أحدث الأخبار مع #قاسمبحيبح،


حضرموت نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اختتام ورشة مشروع التغذية الوقائية لإنقاذ الأجيال
اختتمت اليوم الاثنين في العاصمة عدن فعاليات ورشة العمل الفنية التي هدفت إلى إطلاق مشروع التغذية الوقائية الطموح، والذي يمثل بارقة أمل في جهود تسريع الحد من أزمة سوء التغذية التي تعصف بالبلاد. الورشة، تظمنت بمبادرة مشتركة بين منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووزارة الصحة العامة والسكان، وبدعم كريم من البنك الألماني للإعمار، شهدت مشاركة واسعة من قيادات ومختصين سعوا لترسيخ أسس هذا المشروع الحيوي. ركزت فعاليات الورشة على تدارس آليات تعزيز وتبني أفضل الممارسات الغذائية للأمهات والأطفال في المجتمع اليمني، بالإضافة إلى تحديد التدخلات الوقائية الفعالة التي تضمن حصول هذه الفئات الحيوية على احتياجاتها الغذائية الأساسية. كما أولت الورشة اهتمامًا خاصًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الرضاعة الطبيعية كحجر الزاوية في تغذية الرضع، وتعزيز مفهوم التنوع الغذائي كسبيل لضمان نمو صحي وسليم للأطفال. خلال الجلسة الافتتاحية، شدد وزير الصحة العامة والسكان، قاسم بحيبح، على الدور المحوري الذي يلعبه مشروع التغذية الوقائية في مواجهة النتائج المروعة التي كشف عنها المسح العنقودي متعدد المؤشرات لعام 2022، والتي أظهرت مستويات خطيرة من سوء التغذية بين الأطفال والأمهات. وأكد الوزير على أن 'تداعيات سوء التغذية تتجاوز المشاكل الصحية الآنية لتلقي بظلالها القاتمة على مستقبل أجيالنا القادمة'. وأعرب عن ثقته بأن 'تعزيز الإجراءات الوقائية سيكون له تأثير كبير في تحسين المؤشرات التغذوية للفئات المستهدفة'، مثنيًا على التفاني والإخلاص الذي يبديه العاملون الصحيون في الميدان رغم الظروف الصعبة. وجدد التزام الوزارة الراسخ بالتعاون الوثيق مع الشركاء والمانحين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه المبادرات وتحويلها إلى نتائج إيجابية ملموسة على أرض الواقع. من جانبه، أكد عبدالكريم ناصر، من سكرتارية حركة التغذية 'SUN' بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، على سعي الوزارة المستمر بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتبني وتنفيذ مشاريع نوعية في قطاع التغذية. وأشاد بالدعم المتواصل الذي تقدمه منظمة اليونيسيف وفريق التغذية لبرامج مكافحة سوء التغذية، سواء كانت وقائية أو علاجية. في السياق ذاته، وصف الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، بيتر هوكينز، الأزمة الإنسانية في البلاد بأنها 'من بين الأسوأ على مستوى العالم'، مؤكدًا أن 'قضية سوء التغذية تأتي على رأس قائمة الأولويات الأكثر إلحاحًا'. وكشف عن أن المشروع الطموح يستهدف سبع محافظات يمنية هي الأكثر تضررًا، مجددًا التزام اليونيسيف القوي بضمان حصول الأطفال والأمهات على التغذية السليمة والخدمات الصحية الأفضل. وأضاف أن المنظمة تعمل بتناغم تام مع وزارة الصحة وجميع الأطراف المعنية في الوطن لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لمكافحة سوء التغذية، وتبني برامج مبتكرة تهدف إلى تحسين السلوكيات التغذوية والارتقاء بالأنظمة والخدمات الصحية للحد من سوء التغذية لدى الأطفال والنساء بكافة أشكاله. من جهتها، استعرضت مارسيلا ماسياريك، ممثلة البنك الألماني للأعمار، مسيرة التعاون التنموي المثمر بين البنك والحكومة اليمنية في مجالات حيوية مثل الصحة والمياه والتغذية والأمن الغذائي. وأكدت على استعداد البنك المستمر لتعزيز هذا التعاون والمساهمة الفعالة في تضافر الجهود وحشد الموارد الضرورية لمواجهة تحدي سوء التغذية في البلاد . تخللت الورشة تقديم عروض تفصيلية سلطت الضوء على الوضع التغذوي الراهن في اليمن، واستعرضت الجهود المشتركة التي تبذلها وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة اليونيسيف لمكافحة هذه المشكلة المعقدة. يمثل اختتام هذه الورشة في عدن خطوة إيجابية ومهمة نحو إطلاق مشروع التغذية الوقائية الذي يحمل في طياته آمالًا كبيرة لتحسين صحة وتغذية الأطفال والأمهات في البلاد، ويؤكد على أهمية الشراكة والتعاون المثمر بين المنظمات الدولية والجهات الحكومية والمجتمع المدني لتحقيق مستقبل أكثر صحة وازدهارًا البلاد.


