عابر، بل يمثل تهديدًا صريحًا لحياته، معتبرًا أن تلك الرسائل المبطنة تعكس بيئة ملوثة بخطاب الكراهية الذي يجب أن تتم مواجهته بحزم. وأوضح خلال حديثه أمام القضاة أن فكرة الاستهداف المسبق بهذا الشكل، وتنفيذ الواقعة بهذه الطريقة العلنية، تركت لديه أثرًا نفسيًّا عميقًا ما زال يرافقه حتى الآن. نادي فالنسيا يعتزم مقاضاة منصة نتفليكس بسبب فينيسيوس اقرأ المزيد وتعود تفاصيل الحادثة إلى صباح يوم 26 يناير/ كانون الثاني 2023، حين شوهد عدد من الأشخاص يتوجهون إلى أحد الجسور القريبة من مقر تدريبات ريال مدريد، ثم قاموا بتعليق دمية ترتدي قميص فينيسيوس، إلى جانب لافتة كتب عليها: "مدريد تكره الريال"؛ وبحسب تحقيقات النيابة العامة، فإن الأشخاص الأربعة المتهمين بارتكاب هذا الفعل ينتمون إلى مجموعة ألتراس تُدعى "جبهة أتلتيكو"، وهم الآن يمثلون أمام المحكمة بتهم تتعلق بالتحريض على الكراهية وارتكاب فعل عنصري مشين بحق لاعب محترف. وتأتي شهادة فينيسيوس في سياق إجراءات قضائية حاسمة تهدف إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة الرمزية، التي أثارت موجة من الغضب والتضامن مع اللاعب على مستوى العالم. واختتم فينيسيوس شهادته بالتأكيد على أنه سيواصل الدفاع عن نفسه وعن حقوق جميع اللاعبين المعرّضين لمثل هذه الانتهاكات، مشددًا على أن كرة القدم يجب أن تظل فضاءً للسلام والاحترام والمساواة، بعيدًا عن التعصب والعنصرية بكل أشكالها.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- القناة الثالثة والعشرون
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- النهار
أزمة بين فالنسيا ونتفليكس بسبب فينيسيوس جونيور
أثار الفيلم الوثائقي الذي أنتجته منصة "نتفليكس" حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب ريال مدريد، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية الإسبانية، بعد أن تطرق إلى اتهامات بالعنصرية من جماهير فالنسيا، ما دفع النادي إلى إصدار بيان رسمي عبّر فيه عن غضبه ورفضه لما وصفه بـ"الافتراءات والتضليل". الوثائقي، الذي يسلط الضوء على مسيرة فينيسيوس وجوانب من معاناته مع العنصرية، أشار بشكل مباشر إلى أحداث مباراة جمعت ريال مدريد بفالنسيا في إيار/ مايو 2023 على ملعب "ميستايا"، حيث تعرّض اللاعب لهتافات اعتُبرت مسيئة، لكن ما أثار حفيظة فالنسيا هو ترجمة إحدى الهتافات التي وردت في الفيلم، حيث تم استبدال كلمة "أحمق" بكلمة "قرد"، وهو ما اعتبره النادي تشويهاً للحقيقة. وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على منصة "إكس"، قال نادي فالنسيا: "في ظل الظلم والأكاذيب التي ارتُكبت في حق جماهيرنا، طالب النادي كتابياً بتصحيح فوري من الشركة المنتجة للفيلم الوثائقي، ما تم عرضه لا يعكس الواقع، ويُعد إساءة مباشرة للنادي وجماهيره". وأضاف البيان: "نطالب باحترام جماهيرنا، ونؤكد أن الوثائقي ابتعد عن المهنية والموضوعية، فالنسيا يحتفظ بحقه الكامل في اتخاذ الإجراءات القانونية، بما في ذلك اللجوء إلى القضاء ضد الشركة المنتجة". وتشير مصادر إعلامية إسبانية إلى أن فالنسيا يدرس المطالبة بتعويض مادي من "نتفليكس"، إلى جانب مطالبته بتعديل النسخة المعروضة من الفيلم في جميع المنصات، لتفادي أي إساءة مستمرة لصورة النادي. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا توترت خلال السنوات الماضية، على خلفية مشادات كلامية ومواقف مثيرة للجدل داخل الملعب، خصوصاً في مباريات احتدمت فيها الأجواء وتعرض فيها اللاعب للإهانات، بعضها موثق بالصوت والصورة. وفي الوقت الذي يرى فيه مؤيدو الوثائقي أنه وثيقة ضرورية لكشف مظاهر التمييز في الملاعب، يتهمه آخرون بالانتقائية والمبالغة، معتبرين أن بعض اللقطات وُضعت خارج سياقها الحقيقي، كما في حالة مباراة ميستايا.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
فالنسيا يدين الفيلم الوثائقي عن فينيسيوس ويهدد بإجراءات قانونية
رد نادي فالنسيا الاسباني رسميًا على الفيلم الوثائقي الجديد الذي أطلقته إحدى الشبكات حول النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور ، لاعب ريال مدريد ، والذي أثار جدلاً واسعًا خلال الأيام الماضية، خصوصًا بين جماهير "الخفافيش". ويستعرض الوثائقي مسيرة فينيسيوس الكروية، ويتطرق إلى حوادث عنصرية وقعت في ملعب ميستايا خلال السنوات الأخيرة، حيث أشار إلى مشاركة جماهير فالنسيا في هذه الأحداث، ما أثار غضب المشجعين الذين شنوا حملات لتقييم الفيلم بشكل سلبي على منصات مراجعة الأفلام. وفي أول رد رسمي، نشر النادي بياناً عبر حسابه على منصة "إكس"، جاء فيه: "دفاعاً عن جماهير فالنسيا ضد الظلم والمغالطات التي تعرضوا لها، يطالب النادي رسمياً منتجي الفيلم بسحب المحتوى المتعلق بأحداث ميستايا، كونه لا يعكس الحقيقة، يجب أن تسود الحقيقة واحترام جماهيرنا". وأضاف البيان أن النادي يحتفظ بالحق في اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. يُذكر أن العلاقة بين فينيسيوس وجماهير فالنسيا شهدت توتراً متزايداً في السنوات الأخيرة، حيث اعتادت المدرجات إطلاق هتافات مستفزة ضد اللاعب في كل زيارة له، إلى جانب الانتقادات المستمرة التي يتلقاها من وسائل الإعلام المحلية.