أحدث الأخبار مع #قادة


هارفارد بزنس ريفيو
منذ 19 ساعات
- أعمال
- هارفارد بزنس ريفيو
الإنجاز أم الإتقان: المفاضلة الصعبة في حياة القادة
يقع القادة تحت ضغط المفاضلة بين إخراج المنتجات والمشاريع والمبادرات بصورة مثالية وبين سرعة الإنجاز والتنفيذ دون الالتفات كثيراً إلى… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي


الميادين
منذ 3 أيام
- أعمال
- الميادين
"فورين بوليسي": تحوّط جيوسياسي يدفع جنوب شرق آسيا نحو البريكس
ذكرت مجلة "فورين بوليسي"، إن قمة البريكس المرتقبة في ريو دي جانيرو بالبرازيل، يومي 6 و7 تموز/يوليو، ستشهد احتفال قادة المجموعة بتوسّع كبير يضمّ دولاً جديدة، في وقت بدأت فيه دول جنوب شرق آسيا تتجه تدريجياً إلى الانخراط في هذا التكتل متعدد الأطراف. ومنذ عام 2024، انضمت مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات العربية المتحدة إلى الدول المؤسسة للبريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا)، مما عزز مكانة المجموعة كمظلة للاقتصادات الناشئة، حيث تمثل هذه الدول مجتمعة ما يقرب من 40% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي من حيث القوة الشرائية، مقارنة بـ30% فقط لمجموعة السبع. وحتى وقت قريب، كان لافتاً غياب اقتصادات جنوب شرق آسيا عن أنشطة البريكس، إذ انضمت إندونيسيا، أكبر اقتصاد في المنطقة، فقط في كانون الثاني/يناير، فيما قررت ماليزيا وتايلاند وفيتنام المشاركة كدول شريكة، في خطوة قد تمهد لانضمامها الكامل لاحقاً. وترى المجلة أنّ هذا التوجه يُظهر اهتماماً متزايداً من هذه الدول بالانضمام إلى المجموعة، مشيرة إلى أن أحد أسباب هذا التحول هو النضج المتزايد الذي بلغته البريكس. فعلى مدى سنوات، كانت المجموعة تفتقر إلى أهداف واضحة، وتكتفي بلقاء سنوي، لكن مع اتساع العضوية واهتمام الدول الطامحة، باتت البريكس أكثر رسوخاً وقوة. 25 حزيران 25 حزيران وتضيف "فورين بوليسي"، أنّ السؤال المطروح الآن هو ما إذا كانت المجموعة قادرة على الانتقال من التصريحات العامة إلى سياسات ملموسة تحقق مكاسب اقتصادية وتجارية فعلية. وبحسب المجلة، فقد أبدت الدول الأربع في جنوب شرق آسيا اهتمامًا بالانضمام إلى بنك التنمية الجديد (NDB) واتفاقية الاحتياطي الطارئ (CRA) التابعين للبريكس. فالبنك يتيح تنويع مصادر الاستثمار الأجنبي في البنية التحتية والتقنيات الخضراء، بما يحدّ من الاعتماد على الصين، فيما تتيح اتفاقية الاحتياطي شبكة أمان نقدية للبنوك المركزية عند مواجهة أزمات مالية أو ضغوط اقتصادية. وترى المجلة أنّ الفوائد لا تقتصر على الجانب الاقتصادي، بل إنّ المشاركة في البريكس أصبحت اليوم خياراً استراتيجياً حكيماً لدول جنوب شرق آسيا، يتيح لها الانخراط في نظام متعدد الأقطاب، والتعبير عن نفورها من تصاعد المنافسة بين القوى الكبرى، رغم قيادة الصين وروسيا للمجموعة واعتبارها معادية للغرب في نظر عدد من العواصم الغربية. وتسعى دول جنوب شرق آسيا إلى تعزيز تعاونها مع دول الجنوب العالمي لتحقيق منافع متبادلة. ورغم أن روسيا لا تُعد جزءاً من الجنوب العالمي، فإن صعود دول مثل الصين والهند والبرازيل يسرّع الانتقال من أحادية القطب إلى تعددية الأقطاب في النظام الدولي، ما يوفّر للدول النامية شركاء إضافيين يمكن الاعتماد عليهم لمواجهة التحديات المستقبلية. وفي هذا الإطار، تأمل هذه الدول في تقليل اعتمادها الاقتصادي على الصين أو الولايات المتحدة، أو كليهما، مما يُصعّب على أي من القوتين إجبارها على اتخاذ موقف منحاز.