حضرموت نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اختتام ورشة مشروع التغذية الوقائية لإنقاذ أجيال اليمن
اختتمت اليوم الاثنين في محافظة عدن فعاليات ورشة العمل الفنية التي هدفت إلى إطلاق مشروع التغذية الوقائية الطموح، والذي يمثل بارقة أمل في جهود تسريع الحد من أزمة سوء التغذية التي تعصف باليمن. الورشة، التي نُظمت بمبادرة مشتركة بين منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووزارة الصحة العامة والسكان، وبدعم كريم من البنك الألماني للإعمار، شهدت مشاركة واسعة من قيادات ومختصين سعوا لترسيخ أسس هذا المشروع الحيوي. ركزت فعاليات الورشة على تدارس آليات تعزيز وتبني أفضل الممارسات الغذائية للأمهات والأطفال في المجتمع اليمني، بالإضافة إلى تحديد التدخلات الوقائية الفعالة التي تضمن حصول هذه الفئات الحيوية على احتياجاتها الغذائية الأساسية. كما أولت الورشة اهتمامًا خاصًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الرضاعة الطبيعية كحجر الزاوية في تغذية الرضع، وتعزيز مفهوم التنوع الغذائي كسبيل لضمان نمو صحي وسليم للأطفال. خلال الجلسة الافتتاحية، شدد وزير الصحة العامة والسكان، قاسم بحيبح، على الدور المحوري الذي يلعبه مشروع التغذية الوقائية في مواجهة النتائج المروعة التي كشف عنها المسح العنقودي متعدد المؤشرات لعام 2022، والتي أظهرت مستويات خطيرة من سوء التغذية بين الأطفال والأمهات. وأكد الوزير على أن 'تداعيات سوء التغذية تتجاوز المشاكل الصحية الآنية لتلقي بظلالها القاتمة على مستقبل أجيالنا القادمة'. وأعرب عن ثقته بأن 'تعزيز الإجراءات الوقائية سيكون له تأثير كبير في تحسين المؤشرات التغذوية للفئات المستهدفة'، مثنيًا على التفاني والإخلاص الذي يبديه العاملون الصحيون في الميدان رغم الظروف الصعبة. وجدد التزام الوزارة الراسخ بالتعاون الوثيق مع الشركاء والمانحين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه المبادرات وتحويلها إلى نتائج إيجابية ملموسة على أرض الواقع. من جانبه، أكد عبدالكريم ناصر، من سكرتارية حركة التغذية 'SUN' بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، على سعي الوزارة المستمر بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتبني وتنفيذ مشاريع نوعية في قطاع التغذية. وأشاد بالدعم المتواصل الذي تقدمه منظمة اليونيسيف وفريق التغذية لبرامج مكافحة سوء التغذية، سواء كانت وقائية أو علاجية. في السياق ذاته، وصف الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، بيتر هوكينز، الأزمة الإنسانية في اليمن بأنها 'من بين الأسوأ على مستوى العالم'، مؤكدًا أن 'قضية سوء التغذية تأتي على رأس قائمة الأولويات الأكثر إلحاحًا'. وكشف عن أن المشروع الطموح يستهدف سبع محافظات يمنية هي الأكثر تضررًا، مجددًا التزام اليونيسيف القوي بضمان حصول الأطفال والأمهات على التغذية السليمة والخدمات الصحية الأفضل. وأضاف أن المنظمة تعمل بتناغم تام مع وزارة الصحة وجميع الأطراف المعنية في اليمن لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لمكافحة سوء التغذية، وتبني برامج مبتكرة تهدف إلى تحسين السلوكيات التغذوية والارتقاء بالأنظمة والخدمات الصحية للحد من سوء التغذية لدى الأطفال والنساء بكافة أشكاله. من جهتها، استعرضت مارسيلا ماسياريك، ممثلة البنك الألماني للأعمار، مسيرة