البيان
منذ 5 أيام
- صحة
- البيان
هل منقذ المستشفيات... قادم من خارج القطاع الصحي؟
في الوقت الذي تعاني فيه مستشفيات كثيرة من الجمود الإداري، النزيف المالي، والتراجع في جودة الخدمات، يرفض البعض مجرد طرح سؤال يعتبره «كفراً مؤسسياً»: هل الحل في أن يقود المستشفى شخص ليس طبيباً؟ ليس صيدلياً؟ ليس من خلفية صحية أصلاً؟ الإجابة التي رأيتها بنفسي، بعد أن انتقلت من القانون إلى قيادة واحدة من أكبر مؤسسات الرعاية الصحية في المنطقة: نعم.. وبقوة. العين الخارجية ترى ما لا يراه من تعود على المشهد. أكبر خطر على أي مؤسسة هو الاعتياد. عندما تكون «قادماً من الداخل» ترى الواقع كما اعتدت عليه، وتتعامل مع المشكلات كما تعلمت، لكن القادم من الخارج لا يحترم التقاليد الإدارية لمجرد أنها معتادة، ولا يخشى سؤال «لماذا؟» حين يصطدم بإجراء غير منطقي، أو بقرار غير مبني على بيانات. القادة من خارج القطاع يطرحون أسئلة جوهرية: • لماذا يتم صرف هذه الميزانية بهذا الشكل؟ • هل فعلاً هذه الوظيفة ضرورية؟ • ما الجدوى من هذا النظام المعقد؟ • لماذا نُصر على طريقة تشغيل عمرها 20 سنة في عصر الذكاء الاصطناعي؟ المستشفيات لا تحتاج فقط إلى فهم طبي، بل إلى عقلية إدارة معقدة، المستشفى ليس مكاناً للعلاج فقط. هو مؤسسة مليئة بالموارد، التحديات، الأطراف المختلفة، البيانات، والقرارات الدقيقة. من يدير مستشفى اليوم يجب أن يفهم المال، التحول الرقمي، الحوكمة، القيادة، سلوك البشر، ثقافة الأداء.. قبل أن يفهم معنى «تحاليل CBC» أو «نتائج MRI». الفكر الجديد لا يأتي من نفس المصدر الذي صنع الأزمة، بعض المستشفيات تستمر في إعادة تدوير نفس الأسماء، ونفس أنماط التفكير، ونفس أساليب التشغيل، متوقعة نتائج مختلفة، وهذا هو تعريف الجنون المؤسسي. الحل أحياناً ليس في «تطوير الموجود» بل في استدعاء المختلف — شخص يرى المنظمة كائناً حياً يجب إعادة تصميم أعضائه من الصفر، لا ترقيعه من الخارج. هل نرمي الخبرات الطبية جانباً؟ بالطبع لا، بل نعيد ترتيب الأدوار نحن لا نلغي دور الطبيب أو المدير الطبي، لكننا نعيد تعريف من يمسك بدفة القيادة العليا. من يُركّب الصورة الكاملة. من يسأل الأسئلة غير الطبية، التي تحدد مصير المؤسسة. من لا يخاف من الاصطدام بالموروث، طالما الهدف هو: الكفاءة، والشفافية، والعدالة، وجودة الرعاية. في المقال القادم من هذه السلسلة سننتقل من الرؤية إلى الفعل: كيف نبني فريق قيادة حقيقياً داخل المستشفى؟ ما الصفات؟ ما المعايير؟ ومن يجب أن يكون على الطاولة.


عكاظ
منذ 6 أيام
- سياسة
- عكاظ
السعودية.. استثناء عقلاني في مشهد جنوني
في عالم يبدو كسفينة تتهاوى في إعصار، تائهة بين صراخ الأيديولوجيات المتطرفة وصخب المصالح المتصارعة، حيث تتلاطم أمواج التطرف والاضطراب، تبرز المملكة العربية السعودية كقارة صلبة. ليست صخرة جامدة، بل كيان حي، نابض، يقف بشموخ واستقرار يلفت الأنظار ويستدعي التأمل. إنها استثناء عقلاني مدهش في قلب «مشهد جنوني» يلف الكوكب. فما سر هذا الاستثناء؟ وكيف ترسو هذه السفينة العظيمة في بحر هائج؟ في زمن يقدس البعض الصوت العالي والموقف المتشنج، تختار السعودية لغة المنطق الهادئ والعمل الدؤوب. ليست هناك حاجة للصراخ لإثبات الوجود، فالوجود فاعل مسكون برؤية واضحة المعالم. رؤية 2030 ليست مجرد شعارات ترفع في الهواء، بل هي «هندسة حياتية للمستقبل»، ترسم بالعقل خطوطاً ثابتة فوق رمال متحركة. إنها إيمان عميق بأن بناء الإنسان وتنويع الاقتصاد وتمكين الطاقات هي اللبنات الحقيقية للعظمة، لا خطابات النار والغضب. في عالم يلهث وراء اللحظة، تخطط السعودية للعقود، أليس هذا وحده استثناءً يبعث على الدهشة؟ تطل المملكة على بحر هائج من الصراعات والتحالفات المتقلبة، ومع ذلك، فهي تمثل «قلعة استقرار» لا تُنكَر. هذا الاستقرار ليس محض صدفة جغرافية أو ثروة طبيعية فحسب، بل هو ثمرة حكمة سياسية فذة. حكمة تعرف متى تثبت كالجبال الراسية، ومتى تتحرك كالرياح المرسلة، متى تصمت لتسمع صوت العقل، ومتى تتكلم بصوت الحكمة الذي يُسمع فوق الضجيج. إن الولاء المطلق لقادة هذه المسيرة ليس ولاءً أعمى، بل هو ثقة راسخة في بوصلتهم التي تتلمس طريق العقلانية وسط الضباب. إنهم قادة يدركون أن القوة الحقيقية ليست في إشعال الحرائق، بل في بناء الحصون التي تحمي شعبها ومكانتها، وتعمل بلا كلل لتحقيق السلام والازدهار. أليست هذه الحكمة في التعامل مع تعقيدات العالم المعاصر استثناءً يستحق الإعجاب؟ بينما تنهار المجتمعات تحت وطأة الانقسامات الطائفية والعرقية والسياسية، يُشكل المجتمع السعودي نسيجاً وطنياً متماسكاً مذهلاً. هذا التماسك ليس إنكاراً للتنوع، بل هو رتقاء فوقه لبناء هوية جامعة. إنه الولاء للوطن ككيان أعلى، كفكرة سامية تتسع للجميع تحت مظلة من القيم والأخلاق والتاريخ المشترك. هنا، في هذه البقعة المقدسة التي تحتضن قبلة المسلمين، يجد العالم نموذجاً فريداً حيث الوحدة الوطنية ليست شعاراً، بل واقعٌ معاشٌ، يقوم على الاحترام المتبادل والانتماء العميق لأرض هذا الوطن وقيادته الحكيمة، في زمن يحترق بالكراهية، يضيء هذا التماسك كمنارة أمل. أليس هذا الالتحام الاجتماعي في عالم متمزق استثناءً مدهشاً؟ سر آخر لهذا الاستثناء يكمن في التوازن الفريد بين الأصالة و المعاصرة. السعودية ليست متحفاً يقدّس الماضي فحسب، وليست مركبة فضائية منفصلة عن جذورها، إنها شجرة عظيمة، جذورها ضاربة في عمق التاريخ والتقاليد العربية الأصيلة وقيم الإسلام السمحة، بينما تمتد فروعها بثقة نحو آفاق المستقبل. هذا التجديد ليس تقليداً أعمى للآخر، بل هو «استلهام للعقل» وتبني للإبداع مع الحفاظ على الروح السعودية الأصيلة. من نيوم المستقبلية إلى تطوير قطاعات السياحة والترفيه، إلى دعم الفنون والابتكار، كلها خطوات واثقة تقول: نحن أبناء حضارة عريقة، ونحن أيضاً مهندسو غد مشرق. هذا الانسجام بين الهُوية والحداثة هو فن عقلاني نادر في عالم يميل إلى التطرف في أحد الاتجاهين. في النهاية، تبدو السعودية في هذا المشهد العالمي المضطرب «كسفينة نوح العصر الحديث». سفينة قوية البنيان، واضحة الاتجاه، يقودها ربان حكيم، ويحمل على متنها أبناء وطن موحدين بقلوب عامرة بالولاء والطموح، إنها وعد بأن العقل والحكمة والوحدة يمكن أن تنتصر حتى في أكثر الأوقات اضطراباً. إن استقرارها ليس سكوناً، بل هو حركة واثقة نحو الأمام، رؤيتها ليست أحلاماً، بل خططاً محكمة تنفذ على الأرض. وحدتها ليست شكلاً، بل جوهراً يتجلى في كل مواطن فخور بانتمائه. السعودية تستحق أن ننظر إليها ليس فقط بإعجاب، بل بتأمل عميق. فهي تقدم للعالم درساً بليغاً في قلب الجنون، يظل العقل خياراً ممكناً. في خضم الفوضى، يمكن للاستقرار أن يكون قوة فاعلة، وفي زمن الانقسام، يظل الولاء للوطن والتماسك الاجتماعي درعاً منيعاً. إنها استثناء عقلاني يبعث على الأمل، ويذكرنا بأن الجنون ليس قدراً محتوماً، وأن المستقبل يمكن أن يُبنى بالحكمة والإرادة والوحدة. هذا هو إبهارها، وهذه هي دهشة قدرها المشرق في سماء هذا العصر. أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجزيرة
إيران تشيع جثامين قادة وعلماء نوويين قضوا في الهجوم الإسرائيلي
شيع الإيرانيون جثامين القادة العسكريين والعلماء النوويين الذين قضوا في الهجوم الذي شنته إسرائيل على البلاد في وقت سابق من الشهر الجاري. اقرأ المزيد المصدر: الجزيرة