التعاون التنموي المثمر بين البنك والحكومة اليمنية في مجالات حيوية مثل الصحة والمياه والتغذية والأمن الغذائي. وأكدت على استعداد البنك المستمر لتعزيز هذا التعاون والمساهمة الفعالة في تضافر الجهود وحشد الموارد الضرورية لمواجهة تحدي سوء التغذية في اليمن. تخللت الورشة تقديم عروض تفصيلية سلطت الضوء على الوضع التغذوي الراهن في اليمن، واستعرضت الجهود المشتركة التي تبذلها وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة اليونيسيف لمكافحة هذه المشكلة المعقدة. يمثل اختتام هذه الورشة في عدن خطوة إيجابية ومهمة نحو إطلاق مشروع التغذية الوقائية الذي يحمل في طياته آمالًا كبيرة لتحسين صحة وتغذية الأطفال والأمهات في اليمن، ويؤكد على أهمية الشراكة والتعاون المثمر بين المنظمات الدولية والجهات الحكومية والمجتمع المدني لتحقيق مستقبل أكثر صحة وازدهارًا لليمن. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اتفاق تاريخي بين السعودية واليمن لإحياء هذه المرافق.. بتمويل مستدام وشراكة واسعة
اخبار وتقارير اتفاق تاريخي بين السعودية واليمن لإحياء هذه المرافق.. بتمويل مستدام وشراكة واسعة الإثنين - 12 مايو 2025 - 10:54 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في خطوة استراتيجية من شأنها إحداث نقلة نوعية في واقع الخدمات الصحية باليمن، وقّعت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم الاثنين، اتفاقية تعاون حيوية مع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وذلك في العاصمة السعودية الرياض، تهدف إلى بناء قدرات الوزارة وتفعيل تشغيل المرافق الصحية في مختلف أنحاء البلاد. وتنص الاتفاقية على تأسيس صندوق نوعي يُعنى بدعم تشغيل المرافق الصحية، يعمل بآليات تمويل مستدامة وبالتعاون مع الشركاء من القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المنظمات الإقليمية والدولية، في إطار مساعٍ حثيثة لتثبيت استقرار النظام الصحي اليمني وتوسيع نطاق خدمات الرعاية الصحية الأساسية للمواطنين. ووقّع الاتفاقية من الجانب اليمني وزير الصحة الدكتور قاسم بحيبح، وعن الجانب السعودي السفير محمد آل جابر، المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، الذي يواصل تقديم دعمه التنموي لليمن في مختلف القطاعات، وعلى رأسها القطاع الصحي. وأكد الدكتور بحيبح أن الاتفاقية تمثل انطلاقة جديدة نحو استدامة تقديم الخدمات الصحية النوعية، مشيداً بالدور المحوري الذي يضطلع به البرنامج السعودي، عبر مشاريعه ومبادراته المتعددة، في تمكين القطاع الصحي ومساعدته على التعافي والنهوض من التحديات المتفاقمة التي يواجهها منذ سنوات. ويُتوقع أن يُحدث هذا التعاون تحسناً ملموساً في أداء المرافق الصحية، ويوفر شبكة دعم مستدامة تعزز صمود المنظومة الطبية، وتُمكن الملايين من اليمنيين من الحصول على رعاية صحية آمنة وفعالة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد. الاكثر زيارة اخبار وتقارير سائق تاكسي دوّخ أمريكا وهرب من قلب صنعاء.. 5 ملايين دولار لمن يقود إليه. اخبار وتقارير هيكلة عسكرية جديدة تقلب موازين معركة الشمال: قرار رئاسي يستحدث المنطقة الـ8. اخبار وتقارير فضيحة تسعيرة بالدولار في مركز قلب حكومي بتعز تفتح النار على فساد صحي منظم و. اخبار وتقارير استدعاء صحفي في تعز بعد فضحه لملفات فساد.. و"النيابة" تتحول لأداة قمعية بيد.


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
السعودية واليمن توقعان اتفاقية لدعم استدامة تشغيل المرافق الصحية وتعزيز قدرات وزارة الصحة اليمنية
البلاد الان _الرياض _12 مايو 2025م وقّع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن اتفاقية تعاون مع وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية، تهدف إلى إنشاء صندوق لدعم استدامة تشغيل المرافق الصحية في اليمن، وبناء قدرات الوزارة، وتعزيز التعاون مع الجهات النظيرة في المملكة العربية السعودية. تم توقيع الاتفاقية في مقر البرنامج بمدينة الرياض، حيث مثّل الجانب اليمني معالي وزير الصحة الدكتور قاسم بحيبح، فيما مثّل البرنامج سعادة السفير محمد بن سعيد آل جابر، المشرف العام على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن. تهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز استدامة تشغيل المرافق الصحية في اليمن، من خلال إنشاء صندوق دعم مخصص لهذا الغرض، بالإضافة إلى بناء قدرات وزارة الصحة اليمنية، وتعزيز التعاون مع الجهات النظيرة في المملكة العربية السعودية. يأتي توقيع هذه الاتفاقية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية، عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، لدعم القطاع الصحي في اليمن، وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين. يُذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قد نفّذ العديد من المشاريع الصحية في اليمن، شملت بناء وتجهيز المستشفيات والمراكز الطبية، وتوفير المعدات الطبية، وتدريب الكوادر الصحية، وذلك في إطار دعم المملكة المستمر لليمن في مختلف المجالات. تعكس هذه الاتفاقية التزام المملكة العربية السعودية بدعم اليمن في مختلف المجالات، وخاصة القطاع الصحي، الذي يُعد من أهم القطاعات الحيوية التي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر. تعليقات الفيس بوك


حضرموت نت
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
انعقاد ورشة العمل الفنية بعدن لإطلاق مشروع التغذية الوقائية لتسريع الحد من سوء التغذية
عقدت اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، ورشة العمل الفنية لإطلاق مشروع التغذية الوقائية لتسريع الحد من سوء التغذية في اليمن، والتي نظمتها منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) بالتعاون مع وزارة الصحة العامة والسكان، بدعم من البنك الألماني للاعمار. وهدفت الورشة، التي شارك فيها وكلاء ومدراء العموم والمعنيين من وزارة الصحة العامة والسكان، والقطاعات والهيئات التابعة لها، والمنظمات والجهات ذات العلاقة، الى تعزيز ممارسات التغذية المُثلى والايجابية للأمهات والاطفال في المجتمع، والتدخلات الوقائية لضمان حصول الامهات والرُضع وصغار الاطفال على احتياجاتهم التغذوية السليمة، ونشر الوعي المجتمعي بأهمية الرضاعة الطبيعية ومفهوم التنوع الغذائي. وفي الافتتاح، اشار وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، الى أهمية إطلاق مشروع التغذية الوقائية الذي يمثل استجابة لنتائج المسح العنقودي متعدد المؤشرات الذي نفذ عام 2022م حيث اظُهر مؤشرات خطيرة لسوء التغذية عند الاطفال والامهات..مبيناً بان سوء التغذية لا تقتصر على مشاكل صحية محددة في الوقت الحالي ولكن تمتد الى مستقبل الاجيال القادمة. واكد الوزير بحيبح، ان تعزيز الاجراءات الوقائية لسوء التغذية سيكون لها عامل كبير لتحسين المعدلات التغذوية للفئات المستهدفة..،شاكراً جهود كافة العاملين الصحيين في الميدان رغم الصعوبات التي تواجههم.. مجدداً تأكيد حرص الوزارة العمل مع الشركاء الداعمين والمانحين للاستفادة المثلى من هذه المشاريع للحصول على نتائج ايجابية من التدخلات المطلوبة. ولفتت كلمة سكرتارية حركة التغذية' SUN' بوزارة التخطيط والتعاون الدولي التي القاها عبدالكريم ناصر، الى سعي الوزارة بالتنسيق مع الجهات المعنية الى اعتماد تدخلات ومشاريع تخص التغذية..مثمنة استمرار منظمة اليونيسيف وفريق التغذية في دعم برامج مجابهة سوء التغذية الوقائية والعلاجية. فيما بيّن الممثل المقيم لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في اليمن بيتر هوكينز، ان اليمن يعاني من اسوء الازمات الانسانية في العالم وتعتبر قضية سوء التغذية من أكثر القضايا إلحاحاً.. لافتاً الى ان المشروع يستهدف سبع محافظات يمنية.. مؤكداً ان اليونيسيف حريصة على ان يتحصل الاطفال والامهات على تغذية جيدة وخدمات صحية أفضل. واوضح الممثل الأممي في اليمن، بان المنظمة بالتنسيق مع وزارة الصحة والاطراف المعنية وجميع المعنيين في اليمن تعمل على تنفيذ الخطة الاستراتيجية لسوء التغذية وتبني برامج لتحسين السلوكيات التغذوية والأنظمة والخدمات الصحية بطرق مبتكرة للحد من سوء التغذية لدى الاطفال والنساء بجميع أشكاله. من جانبها استعرضت ممثل البنك الألماني للأعمار مارسيلا ماسياريك، علاقة التعاون التنموية المشترك القائم بين البنك والحكومة اليمنية في مجالات الصحة والمياه والتغذية والأمن الغذائي..مؤكدة استعداد البنك مواصلة العمل في هذا الجانب والمساهمة في ربط الجهود وحشد الموارد لمجابهة سوء التغذية في اليمن. تخلل الورشة، عروض تقديمية حول الوضع التغذوي في اليمن، والجهود المشتركة لمجابهة سوء التغذية مقدمة من وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة اليونيسيف. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.